من هنا وهناك ،، سعدية ورأفت علي بعيون عزت حمزه ،وفي فقرة من هو صُور تاريخية وحداتية تُعرض لأول مرة الكترونياً !!
من هنا وهناك ،، سعدية ورأفت علي بعيون عزت حمزه ،وفي فقرة من هو صُور تاريخية وحداتية تُعرض لأول مرة الكترونياً !! - من هنا وهناك ،، سعدية ورأفت علي بعيون عزت حمزه ،وفي فقرة من هو صُور تاريخية وحداتية تُعرض لأول مرة الكترونياً !! - من هنا وهناك ،، سعدية ورأفت علي بعيون عزت حمزه ،وفي فقرة من هو صُور تاريخية وحداتية تُعرض لأول مرة الكترونياً !! - من هنا وهناك ،، سعدية ورأفت علي بعيون عزت حمزه ،وفي فقرة من هو صُور تاريخية وحداتية تُعرض لأول مرة الكترونياً !! - من هنا وهناك ،، سعدية ورأفت علي بعيون عزت حمزه ،وفي فقرة من هو صُور تاريخية وحداتية تُعرض لأول مرة الكترونياً !!
من هنا وهناك ،، سعدية ورأفت علي بعيون عزت حمزه ،وفي فقرة من هو صُور تاريخية وحداتية تُعرض لأول مرة الكترونياً !!
"بيبو " على خطى شلبايه وماهي قصة البوط !
بين سعدية ورأفت علي من وجهة نظر الخبير عزت حمزة ،،،
الفيصلي قد يعود فاشلاً وفق مقال سابق أثار ضجة إعلامية !
المشة والعموري " نوعية فريدة من إنتاج الفئات بالوحدات ،،
خالد ذيب ونجله عبدالله " في صورة نادرة وشارة الكابتن لاول مرة بين الوالد وإبنه
في فقرة من هو " صور تاريخية تعرض لأول مرة الكترونياً ؟؟؟
ولأول مرة السبب الحقيقي لغياب الوحدات عن المشاركة الأسيوية في ماليزيا بالعام 1989
سعدية ورأفت علي في عيون الخبير " عزت حمزة " ...
منذ فترة وأنا أحاول جاهداً أن أجْد جواباً شافياً عن تساؤل شخصي عن المفاضلة مابين إبراهيم سعدية ورأفت علي وأيهما الأفضل خُصوصاً أني عاصرت كل إنجازات الأخير، ولكن جُزءً مُهماً من تاريخ " سعدية " لم أشاهد منه شيئاً بحكم العُمر وهو الجزء الأهم من وجهة نظري للمفاضلة بينهما وهي حقبة نادي عمان عندما كان النجم الأوحد لهذا النادي رفقة اللاعب عاطف عساف ومن تسبب بتتويجه بطلاً للدوري عام 1984 وفي مناسبتين للدرع أيضاً كان سعدية السبب الرئيسي للفوز بهذه البطولات
شاهدت إبراهيم سعدية في أخر أيامه الكروية وكان فعلاً قمة بالأدب والرقي وإحترام الخصم والدهاء الكروي وقدرة على التسديد بكلتا القدمين والتمرير المتقن المُقترن بأخلاق الفرسان ،،
وفي حوار خاص لي مع "سعدية " سابقاً تحدث عن رأفت علي قائلاً كان رأفت علي من على البنش رفقة سعدية قُبيل الإعتزال وفي ملعب الحسن في إحدى المباريات ورأفت يشتكي من قلة المشاركة وظلم البنش بينما سعديه يُطمأنه أنه سيلعب وسيكون من أفضل لاعبي البلد وأن الموضوع بحاجة إلى الصبر والمثابرة والتشبث بالفرصة التي سوف تُمنح له من المدربين
للعلم سعدية عاصر ثلاثة أجيال بالوحدات بدءً من جيل خالد سليم ووليد قنديل ومصطفى أيوب وباسم تيم ، والجيل الثاني جيل الشدفان والعموري وسعدية وجهاد والمشه ورائد عساف والزغل وراتب الحسنات والجيل الأخير لفترة قصيرة جداً جيل سفيان وبحلوز وابو زمع وعصام محمود وجمال محمود وفيصل ابراهيم ،
بينما رأفت علي عاصر جيل العموري وهشام وجهاد وجمال محمود والجيل الأخر جيل سفيان وفيصل وابو زمع وعلي جمعه وأيضاً عاصر جيل شلبايه وحسن وباسم فتحي وعامر ذيب وعوض راغب والجيل الأخير جيل طارق خطاب ،أبو عماره رجائي ، صالح راتب والبشتاوي وحتى بهاء فيصل
