بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
اخوتي الأحبة،، خطر في بالي وضع الفرق الأردنية بشكل عام وفريقنا بشكل خاص من ناحية وجود اللاعب البديل الذي يكون في مستوى اللاعب الأساسي.
حقيقة هذا الشيء خطر لي بعد حرمان شفيع ومحمد محارمة وتألق كل من قنديل ورامي الردايدة بشكل كبير في سد الفراغ الذي وجد نتيجة هذا الحرمان.
وتساؤلي في هذا المقام ، ألا يمكن أن يكون لدينا حاليا وبمن هو موجود ومسجل في كشوفاتنا فريقين يلعبان ما تبقى لدينا من مباريات بحيث نلعب في كل مباراة بفريق مختلف عن المباراة التي تليها لضمان اراحة اللاعبين من ناحية وتجهيز لاعبين لم يأخذوا فرصتهم من ناحية أخرى،،،
أرجوكم أدلوا بدلائكم وجزاكم الله خيرا
شكرا لمروركما الكريم،،،
ربما كان عدم اشراك اللاعبين البدلاء سابقا واعطاؤهم الفرصة هو من قبيل الخوف من المغامرة ولاحراز البطولات، ولكن الواقع أنه عندما أشرك البدلاء سدوا الفراغ الذي وجد بنسبة ممتازة، وبالنسبة للبطولات فعلى الأقل الدوري أصبح مضمونا ان شاء الله بنسبة كبيرة فلا ضيرز
وأمر آخر، أن الأساسي اذا شعر أن له بديلا مكافئا له بالمقدار وموازيا له في الاتجاه فانه لن يركن الى أن مكانه صار مضمونا لعب أم لم يلعب
بصراحة اجد ان الكابتن دراغان ليس من النوع الذي يعتمد سياسة تجهيز اللاعبين،،، ويعتمد على الموجود،،، ويذهب للبديل في حالات الغياب الاضطراري للاعب الأساسي،،
المباراة الاخيرة كان من الممكن اشراك يحيى جمعة مثلاً او البرغوثي مكان محمد جمال الذي قد يعاني في اللقاءات القوية في حال تأهلنا للدور الثاني،، وذلك بحكم تقدم العمر،،،
ان شاء الله نحسم الدوري بدري،،، ونكمل بالصف الثاني ،،، هذا مطلب اساسي