ويستمر مسلسل التحيز ، عدد المرات التي ذكر فيها العدوان الفيصلي في مباراة الامس
ويستمر مسلسل التحيز ، عدد المرات التي ذكر فيها العدوان الفيصلي في مباراة الامس - ويستمر مسلسل التحيز ، عدد المرات التي ذكر فيها العدوان الفيصلي في مباراة الامس - ويستمر مسلسل التحيز ، عدد المرات التي ذكر فيها العدوان الفيصلي في مباراة الامس - ويستمر مسلسل التحيز ، عدد المرات التي ذكر فيها العدوان الفيصلي في مباراة الامس - ويستمر مسلسل التحيز ، عدد المرات التي ذكر فيها العدوان الفيصلي في مباراة الامس
ويستمر مسلسل التحيز من قبل قناة الأردن الرياضية ومعلقيها للفيصلي علنا في مباريات لا يكون الفيصلي طرف فيها لا وبل يتعدى الامر اكثر من ذلك ليتغنوا ويتغزلوا بالفيصلي لدرجة انك في بعض الأحيان تشعر ان الفيصلي موجود على ارض الملعب ، وهذا لا يقاس فقط على مباريات الوحدات بل على جميع مباريات الدوري التي لا يكون الفيصلي طرف فيها على ارض الملعب ولكن تكون بزيادة في مباريات الوحدات، ففي مباراة الوحدات والعقبة تم ذكر فريق الفيصلي الذي ليس طرف في المباراة لأكثر من 28 مرة ، الصادم اكثر في الامر ان ترى المعلق يظهر ميلوه علنا على الهواء وهذا ما شهدناه في هدف أبو عمارة الثالث عندما خفت صوته وكان ظاهر للجميع انزعاجه بتسجيل الوحدات للهدف الثالث وانتهاء موضوع رجعت العقبة في المباراة وما اثبت للجميع ذلك تعليقه بصوت غاضب ومتوتر عند الدقيقة 78:40 بقوله الوحدات يتقدم على سلم الترتيب (والفارق نقطة الفارق نقطة حط تحتيها اكثر من ثلاث خطوط الفارق نقطة) وهذا مثال بسيط على التحيز للفيصلي الذي كان ظاهر في أوقات كثيرة من المباراة ، لا بد من تغيير هذه السياسة من قبل معلقي القناة الأردنية ، فالأندية المتنافسة في الدوري هي اندية اردنية ، من حقك ان تشجع من تريد ولكن ليس من حقك ان تظهر ميولك في مباريات الدوري الأردني ، كمعلق من المفترض ان تكون محايد..
هو بحب يعلق على مباريات الوحدات ويتعمد ذكر ناديه فقط لمناكفة جماهير الوحدات بإسماعهم الصوت الموسيقي لانه ولا واحد بحب يسمع صوته والحق كل الحق على إدارة التلفزيون فهذا عمل استفزازي ومعيب.
باستطاعه جمهور الوحدات عمل حمله اعلاميه ضد التلفزيون والعدوان..انا لم أشاهد المباراه بل شاهدت الملخص ومدته ثمان دقائق وشعرت بان الوحدات يلعب مع الفيصلي من كثره ذكر الزعيم الفيصلي..يا اخي اللي استحوا ماتو ..فقط جمهور الوحدات هو من يستطيع تحجيمهم من خلال الحملات الاعلاميه عبر المنصات الاجتماعيه.