فتوجهت بالسؤال للكابتن الخبير " عزت حمزه " الذي أشرف على تدريب كلا اللاعبين وهو ممن عاصر الفترة الذهبية للنجم سعدية بنادي عمان فكان هذا الحوار عن المفاضلة مابين النجمين ،،،
أكد الكابتن عزت حمزه على أن كلا اللاعبين من النجوم الكبار ومن أفضل من أنجبت الكرة المحلية رفقة الكابتن خالد سليم وأكد أيضاً على صعوبة المقارنة مع إختلاف الفترة والظروف وأكد على أن الكابتن رأفت علي تأسس في نادي الوحدات بينما الكابتن ابراهيم سعدية أتى للوحدات بعدما مارس كرة القدم بالكويت مع الفرق الشعبية ومن ثم نادي عمان وأتى للوحدات بعمر 28 عاماً بصفقة قياسية وقتها بلغت أربعة عشرا ألف دينار ،،
وعند المقارنة مابين النجمين أوضح الكابتن عزت حمزه وبكل حياد رأيه بصعوبة المقارنه مع إختلاف كرة القدم خلال الفترة التي لعب بها سعدية والتي لعب فيها رأفت علي كون الأخير لعب في زمن الإحتراف ،، وأكد أيضاً على تفوق إبراهيم سعدية بحجز الكرة والتسديد القوي المُتقن بكلتا القدمين والتسديد بالرأس وهو لاعب شامل بزمنه ، كان نادي عمان يملكه ويملك عشرة لاعبين أخرين " كومبارس " أسْتطاع به نادي عمان من الحصول على لقب الدوري والدرع ، بينما يتفوق رأفت علي أيضاً بطول الفترة التي قضاها بالملاعب ومحافظته على مستواه طوال هذه الفترة وتفوقه أيضاً بالروح العالية والتضحية بالملعب والتمرير البيني المتقن وحجم البطولات والإنجازات ، وأكد ايضا الكابتن عزت حمزه أن فريق عمان بقيادة المصري أحمد حسن كان يلعب من خلال لاعب واحد وهو سعدية ومعظم مبارياته في دوري ال 84 إنتهت بهدف أو هدفين من خلال الإعتماد على الداهية سعدية بالتسجيل ولم يُخْفي الكابتن عزت حمزه تفوق رأفت علي بالمهارات الفردية العالية والتخصص في صناعة الأهداف والمحافظة على نفس المستوى على مدار عشرين عاماً
وعن علاقته التدريبية بالكابتن إبراهيم سعدية أوضح الكابتن عزت حمزه أنه في التصفيات الأسيوية للعام 1989 والتي أقيمت في عمان وتسيدها نادي الوحدات بالفوز على فرق قوية كالسد القطري بطل أسيا وقتها والرشيد العراقي الذي كان يضم نُخبة لاعبي المنتخب العراقي ، وكان سعدية عائد للتو من إصابة قوية وكانت خطة اللعب تعتمد على 4-4-1-1 بالاعتماد بالخط الأمامي على سعدية خلف المهاجم الوحيد " جهاد عبدالمنعم " وكون سعدية عائد من إصابة فكانت التعليمات له واضحة إما التسديد على المرمى أو التمرير للكابتن جهاد دون الحاجة إلى العودة لمنتصف الملعب للقيام بالواجبات الدفاعية كون لياقته غير مكتملة
كان حديث الكابتن لايخلو من الفخر بهذا الإنجاز التاريخي الذي حققه الوحدات في هذه التصفيات وكيف حرمت الصراعات الإدارية الفريق من إكمال المشوار الأسيوي بعدما تصدر الوحدات المجموعة القوية بالفوز على بطل كأس أسيا السد القطري 3-0 ،
