على دوار المدينة الرياضية وقبيل القمة المرتقبة بين القطبين باصات من السلط تقل نفر من جماهير الفيصلي تهتف بهتفات بعيدة كل البعد عن الأخلاق وحتى النساء على دوار المدينة ممن لاشأن لهم بالشأن الرياضي
" أصابتهم "سهام وشتائم هذه الجماهير النشاز ’ هتفات تمس الوحدة الوطنية والأعراض والمقدسات والمارة والجميع لايسلم ’ والله أيقنت بداخلي أن إنتصاراً كبيراً يلوح بالأفق وهزيمة نكراء يستحقها هذا الجمهور التافهه ’’ الرياضة وجدت لتهذيب النفوس وللتنافس الشريف ’ ....
** البهداري وفهد العتال " مروا من هُنــــــــــــــــــــــــا "
يستحق النجمان البهداري وفهد العتال التحية على تواجدهما بالمنصة’ من يمر بالوحدات والرباعيات لاينسى تلك الأيام ويبقى مغروماً بالوحدات وجماهيره ’ كل التحية للاعبي المنتخب الفلسطيني البهداري وفهد العتال ..
يبدو أن إنتصار الوحدات المدوي " 4 سلندر " جعل بعض الأقلام الرياضية هناك تشمت بتجربة إبن نادي النصر السعودي وضحالة فكره الكروي وصبت السخرية والتهكم على تجربة هذا المدرب " الناشيء " على العموم إنتصار الوحدات جاء 4 سلندر ومع الرأفة .. !!
** عزت حمزه " وفيرا الوحدات نجم فوق العادة " !!
اللاعب الفلسطيني مراد اسماعيل قدم مباراة للذكرى وسجل هدفاً جميلاً على طريقة حليمو ’ هذا اللاعب مكسب لكرة الوحدات من بداية الموسم ويقدم مستويات غاية بالروعة ’ حقيقة المستوى الجيد لهذا اللاعب لم يقابله محلل المباراة عن الطرف الوحدات عزت حمزه بأي إشادة أو إطراء وهذا مرده على تحفظ عزت منذ البداية على صفقة هذا اللاعب ’ كنا نتمنى من أبو العز ترك التحفظ جانباً وإعطاء اللاعب حقه خصوصاً الحياد الكبير الذي عرفناه عن عزت حمزة ...
** من الذاكرة " منذر ابو عماره حلاً للعقم الهجومي وللأسف بالموسم الماضي على المدرجات بعهد محمد عمر !!
عتبي على محمد عمر الذي أجلسه على المدرجات ’ ليأتي هذا الموسم ليكون نجم الفريق الأول بلا منازع ’ استذكرت كلام من الذاكرة بحق هداف الفئات العمرية بالنادي
"الهداف الوحداتي يولد صغيراً يافعاً يطرق أبواب الفريق الأول وهو في ريعان الشباب ولنا في تجربة الداهية جهاد عبد المنعم عبرة وهو الهداف الرائع للفريق الوحداتي والذي حجز مكانه بالفريق الأول بعمر لايتجاوز السبعة عشرا ربيعاً كان الفريق بقيادة فويا اليوغسلافي يتوجه إلى أوروبا لإقامة معسكر تدريبي ولم يكن إسم جهاد مُدرج بكشوفات اللاعبين ليتبرع الاستاذ سليم حمدان رحمه الله بتذكرته لكي يتمكن جهاد من السفر مع الفريق ليولد نجماً وحداتياً عرف جيداً طريق المرمى وكان هدافاً لايشق له غبار وبعدها جاء الفتى "شلبايه " وهو يشارك في مباراه كأس الكوؤس ضد الرمثا عندما أشفقت الجماهير على هذا الشبل ليكون بعدها خليفة جهاد ويكون افضل مهاجم في تاريخ كرة القدم الأردنية ولولا لعنة الاصابات لما إحتاج الوحدات لاي محترف بالخط الامامي , بعدها اتى لفترات عوض راغب وكان هدافاً للفئات وسجل اهدافاً لاتنسى للفريق الاول وهو لم يتجاوز الستة عشرا ربيعاً ,ومن ثم اتى أبو حويطي وشارك وهو صغيراً بالفريق الاول ليسجل ويطرب وهو بعمر الورد كل هذه الامثلة تدل ان الهداف الوحداتي يولد صغيراً يجتاحه شعور خاص بالتهديف وارضاء الجماهير فهالة الجماهير والافراح والشهرة دافع للفتى لكي يكون هدافاً بالفطرة
** حتى " الفنان " محمد عساف أحتفل بطريقتة بالرباعية ...
النجم الفلسطيني محمد عساف وخلال حفله الأخير بعمان أهدى هذا الفوز للاعب الفلسطيني عبداللطيف البهداري وكلاهما أبناء غزة الصمود وتربطهما صداقة رائعة ’ محمد عساف وفرقته عبروا أيضاً على طريقتهم بهذا الفوز الكاسح ....
** ومن الذاكرة على أنغام محمد عساف ....
** على الهامش صور للذكرى والمرة القادمة أتوقعها خماسية ....
استراحه طقع ومن الاخر دائماً متألق يا جمزاوي تحيه الى ابناء فلسطين البهداري والعتال وتحيه لنجم العرب محمد العساف وفرقته
اما بالنسبه لجمهور الفيصلي والهتافات العنصريه فنقول لهم سوف يبقى الوحدات شوكه في حلوقكم وموتوا بغيظكم
الكلاب تنبح والقافله تسير
عذرا ما تعودت ان اجامل احد على حساب مبادئي لذلك ارى ان استخدام شعار رابعه العدويه او ما يشيهه و الذي يعبر عن روح الاف الشهداء من اجل السخريه من الغريم جريمه اخلاقيه
عذرا ما تعودت ان اجامل احد على حساب مبادئي لذلك ارى ان استخدام شعار رابعه العدويه او ما يشيهه و الذي يعبر عن روح الاف الشهداء من اجل السخريه من الغريم
اخي العزيز لا تشبيه برابعه ولا يحزنون
كل الذين يشرون باليد " لنتيجة المباراة وليس لرابعه او احداث مصر " اي صله رغما تعاطفنا الكبير مع الاخوه بمصر
كلامك جاح بعض الشيء
النتيجة انتهب رباعية فقط لاغير ولو انتهت خماسيه لاشار الجميع بخمسه اصابع
هدي حالك شوي وعيب هذا الحكي