من هنا وهناك ،، ثلجي مستعجل ،، أين إخْتفى المهاجم المحلي، والوحدات مُتخصص بأغلى الصفقات المحلية ،، وعلى البال عبدالحميد
من هنا وهناك ،، ثلجي مستعجل ،، أين إخْتفى المهاجم المحلي، والوحدات مُتخصص بأغلى الصفقات المحلية ،، وعلى البال عبدالحميد - من هنا وهناك ،، ثلجي مستعجل ،، أين إخْتفى المهاجم المحلي، والوحدات مُتخصص بأغلى الصفقات المحلية ،، وعلى البال عبدالحميد - من هنا وهناك ،، ثلجي مستعجل ،، أين إخْتفى المهاجم المحلي، والوحدات مُتخصص بأغلى الصفقات المحلية ،، وعلى البال عبدالحميد - من هنا وهناك ،، ثلجي مستعجل ،، أين إخْتفى المهاجم المحلي، والوحدات مُتخصص بأغلى الصفقات المحلية ،، وعلى البال عبدالحميد - من هنا وهناك ،، ثلجي مستعجل ،، أين إخْتفى المهاجم المحلي، والوحدات مُتخصص بأغلى الصفقات المحلية ،، وعلى البال عبدالحميد
من هنا هناك ،، ثلجي مستعجل ،، أين إختفى المهاجم المحلي ، وذكريات وصور وحداتية عبدالحميد الديب ، والوحدات متخصص بأغلى الصفقات المحلية ،،
# في حرد لاعبي الوحدات بالعام 1993 كانت المفاجأة ،،
# فراس أفضل لاعب في كمبوديا ويليه ثلجي ...
# المرحوم عبدالحميد الديب على البال ...
# نجوم العرب في اعتزال خالد سليم ومحمد عمر في مرحلتين ..
مابين جيلين وبين عامي 1993 ، 2014 ،، كانت الحكاية والوحدات بشبابه "يُنْجز" ،،،
كان موسم 1993 يحمل بعض الأخبار المُحزنة والمُفرحة لجماهير الوحدات عندما "حرد " أكثر من لاعب وحداتي وإمْتنعوا عن لعب المباريات الرسمية بالدوري فكانت
" البُشرى " لجماهير الوحدات بالزج بشباب حملوا الفريق الوحداتي للفوز ببطولة الدوري أعوام 1994 ، 1995 ، 1996 ، 1997 بإهزوجة وحداتية واحد إثنين ... الدوري للألفين ... ،،
كان وقتها الفريق يعتمد على لاعبين لم تتجاوز أعمارهم السبعة عشرا عاماً أمثال " أبو زمع ، سفيان عبدالله ، سامر بحلوز ، فيصل ابراهيم ، علي جمعه ،عدنان الطويل ، حمدي زعبوط ، ووجود عدداً من لاعبي الخبرة " المنتمين " الذين رفضوا فكرة " التمرد " وأصروا على متابعة المشوار في دوري 1993 رفقة هؤلاء الشباب فكان الغندور والعموري وسعديه والحوراني وهشام وجهاد وجمال هم لاعبي الخبرة وقتها ، وأثبتت التجربة الوحداتية نجاعتها بالزج بالشباب فكانوا عند حسن الظن بهم
بينما كان أبو زمع المدرب في العام 2014 يزج بجيل أولمبي شاب لايقل موهبةً عن هذا الجيل وهم رجائي عايد ، صالح راتب ، فراس شلبايه ، منذر رجا ، بهاء فيصل ،أحمد هشام ،أحمد سريوه ، قويدر ، شتان مابين النتائج هنا وهناك ففريق التسعينات سيطر على البطولات المحلية وكان من أمهر ما أنجبت كرة الوحدات وقتها ، بينما هذا الجيل تنقل بين أندية المحترفين والإحتراف الخاطئ نتيجة سياسة النادي بجلب أشباه المدربين فذهب فراس للجزيرة وقويدر وسريوة للغريم ومنذر وسمير رجا للحسين إربد وأبو نبهان للمنشية وحالياً منذر رجا وأحمد هشام إختارا الإحتراف بالكويت ، فتبخر "هذا الجيل مبكراً رغما موهبته الكبيرة ،
بقي من هذا الجيل بالفريق الأول حالياً رجائي عايد ، عمر قنديل ، بهاء ،وصالح راتب والأخير عانى من البنش ومن المدربين ومن الإصابة التي لحقت به مؤخراً رُغما إحترافه المميز بفريق السالمية الكويتي لنصف موسم وهو حالياً يستعد للعودة إلى أجواء المباريات بعد الشفاء من الإصابة وسيكون جاهزاً بمشيئة الله مع نهاية مرحلة الذهاب
بينما الصورة المرفقة للفريق الوحداتي الحاصل على بطولة دوري الشباب في العام 1993 ويظهر بالصورة ابو زمع ، سفيان ، بحلوز ، وهم من صالوا وجالوا لاحقاً بالفريق الأول رفقة فيصل ابراهيم وعلي جمعة والطويل ،، وربما يظهر بالصورة نجل بهجت شهاب علي
بين سعدية ،وشفيع ، وثلجي ، تكمن الحكاية ولماذا تراجعت الكرة الاردنية وتبخر المهاجمين !
