إلا رسول الله - أنصر نبيك - إلا رسول الله - أنصر نبيك - إلا رسول الله - أنصر نبيك - إلا رسول الله - أنصر نبيك - إلا رسول الله - أنصر نبيك
بأبي أنت وأمي يا حبيبي يارسول الله
من لم يعرف قدرك تطاول عليك
أنت النور والضياء ,الهداية والرحمة
قال فيك ربي ومن أحسن من الله قيلا " وإنك لعلى خلق عظيم"
\\\
مــــــاذا نقولُ عن الحبيبِ المصطفى فمحمدٌ للعالمينَ إمــــــــــامُ
مـــــــاذا نقولُ عن الحبيـبِ المجتبى في وصفهِ تتكسرُ الأقــــلامُ
رسموكَ في بعض ِالصحائفِ مجرماً في رسمهم يتجسدُ الإجرامُ
لا عشنا إن لم ننتصر يوماً فــــــــلا سلمت رسومُهُمُ ولا الرسامُ
وصفوك َبالإرهـــــــاب ِدونَ تعقلٍ والوصفُ دونَ تعقلٍ إقحـــامُ
لو يعرفونَ محمداًَ وخصـــــــــــالهُ هتفوا له ولأسلمَ الإعـــــــــلامُ
في سدرةِ الملكوتِ راحَ محلقــــــــاً تباً لهم ولأنفهم إرغــــــــــــامًُ
يا حسرة َالسيفِ الذي لم ينعـــــتـق من غمدهِ والمكروماتُ تضامُ
أيسبُ أسوتُنا الحبيبُ فما الـــــــذي يبقى إذا لم تغضبِ الأقــــــوامُ
لا عشنا إن لــم ننتـصر لمحـمـدٍ يوماً لأن المسلمينَ كــــــرامُ
\\\
حبيبنا وسيدنا وقائدنا وعظيمنا وتاج رؤوسنا يساء له من حثالة القوم وأخسهم
ألا تنتصر لنبيك ..؟
ألا تدافع عن الحبيب ..؟
دون هنا وفي كل مكان تستطيع الوصول إليه غضبك على البغاة نصرة لنبيك صلى الله عليه وسلم
قاطع كل منتج من منتجات المجرمين فوالله الذي لا إله غيره أن ذلك أضعف الإيمان
\\\
الوحدات نت يجب أن ينتصر لرسول الله
كما عهدناه دوما برجاله الشامخين منارة وقدوة في كل شيء
محمد سيد الكونين والثقلين * والفريقين من عرب ومن عجم
هو الحبيب الذي ترجى شفاعته * لكل هول من الأهوال مقتحم
دعا إلى الله فالمستمسكون به * مستمسكون بحبل غير منفصم
فاق النبيين في خلق وفي خلق * ولم يدانوه في علم ولا كرم
وكلهم من رسول الله ملتمس * غرفا من البحر أو رشفا من الديم
فهو الذي تم معناه وصورته * ثم اصطفاه حبيبا بارئ النسم
يا رب بالمصطفى بلغ مقاصدنا * واغفر لنا ما مضى يا واسع الكرم
يا حبيبي يا رسول الله مهما كتبنا ومهما تغنينا باسمك وبأخلاقك فنحن مقصرون بجنبك ، ولن يعرف الكارهون قدرك ، ومهما حاولوا الاساءة اليك ، فلن يستطيعوا ان يمسوك بشيء لانك انقى البشر ، ويكفينا فخراً اننا من امتك وستكون شفيعنا يوم القيامه .
الحمد لله على هذه النعمه .
