على هامش مباراة المنتخب ,, وعودة الروح الوحداتية ولجنة المسابقات عليها العوض
على هامش مباراة المنتخب ,, وعودة الروح الوحداتية ولجنة المسابقات عليها العوض - على هامش مباراة المنتخب ,, وعودة الروح الوحداتية ولجنة المسابقات عليها العوض - على هامش مباراة المنتخب ,, وعودة الروح الوحداتية ولجنة المسابقات عليها العوض - على هامش مباراة المنتخب ,, وعودة الروح الوحداتية ولجنة المسابقات عليها العوض - على هامش مباراة المنتخب ,, وعودة الروح الوحداتية ولجنة المسابقات عليها العوض
مردود بدني ضعيف وفعالية الخط الامامي معدومة توجهت الانظار يوم امس لمتابعة مباراة منتخبنا الوطني الودية امام المنتخب الأيراني والتي تمثل البروفة الحقيقية لمباراة الفريق المصيرية امام المنتخب الأسترالي ,, منتخبنا قدم مستوى جيد في الشوط الأول حيث كانت سيطرته واضحة على ارض الملعب وكان تواجده الهجومي اكثر وضوحاً ولكنه فشل في التهديد الحقيقي للمنتخب الأيراني حيث غابت فاعلية الخط الامامي في ظل استسلام هايل للرقابة وعدم قدرته على متابعة الكرات التي تم رفعها الى داخل الصندوق ,, الشوط الثاني ظهر التراجع في اداء المنتخب حيث دانت السيطرة للفريق الأيراني لأكثر من نصف ساعة وذلك بسبب التراجع البدني لمعظم لاعبي الفريق ولم يتحسن الفريق الى في ال 10 دقائق الاخيرة بعد ان تم اشراك 5 لاعبين , وكان واضحا استثمار الفريق الايراني للجبهتنا اليمنى حيث كانت معظم انطلاقاته من هناك , بينما كان اداء الجهة اليسرى مميزا من الناحية الدفاعية ولكن كانت الهجمات محدودة من هناك , وحتى نكون منصفين فان الفريق الايراني اصطدم بالشوط الثاني بالقدرات الدفاعية لثنائي العمق باسم فتحي وانس بن ياسين وكان تالق عامر شفيع كفيلا بحرمان الايرانين من التسجيل , وحقيقة اشفق على عدنان حمد الذي كان عناده سبباً هاما لما وصل اليه فريق الأن حيث ان القدرات التهديفية شبه معدومة وتسجيل المنتخب لهدف اصبح انجازاً وغياب الهداف اصبح امراً واقعا
في نفس الوقت في نفس الوقت الذي يظهر فيه تراجع منتخبنا الوطني هجوميا ومع ندرة تسجيل الاهداف فأن المهاجم الوحداتي الشهير محمود شلباية ينافس وبقوة على جائزة افضل لاعب باسيا حيث يحتل المركز الثاني خلف لاعب ياباني يشارك في الدوري الانجليزي ,, تألق محمود شلباية في كاس الاردن والدوري الاردني وتسجيله الاهداف رصدته عيون المراقبين في اسيا في نفس الوقت الذب تجاهلت عيون حمد ما يفعله الصقر الأكثر تحليقا في تاريخ كرة القدم الأردنية
مباراة استراليا تختلف عن مباراة ايران تختلف مباراة استراليا كثيرا عن مباراة المنتخب الأيراني , حيث ان اسلوب الكنغر الأسترالي يعتمد على القوة والمنسوب البدني العالي حيث يلعب باسلوب الكرات الطويلة وعلى غرار الأندية الانجليزية حيث ان الدفاع قوي جدا والضغط على اللاعب المستحوذ على الكرة طيلة ال 90 دقيقة وهذا يعني ان منتخبنا سيعاني في خلق الفرص وصناعة الألعاب وعلى الفريق في حالة رغب باستمرار المنافسة استثمار اي كرة او اي فرصة ولا شك ان غياب الهداف هي مشكلة المشاكل لحمد
