" هزم الأوزبك" ليس بالمستحيل ،،، وفرصة العمر ولن تتكرر!!
" هزم الأوزبك" ليس بالمستحيل ،،، وفرصة العمر ولن تتكرر!! - " هزم الأوزبك" ليس بالمستحيل ،،، وفرصة العمر ولن تتكرر!! - " هزم الأوزبك" ليس بالمستحيل ،،، وفرصة العمر ولن تتكرر!! - " هزم الأوزبك" ليس بالمستحيل ،،، وفرصة العمر ولن تتكرر!! - " هزم الأوزبك" ليس بالمستحيل ،،، وفرصة العمر ولن تتكرر!!
لا منطق
كرة القدم لا تخضع لمنطق ،ولن تعترف بالواقع ،هكذا علمتنا كرة القدم وهكذا تجرعنا من شغفها مرارة الخسارة و شهد الفوز ،فبعودة سريعة إلى ما قدمه المنتخب الوطني خلال مسيرته في التصفيات الاسيوية لمونديال البرازيل ستجد أن المستوى الفني لم يبرح مكانه ولم يتجاوز مستوى فريق اسيوي لا ينافس اروبياً ولا افريقياً ولا حتى فرق امريكا الجنوبية !،إلا انه حقق ما يمكن وضعه في عالم المستحيل فأن تهزم استراليا و تهزم اليابان و وتلحق بعمان خسارة تبقي لك الامل فهو الاعجاز بعينه !
هل يتكرر الاعجاز،وكيف؟!
ما توقفت عنده في الفقرة الأولى يوحي ان الاعجاز لم يكن مستحيلاً عند النشامى ،والفوز على الأوزبك ليس بأصعب من الفوز على اليابان أو استراليا ، فالأوراق التي كانت لدى عدنان حمد لم تتغير بنسبة تقارب إلى 95% ،لكن الظروف اصعب بالتاكيد !، فنحن في بداية موسم ،صاحبها ضعف في اللياقة و صاحبها كذك ابتعاد النجوم عن مستواهم وأخص أحمد هايل و حسن عبد الفتاح و عدي الصيفي و عبد الله ذيب و كذلك غياب الروح التي كان يتمتع بها المنتخب ولعل هناك اسباب نفسية لذلك لم يستعد لها المنتخب جيداً قبل خوض المعركة !.
لكن لتحقيق الاعجاز على المصري حسام حسن ان يتحلى بخبرة الجوهري و شراسة حسن شحاتة وصمود عدنان حمد ،فعليه أن يدخل اللقاء وهو متخم بخبرة النجوم عامر ذيب و حسن و بهاء عبد الرحمن و عبد الله ذيب و عدي الصيفي و العامر شفيع ...وعليه أن يبقي على اوراق سريعة و نشطة للشوط الثاني كمصعب اللحام و خليل بني عطية و منذر ابو عمارة ،فوجود عامر شفيع سيكون افضل من وجوده في مباراة الذهاب كونه قد تناول جرعة الدخول في اجواء المباريات بعد الاصابة التي تعرض لها ،و الذيب عامر و حسن سيكونان برغبة كبيرة لتحقيق كل ما في جعبتهما وللحفاظ على ما قدماه من مستويات راقية للمنتخب عدا كونهما يجيدان التحرك في و سط الملعب و صنع الكرات النموذجية و ايصال الكرات السهلة للاعبي المقدمة، و عدي و الهايل سيتمسكان باثبات حضورهما ، الذيب عبد الله عليه ان يتواجد خاصة لقدرته على تنفيذ الكرات الثابتة ببراعة وهي كرات ما يمكن ان تحسم اللقاء ، و بهاء أو مرجان كلاعب ارتكاز ... ويبقى الوضع مقلق بعض الشيء دفاعياً ففي خط الدفاع خاصة مع غياب باسم و عدم نجاعة محمد مصطفى وعدم قدرة عدي زهران على القيام بواجبه الدفاعي في الجانب الايمن ... فانني ارى وجود الرباعي " محمد الدميري، أنس بني ياسين، شادي ابو هشهش ، خليل الحناحنة "ان تواجد مع التشكيل" " هو الأفضل والانسب لتجاوز الهشاشة الدفاعية للمنتخب.
