لأننا تعودنا أن نصبر على الجراح، ونواصل المسيرة، ولأننا نعشق الوحدات في كل الظروف، وعلى الرغم من كل شيء؛ لا نستطيع إلا أن نقف خلفك يا وحدات؛ لأننا لا نستطيع أن نكون إلا وحداتتين.
حبكْ فينا يجري سيولْ
نكتبْ بالدم ِ انتصاراتْ
جمهورك يهتف ويقول
بطل الدوري يا وحداتْ
........................................ ..
ماردْ غنتلك ْملايينْ
يا فرحةْ قلب ِ الجمهورْ
عَلمكْ يخفقْ بالميادينْ
واسمكْ بالعالي مشهورْ
................................
أخضرْ لونك يا محلاهْ
والأحمرْ يجري بدميْ
وحداتي ونجمكْ معلاهْ
في مجدكْ يكبرْ حلميْ
........................................ ..
يا حكاية ْ جيلْ ومشوارْ
خطوة بخطوةْ وإيد بإيد
بعد الليلْ بييجي نهارْ
ويشرقْ نصرْ في يوم جديدْ
....................................
حبكْ فينا يجري سيولْ
نكتبْ بالدم ِ انتصاراتْ
جمهورك يهتف على طول
روحي وقلبي يا وحداتْ
صباحكم وحداتي، حب الوحدات يتجاوز كل العثرات، ويتخطى الانتكاسات، حب الوحدات هو الذي يجعلنا نعتب أحيانا، ونقسو أحيانا، ونغضب أحيانا؛ ولكن القلب يظل وحداتيا نقيا، يخفق ويضطرب حبا في الوحدات.
صباحكم وحداتي، حب الوحدات يتجاوز كل العثرات، ويتخطى الانتكاسات، حب الوحدات هو الذي يجعلنا نعتب أحيانا، ونقسو أحيانا، ونغضب أحيانا؛ ولكن القلب يظل وحداتيا نقيا، يخفق ويضطرب حبا في الوحدات.