زامر الحي لا يطرب: تحية للمدرب الوطني المميز عبدالله ابوزمع
زامر الحي لا يطرب: تحية للمدرب الوطني المميز عبدالله ابوزمع - زامر الحي لا يطرب: تحية للمدرب الوطني المميز عبدالله ابوزمع - زامر الحي لا يطرب: تحية للمدرب الوطني المميز عبدالله ابوزمع - زامر الحي لا يطرب: تحية للمدرب الوطني المميز عبدالله ابوزمع - زامر الحي لا يطرب: تحية للمدرب الوطني المميز عبدالله ابوزمع
زامر الحي لا يطرب: تحية للمدرب الوطني المميز عبدالله ابوزمع
بالأمس قاد المدرب الوطني عبدالله ابوزمع المنتخب الأوليمبي الأردني للفوز على منتخب سلطنة عمان بهدف نظيف كان كافياً لحصد النقاط الثلاث والمباراه شهدت سيطرة كامله للمنتخب الأردني وبه اقترب المنتخب الأردني من الوصول للنهائيات الأسيوية ويحتاج للتعادل أو الفوز على نظيره السوري.
سنت الأقلام الموتورة سكاكينها "كالعادة" على المدرب الناجح والمميز ابوزمع حتى وصل الحال بأحد الأقلام أن يبدأ كتابته بجملة " صديقي الأستاذ المحترم الكابتن عبدالله ابو زمع: هو ليس تعليم عليك انما نصائح"
بالمناسبة قبل كم يوم خسر المنتخب الوطني ودياً بسداسية نظيفه مع الرأفة مع المدرب المغربي "عومته" ولم نقرأ من احدهم بأن يدعي صداقته مع المغربي ولم يقل له "مش تعليم عليك" ؟!؟!؟!
في ثمانيات القرن الماضي اشتهرت مقولة "ولد الفن في مصر وترعرع في الشام وانتحر في الأردن" وهي كناية على ضعف الانتاج الفني الأردني بالمقارنة مع مصر وسوريا،
والحال ينطبق على ما يسمى الاعلام الرياضي الأردني الذي يحتاج للولادة فهو غير موجود من الأصل، مع القليل من الاستثناء مثل برنامج الكابتن للكابتن مهند محادين وما دون ذلك فهي مجموعات من المشجعين المتعصبين او المنتفعين أو الدخلاء الذي وجدوا الساحة مرتعاً لهم.
عزيزي ابو عبدالله بدك الصراحه أداء فنيا تعبان جدا وفزنا بطلوع الروح
ما شفنا جمل تكتيكيه فقط كرات طويله لمهند وامين ودبروا حالكم
صلاح في المنتصف لا معه احد وخسرناه ووووووو
للامانه هجمات عمان كانت منسقه وجميله وفيها رؤيه كرويه هذا وللعلم عمان ناقصه ست لاعبيين منهم مهاجمهم اللي عاد لجامعته في امريكا
عزيزي أبوالمثنى، بدّك الصراحة أنت..؟!.
مرات كثيــــــرِه أنت اللي بيكون أداؤك تعبان جدا في التعبير فنيا بكلمات هِيِّه اللي بِتْطَلِّع الروح..!.
يعني وعلى فرض صحة اللي بتحكيه أنت والمُدَوِّن أبو النصائح الجليلة والآخرون اللي عايمين على عومه، هذا إذا كان اللي بتحكوه صحيحا.. ما خطَرِش في بالكم أن هذه المباراة بالتحديد، هي الفاصلة، وهي واحدة من ثلاث للمنتخب، وأنها ما فيش فيها تعويض، وأنها يا إمّا ضمان للتأهُّل بنسبة 90% في حال الفوز، أو أنها مزيد من التفنُّن بالكيد والتقليل من شأن (أبوزمع) فيما لو انتهت على الأقل بالتعادل..؟!.
بعرف أنك أنت لا تقصد ما ذكرتُه أنا أعلاه تجاه (أبوزمع) بسّ على الأقل لا تعوم على عوم هذه الشخصيات المْفَلْسَفِه..!.