تصريحات مستفزة من حارس استراليا حارس المنتخب الاسترالي شوارز ادلى بتصريحات مستفزة لوسائل الاعلام حيث انه قال ان منتخب بلاده سيذهب الى نزهة في الاردن حيث ان المنتخب الاردني هو اضعف منتخبات المجموعة وهو جسر العبور لها , بل انه ذهب بعيدا حيث توقع تحقيق منتخب بلاده الى فوز كبير وساحق ولكنه اشاد بحارس الاردن عامر شفيع وقال ان الافضل في منتخب الاردن حارسه شفيع وتوقع ايضا ان لا تصله الكرة طيلة احداث المباراة ,, نتمنى من لاعبي منتخبنا الوطني الرد عمليا على هذه التصريحات وتقديم مباراة كبيرة وتلقين شوارزر درسا من دروس النشامى ,, واتمنى ان تكون هذه التصريحات دافعا لنجوم المنتخب لتقديم افضل ما لديهم
غياب الذيب وخليل مؤثر غياب اللاعبين عبد الله ذيب وخليل بن عطية عن مباراة استراليا ليس من السهل تعويضه , عبد الله لاعب يملك القدرة على الاختراق من الجهة اليسرى وعكس الكرات وهو متفاهم جدا مع امل الردن السوبرمان حسن عبد الفتاح , وخليل بني عطية مقاتل وحماسي ولديه الامكانيات لشن الهجمات من الجهة اليمنى وهذه المباراة تحتاج امكانياته ,, على كل حال نتمنى للبدلاء التوفيق في تعويض الغيابات
واخيرا احسنت يا عدنان كانت عودة باسم فتحي للعمق الدفاعي ليقوم بدور الليبرو هي افضل ما قام به حمد في مباراة ايران , وبصراحة باسم فتحي افضل مدافع في الاردن وهو ضمانة حقيقة لمتانة الخط الخلفي للفريق , واعتقد ان عدنان حمد اختار الان التوقيت المناسب لعودة باسم لمكانه الطبيعي خاصة ان الجهة اليسرى يتواجد فيها لاعب مميز من الناحية الدفاعية وهو محمد الدميري وهناك تفاهم كبير بين الاثنين وشاهدنا ان المنتخب الايراني عجز تماما عن الاختراق من جبهة الدميري عندما حاول الهجوم في الشوط الثاني ,, عودة باسم للعمق واشتراك الدميري في الجهة اليسرى ساعد المنتخب بالحفاظ على شباكه نظيفة وبهذه المناسبة تذكرت الخلل في العمق الدفاعي في مباراة اوزبكستان عندما اصر حمد على اشراك باسم ظهيرا وهذا ايضا كان من اسباب فشل برانكو مع الوحدات !!
عملاق اسمه شفيع واصل عامر شفيع تقديم مستواه المميز والذي ظهر عليه في مباريات فريقه الوحدات مؤخرا حيث نجح الحارس الدولي يوم امس بالحفاظ على شباكه نظيفه بعد ان تدخل في اكثر من موقف وانقذ مرماه ومن اكثر من هدف محقق ليواصل التأكيد انه واحد من افضل الحراس التي انجبتهم الملاعب الاردنية في تاريخها حيث انه رقم صعب بين حراس اسيا حيث انه يستحق لقب سيد حراس اسيا
لجنة المسابقات عليها العوض لجنة المسابقات في اتحاد كرة القدم الاردنية تواصل فشلها في جدول مناسب للمسابقات المحلية ,, ليس هناك حجج من الممكن الاستماع لها وذلك لان الاجندة الدولية والاسيوية محددة سلفا وقبل عام ,, مباريات الاندية الاردنية والمشاركة في البطولات الخارجية محددة ايضا ,, التعليمات واضحة في الاتحاد منح النادي عندما يلعب مباراة خارج ارضه في البطولة الاسيوية او العربية راحة لمدة 4 ايام قبل وبعد المباراة حيث يلعب في اليوم الخامس ولكنه عندما يلعب على ارضه فان له الحق براحة لمدة 3 ايام ويلعب في اليوم الرابع ,, لذلك فان لجنة المسابقات ستجد نفسها مضطرة لاعادة جدولة المباريات القادمة للمثل الكرة الاردنية الوحدات حيث انه سيلعب في الكويت يوم 18 من هذا الشهر والجدول يشير انه سيلاقي شباب الاردن يوم 22 من هذا الشهر وبعد 3 ايام سيلاقي الكويت الكويتي في عمان (25/9) وعند العودة للتعليمات فان لجنة المسابقات كان عليها تجنب وضع مباراة