هل كانت البرازيل أحلام يقظة ؟؟ اداء هزيل وتكتيك مكشوف والأفضلية لصالح الأوزبك , لماذا فقط عندما أعتذر باسم فتحي !؟
هل كانت البرازيل أحلام يقظة ؟؟ اداء هزيل وتكتيك مكشوف والأفضلية لصالح الأوزبك , لماذا فقط عندما أعتذر باسم فتحي !؟ - هل كانت البرازيل أحلام يقظة ؟؟ اداء هزيل وتكتيك مكشوف والأفضلية لصالح الأوزبك , لماذا فقط عندما أعتذر باسم فتحي !؟ - هل كانت البرازيل أحلام يقظة ؟؟ اداء هزيل وتكتيك مكشوف والأفضلية لصالح الأوزبك , لماذا فقط عندما أعتذر باسم فتحي !؟ - هل كانت البرازيل أحلام يقظة ؟؟ اداء هزيل وتكتيك مكشوف والأفضلية لصالح الأوزبك , لماذا فقط عندما أعتذر باسم فتحي !؟ - هل كانت البرازيل أحلام يقظة ؟؟ اداء هزيل وتكتيك مكشوف والأفضلية لصالح الأوزبك , لماذا فقط عندما أعتذر باسم فتحي !؟
هل كانت البرازيل أحلام يقظة ؟؟
هل هي أحلام اليقظة ؟؟ وهل الوصول الى مونديال البرازيل يحتاج الى معجزة الأن !! هل تبخرت الأحلام ؟ وهل كانت أحلام يقظة !! هل يستحق منتخبنا التأهل ؟؟ وهل يعقل ان يخسر منتخب جميع مبارياته خارج أرضه وجمهوره ما زال يحلم بظهوره في بلاد السامبا !! البعض كان واثقاً من احتساء القهوة في البرازيل وحقيقة كانت الفرصة حاضرة عطفاً على نتائج مباريات فرق المجموعة ولكن ان تخسر أربع مباريات خارج أرضك لتتشبت بعدها ببصيص الأمل من خلال تحقيق معجزة بالفوز على خامس قارة امريكا الجنوبية في حالة التأهل من بوابة اوزبكستان فهذه احلام اليقظة !! مع اداء منتخبنا يوم أمس على أرضه وبين جمهوره وعلى الملعب الذي اعتاد تحقيق الأنتصارات عليه ظهرت الحقيقة بأن بلاد السامبا من الممكن أن نزورها حالياً للسياحة الا اذا رفض نجوم منتخبنا ذلك ولعبوا وقدموا مستوى يفوق مستوياتهم ,, فهل من الممكن أن يعلنوا التحدي ويحولو أحلام اليقظة الى واقع وحقيقة !! تذكرت أحلام الممثل السوري نهاد قلعي (حسني البرزان) في مسلسل صح النوم الشهير ومقاله الذي لم يكتمل بوجود غوار الطوشة ( أذا اردنا ان نعرف ماذا في ايطاليا يجب علينا أن نعرف ماذا في البرازيل ) والسؤال هل من الممكن ان نستفيد من تجربة البرازيل في حالة الأخفاق ليظهر منتخبنا في مونديال 2018 في روسيا ام ان فرصة المنافسة من جديد والوصول الى هذه المرحلة لن تتكرر بسهولة وربما تحتاج مرة أخرى الى 32 عاما حيث كانت أول المشاركات في التصفيات المؤهلة لمونديال ايطاليا 82 ؟!