اعجبني ثقته بمالك علان، اللي لعب اساسي بالمنتخب ومش اساسي بناديه، وانا هنا اقول اشراك الاعب الصغير مطلوب في بعض المباريات التي نخسر فيها نقاط بسبب تكتل دفاعي، زي مباراة الجليل،، الهدف جاء من لاعب مشاركته قليلة، ولكن بمساعدة مالك علان الذي، لم نشركه الا بمباراة وحدة بالدرع على ما اذكر وسجل امام الرمثا،، مشكلتنا اننا لا نريد ان نفهم بان مقتلنا الاساسي هو طعننا لبعض وكرهنا لبعض، ابو زمع مدرب كبير وصاحب فكر كروي كبير ايضا
ابو احمد انا لا اتبع احد ولم استمع لاحد
ورغم قربي وحبي للكوتش ابو زمع من ايام زياراته للجامعه عندي الى احترافه ووصولة دفة الوحدات وشاءت الاقدار أن يبني بيته بجانب بيت عمي والزيارات متبادله .
لكن تابعت لقاء بروناي السئ تكتيكيا و مع عمان نفس الشي
الان ما اعجبك رأيي لك كل الحرية هذه وجهة نظري ارجو احترامها
على ذكر زمار الحي لا يطرب خطر على بالي لما داركو كان مدربنا ما شاء الله الكل يتغزل في تكتيكه رغم تخبيصه وتطفيشه لشبابنا وسقنا له المبررات بانه يعتمد على اللاعب الجاهز بدنيا والكثير من المبررات وطبعا بعد فوز الفريق على الفيصلي تحت ادارته طلعنا فيه لسابع سما رغم انه مش شطارته والله يخلف على العوضات اللي حسم المباراتين ولما كان ابو زمع مدربنا ورغم انه كان معلم على الفيصلي اكثر مره كان جمهورنا كثير الانتقاد اله وكل مباراه نفوز فيها كانت على راي البعض بدعاء الوالدين
عزيزي ابو عبدالله بدك الصراحه أداء فنيا تعبان جدا وفزنا بطلوع الروح
ما شفنا جمل تكتيكيه فقط كرات طويله لمهند وامين ودبروا حالكم
صلاح في المنتصف لا معه احد وخسرناه ووووووو
للامانه هجمات عمان كانت منسقه وجميله وفيها رؤيه كرويه هذا وللعلم عمان ناقصه ست لاعبيين منهم مهاجمهم اللي عاد لجامعته في امريكا
مع احترامي لك وللسخافي أبو زمع أفضل مدرب محلي، هب لوكان المدرب واحد مثل ديابات أو طعيمة أو أبو عابد كان صاروا من أفضل مدربي العالم
إذا أمين الشناينة صار ماردونا الأردن
كيل الانتقاد الهدام بيغتال الشخصية، ونفخ البالون المهتري بيفقع من أول نفخة
ابو احمد انا لا اتبع احد ولم استمع لاحد
ورغم قربي وحبي للكوتش ابو زمع من ايام زياراته للجامعه عندي الى احترافه ووصولة دفة الوحدات وشاءت الاقدار أن يبني بيته بجانب بيت عمي والزيارات متبادله .
لكن تابعت لقاء بروناي السئ تكتيكيا و مع عمان نفس الشي الان ما اعجبك رأيي لك كل الحرية هذه وجهة نظري ارجو احترامها
يابوالمثنى يا بركة:
أولا، أنا حكيتلك، بعرف أنك أنت لا تقصد ما ذكرتُه أنا أعلاه تجاه (أبوزمع)
وأنا عارف كمان أنك بتحب (أبوزمع) بدون ما أعرف مدى العلاقة بينك وبينه والبيت اللي بناه جنب دار عمّك والزيارات المتبادلة اللي حكيتلنا ايّاها هسّه.
وثانيا، عدم التوافق مع وجهات النظر لأي كان، لا يعني عدم احترامي لوجهة نظرك أو لوجهة نظر غيرك، والتي ترجوني أن أحترمها.. هذا منتدى، يعني جلسة نقاش وحوار متبادل عبر هذا الفضاء الإلكتروني اللي بنشوف حالنا فيه وبنتبادل هذه الأراء ووجهات النظر المختلفة فيه، وتبقى النتائج والوقائع هي التي تحكم صحتها بالمطلق، أو منطقيتها بالصحة من عدمها، أو حتى قربها من الصحة والمعقول والمقبول..
