قراءة تكتيكية في موقعة الجزيرة.. ما مشكلة الوحدات؟
قراءة تكتيكية في موقعة الجزيرة.. ما مشكلة الوحدات؟ - قراءة تكتيكية في موقعة الجزيرة.. ما مشكلة الوحدات؟ - قراءة تكتيكية في موقعة الجزيرة.. ما مشكلة الوحدات؟ - قراءة تكتيكية في موقعة الجزيرة.. ما مشكلة الوحدات؟ - قراءة تكتيكية في موقعة الجزيرة.. ما مشكلة الوحدات؟
* عذرًا على الغياب القسري عن مباراتي البقعة وسحاب (3-0 و1-1) لظروف قاهرة..
* أعرف أن الكل يطمح لمعرفة مشكلة الوحدات.. ولماذا فريق كبير بتشكيلة لاعبين من المفترض (على الورق على الأقل) أنها جيدة.. بأسماء كبيرة ودولية وتشكيلة تمزج بين الخبرة والشباب.. ومدرب كبير.. تقدم هذا المستوى.. وهنا سيكون الحديث بكل مصداقية كما اعتدتم مني..
* أولاً الحديث عن تأثير توقفات المنتخب الوطني.. وتغييب لاعبين مهمين بسبب ذلك.. حديث وجيه.. فالتشكيلة التي لعبت اليوم كانت منقوصة بشكل أكيد وواضح.. ولكن هل هذا كان السبب الوحيد.. بالطبع لا.. فما الأسباب الأخرى؟
* أولاً.. الإصرار على كل أخطاء الماضي وعدم التعلم منها.. والإصرار على المجاملات لمصلحة أسماء بعينها بدا جليًا للقاصي والداني أنها إما لم يعد لديها ما تقدمه.. أو ليس ولم يكن لديها ما تقدمه أصلاً.. والإصرار على منحها فرصة البقاء في الملعب لأطول فترة ممكنة.. كان له تأثير قاتل على أداء الفريق..
* ثانياً التبديلات وقراءة المباراة بشكل خاطيء لا يخلو من نفس تلك المجاملات..
* ثالثاً.. خيارات الخطة والتشكيلة ومشاكل كبيرة في المنظومة الجماعية الدفاعية للفريق.. وكل هذه الأسباب سيتم تطبيقها على هذه المباراة..
* دخل الوحدات المباراة بإصرار على تطبيق 4-2-3-1 بالرباعي باسم وسيباستيان ومصطفى والمميز عمر قنديل.. خلف الثنائي صالح راتب وفادي عوض.. خلف الثلاثي احمد هشام وحسن وعامر ذيب.. خلف فرانشيسكو توريس.. تتحول إلى 4-1-4-1 بانضمام صالح للثلاثي أمامه.. وإلى 4-1-3-2 بانضمام حسن ايضا إلى توريس في بعض الكرات.. فما مشاكل هذه الخطة بهذه التشكيلة؟
* أولا إن هذه الخطة تحتاج دفاعياً لأمر مهم جداً.. قدرات دفاعية عالية على الطرفين.. بمعنى أن يتمتع جناحي الطرف في الثلاثي خلف المهاجم بقدرات دفاعية ممتازة لدعم الظهيرين دفاعياً.. وإلا سيضطر ثنائي الوسط الدفاعي لفرد نفسيهما بعرض الملعب مما سيفتح مساحة شاسعة في العمق الدفاعي ويتركه مكشوفاً.. هل عامر ذيب واحمد هشام يتمتعان بقدرات دفاعية وبدنية ممتازة تمكنهما من ذلك؟ وهل يتفوقان في هذه القدرات المتوازنة على بهاء فيصل والبشتاوي مثلاً؟ أترك الإجابة لكم..
