قراءة في أحوال الفريق ،،، - قراءة في أحوال الفريق ،،، - قراءة في أحوال الفريق ،،، - قراءة في أحوال الفريق ،،، - قراءة في أحوال الفريق ،،،
ما بين مطرقة الاستجابة لرغبات الجماهير الطامحة بتحقيق الألقاب وسندان الضغط بهدف إجراء عملية إحلال وتبديل واسعة النطاق يعيش " بعض " أعضاء مجلس إدارة النادي لحظات عصيبة ،،، وفي المقابل فإن الأغلبية في المجلس وبكل أسف تبحث عن تحقيق الألقاب لهدف ظاهره رسم البسمة على شفاه الجماهير وباطنه أن يكتب التاريخ انجازات للفريق تحت قيادتهم ودونما تفكير في مستقبل النادي في مختلف المجالات ،،، وهنا نرفض من أولئك تبريراتهم التي تلقي باللوم على كاهل الجماهير وفق مقولة " الجمهور عاوز كدة " ،،، لأنه يفترض أن مجلس الإدارة مؤتمن على مستقبل النادي وبالتالي من الواجب عليهم عدم الانصياع لرغبات الجماهير غير المدركة لأهمية المباشرة في عملية الإحلال والتبديل على نطاق واسع ،،، فالجماهير الواعية لا تريد عملية بناء فريق جديد فحسب بل تريد ل" المارد " الأخضر أن يخرج من القمقم الذي حشر فيه بسبب النظرة الضيقة لمجالس الإدارة المتعاقبة ،،، فمن المفروض أن يتبوأ نادي الوحدات مكانة رفيعة بين الأندية العربية والأسيوية لا أن يمضي عشر سنوات في مرحلة تجهيز ملعب تدريبي متواضع جدا مقابل هدر مئات الآلاف من الدولارات سنويا بلا فائدة تذكر ،،،
فتجديد عقود كبار اللاعبين والتعاقد من جديد مع عامر ذيب والبحث عن ثلاثة محترفين مميزين مع الإدعاء بوجود نية لبناء فريق شاب يشكل معادلة "رياضية " يصعب علينا فك طلاسمها ،،، فمن المؤكد أن رأفت وشلباية وعامر وحسن وكذلك عامر شفيع وباسم فتحي والدميري وحازم جودت سيحتفظون بمراكزهم في التشكيلة الأساسية ،،، والمحترفون الثلاث وبغض النظر عن مستوياتهم سيلعبون في التشكيلة الأساسية ،،، فكيف ومتى سيتم بناء فريق جديد ؟؟ ومن ثم فإن التعاقدات الجديدة والعقود السنوية للاعبين تكلف صندوق النادي مئات الآلاف من الدولارات سنويا حتى في ظل تحديد السقف الأعلى للتعاقد مع اللاعب المحلي " 30 " ألف دولار ،،، فلماذا هذا التبذير في ظل الحاجة الماسة إلى تجهيز منشئات النادي في غمدان وإنارة الملعب وإعادة فرش أرضيته المتهالكة ؟؟؟ أيهما أفضل لمستقبل النادي تجهيز الملعب وإعداد فريق شاب قادرعلى المنافسة لسنوات طويلة أم المراهنة على الفوز بأي من ألقاب الموسم الحالي ؟؟؟
حقيقة نشفق على هذا الكم الهائل من اللاعبين الشباب المؤهلين لمشاركة الفريق الأول في الوقت الحالي ،،، فاللاعب الذي يتجاوز الثامنة عشرة من عمره ولديه من البنية الجسدية والمهارات ما يسمح له بمقارعة الكبار لا ينقصه سوى الخبرة والقوة البدنية وهذان الأمران من السهل اكتسابهما على يد جهاز تدريبي جريء ومتمكن ،،، فعديد هم اللاعبون الذين تألقوا في سن مبكرة لحظة أن أتيحت لهم الفرصة الكاملة والحقيقية ،،، فكبار اللاعبين في العالم أمثال بيليه ومارادونا وميسي ورونالدو وحتى بعض اللاعبين العرب أمثال سامي الجابر و محمد زيدان واسماعيل مطر وخلفان ابراهيم وكذلك أبرز نجوم الأخضر امثال خالد سليم والعموري وأبو زمع وشلباية وحسن عبد الفتاح برزوا في سن السابعة عشرة وربما أقل من ذلك مع التنويه بأن كافة هؤلاء اللاعبين شاركوا أنديتهم كأساسيين بشكل دائم منذ برزت مواهبهم وليس بشكل متقطع وهو ما مكنهم من التألق بشكل دائم ،،،
