الجزيرة يعلو الرمثا بأربعة أهداف ويستعد للوحدات على طريقة نصرتم بالرعب..!!
الجزيرة يعلو الرمثا بأربعة أهداف ويستعد للوحدات على طريقة نصرتم بالرعب..!! - الجزيرة يعلو الرمثا بأربعة أهداف ويستعد للوحدات على طريقة نصرتم بالرعب..!! - الجزيرة يعلو الرمثا بأربعة أهداف ويستعد للوحدات على طريقة نصرتم بالرعب..!! - الجزيرة يعلو الرمثا بأربعة أهداف ويستعد للوحدات على طريقة نصرتم بالرعب..!! - الجزيرة يعلو الرمثا بأربعة أهداف ويستعد للوحدات على طريقة نصرتم بالرعب..!!
يعد هذا الفوز الكبير الذي حققه الجزيرة على الرمثا يضاف إليه المستوى الذي قدمه طيلة شوطي المباراة، دليلا واضحا على حسن إعداد الفريق الفني والبدني، والمعنوي أيضا، لاسيما وأنه قد فقد أفضل لاعبيه قبيل انطلاقة الدوري لهذا العام، وذهب يبحث عن بدلاء حتى اهتدى ..
وللحق فإن الظهور القوي والمنظم للجزيرة في الآونة الاخيرة، ليس وليد اللحظة أو الموسم، فالفريق كان تحت إشراف السيد نزار محروس الذي بنى فريقا متجانسا لعبا، وإن لم يكن محظوظا تماما بالنتائج، .. ولا يقلل هذا من جهد السيد جمال البحري الذي اجتهد كثيرا حيث تسلم الفريق في المركز السابع وقبيل اقالته أصبح ينافس على الصدارة ..
الجزيرة فنيا يعتمد اعتمادا كليا على جهود لاعبي الوسط المكون من نور الروابدة وعلاء الشقران ومحمد طنوس وعدي جفال وموسى التعمري، في الإمساك بزمام المبادرة والفعل في منطقة العمليات، مستفيدا من التفاضل العددي للاعبيه، المدعمين أساسا بتقارب المسافات مما يمكن من السيطرة على الكرة في أغلب أرجاء الملعب ومن ثم الانطلاق دفعة واحدة عن طريق الاختراق المباشر من الأطراف والعمق، لنجومه التعمري، والحموي، وجفال. والعطار حال المشاركة.. وما يلاحظ أن الفريق برمته ينتقل من حالة الدفاع للهجوم وبالتالي تعاني الفرق أمامه من زخمه الهجومي، ومن قدرة لاعبيه وحسن انتشارهم في تصيد الأخطاء التي قد يقع فيها الدفاع، وكذلك في التسجيل من الكرات المرتدة.
والخطأ الفادح الذي ترتكبه الفرق يكمن في محاولة مجاراة الجزيرة في منطقة الوسط والتقدم لاختراق تحصيناته عبر تناقل الكرات القصيرة، التي سيصبح مصيرها الفشل نظرا لتكدس لاعبي الجزيرة وعدم ترك المساحات فيما بينهم، ليس هذا فحسب بل ان هجمات الجزيرة تبدأ بالانطلاق من منتصف الملعب عقب كل محاولة اختراق فاشلة، مما يسبب ارباكا واضحا للدفاعات ..
وما يفعله الجزيرة في الجانب الهجومي يكرره في الجانب الدفاعي حيث يتحرك الفريق آليا للدفاع بأكبر عدد ممكن من لاعبيه، تحقيقا لإعاقة الهجمات، والاستحواذ على الكرة واستخدام مبدأ التمرير القصير تمهيدا لشن الهجمات..
وعليه لن يكون ملائما للجزيرة مقابلة فريق يعتمد على التمريرات الطويلة وأجنحة تتميز بالسرعة و لاعبين يتقنون تحويل واستلام الكرات ثم التسديد دون مقدمات.
وقد أحسن صنعا السيد جمال محمود مدرب الفريق في اراحة لاعبيه سعيد مرجان وحمزة الدردور وباسم فتحي، الذين لم يشاركوا في مباراة اليرموك، وأحسن صنعا في الوقوف على مستوى الدميري العائد من الاصابة، وأمنيات التوفيق له وللاعبيه في مهمتهم المقبلة
الجزيرة فريق متطور,إلا إن خبرة الكابتن جمال محمود و لاعبي الوحدات ستكون الفيصل في هذه المباراة.
للعلم آخر فوز وحداتي على الجزيرة بالدوري كان في ذهاب موسم 2013.
إن شاء الله وحداتية
الله يعطيك العافيه على التحليل الرائع ونحن معاك في كل كلمه تفضلت بها
الجزيره حالياً يقدم مستويات رائعه ورجوليه في الملعب
التصيميم على الفوز في كل مباراة وكأنها بطوله
يا حصرتي على الوحدات الان بلا روح ولا لياقه ولا طعم ولمتى هذه الظاهره والفريق مليء بالنجوم
الجزيرة لديه مدرب يرفد بالفريق لأعلى مستوى عكس الوحدات تماما، لان الوحدات فريق كبير يحتاج الى مدرب كبير ذو خبرة عالية يضيف لمساته للفريق.
* التعادل مع الجزيرة مرفوض يا جمال.
الجزيرة هذا الموسم متوازن جدا يبدو انه تعلم من اخطاء المواسم السابقة
اهتم بدفاعه و حراسة مرماه
و لم يعد يمتد للهجوم بشكل مبالغ به حتى اغلب نتائجه قبل مباراة الرمثا انتهت بنتيجة 1-0
اعتقد ان الجزيرة هو المنافس الحقيقي للوحدات هذا الموسم