* رغم هذا الخلل الدائم عوض الوحدات ذلك بأداء هجومي جيد وسيطرة على وسط الملعب.. كان سرها قدرة صالح راتب (المظلوم جداً في رأيي) على ربط الخطوط.. فهو لاعب مهم جداً لتقريب خطوط اللعب من بعضها البعض.. ولا يقارعه في هذا المجال سوى عامر ذيب الذي لم تعد لياقته تسعفه للقيام بالدور لمباراة كاملة.. ووجود صالح في الشوط الأول ساعده وساعد الفريق..
* لماذا قدم الوحدات أفضل أوقاته في المباراة بعد هدف الجزيرة الأول؟ لأن الروح دبت في أوصال اللاعبين بشكل مفقود مؤخراً.. هذا أولاً.. أما ثانياً فلأن الفريق بوجود صالح وبإمكانات هجومية جيدة جدا كالموجودة مترابط ويستطيع تشكيل قوة هجومية جيدة جداً.. ولكنه يضيع ذلك كله من خلال خلل دفاعي واضح جداً.. وهشاشة دفاعية كبيرة..
* في الشوط الثاني بدأ وصلة من الأخطاء.. لم يكن عندي مشكلة أبداً بالزج بأبو عمارة منذ بداية الشوط.. ولكن هل كان صالح راتب هو البديل الأنسب؟ أترك الجواب لكم.. صحيح أن الفريق امتلك زخماً هجومياً اضافياً لا بأس به بوجود ابو عمارة المتحرك.. ولكنه افتقد لميزة استرجاع الكرة.. ومنح الجزيرة فرصة امتلاك الكرة لأوقات أطول بل وتشكيل خطورة على مرمانا.. خصوصاً ببقاء لاعبين غير قادرين على المجاراة بدنياً..
* التبديل الثاني كان أخيراً بسحب أحمد هشام الذي لا أدري ما الذي كان يفعله هجومياً أو دفاعياً في الملعب... وإن كان له بعض اللمسات الهجومية كيلا اظلمه.. ولكنه بقي في الملعب أطول من اللازم.. والزج بعبدالله ذيب.. لتتحسن الألعاب أيضاً ولكن مع نفس المشكلة.. غياب الربط الفعلي بين الخطوط.. والذي لم يتأتى سوى بتراجع الجزيرة للخلف كثيراً.. مما سمح للوحدات بالامتداد والخطورة ولكن دون تهديف للأسف.. وبقيت منطقتنا الخلفية بيت الرعب بالنسبة لنا..
* التبديل الثالث كان بدخول بهاء فيصل بديلاً لعامر ذيب أخيراً بعد أن انهار عامر بدنياً تماماً في تبديل متأخر جداً.. بعدها استغل الجزيرة الاندفاع الوحدات وكاد يقتنص أكثر من هدف وسط منطقة دفاعية هشة ومفتوحة على مصراعيها..
* يجب اختيار خطة وتشكيلة تناسبان قدرات اللاعبين الدفاعية والهجومية والبدنية على السواء.. انتهى زمن الأسماء..
* هناك ظلم كبير يقع على أفضل لاعب يمسك الكرة بين قدميه ويساهم باسترجاعها.. صالح راتب.. وهذا رأي فني ليس فيه أي تحيز..
* أداء فني ممتاز يقدمه الظهير الأيمن عمر قنديل يبشر بمولد ظهير أيمن كبير.. غريب جداً غياب هذا اللاعب عن المشاركة كل هذا الوقت.. ما يتميز به قنديل عن القرشي او فراس هو قدراته الدفاعية الجيدة.. وتمركزه الدفاعي والهجومي ولياقته العالية.. دائما موجود هجومياً للدعم والإسناد.. ودائما موجود دفاعيا للتغطية..
* علامات استفهام كبيرة جداً على منطقة القلب والميسرة الدفاعية للوحدات.. لا سيباسيتيان ولا باسم ولا مصطفى قدموا المأمول دفاعيا.. ناهيك عن ان خطة اللعب وخيارات التشكيلة تترك منطقة جزائنا مفتوحة ع البحري لهجمات الخصوم..