أوضح الكابتن عزت حمزه أن هذه التصفيات من أروع الذكريات الكروية وتحدث بإسهاب عن إختياره من قبل المرحوم الباشا " عاكف الفايز " لقيادة الوحدات بعدما أنهى الكابتن عزت حمزه مرحلة الذهاب متصدراً مع نادي القادسية بالفوز على الوحدات وقتها ،، ويومها علّق الصحفي المرحوم نظمي السعيد على فوز القادسية على الوحدات أن المدرب الذي فاز على الوحدات يعرف الوحدات وأزقتها جيداً ويعرف من أين تؤكل الكتف ،، كان المرحوم عاكف الفايز يُتابع إنجازات نادي القادسية بقيادة عزت حمزه وتصدره لمرحلة الذهاب ويعرف جيداً أنه من أبناء الوحدات وسعى بقوة لعودته عندما أرسل وقتها مدير النادي السيد عبدالحكيم السيناوي لمنزل الكابتن عزت بمخيم الوحدات لإسْتمزاج رأيه لقيادة الوحدات من جديد خلال التصفيات الأسيوية وكيف أبعدت وقتها الخلافات الإدارية الكابتن عزت حمزه عن الوحدات فتم تقديم الإستقالة ليلاً من تدريب القادسية والتواجد صباحاً في تدريبات الوحدات وقيادة الوحدات لأفضل إنجاز تاريخي للأن وهو التأهل لنهائيات أسيا وكيف وقفت التدخلات الإدارية والمصالح الشخصية والإنتخابات لمنع الفريق من اللعب في ماليزيا بحجة الضائقة المالية، فكان للكابتن عزت دور بتأمين تذاكر الطيران بمبلغ خمسة الأف دينار مقدمة من البنك العربي ،، إلا أن الصراعات الإدارية وقرب الانتخابات الإدارية وإصابة الغندور بكسر بالكتف وتم إقناع المرحوم عاكف الفايز بعدم الذهاب إلى ماليزيا رغما أن الوحدات كان يملك برهومه وعلي محمود في مركز حراسة المرمى وتم تعزيز الفريق ببعض اللاعبين من فريق صور باهر أمثال الزغل ، راتب الحسنات ، برهومة ،،
وإستطاع السد القطري ثاني المجموعة الذي حل مكان الوحدات من الفوز بالبطولة التي أقيمت في ماليزيا بمشاركة ثمانية فرق بينما أعداء النجاح إختاروا الإنسحاب !
صورة وتاريخ " خالد ذيب " ونجله بشارة الكابتن " يحدث حصراً بالوحدات !
في سابقة وحداتية وربما محلية لأبناء اللاعبين صورة نادرة للكابتن خالد ذيب في إحدى تشكيلات الوحدات وهو يحمل شارة "الكابتن " بينما كانت مباراة الوحدات والأهلي في ذهاب الموسم الماضي وحملت هدفاً أوروبياً للذيب كان أيضاً يحمل شارة الكابتن للفريق الأول وللمرة الأولى ،، محلياً هناك العديد من أبناء اللاعبين من جيل خالد ذيب كعلاء الشقران نجل لاعب الرمثا الأسبق وليد الشقران وكذلك يتواجد احمد ابن هشام عبدالمنعم ، وكذلك محمد نجل نجم الرمثا الأسبق راتب الداود ، ولاعب الجزيرة الاسبق الصغير نجل مازن الصغير وزيد نجل جمال ابو عابد ،
والحكاية هنا وحداتية خالصة و ربما لأول مرة محلياً الوالد والإبن يحمل شارة الكابتن لنفس الفريق ،،،
نادر سرور والوحدات !!
ربما التاريخ يحمل هذا الأسم كحارس مُميز للنادي الفيصلي وأيضاً يحمل حكاية خاصة تخص نادي الوحدات ،، كان لتهميش أندية المخيمات وقتها ومنعها من اللعب بالدوري التصنيفي وإقتْصارها على اللعب ضمن مراكز الشباب الأثر الأكبر بتأخير وصول أندية البقعة وشباب الحسين والوحدات للدوري المحلي ، فبينما يلعب الوحدات على ملعب البترا مباراة ودية مع الفريق الأعرق محلياً وقتها كان الحارس نادر سرور يرفض اللعب في مركز حراسة المرمى بل كان مهاجماً في هذه المباراة الودية إنْتقاصا من قدر الوحدات الذي كان يُعاني في دوري المظاليم وقتها !
الصورة تجمع كابتن الوحدات الأسبق اسماعيل يوسف وكابتن الفيصلي نادر سرور وهم يرفعون صورة الملك الحسين رحمه الله تأكيداً على عمق العلاقات مابين الناديين
والأن بعدما تبدل الحال نخبر الكابتن سرور عن حجم السطوة في أخر عشر سنوات للوحدات وتربعه على عرش البطولات المحلية وبطولات الفئات والفوز بالرباعيات لمرتين !
