شؤون وحداتية : الأهلي والرمثا، عامر ذيب لاعب تكتيكي، باسم فتحي و عناوين هامة
شؤون وحداتية : الأهلي والرمثا، عامر ذيب لاعب تكتيكي، باسم فتحي و عناوين هامة - شؤون وحداتية : الأهلي والرمثا، عامر ذيب لاعب تكتيكي، باسم فتحي و عناوين هامة - شؤون وحداتية : الأهلي والرمثا، عامر ذيب لاعب تكتيكي، باسم فتحي و عناوين هامة - شؤون وحداتية : الأهلي والرمثا، عامر ذيب لاعب تكتيكي، باسم فتحي و عناوين هامة - شؤون وحداتية : الأهلي والرمثا، عامر ذيب لاعب تكتيكي، باسم فتحي و عناوين هامة
الأهلي والرمثـا
كان بإمكان الأهلي بقليل من الحظ الفوز على الرمثا المنتشي بالعرض الجميل أمام الحسين اربد وفوزه بثلاثية، فقد لعب الأهلي كرة سريعة وانتشر جيدا في الملعب وضغط على مفاتيح لعب الرمثا واستطاع بحنكة بعض لاعبيه تعطيل منظومة وسط و هجوم الرمثا في فترات عديدة من المباراة.
أخيرا ورغم المهنية العالية التي يعمل بها مدرب الرمثا فلورين متروك الا أن كرة الرمثا لم تنضج بعد
عامر ذيب لاعب تكتيكي
لاعب تكتيكي يعتمد على ذهنه وتفكيره في الملعب اضافة لمهاراته المتعددة فهو يكشف الملعب ويلعب بالطريقة التي من شأنها افشال خطة الفريق المنافس ويعرف متى يشارك في طلعات فريقه الهجومية ومتى يبقى في الخطوط الخلفية و هذا اللاعب النجم يتقن عملية منح الفريق مهاجما اضافيا وبتراجعه يضيف لفريقه مدافع اخر انه ميزان الفريق، عامر ذيب كي يعطي كثيرا ينبغي أن لا تجهد قواه كثيرا
باسم فتحي
مدافع من طراز رفيع يملك قوة بدنية وذهنية عالية تمكنه من عمل تدخلات سريعة وخاطفة ومنضبط تكتيكيا وكراته التي يقوم بتحويلها دقيقة الى حد كبير ويمكنه ايقاف هجمات اجنحة المنافسين والبدء بهجمة مرتدة ما يحتاجه باسم هو حسن التوظيف للافادة من خبرته وقدرته على التحكم بسير المباراة في اللحظات الحرجة
أبو عمارة و أحمد الياس
كلاهما يملك قدما قوية ومهارة كروية رائعة في المراوغة وايجاد المساحات سواء في طرفي الملعب او في العمق أمام المهاجمين أعتقد أن بالإمكان زيادة فاعليتهما بالتدريب على التسديد من خارج منطقة الجزاء وجعل هذه الخاصية ملازمة لكليهما حين يمكن لأي منهما تسديد الكرة واحراز أهداف مؤكدة دون بذل الكثير من المجهود
غياب رأفت علي
للموضوعية والحقيقة فإن رأفت علي ليس لاعب كرة قدم مميز فحسب بل هو فريق داخل فريق نظرا لقدراته الكروية المتعددة وفروسية أدائه التي جعلت منه قائدا ملهما لنفسه ولبقية زملائه اللاعبين، أما عن كيفية تعويض غيابه فأرى أن الوحدات بجماعية أداء لاعبيه ونجومية لاعبيه الشباب كصالح راتب و رجائي عايد يمكنه الى حد كبير تعويض الغياب واللعب ربما بطريقة مغايرة لا تقل في جدواها عن الطريقة التي كان يلعب بها نجمنا المحبوب البيكاسو
يا عيني عليك اضاءات سريعة ..ولكنها من الوزن الثقيل ..