كان الوحدات يسْتقطب نجم نادي عمان في العام 1986 رغما معارضة كبيرة من رئيسه محمد جميل عبدالقادر في صفقة "مدويّة " وقتها بلغت قيمتها 17 الف دينار أردني في أعلى اسْتقطاب للاعب محلي في ذاك الوقت ، أتى للوحدات وهدفه الفوز بالألقاب والبطولات وتحقيق الإنجازات وهذا ما كان في مواسم 1987 ، 1991 ، 1994 ، وفي يوم تكريمه أطل المرحوم الإعلامي "سليم حمدان" بمقال من الذاكرة يسْتذكر به الهداف " نصر قنديل " ودموعه في يوم إعتزاله بالعام 1979 ، وكيف تكرر المشهد في لقاء الوحدات والرمثا في تكريم سعدية الفنان ،ومن خلال لعبه لدقائق في يوم تكريمه واللمسات الفنية الساحرة لهذا اللاعب كاد " أبو السلم " رحمه الله أن يطلب منه الإستمرار في الملاعب رغما تقدمه بالسن ، بينما في ثاني صفقاته المحلية الكبرى كان شفيع ينتقل من يرموك عمان للوحدات في صفقة تاريخية بلغت قيمتها ال 100 الف دينار أردني في أنجح صفقات الوحدات المحلية لما كان لهذا الحارس العملاق من دور في تحقيق العديد من البطولات والإنجازات أجملها رباعيتان للذكرى ، وفي ثالث الصفقات المحلية تنتظر جماهير الوحدات على أحر من الجمر الخير والثلج في الإنتقالات الشتوية بإستعادة النجم "ثلجي " من أصحاب الرداء الأبيض " الأهلي " في أكبر صفقة محلية للأن لإنتقال لاعب محلي بلغت قيمتها 220 ألف دينار حصة اللاعب والنادي سوياً ،، واللاعب سبق له أن مثّل فئات الوحدات !
ملف الإسْتقطابات " المحلية " وندرة المهاجمين وإستقطاب "ملوش " كمخطط للكرة الأردنية لن يحل شيئاً من مشكلة الكرة الاردنية حالياً بغياب الهدّاف ، فالمنتخب لايملك حالياً كمهاجمين إلا الدردور وبهاء فيصل والأخير شارك في لقاء كمبوديا مصاباً لندرة المهاجمين المحلين بظل إبعاد الدردور من قبل الجهاز الفني للمنتخب الوطني ، وفي ظل إعتماد الأندية المحلية على اللاعب المحترف ، فكانت سابقاً أندية الظل زاخرة بالمهاجمين المميزين فظهر منير أبو هنطش ومصطفى أدم ومازن شاهين بالقادسية وظهر محمد الأشهب بسحاب وظهر عارف حسين و مازن عنبر بالحسين إربد ونارت يدج بالأهلي ، ومحمد مبارك بالزرقاء ، ومراد عوينة بالجزيرة وشحده وأبو كشك بالبقعة ولاحقاً بالقطبين ، وغانم حمارشة بشباب الحسين وابراهيم عبدالهادي بالجليل وبإندية المقدمة ظهر جهاد وشلبايه بالوحدات وجريس بالفيصلي ،وبدران والعقوري بالرمثا ،وأخيراً أحمد هايل بالطرة ،
بينما تعتمد أندية المحترفين حالياً ومن مواسم على اللاعب الأجنبي في هذا المركز الحساس فبغياب شلبايه وهايل إخْتفى المهاجم الصريح والهداف بالمنتخب الوطني إلى حين ظهور أخر عنقود الهدافين محلياً بهاء فيصل ، رغما الإعتراف بموهبة
"حمزة الدردور" كثاني أفضل مهاجم حالياً بالأردن ،،