الحمد لله الذى انار الوجود بطلعة خير البرية
سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
قمر الهداية وكوكب العناية الربانية
مصباح الرحمة المرسلة وشمسه للاسلام
من تولاه مولاه بالحفظ والحماية والرعاية السرمدية
واعلى مقامه فوق كل مقام
و فضله على الانبياء والمرسلين ذوى الرتب العَلِيه
و شَرَف امته على الامم السابقة القبلية
فنالت صلى الله عليه و سلم به درجة القرب والسعادة والإحترام
و أنزل تشريفها فى محكم الاآيات القرانية
كنتم خير امةٍ اخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر
وتؤمنون بالله .. فما اعذب هذا الكلام
نحمده أن جعلنا من هذه الأمة المخصوصة بهذه المزية الفائزة بالوصول إلى دار السلام و نشكره على هذه العطية و نستعيذ به و نستهديه على الدوام و نطلب الفوز بقربه و الرجاء و الأمنية و نسأله العفو و العافية و حسن الختام
«اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد»
كانَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يَضعُ لحسَّانَ مِنبرًا في المسجدِ يقومُ علَيهِ قائمًا يفاخرُ عن رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ أو قالَ : يُنافِحُ عن رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ ويقولُ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ : إنَّ اللَّهَ يؤيِّدُ حسَّانَ برُوحِ القدُسِ ، ما يُفاخرُ ، أو يُنافحُ عن رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ
إستراتيجية المقاطعة، وسياسة النفس الطويل
لقد أصبحت مقاطعة البضائع الفرنسية أمراً واقعاً وحديث الساعة، ولكن كيف للأمة أن تقوم بإدارة هذه الحملة حتى تأتي أكلها ويخسئ عدوها ؟
(أولا )عليك أن تعرف أن فرنسا والغرب لن يرضى بهكذا مقاطعة أبداً خصوصا مع الأزمة الإقتصادية العالمية الخانقة بسبب كورونا وسيشنون على الأمة حملة قوية على ثلاث محاور أساسية:
المحور الأول:
تسفيه كل من يدعو للمقاطعة واتهامه بشتى الإتهامات التي تعودنا عليها.
المحور الثاني:
تحريك الطابور الخامس من داخل الأمة ليمارسوا نشاطهم بقوة في الفترة القادمة لإضعاف موقفنا، ويقوم هؤلاء العملاء من اصحاب السلطة والنفود و مثقفين ومشايخ اعلام بالسخرية من المقاطعة ويستخدمون في ذلك كل الوسائل وخصوصا الحرب النفسية وقد بدؤوا في ذلك فعلا !!
المحور الثالث:
وهي النقطة الأهم ، أنه قد تقوم صحف أخرى في دول غربية أخرى بنشر الصور المسيئة تضامنا مع فرنسا كما حدث سابقا وذلك لتشتيت جهودنا بحيث لا نستطيع مقاطعة الجميع فنسقط في الفخ !!
(ثانيا )، عليك أن تعرف أن أفضل طريقة للدفاع هي الهجوم المتمثل في نقل الحرب النفسية من ملعبنا الى داخل البيت الفرنسي نفسه !!
وذلك بأن نجعل الصراع يكون فرنسيا فرنسيا !!
فعندما تخسر الشركات الفرنسية ( خسائر فادحة + طول المدة ) فإن أصحاب رؤوس الأموال الفرنسية وجزء هام من العمال الفرنسيين الذين سيتضررون بشكل رهيب من هذه المقاطعة سيكونون رأس حربة لنا ضد حكومتهم فيتهمونها بالتلاعب بمصالحهم وأنها إساءت لهم لأغراض سياسية ودعائية !!
وهكذا يتم نقل الصراع فيما بينهم !
(ثالثا )تنفيذ احترافي ودقيق لسياسية النفس الطويل !!
ليس لدينا ما نخسره وليس لدينا أغلى من رسول الله صلى الله عليه وسلم .. صابرون ثابتون عازمون لا نغير ولا نبدل صامدون حازمون .. ثابتون في أماكننا وعلى عهدنا !! ثابتون على مقاطعة البضائع الفرنسية ولا نضيف أي بلد غربي آخر وإن تضامن مع فرنسا وإن استفزنا ، حتى لا تتشتت جهودنا فتضيع هباءا، بل نركز على رأس الأفعى فيتعض من وراءها !