* كفى مجاملات للأسماء للاعبين لا يعملون على رفع منسوب لياقتهم البدنية ليكونوا قادرين على خدمة الفريق.. رأفت علي نزل إلى الملعب في مباراة اعتزال شلباية.. وعمره 41 سنة بعد سنتين من اعتزاله شخصياً.. وبدا لائقا بدنيا اكثر من نصف فريقنا!!
* نراعي الغيابات بسبب المنتخب.. والتوقفات.. وكل هذه الذرائع.. ولكن هناك حد أدنى مقبول من التنظيم الدفاعي لفريق كبير يريد البطولة.. إن لم تستطع أن تفوز.. على الأقل لا تخسر.. أغلق جيداً قبل محاولة استخدام قواك الهجومية..
* الوحدات حالة وليس فريق.. يجب أن تعود الحالة.. فيعود الفريق..
مش هاي الأسماء يلي بنطالب فيها تلعب شو يعمل عدنان حمد ينزل يعلم حسن يشوط ولا يفهم أحمد هشام شتت الطابة ع جولهم مش ع جولنا ولا يحكي لصالح مرر يا اخون لنرتقَ هاي الأسماء يلي لعبت هي قوام تشكيلة الفريق عامل الفريق كامل كمنظومة واحدة لا تفريق بين لاعب وآخر ولكن أنا شخصياً تفاجئت بأداء اللاعبين .. حتى أنه أقل من المتوقع ...
للأسف ...انتظرت تحليلك لأرى فيه عدم الواقعية المعهودة عنك ...
أولا .. صالح راتب كان الاسوء على الإطلاق إلى جانب حسن عبدالفتاح وليس كما ذكرت
ثانيا .. حسن عبدالفتاح وعبدالله ذيب المنتهين كرويا لم تتطرق لهما
الأخ رفقي حمدا لله على سلامتك
انتظرنا عودتك ولم تخيب الظن فيك
معك في معظم ما تفضلت به
عواجيز، اسماء، كانوا طيف شبح
حسن كان عبء على الفريق
سحب صالح وابقاء احمد هشام مسخرة تدريبية
البشتاوي احسن مليون مرة من احمد هشام
لا عذر للمدرب
لديه الخامات وهو لا يستخدمها وان كان يخضع في التشكيلة لأحد ما فهو غير جدير بقيادة الفريق.
مرة ثانية اهلا بعودتك
* عذرًا على الغياب القسري عن مباراتي البقعة وسحاب (3-0 و1-1) لظروف قاهرة..
* أعرف أن الكل يطمح لمعرفة مشكلة الوحدات.. ولماذا فريق كبير بتشكيلة لاعبين من المفترض (على الورق على الأقل) أنها جيدة.. بأسماء كبيرة ودولية وتشكيلة تمزج بين الخبرة والشباب.. ومدرب كبير.. تقدم هذا المستوى.. وهنا سيكون الحديث بكل مصداقية كما اعتدتم مني..
* أولاً الحديث عن تأثير توقفات المنتخب الوطني.. وتغييب لاعبين مهمين بسبب ذلك.. حديث وجيه.. فالتشكيلة التي لعبت اليوم كانت منقوصة بشكل أكيد وواضح.. ولكن هل هذا كان السبب الوحيد.. بالطبع لا.. فما الأسباب الأخرى؟
* أولاً.. الإصرار على كل أخطاء الماضي وعدم التعلم منها.. والإصرار على المجاملات لمصلحة أسماء بعينها بدا جليًا للقاصي والداني أنها إما لم يعد لديها ما تقدمه.. أو ليس ولم يكن لديها ما تقدمه أصلاً.. والإصرار على منحها فرصة البقاء في الملعب لأطول فترة ممكنة.. كان له تأثير قاتل على أداء الفريق..
* ثانياً التبديلات وقراءة المباراة بشكل خاطيء لا يخلو من نفس تلك المجاملات..
* ثالثاً.. خيارات الخطة والتشكيلة ومشاكل كبيرة في المنظومة الجماعية الدفاعية للفريق.. وكل هذه الأسباب سيتم تطبيقها على هذه المباراة..