قلة وندرة الهدافين يجعلنا نطالب الإتحاد بالحد من إستقطاب المحترفين وسن بعض القوانين للحد من هذه الظاهرة فيتواجد حالياً لوكاس والزوي مع الفيصلي ، محمد وادي الأهلي ، إيمانويل البقعة ، محمد زينو الحسين إربد ، الحموي وعدي جفال وسالم السالم الجزيرة ، وفي الرمثا محمد شوكان وأحمد الدوني الرمثا ، وفي ذات راس يتواجد المحترف المصري محمد طلعت ،ميشيل كافيل " المنشية " معتز صالحاني العقبة ، فيتصدر قائمة هدافي الدوري حتى الأن محمد وادي الاهلي 8 أهداف ،يليه بهاء فيصل 7 أهداف ، والعراقي شوكان هداف الرمثا برصيد 6 أهداف ،والسوري شادي الحموي الجزيرة ايضا برصيد 6 أهداف ، والبولندي لوكاس هداف الفيصلي برصيد 5 أهداف والإيفواري ايمانويل والمصري محمد طلعت برصيد اربعة أهداف ، وهداف المنشية الإيفواري مايكل برصيد 3 أهداف وهداف الحسين اربد كذلك السوري محمد زينو برصيد هدفين ، فمن أين سيأتي الهداف للكرة الاردنية وجل هدافي الأندية من المُحترفين ، وللدلالة على شُح " الهدّافين " فجريس تادرس مهاجم الفيصلي يعتبر أخر هداف من فئات وشباب النادي الفيصلي كون "ابوكشك ، إستقطبه الفيصلي من البقعه ومؤيد سليم من العراق ، وعبد الهادي المحارمة من سحاب وأحمد هايل أبن نادي الطرة والذي إحترف بالجيش السوري ،وأيضاً يعتبر خليل بني عطية أخر موهبة طرقت الفريق الأول من فئات وناشيء النادي الفيصلي !
بينما "الوحدات " وضع ثقته بإثنين من أفضل المهاجمين المحليين حالياً الدردور وبهاء فيصل ،، وفي نظرة إلى هدّاف الدوري الأردني في المواسم الأخيرة فكانت للمحترفين حصراً ، معتز صالحاني ، الزوي ،مارديكيان على التوالي ولاأعتقد أنها ستخرج هذا الموسم عن نطاق المحترفين !
وعادت النشاطات الثقافية إلى نادي الوحدات ،،،
كان للحضور المميز لدولة السيد طاهر المصري رئيس مجلس الأعيان الأسبق لنادي الوحدات في أمسية نظمها نادي الوحدات مؤخراً إسْتنكاراً لوعد بلفور المشؤوم في الذكرى المئوية لهذا الوعد المشؤوم ، هذه الأمسية والتي نظمتها اللجنة الإجتماعية في نادي الوحدات في تأكيد واضح على الدور الثقافي والإجتماعي والقومي لهذا النادي في التفاعل مع قضاياه المصيرية ، وكان لهذا الحدث أهمية كبيرة بإعادة الثقة مابين نادي الوحدات ومؤسسات المجتمع المحلي على دور نادي الوحدات الريادي بتناول أبرز قضاياه القومية والعربية بعيداً عن الرياضة ومشاكلها وصراع المدرجات ،
كان نادي الوحدات سابقاً في قمة الألق الثقافي والفكري وهو يستقبل المفكر السياسي إبن قرية إسدود الصحفي الفلسطيني المشهور عبدالباري عطوان الرئيس السابق لتحرير صحيفة القدس العربي الصادرة في لندن ، كان النادي بهمة أبنائه المخلصين أيضا يستقبل أبطال مسلسل التغريبة الفلسطينية للكاتب المبدع د وليد سيف ،،
والصورة المرفقة بعدسة المرحوم " أبو رامي " للصحفي عبدالباري عطوان رفقة سامي السيد والمرحوم صلاح غنام ومحمد قدري حسن والمصور المبدع جهاد نجم" شاباً "، عندما أسْتقبله نادي الوحدات في العام 2001 قي قلب المخيم للحديث عن مشواره الإعلامي والحديث عن الواقع السياسي العربي والفلسطيني في أمسية ثقافية إحتشد لها الآلاف من أبناء نادي الوحدات ومخيمات الشتات في الأردن ،
صورة وذكرى ،،،،
