تصيبنا بالعار حروفك سيدي كما لم تفعل أي حروف من قبل
أي حروف ذهبية تخط هنا وأي كلمات متقنة تعزف؟؟
إنه العزف على أوتار الوجع ذاتها
أخي سمير...غبت أو حضرت أو رحلت...كلماتك كانت وما زالت تروي لنا حكاية قلم مبدع ولن يثنيه عن الإبداع أي شيء
....حياك الله من جديد وفي كل كل حين
هكذا نحن يا سيدي ، شئنا أم أبينا ، فهذه ليست حالنا بل صفات لازمتنا منذ عقود ، ولا أظنها ستفارقنا ونحن كما نحن الآن ، إلا إن بدأنا بتغيير أنفسنا وتوجها إلى الطريق الصحيح التي ستنتهي بنا بالجلوس على عرش العالم ،، وهذا لن يتأتّى بسهولة مطلقة بل يلزمه من الجهد ما لم نبذله يوما..
أيها السمير المتألق ! ما لي أراك أشحت بحروفك عنا وبقيت تحدق بها وحدك ؟!!!
كلمات كهذه ينبغي عليك أن تعلن إعدامها أمامنا جميعا حتى نستلذ بما سيوقعه مشهد إعدامها على نفوسنا !!!
مرحى لك ولقلمك ولحرفك أيها الجميل !!
عودة ميمونة أخي سمير
أملنا بالله العلي العظيم أن يغير هذا الحال إلى أفضل حال
ثم والله لا بد أن تنقشع هذا الغمامة هي ومن عمل على إلقائها لتجثم فوق صدورنا
ووعد الله
أنه غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
سنترك في التاريخ بصمة ,,, لن نسمح للنسيان أن ينسى ,,, سنعايش الوجع سنغلب الوجع ,,, كما لو أنه وجع يمزق أجسادنا ,,, ستروى الأرض بالدماء ,,, وستثمر الأرض قناديلا ,,,
أرهقتني يا سمير ,,, أرهقتني وأنا أنتظر مثل هذه القصائد ها هنا ,,, استمر فنحن عطشى
تصيبنا بالعار حروفك سيدي كما لم تفعل أي حروف من قبل
أي حروف ذهبية تخط هنا وأي كلمات متقنة تعزف؟؟
إنه العزف على أوتار الوجع ذاتها
أخي سمير...غبت أو حضرت أو رحلت...كلماتك كانت وما زالت تروي لنا حكاية قلم مبدع ولن يثنيه عن الإبداع أي شيء
....حياك الله من جديد وفي كل كل حين
مهما ابتعدنا فيبقى هناك شيء ما يشدنا ويعيدنا الى هذا المكان
هكذا نحن يا سيدي ، شئنا أم أبينا ، فهذه ليست حالنا بل صفات لازمتنا منذ عقود ، ولا أظنها ستفارقنا ونحن كما نحن الآن ، إلا إن بدأنا بتغيير أنفسنا وتوجها إلى الطريق الصحيح التي ستنتهي بنا بالجلوس على عرش العالم ،، وهذا لن يتأتّى بسهولة مطلقة بل يلزمه من الجهد ما لم نبذله يوما..
أيها السمير المتألق ! ما لي أراك أشحت بحروفك عنا وبقيت تحدق بها وحدك ؟!!!
كلمات كهذه ينبغي عليك أن تعلن إعدامها أمامنا جميعا حتى نستلذ بما سيوقعه مشهد إعدامها على نفوسنا !!!
مرحى لك ولقلمك ولحرفك أيها الجميل !!
يسعدني انكم تفتقدون كلماتي المتواضعة بحضرة هذا المكان
عودة ميمونة أخي سمير
أملنا بالله العلي العظيم أن يغير هذا الحال إلى أفضل حال
ثم والله لا بد أن تنقشع هذا الغمامة هي ومن عمل على إلقائها لتجثم فوق صدورنا
ووعد الله
أنه غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
اخي اشرف .... الطيبون امثالك هم من يجبرونني على العودة ولو طال الغياب
سنترك في التاريخ بصمة ,,, لن نسمح للنسيان أن ينسى ,,, سنعايش الوجع سنغلب الوجع ,,, كما لو أنه وجع يمزق أجسادنا ,,, ستروى الأرض بالدماء ,,, وستثمر الأرض قناديلا ,,,
أرهقتني يا سمير ,,, أرهقتني وأنا أنتظر مثل هذه القصائد ها هنا ,,, استمر فنحن عطشى