مواجهة المارد بالغزلان شبيهة بقمة بين البرازيل مع الأرجنتين
مواجهة المارد بالغزلان شبيهة بقمة بين البرازيل مع الأرجنتين - مواجهة المارد بالغزلان شبيهة بقمة بين البرازيل مع الأرجنتين - مواجهة المارد بالغزلان شبيهة بقمة بين البرازيل مع الأرجنتين - مواجهة المارد بالغزلان شبيهة بقمة بين البرازيل مع الأرجنتين - مواجهة المارد بالغزلان شبيهة بقمة بين البرازيل مع الأرجنتين
نتيجة مباراة الآمس بين الوحدات والرمثا كانت نسخة طبق الأصل لنهائي كوبا أمريكا بين البرازيل والأرجنتين عام 2004 حيث أن المنتخب البرازيلي كان متأخرا أمام نظيره الأجنتيني حتى الدقيقة ٩٤ وأحرز وقتها لاعب المنتخب البرازيلي أدريانو هدف التعادل الثاني ولتنتهي المباراة بعد الهدف مباشرة كما حصل بالأمس.
ليضيع لاعبوا المنتخب الأرجنتيني ركلات الترجيح التي سددوها وذلك بسبب الصدمة الواقعة من الهدف المتأخر، ولتحرز البرازيل اللقب، والمفارقة فقد كانت البرازيل لتعب بمنتخب من الصف الثاني والأرجنتين بكامل نجومها.
العبرة في الموضوع أن أي فريق أو منتخب يسجل في مرماه هدف في الثواني الآخيرة من اللقاء سيتكون نفسية لاعبوه مهزوزة جدا عند تنفيذ ركلات الترجيح كما حصل مع الوحدات والأرجنتين.
وكان يتوجب على الأداراة الفنية للفريق أن تأخذ كامل الوقت من أجل ضبط نفس اللاعبين وأن تعطيهم راحة قصيرة وكان يتوجب على المدير الفني بأن يتحدث مع اللاعبين بشخصية البطل وأعطائهم أمل بأن الفريق قادر على التسجيل من ركلات الجزاء لكن نظرات اللاعبين خلال التنفيذ كانت تعبر عن نفسية منهزمة.
همسة: هل تدرب لاعبوا الوحدات على تنفيذ ركلات الترجيح قبل المباراة؟؟؟؟
والله ولي التوفيق
شكرا لموضوعك اخي يعقوب انا لاالوم اللاعبين الذين اضاعوا ضربات الجزاء وذلك بسبب الانهيار والاحباط الذي اصابهم نتيجة الثانية الاخيرة على العموم الشباب ما قصروا وأدوا ما عليهم وهذا درس للجميع لا يأس مع النتيجة حتى الرمق الاخير .... نبارك لاخواننا الرماثنه لانهم يستحقون الفوز باصرارهم وعزيمتهم
بعد ان سُجل علينا الهدف باخر الوقت ..انهارت معنويات اللاعبين حتى الجماهير نفسها انهارت معنوياتها
وبذلك اظاعو ركلات الترجيح كما هو متوقع ..
الوحدات كان يذهب بطريقه الى التاهل وكان منتصرا وكانت الجماهير تغني وتطلق عبارات الانتصار و التأهل والهدف جاء كالصدمة على الجميع وبذلك اضعنا ركلات الترجيح
بالعودة الى المشكلة الرئيسية .. الفريق يجب ان يتدرب بشكل اكبر مما سبق وان يعمل على التعويض من جديد
نفسية مهزومة ولكن ليس بسبب الهدف بقدر تأكد اللاعبين أنفسهم من أنهم عاجزون عن الدفاع عن مرماهم آخر دقائق اللقاء وهذا يعود للغرور الزائد على اعتبار أنهم ضمنوا المباراة.