كانت سهرة رمضانية جميلة زينتها جماهير الوحدات التي تكدست في ستاد عمان محضرة طعام الإفطار ،كان الوحدات للتو يتوج "بدوري البقدونس " بالعام 1997 ، بعد مباراة تاريخية أمام الكرمل ، كانت الأفراح حصراً للوحدات بجيل لن يسنى ، تقدم الرمثا أولاً بهدف سليم ذيابات ، وأحد إداري الرمثا أصر على توزيع الحلوان بالمنصة ظناً منه بإنتهاء المهمة مبكراً ، بينما قدم المدفعجي هشام "اليمنى" تدك مرمى أبو ناصوح من منتصف الملعب بهدف للذكرى أعاد المباراة للبداية ، كان جهاد الشقيق الأخر بعدما تلقى الكرة المسددة من الداهية رأفت علي الذي غربل الدفاع الرمثاوي بطريقة ولا أجمل يهدي الوحدات كأس الاردن في أخر ظهور له بالفريق وبالقدم "اليسرى " ليضيف الوحدات الكأس لبطولة الدوري ،
الصورة المرفقة لكأس الأردن للعام 1997 بين مسجلي وصناعي الفرح وقتها
"آل عبدالمنعم " ،،
"الفقرة إهداء للأخ ابو أحمد بمناسبة عيد ميلاده ... "
إحتراف بإحتراف !!
صورة تُعبر عن الواقع ومستقبل اللاعب "محلياً " بعدما أصبح سلعة لمن يدفع أكثر وخصوصاً للاعبين المميزين ، غاب "الإنتماء" عن معظم اللاعبين وأصبح التنقل سهلا بين اندية المحترفين وحتى بين القطبين ، بعدما كان اللاعب سابقاً يرتبط بزواج كاثوليكي بناديه ،
الصورة المرفقة للاعب عيسى السباح أحد خريجي نادي الوحدات والذي إحترف بشباب الأردن وتنقل في أكثر من تجربة بالدوري السعودي الدرجة الأولى ، والأن يُمثل نادي يرموك عمان ، بينما يراقبه من الخلف "أشرف شتات" أحد نجوم الوحدات سابقاً وهو من خريجي الفئات الذي أصر يوماً ما للخروج للجزيرة مقابل صفقة كبيرة بوقتها وعوضه الوحدات بمحمد جمال ، ومن ثم يأتي "الباشا " من الجزيرة للرمثا للوحدات فالشباب ومن ثم العودة للوحدات وهو أحد ناشيء نادي الجزيرة سابقاً ، ويأتي بعده اللاعب المميز أحمد سمير الذي كان أحد ناشيء الوحدات وتم تحريره ليتلقفه الجزيرة وبعدها إنتقل لموسم للرمثا وعاد إلى بيته الجزيرة ومن ثم أخيراً إختار الإحتراف الخارجي ، زميل اليوم منافس الغد شعار أصبح علامة فارقة بدوري المحترفين بظل غياب الإنتماء واللاعب أصبح لمن يدفع أكثر !
" من الذاكرة " ...
جماهير من 1948 .. تنتظر أن تعود !!
بين عامين " 1988 ، 2004 ،،، صورة وحكاية ،،،
كان إعتزال خالد سليم بالعام 1988 يستقبل نجوم العرب ومنهم الكابتن "محمد عمر " الذي كان ضيفاً على الوحدات وجماهيره ليتكرر المشهد مع إختلاف الظروف في العام 2004 عندما أتى مدرباً للوحدات ساعياً للعودة إلى منصات التتويج وهذا ماكان في مناسبتين 2004 /2007 ، وفي الإطار خالد سليم والغندور والمرحوم سليم حمدان في إستقبال المدرب محمد عمر ومساعده عبدالحكيم عثمان ،
ويظهر بالصورة من نجوم العرب الذين شاركوا في إعتزال خالد سليم
ميلاد عباسي جمال ابراهيم من الأردن ،نعيم سعد الكويت ،ناظم شاكر العراق ،محمد عمر ومجدي عبدالغني وزكي ناصف مصر ،والشعار وفيصل احمد سوريا ،
في فقرة من هو ؟؟؟؟؟؟
الصورة الأولى :
مدافع أخضر مع مدافع أزرق ، ولكن شتان مابين اللاعب الوحداتي والفيصلاوي فأحداهما يشغل إداري المنتخب الوطني الأول وهو دائم العمل مع المنتخبات الوطنية بينما أي لاعب محسوب عل نادي الوحدات فممنوع من دخول الإتحاد !