للوحدات في هذا التاريخ علما ان من حق الوحدات ان يرتاح يوما اضافيا قبل مواجهة شباب الاردن (23 /9) حسب التعليمات وفي نفس الوقت يحتاج الى 4 ايام قبل مباراة الكويت في الاياب علما ان مباراة الكويت يوم 25 من نفس الشهر ,, حقيقة لا اعرف من هو الجهبذ الذي فاته كل ذلك عندما تم اعلان جدول المباريات ولا ادري لمصلحة من تاجيل المباريات الى مواعيد غير معروفة وبصراحة لا تشعر ابداً اننا نلعب في دوري محترفين يحترم برامجه ومواعيده ولعل ترحيل الاسبوع الثالث من الدوري الاردني جاء ليؤكد اننا في واد والاحتراف في واد
عودة الروح تابعت تدريب الفريق يوم امس حيث كان واضحا الرغبة لدى لاعبي الفريق للعودة الى وضعهم الطبيعي من جديد ,, رغم التدريبات الشاقة ورغم الجهد الذي يبذله اللاعبين الا ان اقبالهم كان واضحا وحقيقة كان استقبالهم للجنرال محمد عمر حاراً حيث كانت الفرحة واضحة في اعين اللاعبين ,, احد ابرز نجوم الفريق قال لي سنفوز بالدوري رغم انه كان قد اخبرني سابقا انه غير متفائل وانه يخشى ان يكون الوحدات في المركز الرابع او الخامس لكنه يوم امس ومع قدوم محمد عمر ومع الروح الجديدة التي ظهر عليها الفريق ومع الجدية في اداء التمارين حيث التركيز على رفع المنسوب البدني مع عدم اغفال الجانب الخططي عاد نفس اللاعب ليقول سنفوز بالدوري !!
يعطيك العافية يا هيثم ،، موضوع شامل كالعادة
فيما يتعلق بحارس استراليا وتصريحه المستفز !!
فإنما يدل على غروره وفشله ،،
لأن الكرة عودتنا انها لا ترحم من يتهاون بالخصوم !
وأتمنى أن يكون مهزلة البطولة هو وفريقه الاسترالي !
عدنان حمد أصاب باعادة فتحي لقلب الدفاع كلاعب ليبرو
وأخطأ لعدم استدعائه قناص الاردن " شلباية "
ارجو ان لا تكون تصريحات الحارس الاسترالي في مكانها وعلى النشامى ان يثبتوا له عكس ذلك وان يلعبوا بحماس وبقتالية ويضعوا الفوز نصب اعينهم ولا شيئ غيره اذا ارادوا الاستمرار بالمنافسة
حقيقة اشفق على منتخبنا الوطني في مباراة استراليا.فبالرغم من وقاحة تصريحات الحارس الاسترالي إلا أنه ممكن ان يكون كلامه صحيحا نتيجة فقد الفعالية الهجومية للمنتخب.أحمد هايل غائب تماما و لا يوجد بديل يمكن ان يشغل موقع رأس الحربة و يستغل انصاف الفرص للتسجيل.
مواصفات المهاجم المثالي الذي يمكنه أنه يسجل سواء بالرأس او القدم و يفرغ لزملائه و يصنع الالعاب متوفرة في محمود شلباية,ناهيك عن تفاهمه مع اعمدة المنتخب مثل الحسون و الذيب جراء مجاورتهم اللعب في الوحدات,أخشى ما أخشاه ان يقودنا عناد حمد الى نفق مظلم آخر.فنتائج الجولة السابقة خدمتنا بالرغم من الخسارة الساحقة من اليابان,إلا انه ليس كل مرة بتسلم الجرة و المنتخب هو الخاسر الوحيد من تعنت حمد.
بالتوفيق للوحدات و هنيئا عودة الروح للاعبين
بإعتقادي عودة باسم لقلب العمق الدفاعي مهمة و إضافة كبيرة للمتخب الوطني و للوحدات
المنيات أن يحقق المنتخب الوطني مفاجئة المنتخب الاسترالي بفوز للعودة للأمل في التأهل للبرازيل
اتوقع ان دور الكابتن عامر شفيع سيكون كبير جداً في لقاء استراليا المقبل
اتمنى ان لا يلعب المدير الفني بطريقة دفاعية لانها ستكلفنا الكثير
حارس استراليا سيرد عليه نجوم المنتخب على الارض ان شاء الله
بالتوفيق للنشامى في اللقاء المقبل ضد استراليا رغم صعوبة اللقاء