#لماذا فشل عدنان حمد مع الوحدات ؟؟ ،، نظرة على تشكيلة الفريق الموسم الماضي سلبيات و ايجابيات #
#لماذا فشل عدنان حمد مع الوحدات ؟؟ ،، نظرة على تشكيلة الفريق الموسم الماضي سلبيات و ايجابيات # - #لماذا فشل عدنان حمد مع الوحدات ؟؟ ،، نظرة على تشكيلة الفريق الموسم الماضي سلبيات و ايجابيات # - #لماذا فشل عدنان حمد مع الوحدات ؟؟ ،، نظرة على تشكيلة الفريق الموسم الماضي سلبيات و ايجابيات # - #لماذا فشل عدنان حمد مع الوحدات ؟؟ ،، نظرة على تشكيلة الفريق الموسم الماضي سلبيات و ايجابيات # - #لماذا فشل عدنان حمد مع الوحدات ؟؟ ،، نظرة على تشكيلة الفريق الموسم الماضي سلبيات و ايجابيات #
بسم الله الرحمن الرحيم ،،
هو موسم للنسيان هذا الموسم الذي عاشه الوحدات و خرج من " المولد بلا حمص " خسارة بطولة تلو بطولة ،، هي المرة الاولى التي يخرج فيها الفريق من الموسم بدون أي بطولة منذ 13 عام ،، فكان الاخفاق بامتياز ،، قبل الخوض بالاسباب التكتيكية لا بد من الاشارة ان المشاكل الادارية السابقة و الدور السلبي لبعض مواقع التواصل الاجتماعي كان له كذلك دورا و عاملا في اخفاقات الفريق ،، نأتي الآن للحديث عن العوامل التي ساعدت على عدم نجاح الفريق هذا الموسم ،،
* محاكاة أسلوب لعب المنتخب ،، اعتمد عدنان حمد على أغلب العناصر التي كانت تمثل المنتخب بالفترة التي كان يقوده فيها آنذاك معتمدا على شفيع الدميري باسم عامر ذيب حسن و عبد الله ذيب ،، و حاول بكافة السبل ان تكون طريقة اللعب نفسها التي كان يقوم بها مع المنتخب ،، و تعويض باقي اللاعبين و المراكز بلاعبين شبه من كانوا مع المنتخب انذاك لكن الخطة لم تنجح في كثير من السيناريوهات بل اغلبها كون الوحدات فريق هجومي و من المفترض ان يكون هناك مهاجم وهمي يتحرك و ليس الاعتماد على لاعب صندوق كتوريس ،
* الجمود التكتيكي ،، من خلال الاعتماد على طريقة 4/2/3/1 و تطبيقها أسوأ تطبيق ،، هذا الاسلوب الذي لم يكن حمد ليغيره مهما كانت اهمية المباراة و بغض النظر عن المنافس ،، و بدون النظر لحيثيات المباراة و ظروفها ،، فكانت الادوار غير واضحة في كثير من الاحيان بالنسبة للاعبي الارتكاز و صانع الالعاب و المهاجم الصريح مما اثر سلبا على المنظومة الهجومية كاملة ،، ناهيك عن عدم استغلال بعض قدرات اللاعبين الجماعية و الاكتفاء بالحلول الفردية للخروج من مآزق المباريات ،، أضف الى ذلك عدم الاستقرار بالتشكيلة و غياب الملامح مما اثر على التجانس بين اللاعبين ،، مع الاصرار على بعض الاسماء التي كانت بمستوى اقل مما هي عليه ،،
* دكة البدلاء و محدودية الخيارات ،، كانت الايقافات و الاصابات سببا و عاملا مهما في ضياع البطولات هذا الموسم ،، فأغلب العناصر المهمة افتقدناها و لم يستطع الجهاز الفني ايجاد اللاعب البديل المؤهل لسد الفراغ ،، على مستوى الاصابات غياب عمر قنديل و عامر شفيع و انتيتش و احمد الياس و حسن عبد الفتاح و عبد الله ذيب و البرازيلي توريس و كذلك احمد هشام و ادهم القريشي في مراحل مهمة و صعبة و حاسمة ثبطت من الاوراق التي تسند الفريق و بالتالي فإن حمد وجد صعوبة في تحديد اسماء مؤثرة في دكة البدلاء التي خلت من الاوراق الرابحة و القادرة على صنع الفارق مع محدودية من كان متواجدا على الدكة بعد الاستغناء عن لاعبين كان من المفترض ان يعوضوا هذه الغيابات الجمة ،،