وهنا نعاود التأكيد بأن اللاعب الشاب يحتاج إلى اللعب بشكل متواصل من أجل أن يحتفظ بذات القدر من الدافعية والرغبة في التألق وحتى لا يشعر بالإحباط وهو الأمر الذي يؤثر سلبا على مستقبل اللاعب ،،، ومن المؤكد أن تأخير الزج باللاعب المميز أو إشراكه على فترات عشوائية يصيبه بمقتل بحيث يحتاج فترة طويلة لاكتساب الثقة بنفسه ونيل استحسان الجماهير وربما لاعب أو اثنان يستطيعان إثبات الوجود في ظل هذه الظروف الصعبة وأما البقية فسيكون مصيرهم التنقل بين الأندية الأخرى بعد أن يكونوا قد كبدوا خزينة النادي مبالغ كبيرة في سبيل إعدادهم وكذلك بدلات العقود والرواتب والمكافآت التي تقاضوها نظير جلوسهم على مقعد البدلاء ،،،
ومن ثم نتساءل بكل حسرة هل كانت موهبة رأفت وفيصل إبراهيم وسفيان وعبد الله ابو زمع وهم في عمر الشباب أكثر تميزا من موهبة البشتاوي ومنذر رجا وقويدر وسريوة وصالح راتب وسمير رجا ورجائي عايد في الوقت الحالي ؟؟؟ بالطبع لا ولكن ابو زمع ورفاقه تحصلوا على الفرصة الكاملة في وقت مبكر وتطور أداؤهم بشكل مميز ليحملوا الفريق لمواسم طويلة ،،، بل قد لا نبالغ في حال أكدنا بأن بعض نجومنا الكبار تعرضوا لانتقادات " عنيفة " لسوء أدائهم في البدايات وهو ما لم يحصل مع أي من البشتاوي ورفاقه ممن أتيحت لهم فرصة المشاركة مؤخرا ،،،
حقيقة لو كنت صاحب قرار لأغلقت ملف التعاقدات على الفور وقمت بمنح الفرصة لأكبر عدد من اللاعبين الشباب في المراكز التي يعاني منها الفريق ولا أظن أنهم سيقدمون موسما أسوأ مما قدمه الفريق في الموسمين الماضيين حيث الأداء الممل والنتائج المهلهلة ،،، فمن الأفضل التضحية ببطولات هذا الموسم في سبيل إعداد فريق شاب قادر على حمل لواء المنافسة على الألقاب ربما لعقدين من الزمن وبشكل أكثر تميزا من ذي قبل ،،، فالفريق بنجومه الحاليين أضاع فرصة الفوز بأحد الألقاب العربية أو الآسيوية رغم ما أظهره أعضاء الفريق من تناغم وقوة في الفترة 2005-2009 ولا أظن الفريق حاليا قادرا على المنافسة على لقب عربي أو اسيوي وبخاصة بعد تراجع المردود البدني للرباعي المميز رأفت وشلباية وعامر وحسن ،،،
فلماذا لا نعمل على خلق توليفة من رباعي الخط الأمامي أصحاب الخبرة وكذلك عامر شفيع وباسم فتحي والدميري وأربعة من اللاعبين الشباب في مراكز الظهير الأيمن وقلب الدفاع ولاعب الارتكاز ولاعب الدائرة ودونما الحاجة إلى التعاقد مع لاعبين جدد ،،، وهنا قد يعاني الفريق بعض الشيء ولكن من المؤكد أن خبرة الكبار وحيوية الشباب لا بد وأن يتوافقا في مراحل متقدمة من عمر الموسم وهو ما يسمح بعملية