(!)..ألقاب لن تجدها في ألف ليلة وليلة ولا كليلة ودمنة..(!)
(!)..ألقاب لن تجدها في ألف ليلة وليلة ولا كليلة ودمنة..(!) - (!)..ألقاب لن تجدها في ألف ليلة وليلة ولا كليلة ودمنة..(!) - (!)..ألقاب لن تجدها في ألف ليلة وليلة ولا كليلة ودمنة..(!) - (!)..ألقاب لن تجدها في ألف ليلة وليلة ولا كليلة ودمنة..(!) - (!)..ألقاب لن تجدها في ألف ليلة وليلة ولا كليلة ودمنة..(!)
(!)..ألقاب لن تجدها في ألف ليلة وليلة ولا كليلة ودمنة..(!)
سقيم شر
عـندما يكون سعـيه محمومًا لاستعــادة لاعــب لم يعـد يشرفـه اللعـب تحـت لوائه.. وعــندما يعـجـز عـن ذلك.. تبدأ بذور الشر
بالتفتق ليخرج من نواتهـا روائح فـواحة بنتن عنصرية منبـوذة لا خير فيها.. عـند ذلك فقط يلجأ ذاك المصاب بـ(سقم الشر)
إلى تحـريض ذوي النفوس الضعـيفة لوضع قوانين خـاصة تندرج تحت مسمى (عـدالة رياضية) لا تُطبـق إلا عـلى الوحـدات.
ضباع قردان
عـندما تُغـيِّب لجنة حكام كوكب (زحل) ضمائر منتسبيها وتصدر أوامرهــا لهم للتغـاضي عـن الممارسات العـدائيـة والممنهجـة
لـ(ضباع قردان) ضد لاعبينا.. عند ذلك فقط ومع حصول (أسود آخر زمن) على الضوء الأخضر لاتباع النهج الحيواني في
عروضها.. عند كل ذلك تختلف المسميات وتسقـط أوراق التوت.. وتنكشف العورات.. وتنجلي الصورة.. والأهـم من كل ذلك
أن تلك الضبـاع تنسـلخ بمـا جُـبلـت عـليه من حـقـد وخبث عـن جـلود الأسود فتظهــر عـلى حقيقـتهـا مؤكـدة إصابتهـا بـداء لا
يرتجى فيه خير وليس فيه شفاء اسمه (سقيم شر)!
***
عندما قرأت الموضوع ما بعرف ليش خطر ببالي المثل ( يا فرعون مين فرعنك قال ما لقيت حدا يردني )
صديقي كان بأيدينا امكانية الرد على كل من هم بين السطور في موضوعك ولكن نحن من فرطنا بذلك كما فرطنا في كثير من الامور سابقا
يعني سياسة التفريط كانت وما زالت واظن ستبقى ومن هنا لا تلوم القط اذا استأسد
عندما قرأت الموضوع ما بعرف ليش خطر ببالي المثل ( يا فرعون مين فرعنك قال ما لقيت حدا يردني )
صديقي كان بأيدينا امكانية الرد على كل من هم بين السطور في موضوعك ولكن نحن من فرطنا بذلك كما فرطنا في كثير من الامور سابقا
يعني سياسة التفريط كانت وما زالت واظن ستبقى ومن هنا لا تلوم القط اذا استأسد
أخي مروان
مؤكد أن العيب فينا وتحديدًا في جوقة مجلس الإدارة التي ما زالت تعزف ألحانًا تشبه إلى حدٍ بعيد ما يعزفه صداحو الموسيقات الجنائزية.. تلك الجوقة التي تبدو وكأنها تعزف لرثاء أفرادها الأشبه بالأموات!