الفئات عندما كانت تهتم " بالنوع " على حساب الكم !
المدرسة الكروية والفئات العمرية حالياً ترفد الأندية المنافسة بعدد لابأس به من اللاعبين فمثلاً النادي الاهلي تاريخياً كان من أكثر الأندية رفقة الجزيرة إستفادة من فئات الوحدات فلاعبين كُثر أمثال عفيف مسعد وابراهيم عبدالمحسين وحمدي سعيد وزعبوط والرحال والسلو ومحمود وشاح والبشتاوي وحتى نجما الأهلي حالياً ثلجي ومرضي سبق أن كانا بالوحدات وحتى بسام الخطيب كان من ناشيء الوحدات ،، وحتى الحاج مالك تخلى عنه الوحدات بثمنٍ بخس للأهلي ،، بينما مارثون إسترجاع ثلجي للوحدات لازال قائماً بتعنت أهلاوي كبير بإنتقال اللاعب للوحدات وهي رغبة اللاعب بينما يفضل الأهلي إنتقاله للفيصلي ! ،،
نعود لموضوع الصورة وهي لفئة الوحدات لسن 16 عاماً ويتواجد بها إثنين فقط من النجوم الذين وصلوا للفريق الأول أحداهما مدافع "سوبر " كان يشغل الظهير الأيسر وتم إختياره لتمثيل منتخب نجوم العرب ولعب للفريق الأول بسن صغير جداً وتنقل بعدها لمركز قلب الدفاع لحاجة الفريق إليه بهذا المركز ،،، ويعتبر من أفضل ما أنجب الوحدات بالخط الخلفي بينما الأخر المهاجم محمد المشه أبو العبد الساحر لاعب فنان ومهاجم من طراز رفيع لم يمكث طوبلاً بالملاعب ولكن كان بمثابة الصاروخ وقتها وأحد إكتشافات الفئات بالوحدات ،، بينما بالإطار نجوم المنتخب الأولمبي تساقطوا كما تتساقط أوراق الخريف ولم يبقى منهم بالفريق الأول إلا رجائي وعمر قنديل ! بينما تناثر البقية على أندية المحترفين وحتى الغريم منها حصل على حصة الأسد
في فقرة من هو ؟؟؟ !
الصورة الأولى :
إثنان من لاعبي الوحدات ،، يجمعها نفس البلد بالإحتراف مع إختلاف المنصب ،، للأول فضل على الثاني كروياً ،، فمن هما ؟؟؟؟
الصورة الثانية :
مهاجم وحداتي إسْتقطبه الوحدات في بداية التسعينيات وسجل أهدافا لاتنسى للوحدات فمن هو اللاعب ومن هو النادي الذي يُمثله بالصورة ؟؟؟
الصورة الثالثة :
لمنتخب الشباب والمطلوب معرفة لاعبي الوحدات المتواجدين بالصورة ؟؟؟
على الســـــــــــــــــــــــــــــريع كروياً ،،،
إتحاد الأعلام الرياضي في مصر
أولى الأعمال التي قام بها إتحاد الإعلام الرياضي بعد إنتخاب أعضائه مؤخراً برئاسة السيد أمجد المجالي هي زيارة جمهورية مصر العربية ،، وهل مضمون الزيارة كان لمحاولة تخفيف العقوبات عن النادي الفيصلي على هامش الأحداث التي جرت في نهائي دوري أبطال العرب !
الوحدات والرمثا كلاكيت مرة ثانية ،،
قمة جديدة بين الغزلان والمارد على ملعب القويسمة في نصف نهائي درع الاتحاد ، الغزلان لن تكون صيداً سهلاً كما يظن البعض على ضوء المباراة السابقة التي تسيدها الوحدات وإنتهت بثلاثية ،، الرمثا بقيادة المدرب السوري عرف أنه بمواجهة فريق قوي وسيعد العدة من جديد للثأر من الوحدات ،، وهذه رسالة قوية للجهاز الفني واللاعبين بعدم الإسْتهتار ، مباريات الوحدات والرمثا لازالت الأمْتع محلياً والتي تحظى بمتابعة جماهيرية كبيرة وبنسق هجومي من الطرفين ، وهي من أمتع المباريات المحلية على الإطلاق لغياب التوتر والإحْتقان بين الجماهير التي تأتي فقط للمتعة ومشاهدة الأهداف وتخرج المباراة إلى بر الأمان بسهولة كبيرة ،، في المباراة السابقة كان إعتماد الرمثا واضحاً على نجومه محمد راتب الداود ومصعب اللحام والأخير كان بعيداً عن مستواه وكان الفريق يعاني دفاعياً بشكل كبير ،، شخصياً كنت اتمنى من حمزه الدردور عدم تنفيذ ركلة الجزاء التي ذكرتني بركلة جزاء أخرى نفذها " المتعالي " بهاء عبدالرحمن ضد ناديه السابق وهو يمثل ذات راس وكان بمواجهة العمايرة وسدد الكرة باسلوب همجي يعكس مدى الأخلاق التي يتمتع بها اللاعب وأخبار مؤكدة عن سحب شارة الكابتن منه !