الإحلال والتبديل بشكل واسع وبخاصة في حال تم منح الفرصة لمنذر أبو عمارة والسباح وابو طعيمة واحمد الياس في المشاركة كبدلاء فاعلين ،،، فلاعبون بقيمة سمير رجا وصالح راتب ورجائي عايد قادرون على اللعب في مركزي لاعب الارتكاز وصانع الألعاب بكل سهولة في حال تم منحهم الفرصة والثقة من زملائهم وكذلك يمكن تجربة قويدر أو بشتاوي في مركز الظهير الأيمن فكلاهما لديه من المهارة والسرعة والقوة البدنية ما يسمح له بالإجادة في هذا المركز ولو بشكل مؤقت لحين إيجاد البديل ،،، وأما منطقة العمق الدفاعي فأرى أن منذر رجا له مستقبل كبير وأراه أكثر اتزانا وتحكما بالكرة من طارق خطاب ،،،
على الهامش ،،،
حقيقة لم أتفاجئ مما يحدث مع اللاعب أحمد الياس وأظن أنه ظلم نفسه مثلما ظلمه من بالغ في مدحه في الفترات السابقة ،،، فاللاعب ليس لديه القدرة على قيادة ألعاب الفريق في وسط الملعب مثلما لن يكون في مصلحة الفريق أن يلعب لاعب الارتكاز بقدمه اليسرى فقط وبالتالي كان على أحمد التركيز على اللعب في طرف الملعب الأيسر وهو ما لا يحبذه ،،، فقيادة ألعاب الفريق تحتاج إلى لاعب بمميزات عدة لا يتوفر لدى أحمد منها سوى القليل ،،، وها هو بات أسير مقاعد البدلاء ومن المتوقع أن يبقى كذلك في حال تم التعاقد مع لاعب دائرة مميز أو حتى إن سمح لبعض اللاعبين الشباب في المشاركة في وسط الملعب ،،،
ربما المركز الوحيد الذي يستطيع اللاعب رامي الردايدة أن يشغله في تشكيلة نادي الوحدات هو مركز الظهير الأيمن لا بسبب تميز اللاعب وإنما لعدم وجود من يشغل هذا المركز وفي ظل تنسيب الكابتن عبد الله أبو زمع بعدم الاعتماد عليه لماذا الإصرار على أن يوقع هذا اللاعب للوحدات موسما إضافيا قبل الموافقة على إعارته لنادي المنشية ،،، فطالما أن الكابتن عبد لله أبو زمع ومن قبله أكثر من مدير فني لم يقتنعوا بقدرة اللاعب على المشاركة كأساسي مع الفريق ، لماذا لا يتم تحريره وتقديم كتاب شكر له على ما قدمه مع الفريق بدلا من التنغيص عليه ودون أدنى فائدة ؟؟؟
ربما من سوء حظ رجائي عايد أنه شارك مع الفريق في أسوأ مواسمه في الفترة الأخيرة ،،، فلحساسية المركز الذي يلعب فيه فإن لاعب بعمر رجائي كان بحاجة إلى مستوى عال من اللياقة البدنية مثلما أنه بحاجة إلى الدعم الفني والمعنوي من زملائه في ارض الملعب إلا أنه وجد نفسه يشارك فريقا مهلهلا في معظم خطوطه وبخاصة الخطي الخلفي ومع ذلك قدم مستويات مقبولة في عدد من المباريات ولعل أفضل ما لمسناه لحظة وجوده هو نقل الكرة من الخلف للأمام بسلاسة أكبر مما كانت عليه لحظة أن كان يشارك محمد جمال وأحمد الياس ،،، وبالطبع هذا اللاعب وبعدما شارك كأساسي في عدد كبير من المباريات فإنه بحاجة إلى الاستمرارية في المشاركة وإلا فإن مصيره سيكون دكة البدلاء لموسم أو اثنين ومن ثم الإعارة فالتحرير لمصلحة أحد الأندية دون مقابل ،،،