* العامل الذهني و سوء التحضير النفسي ،، و هذا بدا واضحا مع تعدد البطولات و بالمباريات الحساسة التي خضناها فكان الفريق يدخل المباريات و هو يفتقد للروح العالية و الحماس و الجدية باللعب ،، فكان فقدان النقاط و السخط الجماهيري و عدم ثقة اللاعبين بأنفسهم مع غياب شبه واضح للشحن النفسي من قبل الجهاز الفني ،، عطفا على غياب دور القائد الحقيقي داخل رقعة اللعب ،، فوجدنا ان ضغط المباريات القى بظلاله على المنظومة كاملة و بالتالي فقدان الفريق للثقة بعد تعدد المنافسات ،،
* العامل البدني ،، خصوصا اننا كنا نواجد عدة بطولات و على عدة جبهات بعدد لاعبين اقل مقارنة بحجم المباريات التي خضناها ،، و ظهر للعيان تراجع المستوى البدني و ملامح الاجهاد على اللاعبين خصوصا بالشوط الثاني تكبدنا خلالها اهداف عكسية اثرت على رحلة الفريق بالدوري و الكاس و البطولة الاسيوية ،، مع عدم اغفال عامل السفر و تبعات الاجهاد في اوقات ضيقة ،،
* اسلوب اللعب المكشوف ،، باتت اغلب العابنا مكشوفة للخصوم و من السهل قرائتها و بالتالي اعتماد الفرق المقابلة على مراقبة عناصر اللعب و استغلال نقاط ضعف الفريق في تشكيلة غابت عنها الفعالية الهجومية و الدفاع المبالغ به على حساب الجانب الهجومي ،، و قلة انضباط بعض اللاعبين من خلال الفردية المبالغ بها و سوء التجانس مع تغيير مستمر ببعض المراكز و الاصرار على بعض اللاعبين الذين لم يثروا الفريق و لم يقدموا الاضافة التي شفعت لهم للعب اساسيا ،،
.........................
الآن سنلقي نظرة سريعة على الاسماء التي اعتمدها عدنان حمد مع طريقة اللعب 4/2/3/1 و مدى اجادتها و بعض الايجابيات و السلبيات و مكتسبات الموسم ،،
بداية ظهر لنا حارس مرمى استطاع ان يسد مكان عامر شفيع للايقاف و الاصابة هو الحارس تامر صالح و ظلت قاعدة الوحدات مع تامر صالح لم يخسر باستثناء مباراة الوحدة الكارثية ذهابا و التي يتحمل تامر جزء من مسروليتها اسوة بالدفاع ،، الا ان تامر صالح يبقى ورقة جاهزة في مركز حراسة المرمى الى جانب عامر شفيع ،، خط الدفاع كان الاكثر استقرارا بعد منح الثقة لاحد اهم مكتسبات موسم 2016/2017 الظهير الايمن عمر قنديل الذي حجز مكانه اساسيا و بكل قوة ليكون حلا لمشكلة جذرية عانينا منها سابقا لكن الاصابة وقفت عائقا امام اللاعب الشاب لتسنح الفرصة امام اللاعب ادهم القريشي ليشارك كظهير ايمن عوضا عن قنديل لكن اللاعب اجاد هجوميا اكثر من الجانب الدفاعي كونه بالاصل جناح ايمن كذلك الحال بالنسبة لفادي عوض الذي شارك ظهيرا ايمنا في مركز جديد عليه لظروف استثنائية ،، على الطرف المقابل كانت بداية الدميري متوسطة قبل ان يستعيد مستواه في مرحلة الاياب و يعود الدميري الذي عهدناه سابقا ،، مع اعتماد كلا من طارق خطاب و الكرواتي الرائع انتيتش كقلبي دفاع و قد قدما اوراق اعتمادهما رسميا و نجح كلاهما في اغلب المباريات ،، لا ننسى دور كلا من محمد مصطفى و باسم الذين شاركوا في بعض اللقاءات ،،