نيجي هسة للتكتيك اللي مِش عاجبك في مباراتي بروناي وعُمان، واللي بتحكي عنه أنه سيِّئ، وهو الشيء اللي تحكمه حقائق ووقائع وأحداث حصلت فعليا في هاتين المباراتين:
في المباراة الأولى مع بروناي، فازوا 9:صفر في مباراة رسمية وِلّا اللعب كان عن دود..؟!.
والأهداف هذه كانت من الجول للجول، أم أن الهجمات كانت بتمريرات بينية وحائطية ورفعات عرضية واختراقات من العمق..؟!.
في المقابل، وفي المباراة الثانية مع عُمان، الهدف الوحيد جاء بطريق الصدفة، أم أنه كان ببناء هجومي وتحضير عالي التركيز في توقيت أكثر اللاعبين العالميين خبرة وحضورا ذهنيا، كانوا ليفقدوا تركيزهم في هذا الوقت من زمن المباراة، وذلك بعد تسيّد وسيطرة كبيرة لمعظم دقائق المباراة من قبل المنتخب الأولومبي الأردني، وبهجمات خطيرة كانت تنقصها النهايات السعيدة لولا التغطية الدفاعية صحّ الصحّ اللي كان بيغطّيها المنتخب العُماني، وِلّا أنت شايِف أن مستوى منتخب عُمان زيّ مستوى منتخب بروناي، وكان لازم كل هجمة من هجمات المنتخب الأردني الكثيرة تيجي جول، أو على الأقل كان لازم يطلعوا بنتيجة 9:صفر زي مباراة بروناي..؟!.
إذا بدّك تحكي عن تكتيك وأسلوب لعب، لازم تكون عارف أن (أبوزمع) لعب بأسلوب وتكتيك أن لا يدخل مرماه أي هدف، وعندما تأخر تسجيل المنتخب الأولومبي الأردني للهدف، لجأ إلى المغامرة، ومغامرته كانت محسوبة بأن حافظ على التواجد الدفاعي كي لا يتلقى أي هدف، وهذا التواجد الدفاعي ليس فقط في خط الظهر، بل بالواجبات الدفاعية الموكلة للاعبي خط الوسط، وحتى باللاعبين الهجوميين الذين تمّ الزجّ بهم من على دكة البدلاء، وكان له ما أراد، لأنه يعلم تماما أن مثل هذه المباريات هي مباراة الهدف الواحد..
على الهامش وتابع لمسألة التكتيك اللي بتحكي عنه سيِّئ:
أعطيني أخي أبوالمثنى هجمة واحدة للمنتخب العُماني كانت ممكن أن تسفر عن هدف، أو حتى عن فرصة خطيرة...
حسّستني يابوالمثنى أنت والمُدَوِّن هذا اللي بيحكي عنه أخونا أبوعبدالله، حسّستوني أن (أبوزمع) كان يلعب مع نسايبُه في ستاد الأمير محمد..!.
اخواني الافاضل انا انظر للامام
ايو زمع يملك نجوم دوري الاردن واصحاب خبرات من سابق وشاركو في بطولات اسيويه وعربيه وله معهم وقت طويل فالأصل أن نرى جمل تكتيكيه وليس ما شاهدناه
اذا الفوز بدو يغمض اعيننا فتلك مشكله ،،ماذا سنفعل غدا في اسيا هل نذهب ونعود صفر اليدين كالعاده
على كل حال انا في نظري ابو. زمع افضل مدرب اردني وننتظر ان نرى شي امام سوريا
حقيقة لم اتابع مباريات المنتخبات وانسم بدني اصلا عالتوقف، لكن تابعت الهجمات المسبوقة والممنهجة على أبي زمع!
قرات واحدة من الانتقادات على فرحة ابي زمع العارمة! قلت كنه شلح بلوزته واتشعبط ع سور وصار يلولح فيها! طلع الموضوع مجرد انبساط وفرحة عادية بالهدف!
هو عشان نقربها شوي ... مزمار الوحدات لا يطرب.
نكد عليهم يا بو زمع بمزيد من النجاحات والإنتصارات
وعلى الهامش،
عجبتني مقولة "ولد الفن في مصر وترعرع في الشام وانتحر في الأردن" اول مرة أسمعها، لكن اتفق معها. ومع ذلك، اشكر الظروف التي لم تجعلنا بلد فن وفنانين ... "قلعاط"