نقدر عاليا ما قدمه الكابتن محمد جمال مع الفريق في المواسم الماضية والتي تخللها الفوز بالعديد من الألقاب ،،، ونتمنى أن توفي الجماهير جمال حقه في يوم وداعه الكرة ،،، ونقدر عاليا خطوة إدارة النادي بتكريمه من خلال تعيينه كمدير للفريق ولكن السؤال المطروح هل الكابتن محمد جمال هو الرجل المناسب لهذا المنصب في هذه الفترة تحديدا ؟؟؟ أعتقد أن الكابتن محمد جمال يحظى باحترام غالبية اللاعبين وبخاصة الشباب منهم ولكن لا بد وأن يواجه صعوبة كبيرة في التعامل مع كبار اللاعبين إذا ما أراد ضبط كل صغيرة وكبيرة في الفريق ،،، فإن الكابتن عبد الله أبو زمع وهو الذي اعتزل الكرة وامتهن التدريب منذ سنوات يواجه صعوبة كبيرة في التعامل مع بعض اللاعبين فكيف سيكون الحال مع الكابتن محمد جمال ؟؟؟
ما من شك أن مهمة الناطق الإعلامي باسم نادي الوحدات أكثر صعوبة من مهمة المدير الفني للفريق لأنه يتعامل مع مجموعة من الزملاء تعوزهم القدرة على التزام السرية في الأخبار المتعلقة بالنادي ،،، فأولى خطوات احتراف المجلس الإداري هو تسهيل مهمة الناطق الإعلامي للنادي والذي يفترض فيه ألا يقبل بأن يكون منصبه صوريا وبخاصة أن نجاح مهمته تسهل من مهمة الجماهير في الوصول إلى المعلومة الصائبة مثلما يقلل من دور بعض الصحف والمواقع الإلكترونية في تعكير أجواء العمل في البيت الوحداتي ،،،
ربما من المبكر الحكم على قدرات الكابتن عبد الله أبو زمع بحكم أنه استلم الفريق في مرحلة صعبة من عمر الموسم الماضي ولكن ما يبعث على التفاؤل قدرته على تشخيص نقاط ضعف الفريق بشكل دقيق وهذا واضح من خلال تنسيبه بالاستغناء عن خدمات بعض اللاعبين غير المنتجين واستبعادهم لحساب زملاء لهم يرى فيهم القدرة على خدمة الفريق والأهم من ذلك تنسيبه بحاجة الفريق إلى بعض المحترفين في مراكز بعينها ،،، وبرغم معارضتنا لفكرة اجراء التعاقدات في الوقت الحالي إلا أن ما يبعث على الارتياح هو استقرار الآراء أخيرا على حاجة الفريق للاعبين في مركز قلب الدفاع ولاعب الدائرة سواء كان لاعب ارتكاز أم صانع الألعاب وهو ما كنا نطالب به منذ مواسم عدة ،،، فغالبية التعاقدات في السنوات الأخيرة ليست إلا هدرا للمال وفي ذات الوقت كلفنا سوء الاختيار خسارة العديد من الألقاب ،،، فالمعاناة كانت واضحة في بناء الهجمة من الخلف للأمام فضلا عن الوهن الواضح في منطقة العمق الدفاعي حتى في ظل تطور أداء باسم فتحي عن ذي قبل ،،،
آخر الكلام ،،،
نحن أحوج ما نكون الآن إلى مدير فني أجنبي يستطيع صقل مهارات هذا العدد الهائل من اللاعبين الشباب والناشئين وإعدادهم بطريقة سليمة وبحيث يعمل معه من هو مؤهل فقط من أبناء النادي لا كل من هب ودب ،،، فمع كامل احترامنا لغالبية العاملين في الأجهزة التدريبية للفئات العمرية فإن مخرجات النادي في ذلك القطاع تؤكد بأن اللاعبين لا يتم تنشئتهم بالشكل الأمثل حتى وإن كان الأخضر يحقق عددا من الألقاب في بطولات الفئات ،،، وفي ظل ميل العديد من الأسر لاختيار كرة القدم مستقبلا لأبنائهم فإن العدد الهائل من اللاعبين الصغار اللذين يعرضون على النادي يتطلب من