الصورة الثانية :
أيضاً لأفضل مدافع وحداتي في تلك الفترة مع أفضل مهاجم فيصلاوي وحتى لقبه كان من شخصية وحداتية ،، ومايجمعها الأن الإبتعاد عن أجواء كرة القدم والعمل بها ،،
الصورة الثالثة :
لمنتخب وطني يتواجد فيه أربعة لاعبين سبقوا وأن مثلوا الوحدات فمن هم ؟؟؟
ع السريع "كروياً" ...
فراس شلبايه
كلمة حق تجاه لاعب الجزيرة حالياً الظهير الأيمن "فراس شلبايه" فاللاعب يُقدم مستويات جيدة سواء مع ناديه أو المنتخب الوطني ومؤخراً تم إختياره أفضل لاعب في مباراة كمبوديا وكذلك اللاعب الأكثر إلتزاماً بمعسكر المنتخب ، اللاعب تطور مستواه عندما لعب بعيداً عن الضغط وبكل أمانه بكل إختبارات اللياقة البدنية التي تخص المنتخب الوطني يحصل على المركز الأول ، اللاعب ينتهي عقده مع نهاية الموسم وهو حائراً بين التجديد للجزيرة وربما العودة للوحدات !
الغريب بالموضوع ورغما الدقائق القليلة التي شارك بها " ثلجي " كان الإختيار الثاني كأفضل لاعب في المباراة وماهو السر بإبعاد "ثلجي " ياجمال أبو عابد عن التشكيل الأساسي للمنتخب الوطني ؟!
ثلجي " مِسْتعجل " !
في كمبوديا إختصر " ثلجي" المسافات وفي إنتظار الإنتقالات الشتوية لإنتقاله لناديه الوحدات الذي إستقبله سابقاً "يافعا " وهاهو يعود إليه " نجماً " ويظهر بالصورة رفقة نجوم الوحدات الذين إختارهم جمال ابو عابد لتمثيل المنتخب ضد كمبوديا وكأنه يستعجل الظهور بينهم !
الياس ،ثلجي ،رجائي ،خطاب ،بهاء فيصل ، احسان حداد ،،،
جرأة في الأهلي المصري ...
جُرأة "الإعلام المصري" على هامش فك حرمان لاعبي الفيصلي محلياً ودولياً
ويبدو أن جريدة الأهلي المصري لم تكن راضية عن قرار فك الحرمان ، كان لسمو الأمير علي دوراً كبيراً من خلال ضغطه على الإتحاد الاسيوي ، بينما شتان مابين جرأة الإعلام المحلي بتناول قضية حرمان لاعبي الفيصلي وقصة شفيع مع المخادمة !
قصة لاعب مصري " المرحوم عبدالحميد الديب " ...