في خط الوسط لم تكن هناك مفاجآت تذكر فكان الاعتماد على كل من رجائي عايد و احمد الياس كلاعبي ارتكاز ،، فكان رجائي يؤدي ادوار لاعب الارتكاز الدفاعي و ممهد للهجمات من الخلف بينما كان احمد الياس يقوم بدور صانع الالعاب الخلفي و المنشط لمنطقة العمليات ،، احمد الياس اصيب في منتصف الموسم و عانى حمد من غياب رمانة خط الوسط و احد اهم مكامن قوة الفريق مع ال4/2/3/1 ،، و لم يستطع فادي عوض اللاعب ذات الطابع الدفاعي ان يقوم بدور الياس فغابت الفعالية في خط الوسط مما اجبر بعض لاعبي الجانب الهجومي العودة لمنتصف الملعب للبناء الهجومي ،، هذا الحال انطبق على حسن عبد الفتاح الذي غاب لنفس السبب مع تعويض ذلك بتواجد عامر ذيب الذي كان يشارك بشكل متقطع ،، لا شك ان حمد لم يتوقع ان يكون حسن بهذا المستوى خصوصا ان 4/2/3/1 تتطلب صانع العاب متحرك و يجيد التحرك بكرة او بدون و يعطي الزيادة الهجومية كما كان حسن ايام المنتخب لكن ظهر العكس عندما اتضح ان عامل اللياقة لم يصب في مصلحة حسن او عامر في مركز مهم و حساس ،،
كان الكابتن حمد يعول كثيرا على الاطراف في ظل اخفاق الحلول من العمق ،، خصوصا من الجهة اليمنى التي كانت حصرا لمنذر ابو عمارة الذي بدا الموسم بمستوى دون المتوقع قبل ان يتصاعد مستواه تدريجيا ليعود و يهبط مستواه مع انتصاف مرحلة الاياب ،، منذر كان بمثابة النجم الاوحد و اللاعب الذي يعمد عليه حمد كثيرا لكن منذر في كثير من المباريات كان بعيدا عن مستواه المعهود و غابت فاعليته و غاب معه الوحدات ،، بالمقابل فان غياب عبد الله ذيب احد مفاتيح صناعة اللعب و التسجيل اغلب مباريات الموسم فتح المجال للكثير من اللاعبين بالتواجد و حتى فتح باب الاحتراف من خلال الفلسطيني احمد ماهر و بهاء فيصل و البشتاوي و احمد هشام ،، لكن سوء الانسجام و الضعف العام و عدم قدرة اللاعبين السابقين على اضافة اي جديد حال دون تالقهم و بالتالي غياب الجبهة اليسرى و قوتها ،،
هجوميا عانى الاخضر هذا الموسم في ظل محدودية الاسماء فتوريس غاب للاصابة و لعدم اتاحة الفرصة امامه برأيي لان توريس مهاجم صندوق و حمد كان يمنّي النفس بمهاجم يجيد التحرك ،، و هذا ما حدث عندما قام بتجربة احمد ماهر و بهاء فيصل لكن دون اي جديد مثمر ،، و كان الاخفاق واضح و الدليل ان ابرز هدافي الوحدات هذا الموسم هم من لاعبي الوسط ،،
اعتقد انا حمد لم ينجح مع الوحدات كما ان الاعبين ليسو بمستوى الوحدات اذا كل لاعب بد يدمرنا بمبارة متل مبارة الوحدة الافضل يلعب بنادي ثاني حتى الحراس لم يكونوا بمستوى الطموح
لانه كمدرب اسمه سابقو وتاريخو جيد جدا كان وانجازو مع الفيصلي بخلي اي نادي يتعاقد معو
كما حدث مع رباعية الحجي اكرم سلمان وبعد عودته للاخضر فشل ايضا
منظومة لم تخدم المدرب ولا المدرب لم يقدم اي شيء ليجعل من المنظومة فريق كامل ومتكامل
لانه كمدرب اسمه سابقو وتاريخو جيد جدا كان وانجازو مع الفيصلي بخلي اي نادي يتعاقد معو
كما حدث مع رباعية الحجي اكرم سلمان وبعد عودته للاخضر فشل ايضا
منظومة لم تخدم المدرب ولا المدرب لم يقدم اي شيء ليجعل من المنظومة فريق كامل ومتكامل
مشكور كابتن صوالحه
عبدالله كيف يعني تاريخو جيد جداً ؟؟ !!!
شو هي انجازاته ؟؟ !!!!!!!!!
على فكره هو لما حصل على كأس الإتحاد الآسيوي مع الفيصلي .. كانت البطوله ضعيفه جدا .. وما كان في فريق منتبه إلها بالشكل الصحيح .. لأنه ايامها كان في بطولات اهم منها ..
ولما الوحدات صحي على نفسو بخصوص هاي البطوله وسنين عجاف وهو يحاول يوخذها وما زبطت اموره .. صار هالانجاز هو من رفع اسهم حمد .. ولا هو فعلياً لا عندو تاريخ ولا عنده إنجاز ..
يا رجل راح عالامارات .. حكولو هاي فلوساتك وامشي انصرف من عنا ..
راح عالبحرين دفعولو الشرط الجزائي وحكولو ( مثل ما شٌفت خرّف ) ..
برجع بكرر سؤالي كيف يعني تاريخو جيد جدا ؟؟؟؟؟؟