الإدارة أن تفكر بشكل استثماري وليس أفضل من التعاقد مع مدير فني متمكن قادر على تنشئة اللاعبين بشكل مثالي يسمح للنادي بتسويقهم في سن مبكرة ،،، بل من الممكن لقطاع الفئات في نادي الوحدات أن يستقطب أحد الأندية العربية الغنية بهدف الاستثمار فيه بحيث يتم الإنفاق على متطلبات قطاع الناشئين مقابل أن يكون لذلك النادي أولوية في التعاقد مع اللاعبين المميزين ،،، فقد يكلفنا التعاقد مع مدير فني مميز ما ندفعه لمحترفين أجنبيين ولكن من المؤكد أن الفائدة المالية والفنية ستكون أكبر على المستوى البعيد ،،،
همسة ،،،
التعاقد مع عامر ذيب بعدما فضل اللعب مع اليرموك سابقا بعقد يفوق ما دفعه نادي الوحدات ب 5 الاف دولار يؤكد أن إدارة النادي تتبنى كل من يتنكر لفضل النادي عليه ،،، فقد سبق وأن فعلتها مع أكثر من لاعب والمجال مفتوح أمام الجميع طالما أن عاطفتنا تدفعنا لأن نلتمس العذر للاعبين بحجة الاحتراف متناسين أن لاعبينا لا يأخذون من الاحتراف سوى الجانب المالي في حين أن سلوكيات البعض منهم قد تحرمه من كامل مخصصاته ،،، فهل يقبل المحترف من أبناء النادي معاقبته على نيل البطاقات دون داع أو بسبب السهر والتدخين وغيرها من السلوكيات المرفوضة ؟؟؟
أهلاً بعودتك يا أبا اليزيد فقلمك ذهبي لا يعوض ...
ما ذكرته في طرحك هذا ينم على انك متابع بشكل كبير لواقع الوحدات و حاله ...
بكل صدق هناك تخبط اداري ... الجاني هو المصالح الشخصية لتصنع تاريخاً مع الجماهير ويصبحو من جماعة "الرباعيات" و الضحية هو الوحدات الذي اصبح لعبة بيد من يجلب الانجاز بالمال وعلى الجميع أن يرضخ له ...
طارق خطاب ،ومنذر رجا ،ومنذر ابو عمارة،وسمير رجا،ورجائي عايد، وأحمد الياس وصالح راتب وليث بشتاوي وبلال قويدر وسريوة واحمد هشام ..سيبقون على مقاعد الاحتياط ويفقدو بريقهم ...
الا اذا عاد عامر ذيب ليحترف وأخذ معه كل من باسم و الدميري و حسن "وهو المتوقع" ..فحينها "رمية من غير رامي " ...
بالنسبة للناطق الاعلامي ...لن يتركوه يعمل ..سيحاصروه بالفعل ...
السلام عليكم موضوع رائع وشامل اخي الكريم لدي تعليق صغير على اللاعب احمد الياس فانا اعتقد انع يجيد اللعب في وسط الملعب وهو بارع ايضا في اللعب بالدائرة وافضل دليل على ذلك انه عندما كان يلعب في هذا المؤكز كان اداء الفريق جيد جدا بالوسط لما يملك من قدرى بدنيه عاليه جدا وذكاء ميداني ومهارة عاليه هذا راي الشخصي وبامكان الجميع مقارنة مستوى الفريق عندما كان يلعب بوسط الملعب احمد الياس وعندما لم يلعب ايهما افضل ولكن اعتقد خفايا الفريق وكولسات اللاعبين الكبار هي سبب كبيير في ابعاد هاذا الاعب عن هذا المركز بما يضم عدد كبيير من اللاعبين ضمن ذلك المركز ومره اخرى شكرا لك اخي العزيز على موضوعك الرائع واتمنى التوفيق للمارد الاخضر بالموسم القادم ان شاء الله
لا حياة لمن تنادي
تشعر احيانا ان اموال النادي هي مال حرام حتى يتم التصرف فيه بهذا الشكل من قبل بعض اعضاء مجلس الادارة و اولهم الرئيس!