اداء هزيل وتكتيك مكشوف والأفضلية لصالح الأوزبك
لم يقدم منتخبنا الوطني الأداء المطلوب في مباراة اوزبكستان وتثبت الأرقام والأحصائيات حالة العجز التي أصابت المنتخب في مقتل فمن غير المعقول أن تلعب على أرضك وبين جمهور وتسدد كرة واحدة بين الخشبات وهي كرة الهدف !! بينما يسدد خصمك 9 كرات بين الخشبات تصدى الحارس شفيع لثمانية وعانقت احدى هذه الكرات الشباك !! وكيف لفريق يلعب على أرضه ويحتاج الى الفوز ان يتحصل على 6 ركنيات بينما تسنح لمنافسه الذي سيلعب مباراة الإياب على أرضه 13 ركنية ؟؟ وهل من الطبيعي أن تكون نسب الأستحواذ على الكرة متساوية بين فريق يلعب وهدفه جعل الحسم في مباراة الأياب على ملعبه وبين فريق يحتاج الى الفوز وبنتيجة تريحه اياباً !! تثبت هذه الأحصائيات ان المنتخب الأردني فشل في فرض ايقاعه على أرضه وأن كان يُحسب للكابتن حسام حسن منح الشاب مصعب اللحام الفرصة الا أنه خطأه في ابقاء القائد والمايسترو عامر ذيب على الدكة الا ما قبل النهاية ب 10 دقائق رغم ان الكابتن عامر كان نجم الاسابيع الخمسة الأولى من مسابقة كأس الأردن وهو في جاهزية كاملة !! فشل المنتخب في منطقة المناورة وارتبك سعيد مرجان وهو مطالب بأداء دور لاعب الأرتكاز ودور صانع الألعاب الذي يتقدم ويساند ومع الألتزام الدفاعي من ابو هشهش فأن المنتخب كانت أدواره في منتصف الملعب شبه دفاعية وكان على الكابتن حسام الزج بعامر ذيب عوضاً عن مرجان ومنحه نفس الدور الذي يلعبه مع الوحدات حالياً حيث المساندة الهجومية وصناعة اللعب ولعب دور لاعب الأرتكاز الثاني , الجهة اليمنى كانت تندفع كثراً للأمام وكانت عودة خليل بن عطية للمساندة الدفاعية فيها بطئ واضح وهذا ادى لأنكشاف الشاب عدي زهران الذي كان واضحاً انه يجيد الدور الهجومي على حساب الدفاعي ايضاً , في الأمام استسلم هايل للرقابة ولكنه ايضاً لم يتلقى الدعم المطلوب من لاعبي خط الوسط ايضاً , عندما اشترك الصيفي كان مركزه غير واضحاً وظهر متخبطاً ما بين اسناد المهاجم وما بين اللعب على الأطراف , عاب منتخبنا الوطني سوء التمرير وغياب الروح القتالية والأستسلام لتكتيك الفريق الأوزبكي الذي لعب دفاع المنطقة مع الأرتداد السريع وهذا كان قاتلاً لفريق اعتاد هو اداء هذا الدور من خلال تمركزه في الخلف وشن الهجمات العكسية ولعل فوز منتخبنا على اليابان واستراليا في عمان دليلاً ان هذا الفريق يجيد اللعب عند وجود المساحات ومن خلال المرتدات وظهر ارتباكه عندما انتظره الفريق الأوزبكي في مناطقه ليكرر ما فعله به منتخب العراق في مباراتي الذهاب والأياب , وحقيقة واضحة أن منتخبنا الوطني وصل الى هذه المرحلة من التنافس بفضل جماهيره وملعبه والروح القتالية التي كانت انعكاساً لدعم سمو الأمير ودعم الجماهير , كان واضحاً ان الكابتن عدنان حمد درب المنتخب 4 سنوات ومع ذلك خسر جميع مبارياته خارج أرضه وان مدرباً يستلم الفريق ويدربه 7 او 8 حصص تدريبية لن يستطيع ان يفعل الكثير مع الأعتراف بأنه ايضاً يجهل كرة القدم الأردنية وخبرته محدودة فيها ويحتاج الى الوقت , وكان واضحاً أن المنتخب الأوزبكي ارتاح لأداء منتخبنا ولم يقدم ما لديه حيث أدخر طاقته ومجهوده لمباراة الأياب حيث رسم للمباراة هذا السيناريو الهادئ الذي حيّد الجماهير وقتل المباراة ؟ والسؤال المشروع كيف سيظهر منتخبنا في مباراة الأياب وهو بحاجة أن يسجل ليبقي على أماله حيث لن ينفعه التعادل السلبي وفرصته تتمثل بالفوز او التعادل الإيجابي , هل من الممكن أن يبادر حسام حسن للهجوم ؟ وكيف سيوازن بين اسلوب المنتخب المعتاد والذي يعتمد على انتظار الخصم في ملعبه والبحث عن المساحات الخالية والمرتدات وبين حاجة الفريق للتسجيل مع احتمالية التوازن في اداء الأوزبك رغم ان جمهور طشقند يحضر بكثافة ويشجع بحرارة !! على الورق كل شيء ممكن ولكن يحتاج الى أرادة وثقة بالقدرة على الفوز والأهم يحتاج للتوفيق , وهل من الممكن لمنتخبنا أن يثور على واقع خسارته لجميع مبارياته خارج أرضه من خلال تحقيق فوز خارج القواعد في المباراة الأهم له في مشوار التصفيات !؟
لماذا فقط عندما أعتذر باسم فتحي؟!