* دخل الوحدات المباراة بإصرار على تطبيق 4-2-3-1 بالرباعي باسم وسيباستيان ومصطفى والمميز عمر قنديل.. خلف الثنائي صالح راتب وفادي عوض.. خلف الثلاثي احمد هشام وحسن وعامر ذيب.. خلف فرانشيسكو توريس.. تتحول إلى 4-1-4-1 بانضمام صالح للثلاثي أمامه.. وإلى 4-1-3-2 بانضمام حسن ايضا إلى توريس في بعض الكرات.. فما مشاكل هذه الخطة بهذه التشكيلة؟
* أولا إن هذه الخطة تحتاج دفاعياً لأمر مهم جداً.. قدرات دفاعية عالية على الطرفين.. بمعنى أن يتمتع جناحي الطرف في الثلاثي خلف المهاجم بقدرات دفاعية ممتازة لدعم الظهيرين دفاعياً.. وإلا سيضطر ثنائي الوسط الدفاعي لفرد نفسيهما بعرض الملعب مما سيفتح مساحة شاسعة في العمق الدفاعي ويتركه مكشوفاً.. هل عامر ذيب واحمد هشام يتمتعان بقدرات دفاعية وبدنية ممتازة تمكنهما من ذلك؟ وهل يتفوقان في هذه القدرات المتوازنة على بهاء فيصل والبشتاوي مثلاً؟ أترك الإجابة لكم..
* رغم هذا الخلل الدائم عوض الوحدات ذلك بأداء هجومي جيد وسيطرة على وسط الملعب.. كان سرها قدرة صالح راتب (المظلوم جداً في رأيي) على ربط الخطوط.. فهو لاعب مهم جداً لتقريب خطوط اللعب من بعضها البعض.. ولا يقارعه في هذا المجال سوى عامر ذيب الذي لم تعد لياقته تسعفه للقيام بالدور لمباراة كاملة.. ووجود صالح في الشوط الأول ساعده وساعد الفريق..
* لماذا قدم الوحدات أفضل أوقاته في المباراة بعد هدف الجزيرة الأول؟ لأن الروح دبت في أوصال اللاعبين بشكل مفقود مؤخراً.. هذا أولاً.. أما ثانياً فلأن الفريق بوجود صالح وبإمكانات هجومية جيدة جدا كالموجودة مترابط ويستطيع تشكيل قوة هجومية جيدة جداً.. ولكنه يضيع ذلك كله من خلال خلل دفاعي واضح جداً.. وهشاشة دفاعية كبيرة..
* في الشوط الثاني بدأ وصلة من الأخطاء.. لم يكن عندي مشكلة أبداً بالزج بأبو عمارة منذ بداية الشوط.. ولكن هل كان صالح راتب هو البديل الأنسب؟ أترك الجواب لكم.. صحيح أن الفريق امتلك زخماً هجومياً اضافياً لا بأس به بوجود ابو عمارة المتحرك.. ولكنه افتقد لميزة استرجاع الكرة.. ومنح الجزيرة فرصة امتلاك الكرة لأوقات أطول بل وتشكيل خطورة على مرمانا.. خصوصاً ببقاء لاعبين غير قادرين على المجاراة بدنياً..
* التبديل الثاني كان أخيراً بسحب أحمد هشام الذي لا أدري ما الذي كان يفعله هجومياً أو دفاعياً في الملعب... وإن كان له بعض اللمسات الهجومية كيلا اظلمه.. ولكنه بقي في الملعب أطول من اللازم.. والزج بعبدالله ذيب.. لتتحسن الألعاب أيضاً ولكن مع نفس المشكلة.. غياب الربط الفعلي بين الخطوط.. والذي لم يتأتى سوى بتراجع الجزيرة للخلف كثيراً.. مما سمح للوحدات بالامتداد والخطورة ولكن دون تهديف للأسف.. وبقيت منطقتنا الخلفية بيت الرعب بالنسبة لنا..