مفهوم البناء التراكمي للفريق بشكل خاص والنادي بشكل عام مفقود منذ اربع او خمس مواسم ...وعلينا ان ننتظر دائما في كل مرة تنحي الادارة او تنحي احد المخضرمين من لاعبي الفريق لياخذ مكانه لاعب شاب جديد سرعان ما يتم احباطه بطريقة او باخرى
خلاصة القول ان مقولة انا هو الوحدات والوحدات هو انا ما زالت مسيطرة من قبل البعض والنادي وجماهيره هم من سيدفعوا الثمن
الله يعطيك العافيه اخ يزيد
و من زمان هالقمر ما بان
عندي استفسار بسيط وممكن يكون حل لمشكلة استثمار اللاعبين الناشئين
لماذا لا نلعب بطولة الكاس بالاعبين الناشثيين مع توليفه بسيطه من اللاعبين الكبار !!!
و انا واثق ان شاء الله اننا سنصل للنهائيات ان لم نحصل على البطوله
و كلا الحالتين الوحدات هو الكاسب
الله يعطيك العافيه اخ يزيد
و من زمان هالقمر ما بان
عندي استفسار بسيط وممكن يكون حل لمشكلة استثمار اللاعبين الناشئين
لماذا لا نلعب بطولة الكاس بالاعبين الناشثيين مع توليفه بسيطه من اللاعبين الكبار !!!
و انا واثق ان شاء الله اننا سنصل للنهائيات ان لم نحصل على البطوله
و كلا الحالتين الوحدات هو الكاسب
ذكرتني برديف الوحدات 2008 بلاعبين تحت سن العشرين فاز الوحدات بالدرع بعكس كل التوقعات وفاز على معظم الفرق الي كانت بتلعب بلاعبيها الاساسيين ,, ولكن بالنظر الى ذلك الفريق لم يتم الاعتماد على اي لاعب منهم سوى الدميري !!!!
قراءة تجعلنا نحار مما يحصل لنادينا ونتساءل اين التخطيط الاداري السليم من اداراتنا المتعاقبة .... تخبط في الاولويات وحرص شديد على البطولات ... أعتقد أن أكبر أخطاء سياسات الادارة هي حصر تفكيرها بالفريق قبل التفكير بمستقبل النادي..... مشروع غمدان يجب ان يكون اولوية على أي بطولة او شراء لاعب.
بعض ان لم يكن معظم لاعبينا غير ملتزمين رياضياً بكل أسف ... أظن أن للسهر مع الأصدقاء في الأماكن العامة والكوفي شوبات او التهرب من التمارين بحجج مختلفة دور مهم بتراجع مستويات البعض حتى بعدما توسمنا بهم خيراً لذلك قد لا ألوم المدير الفني بوضع البعض منهم على الدكة .... وبرغم هذا لا زلت أظن أن الأولوية يجب ان تكون لمنح الفرصة لمن يستحق منهم ليبرز بالفريق الأول.
مثلك أتمنى أن تفي الجماهير محمد جمال حقه ... هذا الفدائي الأنسان يستحق منا الوقوف معه .... ومثلك تماما أتمنى له التوفيق لذلك أتمنى أن يجد المساندة من الجميع ليقوم بمهامه كما يجب لانه بدون ذلك سيواجه بعض الصعوبات.
بغض النظر عن حاجة الفريق للاعب بحجم عامر ذيب الا ان شرط خروجه متى شاء بشرط دفع المبالغ التي انفقها النادي عليه اثناء هذا العقد هذا الشرط برأيي الخاص فيه اهانة لنادي بحجم الوحدات ولا أتفق مع أي عقد يكون فيه اللاعب هو السيد ... الوحدات أكبر من الجميع.