يكاد يكون المحترف الأول في صفوف الوحدات إذا ما أسْتثنينا غسان جمعه ، مصطفى أيوب ، باسم تيم ، مظفر جرار الذي سبق لهم جميعاً تمثيل المنتخبات الوطنية لاحقاً ومعاملتهم كلاعبين محليين ،
إسْتقطبه الوحدات من مصر في العام 1982 وفي إثناء إستقبال الوحدات لفريق قبرصي ليلعب معه ودياً فطار معهم " الديب " إلى قبرص ليحترف هناك بعدما أبهرهم مستواه الفني وفدائيته بالملعب ، ليحصل له بعد ذلك حادث أدى إلى وفاته ، كان يلعب بمركز قلب الدفاع وكان وقتها من الصفقات المميزة للوحدات ليأتي العام 2004 بصفقة مصرية أخرى وهو الهداف علاء ابراهيم أعتبرت الأفضل بتاريخ صفقات الوحدات
احمد هشام يسجل
وأخيراً احمد هشام يسجل للجهراء وتوريس يسجل هدفين في لقاء الجهراء والتظامن ضمن مباريات الدوري الكويتي ،
ما شاء الله عليك يا ابو بيسان ،،، تنوع في الفقرات ولا أروع وخيارات جميلة ومعبرة ،،، وكالعادة ونحن نقرأ يكون لدينا النية في التعليق على بعض الفقرات وما أن ننتهي من الموضوع حتى تتبخر التعليقات على اغلب الفقرات بسبب طول الموضوع وجمالية فقراته ،،،
لا أزال أتذكر اعتزال الهداف المميز نصر قنديل أطال الله في عمره وكان ذلك في عام 1979 وكانت المباراة امام الفيصلي وفاز الأخضر بهدفين لهدف إن لم تخني الذاكرة فيما بتعلق بالنتيجة ،،،
ولا أزال أتذكر روعة المرواغة التي قام بها رأفت علي يوم أن مر من الظهير الأيسر للرمثا مراد الحوراني وصنع هدف جهاد عبد المنعم وهو هدف الفوز للأخضر ،،،
بالنسبة للصورة فهما اللاعبين أسامة طلال " الفيصلي وابو صفية " الوحدات " ،،،
وبالنسبة للاعبي المنتخب في الصورة و الذين مثلوا الوحدات فهم " وليد قنديل وابراهيم سعدية ووليد خاص والرابع ليس واضحا وإن كنت أعتقد أنه اللاعب الواقف في اقسى اليسار " وكأنه جلال علي " أو الحارس ،،،
وبالنسبة لمهاجم الفيصلي الأبرز فهو " الرهوان " ابراهيم مصطفى ومدافع الوحدات الموجود في الصورة وليد قنديل وإن كان الأخير لم يبتعد عن مجال الكرة كثيرا لكونه يعمل مدير النادي ،،،
ورحم الله المصري عبد الحميد الديب والذي كان مقاتلا شرسا إلى حد لا يوصف ،،،
ومن النجوم الذين حضروا اعتزال خالد سليم " ولم يتم ذكرهم وهم موجودون في الصورة النجم الأبرز انذاك المصري محمود الخطيب وهنالك أيضا فواز ابراهيم شقيق جمال ابراهيم ،،،
وبالنسبة للنقطة الأهم ألا وهي مسألة اعتماد الوحدات على شبابه فهذا أصبح شيئا من التاريخ ومستقبلا والله أعلم سنترحم على تلك الأيام لأن الفريق بات يبحث عن اللاعب الجاهز ، وإن كنا حذرنا منذ سنوات طويلة حول مسألة المجاملة في قطاع الفئات على مستوى اختيار المدربين والنتيجة ما نراه حاليا بكل أسف ،،،،
ما شاء الله عليك يا ابو بيسان ،،، تنوع في الفقرات ولا أروع وخيارات جميلة ومعبرة ،،، وكالعادة ونحن نقرأ يكون لدينا النية في التعليق على بعض الفقرات وما أن ننتهي من الموضوع حتى تتبخر التعليقات على اغلب الفقرات بسبب طول الموضوع وجمالية فقراته ،،،
لا أزال أتذكر اعتزال الهداف المميز نصر قنديل أطال الله في عمره وكان ذلك في عام 1979 وكانت المباراة امام الفيصلي وفاز الأخضر بهدفين لهدف إن لم تخني الذاكرة فيما بتعلق بالنتيجة ،،،
ولا أزال أتذكر روعة المرواغة التي قام بها رأفت علي يوم أن مر من الظهير الأيسر للرمثا مراد الحوراني وصنع هدف جهاد عبد المنعم وهو هدف الفوز للأخضر ،،،
بالنسبة للصورة فهما اللاعبين أسامة طلال " الفيصلي وابو صفية " الوحدات " ،،،
وبالنسبة للاعبي المنتخب في الصورة و الذين مثلوا الوحدات فهم " وليد قنديل وابراهيم سعدية ووليد خاص والرابع ليس واضحا وإن كنت أعتقد أنه اللاعب الواقف في اقسى اليسار " وكأنه جلال علي " أو الحارس ،،،
وبالنسبة لمهاجم الفيصلي الأبرز فهو " الرهوان " ابراهيم مصطفى ومدافع الوحدات الموجود في الصورة وليد قنديل وإن كان الأخير لم يبتعد عن مجال الكرة كثيرا لكونه يعمل مدير النادي ،،،
ورحم الله المصري عبد الحميد الديب والذي كان مقاتلا شرسا إلى حد لا يوصف ،،،
ومن النجوم الذين حضروا اعتزال خالد سليم " ولم يتم ذكرهم وهم موجودون في الصورة النجم الأبرز انذاك المصري محمود الخطيب وهنالك أيضا فواز ابراهيم شقيق جمال ابراهيم ،،،
وبالنسبة للنقطة الأهم ألا وهي مسألة اعتماد الوحدات على شبابه فهذا أصبح شيئا من التاريخ ومستقبلا والله أعلم سنترحم على تلك الأيام لأن الفريق بات يبحث عن اللاعب الجاهز ، وإن كنا حذرنا منذ سنوات طويلة حول مسألة المجاملة في قطاع الفئات على مستوى اختيار المدربين والنتيجة ما نراه حاليا بكل أسف ،،،،
موفور الشكر لكل أخي ابو بيسان على الروعة في الطرح
افتخر بردك وبمعلوماتك نعم اللاعب الرابع جلال علي
وشكرا لك على معلوماتك القيمة
والله زي ما حكى أخوي أبو اليزيد، فأنت تأسرنا بسردك الرائع وأسلوبك الجميل، لدرجة أننا نسرح بخيالنا بعيدا مستبقين الأحداث ومستشرفين المستقبل إلى الأمام، وعلى النقيض تماما تعود بنا وبذكرياتنا إلى تلك الأيام .
