جرافيتي "سننتصر يا ابن اليهودية" على اسوار السلطة - جرافيتي "سننتصر يا ابن اليهودية" على اسوار السلطة - جرافيتي "سننتصر يا ابن اليهودية" على اسوار السلطة - جرافيتي "سننتصر يا ابن اليهودية" على اسوار السلطة - جرافيتي "سننتصر يا ابن اليهودية" على اسوار السلطة
في خضم الجرائم الوحشية التي يرتكبها جيش الاحتلال الصهيوني بحق أهالي قطاع غزة وما جاورها شكل الشعب الفلسطيني لحمة وطنية ما زالت عصية على طائرات ومدفعيات الاحتلال .
في بداية عدوانها ظنت السلطات الاسرائيلية أن غزة ستواجه قذائف مدفعياتها وحيدة وذلك ما ضربه الشعب الفلسطيني عرض الحائط فعمت شوارع المدن الفلسطينية احتجاجات واسعة أربكت حسابات الكيان الصهيوني .
بعد 26 يوما على بداية العدوان النازي على قطاع غزة بدأت رائحة النصر تلوح بالأفق خاصة بعد تزايد المطالب الاسرائيلية بوقف عاجل لاطلاق النار ,وذلك ما لن يفرط به ابناء الشعب الفلسطيني ما يزيد من الحالة - الهستيرية - لدى قيادة الجيش الاسرائيلي .
وفي ظل المواقف ' الركيكة ' التي تظهرها السلطة الفلسطينية اتجاه العدوان الهمجي بالاكتفاء بالشجب والتنديد ذهب الشباب الفلسطيني في مدينة ' رام الله ' مقر الرئاسة الفلسطينية لما هو أبعد من ذلك فنشروا رسما ' جرافيتيا ' ملأ جدران المدينة عنوانه ' سننتصر يا ابن اليهودية ' .
بذلك تكون الفصائل الفلسطينية الشعبية قد أجمعت على اقتراب النصر لا محالة وكسر الحصار المفروض على قطاع غزة ما يشكل قوة افتقدها الشعب الفلسطيني لعقود مضت شأنها أن تحقق نصرا وصفه البعض بالمستحيل .
كل حكامنا فيهم شرش يهودي فذاك امه لا نعلم من اين وآخر امه من امبراطورية لا تغيب عنها الشمس وغيره من امبراطورية النفط و وواحد اصله من حريم السلطان
الله يخلصنا منهم
و الله معك يا غزة