مرحبا بالرائع ابو اليزيد
يعطيك العافيه يا كبير على هذا الموضوع الشامل الوافي
موضوع الشباب موضوع شاغل بالي انا كتير وصدقا دائما وباستمرار افكر بهؤلاء الشباب ومستقبلهم الغامض مع نادينا وللامانه ان هؤلاء الشباب يعانون الامرين فهم يعانون من الخوف من موضوع المحترفين ولن يجدوا الفرصه للمشتركه وموضوع محاربتهم من بعض كبار اللاعبين وهذا اكده لي بعضهم وبعض اعضاء الفريق
لدينا ما شاء الله فريق كامل من الشباب انا واثق اننا لو اعطيناهم الفرصه الكامله او صرفنا عليهم المبالغ التي تصرف على المحترفين فلن يقف احد بوجههم
انا اتفق معك كليا بموضوع احمد الياس فلو انه استغل مهارته باللعب بالمركز الصح لبرز نجمه اكتر من الان بكتير
اتمنى ان يستطيع البرنس توظيف اللاعب بمركز معين يحبه اللاعب ويبدع به
محمد جمال الجندي المجهول البلدوزر اتمنى ان لا تخذله الجماهير كما خذلت ابراهيم سعديه من قبله واتمنى ان يجد من يرعى المهرجان
وهنا اود ان اوجه شكر الى الراءع هيثم والرائع ابو عدي ووقوفهم مع ابو جمال في هذه المهمه بكل قواهم ومتابعتهم للمهرجان اول باول
بالنهايه اتمنى كما تمنيت ستبقا ان يقدم هذا الموضوع الى اعضاء الاداره في اجتماعهم المقبل وقبل البت في موضوع المحترفين
شكرا ابو اليزيد شكرا شكرا
بالنسبة للوحدات والاعبيين الشباب لا ننكر ان لدينا كم هائل من الاعبيين الشباب وبنفس الوقت يجب ان يستفيدوا من اللعب مع الاعبيين الكبار
لا ان نشارك بفريق كله شباب لن يفيدوا ولن يستفيدوا.
وأكيد الموسم القادم سيكون الاخير لكل من رافت وشلباية وعلى لاعبينا الشباب ان يؤخذوا الخبرات المطلوبة لكي يكونوا اساسيين
بالنسبة لعامر ذيب انا مع رجوعه وخصوصا انه يقدم مستويات ممتازة مع المنتخب او الفرق الاخرى التي لعب لها
واقل ما فيها رح نشوف رفعات زي العالم ولعب ركنيات زي العالم. ويمكن الاستفادة منه كظهير ايمن
بالنسبة للمحترفين وحسب وجهة نظر شخصية لا نحتاج سوى مهاجم سوبر فقط
موفور الشكر للأخوة كافة على مرورهم الطيب ،،،
أخي أبو أحمد ،،،
أنا لم أقل لنشارك بفريق كامل عناصره من الشباب بل حددت أربعة مراكز يمكن للاعبين الشباب أن يشغلوها بدلا من اجراء التعاقدات ،،، ومع نهاية الموسم نكون قد كسبنا أربعة عناصر رئيسية ،،،
وبالنسبة لعامر ذيب فقدراته نحترمها ودوره كذلك مع الفريق ولكن كل هذا لا يشفع له انكاره فضل نادي الوحدات عليه من خلال تفضيل عرض نادي اليرموك الذي فاق عقد نادي الوحدات بخمسة الاف دولار ،،، والأمر هنا يتعلق بكرامة النادي التي جعلت النادي الأهلي المصري يرفض عودة عصام الحضري رغم أنه تسبب بإحراز العديد من الالقاب المحلية وكذلك اللقب الافريقي للأهلي أكثر من مرة فضلا عن دوره بفوز منتخب بلاده بكأس افريقيا لثلاث مرات على التوالي ،،، ولو أن إدارة النادي تعاملت بحزم مع موضوع عبدالله ذيب لما تجرأ رأفت على مغادرة الفريق ولما شاهدنا عامر يقوم بهذا التصرف من أجل 5 الاف دولار ،،،