* التبديل الثالث كان بدخول بهاء فيصل بديلاً لعامر ذيب أخيراً بعد أن انهار عامر بدنياً تماماً في تبديل متأخر جداً.. بعدها استغل الجزيرة الاندفاع الوحدات وكاد يقتنص أكثر من هدف وسط منطقة دفاعية هشة ومفتوحة على مصراعيها..
* يجب اختيار خطة وتشكيلة تناسبان قدرات اللاعبين الدفاعية والهجومية والبدنية على السواء.. انتهى زمن الأسماء..
* هناك ظلم كبير يقع على أفضل لاعب يمسك الكرة بين قدميه ويساهم باسترجاعها.. صالح راتب.. وهذا رأي فني ليس فيه أي تحيز..
* أداء فني ممتاز يقدمه الظهير الأيمن عمر قنديل يبشر بمولد ظهير أيمن كبير.. غريب جداً غياب هذا اللاعب عن المشاركة كل هذا الوقت.. ما يتميز به قنديل عن القرشي او فراس هو قدراته الدفاعية الجيدة.. وتمركزه الدفاعي والهجومي ولياقته العالية.. دائما موجود هجومياً للدعم والإسناد.. ودائما موجود دفاعيا للتغطية..
* علامات استفهام كبيرة جداً على منطقة القلب والميسرة الدفاعية للوحدات.. لا سيباسيتيان ولا باسم ولا مصطفى قدموا المأمول دفاعيا.. ناهيك عن ان خطة اللعب وخيارات التشكيلة تترك منطقة جزائنا مفتوحة ع البحري لهجمات الخصوم..
* كفى مجاملات للأسماء للاعبين لا يعملون على رفع منسوب لياقتهم البدنية ليكونوا قادرين على خدمة الفريق.. رأفت علي نزل إلى الملعب في مباراة اعتزال شلباية.. وعمره 41 سنة بعد سنتين من اعتزاله شخصياً.. وبدا لائقا بدنيا اكثر من نصف فريقنا!!
* نراعي الغيابات بسبب المنتخب.. والتوقفات.. وكل هذه الذرائع.. ولكن هناك حد أدنى مقبول من التنظيم الدفاعي لفريق كبير يريد البطولة.. إن لم تستطع أن تفوز.. على الأقل لا تخسر.. أغلق جيداً قبل محاولة استخدام قواك الهجومية..
* الوحدات حالة وليس فريق.. يجب أن تعود الحالة.. فيعود الفريق..
معك بكل ما كتبت لكن للإمانه هل توريس لاعب مفيد وهل سبستيان لاعب مفيد وهل عبدالله ذيب لاعب مفيد وهل أحمد هشام و هل أخطاء باسم و محمد مصطفى مسموح ل لاعبين لعبوا أكثر 50 مباره دوليه وهل لياقة لاعبين الفريق هذه لأكبر فريق بالبلد للإمانه انا أشرت ل لياقة رأفت ب مباره اعتزال شلبايه واشرت ال عيب أن الفريق الهجمة باليمين تنتهي باليمين و العكس للإمانه الفريق سيعاني وانا بدأت افكر بهجرت المدرجات لأن الفريق سيء جدا جدا جدا
مشكلة الفريق الرئيسية فنيا انه مركب بشكل خطأ لا يمكن التعاقد مع هذا الكم من الاعبين وهم اصلا غير متجانسين مع بعض
هذا عدا عن لاعبين امثال باسم فتحي وحسن عبدالفتاح وعامر ذيب وحتى فادي عوض اقل من مستوى الوحدات والاظهرة سيئة جدا غير معقول كل هذه الاخطاء
بفريق بحجم الوحدات لا يرتكبها نادي صغير !!
المدير الفني العراقي طلع مثل زياد شلباية الذي يريد عوده أبو زمع الذي ارهق لاعبي الوحدات قبل مباره الجزيره ف لعب ب الاحتياط هذه الرساله التي أعتقد أن عدنان حمد أراد ايصلها