لا شك ان اللعب في صفوف المنتخب الوطني شرف كبير لأي لاعب وطموح يسعى اليه اللاعب ويقاتل لأجل الحصول عليه , مسيرة اللاعب باسم فتحي مع المنتخب الوطني فيها فصول من العطاء والأنتماء وكان دائماً هذا اللاعب مقاتلاً وقدم الكثر من اجل الدفاع عن الوان المنتخب وهذا واجبه وواجب جميع اللاعبين , أعتذر قبل شهر ونصف المدافع محمد منير وتم تقبل ذلك , أعتذر النجم رائد النواطير قبل باسم باسبوع ومرت الأمور بسلام , لكن عندما أخبر الكابتن باسم مدير الفريق أنه يعاني من ظروف خاصة ستمنعه من التركيز كان الرد قوياً وسريعاً وكانت كل وسائل الأعلام تتحدث عن هذا الأعتذار ولم يكلف أحد نفسه للحديث مع باسم والأستماع اليه ومحاولة رفع معنوياته وتشجيعه على لعب المباراة ! وعندما حاول البعض التدخل وبعض ساعات مع مدير الفريق من أجل اعادة باسم كان الرد كل شيء انتهي ,, السؤال المهم اليس اللاعب من لحم ودم !! اليس اللاعب من مشاعر واحاسيس ؟؟ اليس اللاعب انسان ؟؟ وسؤالي لماذا فقط عندما أعتذر باسم فتحي ؟!
حضرت المباراه وكم ذهلت من سذاجة بعض اللاعبين والذين لا اعرف اسماءهم جميعا .واستغرب من وجود نوعيه مثل هؤلاء اللاعبين في المنتخب ..مهارات اساسيه لكره القدم معدومه مثل الاستقبال او التمرير الصحيح او حتي التمركز الصحيح .
80 بالمئه من لاعبي المنتخب ا لاردني حرام ان يمثلوا فريق حارات وليس منتخب ينافس للوصول الي البرازيل ..
لاعب مثل الصيفي لم اجد له اي حسنه علي الاطلاق غير انه " دفش " ..
المهاجم الثاني وهو هايل ... لم اري فيه اي مواصفات مهاجم علي الاطلاق ..
ابو هشهش الدفش الثاني في المنتخب . والبقيه بنفس المواصفات .
صراحة اري تسلم المنتخب من قبل حسام حسن هو مغامره بالنسبه له فالهارب حمد تخلي عن المنتخب بسهوله ...بعد 4 سنوات ونصف مليون دينار اردني رواتب وشهاده دكتوراه تخلي عن المنتخب مع انه باقي له مبارتين فقط .