وباختصار على المنتخب ان يكون حاضراً بنجومة وان تظهر الجمل التكتيكية خاصة بالتمريرات القصيرة التي تبدو سهلة التنفيذ امام دفاع الأوزبك مع انضباط دفاعي لأظهرة منتخبنا و افساح المجال هجومياً للأجنحة بشكل اكبر " عدي و عبد الله ذيب" مع الاسناد في الوقت نفسه من لاعب الارتكاز وأحد القلبين في الارتداد الهجومي ،ومع استغلال الأوراق الرابحة " منذر و مصعب وخليل في الوقت المناسب وعدم التلكؤ بالزج بها كما حصل في مباراة الذهاب !.
باختصار فرصة لن تتكر !!
لن تتكرر فرصة وجود المنتخب الوطني في التصفيات الاسيوية النهائية بين الفرق الاسيوية العشر ، ولن يتكرر تواجده على مشارف البرازيل في المحق الاسيوي و التنافس على نصف المقعد مع بطل امريكا الجنوبية !!، فالفرق الاسيوية امثال السعودية و الامارات و الصين و كوريا الشمالية و الكويت لن تسمح مرةً أخرى لفرق لبنان و الاردن و عمان ان تأخذ مقعدها بين الفرق العشر الكبيرة في اسيا!!،لذا هي فرصة العمر و علينا التشبت بها بالنواجد !!!!!!!!
خطورة الاوزبك من الاطراف و خاصة الجناح اليسار
يعني على حسام حسن تثبيت الظهير اليمين لمنتخبنا مع مساندة لاعب الوسط اللي على اليمين
حينها بتنشل حركة الاوزبك تماما
مهارات لاعبينا مميزة لو وثقوا بأنفسهم فقط و ان شاء الله الفوز من ارض الاوزبك
مع عدم اغفال انهم مميزون بالتسديد القوي و الدقيق على المرمى و هنا يجب الضغط على اللاعب المستحوذ على الكرة و هو في منطقتنا
لأسباب التأليه اقول مستحيل التأهل
الفريق الأوزبكي لم يخسر خارج ارضه طوال التصفيات
فريقنا لم يفز خارج ارضه مطلقا
فزنا على استراليا هنا وخسرنا بالأربعة هناك
فزنا على اليابان وخسرنا بالسته هناك
تعادلنا هنا وكانوا هم الافضل تخيل النتيجة مع فارق السرعة والطول والقوه الجسمانيه
خليك بالعسل يا عريسنا يا عسل
لأسباب التأليه اقول مستحيل التأهل
الفريق الأوزبكي لم يخسر خارج ارضه طوال التصفيات
فريقنا لم يفز خارج ارضه مطلقا
فزنا على استراليا هنا وخسرنا بالأربعة هناك
فزنا على اليابان وخسرنا بالسته هناك
تعادلنا هنا وكانوا هم الافضل تخيل النتيجة مع فارق السرعة والطول والقوه الجسمانيه
خليك بالعسل يا عريسنا يا عسل
الوضع صعب ولا اريد ان اقول شبه مستحيل
حسام حسن بهدد الاوزبك في تصريحاتو الصحفية وكان الافضل فيه ان يفوز عليهم هنا بعمان قبل ما يهددهم بأرضهم.ويشتكي من أرضية الملعب بأنها محفرة ما بعرف انو هاي لصالحنا لانو لعيبتنا متعودين على ملاعب الارضية السيئة زي ملاعبنا فهذا دليل انو مفلس كرويا وبلش يلاقي حجج للخسارة|.
بالتوفيق للنشامى على كل حال.
بدون مجاملة .. نحن نكابر على انفسنا بتفائلنا الكبير بالتاهل والمهمة صعبه جدا .. منتخب قوي على ارضه وبين جمهوره يريد ان ياخذ الفرصة بالتاهل وهذا حقه الشرعي , منتخب اكبر خسارة تلقاها بالتصفيات كانت 1-0 من كوريا الجنوبية وايران .. منتخب عاد بتعادل ثمين وكان قادر على الانتصار في عمان ..
ونحن ما زلنا نعطي مبررات ان التأهل ليس صعب .. بعيدا عن الحظ وعن العزيمة التي يحملها الفريق .. لكن منطقيا التاهل صعب