في حضرة الغياب... "سليم حمدان" نفتقدك في هذه اللحظات
في حضرة الغياب... "سليم حمدان" نفتقدك في هذه اللحظات - في حضرة الغياب... "سليم حمدان" نفتقدك في هذه اللحظات - في حضرة الغياب... "سليم حمدان" نفتقدك في هذه اللحظات - في حضرة الغياب... "سليم حمدان" نفتقدك في هذه اللحظات - في حضرة الغياب... "سليم حمدان" نفتقدك في هذه اللحظات
في حضرة الغياب... "سليم حمدان" نفتقدك في هذه اللحظات
مؤلمةٌ هي تلك اللحظات التي فارقتنا بها؛ سويعاتٌ قليلة كانت تفصلك عن بسط يديك كما كنت في كل عامٍ وتحديداً في يوم عرفة لتبتهل إلى الله العلي العزيز الجبار الحكيم القادر على كل شيء بأن ينصر الوحدات هو الوطن والمنزل والقضية.. كنت من أشد المؤمنين بناديك أيها العزيز..
لم تستطع في حينها أن تدعي.. لتنقلب الأية ونحن نترحم عليك في تلك الساعات الفضيلة.. دموعنا انهمرت وبكينا حتى الثمالة، منا من لم يستطع أن يتمالك نفسه، ومنا من احتضن الأرض وبكى بشدة عليك أيها الفارس النبيل الذي ترجلت عن صهوة جوادك وأنت تودع من هم حولك بصمت..
سليم علي حمدان مشمش يا من سطعت بنور أخلاقك وفضائك الرحب في سماءنا الوحداتية، لا زلنا نتذكر قمرك في كل مساءٍ وانت تطل علينا بابتسامتك العطرة، سليم حمدان لن نوفيك حقك مهما كتبنا، ولكننا سنبقى على عهدك ماضون بعهد الله..
حمى الله الوحدات من العابثين
بالفعل من اغلى الرجال على قلبي.
بعده لم اعد اقرأ جريدة الوحدات.
رحمه الله رحمة واسعه.
فعلا بعده وبرغم الجهود المبذوله والعمل الدؤوب للقائمين عليها الا اننا لانشعر بهيبة الجريده بعد رحيله رحمه الله رحمه واسعه واسكنه فسيح جناته شكرا لأبوعمار