أنا إذا بدّي أعلّق أو أضيف إشي بحكي : ان الصورة الثالثة فيها ثلاثة لاعبين من الوحدات بس، لإنّي حاسس أن اللاعب المقصود به جلال علي ولا إلو خصّ فيه، هههههههههههه، وأن الصورة هي لأحد المنتخبات العسكرية في الثمانينات، وليست لمنتخب وطني، أو أنها لفريق الفرقة الخامسة في الجيش حيث أذكر أن لاعبنا وليد خاص كان أحد أفراد فريق تلك الفرقة.
والله زي ما حكى أخوي أبو اليزيد، فأنت تأسرنا بسردك الرائع وأسلوبك الجميل، لدرجة أننا نسرح بخيالنا بعيدا مستبقين الأحداث ومستشرفين المستقبل إلى الأمام، وعلى النقيض تماما تعود بنا وبذكرياتنا إلى تلك الأيام .
أنا إذا بدّي أعلّق أو أضيف إشي بحكي : ان الصورة الثالثة فيها ثلاثة لاعبين من الوحدات بس، لإنّي حاسس أن اللاعب المقصود به جلال علي ولا إلو خصّ فيه، هههههههههههه، وأن الصورة هي لأحد المنتخبات العسكرية في الثمانينات، وليست لمنتخب وطني، أو أنها لفريق الفرقة الخامسة في الجيش حيث أذكر أن لاعبنا وليد خاص كان أحد أفراد فريق تلك الفرقة.
بسّ، وأجري على رب العالمين .
خيار قوي مايكون جلال علي بحكم الفترة
ولكن هذا منتخب وطني وليس عسكرى لان سعدية ما لعب لاي منتخب عسكري
وكان في شركات التأمين والصورة ربما في منتصف عقد الثمانيات
وراح اجبلك الصافي
خيار قوي مايكون جلال علي بحكم الفترة
ولكن هذا منتخب وطني وليس عسكرى لان سعدية ما لعب لاي منتخب عسكري
وكان في شركات التأمين والصورة ربما في منتصف عقد الثمانيات
وراح اجبلك الصافي
جيب، جيب يا ابو بيسان .. والله شكل الحارس بيحكي إنّو هذا منتخب عسكري، أو فريق لإحدى التشكيلات في القوات المسلّحة، حتى ولو انُّو شعر أغلب الظاهرين في الصورة طويل !.
يعني مين هذا الحارس ؟!.
وين باسم تيم ؟.
وين غازي الياسين ؟.
وين ميلاد عباسي ؟.
وين راتب الضامن ؟.
بعدين إطَّلَع عـ اللي قاعدين على شمال ويمين هذا الحارس، ولا ذاكر، ولا عارف فيهم أي واحد مثّل منتخب وطني ولا في أي نادي بيلعب .. القصد، مِش معقول أربع خمس لاعبين ما نكونِش عارفينهم إنهم مثّلوا المنتخب الوطني الأردني في الفترة مع أحمد الروسان ووليد قنديل وعماد زكريا وابراهيم سعدية وحسن جوهر ووليد خاص !.