نتمنى التوفيق لمنخبنا
جميع من شاهد المباراة السابقة يدرك ان هذا الدور ان تخطيناه بالحظ فلن يكون لنا مكان بعد ذلك بين الكبار
لا اعلم ان كان هذا اقصى ما لدينا ام اننا نملك اكثر من ذلك ، ارى ان امكانات اللاعب الارني لن تزيد عن ذلك ولا يمكن لنا ان نحلم بأكثر من ذلك
اخوي ابو احمد كلامك درر و مافي تعليق عليه بس ملحوظه صغيره ربما سهوا 2018 روسيا مو لندن
و لاعبي الوحدات لهم الله فقط اما الاتحاد فهو مصاب برمد وحداتي عند ذكر الوحدات يتحسس
بالنسبه لمستوى اللاعب الاردني فهو نتاج الانديه الاردنيه
والتي لا تخرج لاعبين مميزين الا قليل منهم، ان لم يكن مهاريا فعلى الاقل بدنيا وتكتيكيا ولديهم اساسيات كره القدم (تمرير- ركنيات- ركلات جزاء - ركلات مباشره على المرمى) وهكذا.
اذا الانديه لا تخرج لاعبين على مستوى عالي من التكتيك واللياقه، فكيف سنلوم المدرب لوحده؟ هي منظومه متكامله..
يعطيك العافيه اخي ابو احمد
السؤال الي يبطح نفسه لماذا قامت الدنيا ولم تقعد عندما اعتذر الكابتن باسم ولماذا الصحافه الصفراء لم تقل عن اعتذار النواطير وبهاء ولا لان باسم لاعب في الوحدات
بالنسبه لموضوع التاهل كل شي انتهى والله يستر من فضيحه تهز الكره الاردنيه يوم الثلاثاء
مين مدير الفريق الحاقد اسامه طلال شو بده يطلع منه يعني احنا ياخال لاعبينا مش من دم ولحم احنا ماكنات احنا من حديد لعبتهم ناس تملك كل الاحاسيس والمشاعر حسبي الله ونعم الوكيل على كل من ظلمنا واذانا
الخطأ الفادح كان باشراك عدي الصيفي و هو مصاب بكسر بيده مما يجعله يهاب الالتحام و ايضا يده الملفوفه باطنان من الشاش تؤثر على توازنه خلال الجري بالكره .
و من الغريب اشراك لاعبين في نفس المركز الصيفي و بني عطيه و العجيب تكرار المشهد في الجهة اليسرى مصعب و عبدالله و كان هذا على حساب الانتشار السليم و وضوح الرؤيا للواجبات اللاعبين .
بني عطيه و حسن و هايل لم يكونوا بيومهم و ابو هشهش ايضا و هذا دليل على قراءة الصماء للكوتش حسام فقد استهتر و اعتمد على ارشيف عدنان حمد و يحسب له فقط اشراك مصعب اللحام مع العلم ان ابو عمارة كان من الممكن ان يكون مشاكس في الجهة اليمنى بما يتمتع به من مهاره و حماس يجعل منه ورقه رابحه ابو عمارة لاعب تكتيكي و كانت مباراة الامس تحتاج للاعب شاب مهاري .
بدون شك حسام حسن كبير عليه تدريب منتخبات وطنية خصوصا في استحقاقات ككأس العالم .
اما لماذا باسم فتحي فالذين ذكرتهم ليسوا بحجم باسم في المنتخب ,, عدا عن كونه وحداتي من المرضي عليهم كما تعلم
اعتقد بأنه لم يكن بوسعنا ان نقدم افضل مما كان و علينا ان نعترف بأنه ليس لدينا المقدرة على مجاراة اوزبكستان و كرتها المتطورة,,,,مباراة المنتخب ذكرتني بمباراة الوحدات مع ناساف.
اتحاد الكرة أخطأ خطأ كبيرا بعد نهاية الدور الثالث حيث كان من المفروض اقالة عدنان حمد بعد ذلك الدور و تعيين مدرب يكون لديه وقت كبير للتعرف على قدرات المنتخب ليقود المنتخب في الدور الرابع.
الحاقدون يريدون تحميل الوحدات و ابنائه مسؤولية فشل المنتخب المتوقعة باجتياز اوزبكستان و نسوا أو تناسوا أن الوحدات الرافد الاول و الاكبر لجميع المنتخبات الوطنية.ان شاء الله سيبقى الوحدات شوكة في حلوق المتربصين.