بهاء فيصل من جديد على خُطى " شلبايه الهدّاف " ،،،
يبدو أن الوحدات على موعد من جديد مع هداف من طراز رفيع ومن ماركة صُنع بالوحدات ، تمثيله للوحدات بسن صغير منحة الفرصة للتطور حيث أنه لعب بجوار رأفت علي وشلبايه ، نُضوج كبير على أداء اللاعب وتحوله إلى صناعة الأهداف أفرح الجماهير وغياب لمسة الأنانية التي ميزته بالموسم الماضي ،، بهاء حالياً نجم من نجوم الفريق الوحداتي الحالي ولابد من الإشارة إلى دور جمال محمود " بتهذيب" سلوك اللاعب رياضياً وفنياً من خلال إقناعة بأهمية اللعب الجماعي وصناعة الأهداف ،، الوحدات وجماهيره على موعد مع شلبايه جديد فقط يحتاج اللاعب إلى دعم الجماهير والوقوف مع اللاعب لُيخرج مابحعبته من فن كروي راقي
تكلمت مع الكابتن عزت حمزه بخصوص بهاء فيصل الذي يَعتبره من الخامات الرائعة حالياً بالوحدات وهو تأكيداً على ريادة نادي الوحدات بإحتضان المواهب وتقديمها للمنتخبات الوطنية ، وذكر موقفاً طريفاً عندما عاتب الكابتن عزت حمزه في احدى مباريات الفئات بهاء على إضاعة بعض الفرص السهلة فكان رد بهاء " أن البوط ضيق " فما كان من الكابتن عزت أن طلب له أفخم "بوط " وعلى نفقته الشخصية تقديراً منه لهذه الموهبة التي كانت من البدايات تبشر بالخير فهل نحن على موعد مع " كوبي " من الهداف محمود شلبايه ؟! ومن صناعة وحداتية
هل يعود الفيصلي كما كان !
هذا المانشيت الإسْتفزازي ليس لصحيفة محسوبة على نادي الوحدات بل بالعكس تماماً محسوبة على النادي الفيصلي بعدما سيطر الوحدات على البطولات المحلية وأكد سطوته في السنوات الأخيرة على الغريم بالفوز بمعظم البطولات المحلية وكذلك بطولات الفئات والفوز بالتخصص على الغريم ذهاباً وإياباً ،،وكان هذا المانشيت بمناسبة تعادل للفيصلي مع الوحدات الذي أعتبر إنجازاً للادارة واللاعبين والمدرب فهل تعود السطوة مُجدداً للوحدات في هذا العام بعد مُغادرة المحظوظ نيبوتشا للزمالك والحرمان المتوقع لأبرز نجوم الفريق وحرمان الكابتن بهاء من الشارة ووجود الضائقة المالية من خلال حرمان النادي من جزء كبير من جائزة البطولة العربية ، فتكلفة الثلاثي المُحترف يفوق ال 400 الف دولار فهل يقوى الفيصلي على الإيفاء بهذه الإلتزمات أم أن لوكاس سيكون أول المُغادرين مع نيبتوشا للزمالك !
وأخيراً كاريكاتير رياضي !!
كم تحتاج الأندية حالياً بظل الكلفة العالية للإحتراف لبعض الشركات التسويقية كما كان الوضع بالسابق فقد كانت شركة شووت راعية لكرة القدم ودنك لكرة السلة ،، الفنان المُبدع عماد حجاج إبن مخيم الوحدات رسم كاريكاتيراً يبحث فيه عن رعاية وقتها لكرة الشرايط فهل من شركة "أشمط " تعود بأفكار جديدة لتطوير موارد الأندية ومحاولة جذب الجماهير لحضور المباريات ؟؟!!