اضف الى ذلك ..برأي واعتقادي ان الحج مالك هو نسخة طبق الاصل عن حسن عبد الفتاح ..
الذي كان يظهر في ذروة الازمات مخلصا ..
يبدو اننا عملنا هاله كبيره للرمثا وهذا يؤثر على لاعبينا فمعظم لاعبينا شباب ولا نريد منهم ان يشعروا بالخوف والرهبه من الرمثا لذلك اتفق معك اخي زباد بما تفضلت به حول الرمثا
الياس الاباتشي اشعر ان لهذا اللاعب ميتقبل كبير لو اعطي الفرصه كامله فهو يدافع وبهاجم ويسدد
قد اختلف معك نسبيا بالنسبه لباسم باسم لديه هفوات قاتله احيانا واسعر انه بالقلب افضل من ظهير
نتمنى التوفيق لفريقنا
ونتمنى حضور جماهيري يليق بالوحدات
شكرا لك زياد
مدرب الرمثا لعب مع الأهلي بتشكيله اخرى مغايرة (شباب) وقال ان نتيجة هذه المباراة لا تهم كثيرا حتى لو خسر، المهم الربح في الرمثا. وهناك سيلعب بفريقه الاول. حسابات الكاس تختلف عن حسابات الدوري.
مدرب الرمثا عينه على حصد البطولات، فلن بهمه شباب او تطوير او تخطيط للمستقبل.
أخي زياد ،،،
أتفق معك بأن باسم فتحي بات أكثر نضجا في التعامل مع المواقف الدفاعية ولكن توغلاته الهجومية لا تزال أقل فاعلية قياسا بالخبرة الكبيرة التي يتسلح بها اللاعب ومشاركاته الطويلة مع الوحدات ومنتخبنا الوطني ،،،
وبالنسبة لعامر ذيب فبلا أدنى شك أنه صاحب خبرة وموهبة كبيرة ويكفي أنه أحد الرباعي الذي قدم لنا كرة قدم جميلة منذ بداية الألفية الجديدة ،،، ولكن للأمانة أرى ان الدفع بعامر طوال شوطي المباراة في ظل طريقة لعب تتطلب تواجد ثلاثة لاعبين في خط الوسط امر يرهق اللاعب في وقت مبكر من عمر الشوط الثاني وبالتالي لا بد وأن يكون هو الخيار الأول في التبديل بعد مرور ساعة من عمر المباراة ،،، فعمره لم يعد يسمح له بالجري الفعال لمدة تسعين دقيقة وطالما أنه يلعب في منتصف الملعب فمن المؤكد أن ذلك يؤثر على أداء الفريق ككل ،،،
وأما بالنسبة لمنذر ابو عمارة وأحمد الياس فبلا شك أنهما مواهب جميلة ولكن ننتظر منهما أدوارا أكبر ليس في تسديد الكرات فحسب وإنما في صناعة الأهداف لزملائهما الأول من الأطراف والثاني من وسط الملعب ،،، فاعتزال الكابتن رأفت علي يصعب تعويضه وبالتالي لا بد لأحمد ومنذر ورفاقهما من تطوير قدراتهم في صنع الأهداف ،،،
صنعنا هالة للرمثا من لاشيء جديد لا على صعيد التكتيك ولا على صعيد اللاعبين أنفسهم وما يميزهم فقط الحالة النفسية الاجتماعية التي ركز الروماني عليها لصياغة علاقة أسرية بين الجماهير واللاعبين في حين نحن كنادي جماهيري تاريخيا بدأنا نفقد جماهيرنا نتيجة عوامل كثيرة لعل اهمها تذبذب الأداء بالرغم من السجل الرقمي الرائع الذي حققه الوحدات مع الكابتن ابو زمع .
فريق الرمثا نفسه قصير خسارة واحدة تجعله ينهار كقصر من الرمال على شاطئ البحر