السلامة والأمن عنصران جوهريان قبل الحديث عن أي رياضة وأي كرة قدم
السلامة والأمن عنصران جوهريان قبل الحديث عن أي رياضة وأي كرة قدم - السلامة والأمن عنصران جوهريان قبل الحديث عن أي رياضة وأي كرة قدم - السلامة والأمن عنصران جوهريان قبل الحديث عن أي رياضة وأي كرة قدم - السلامة والأمن عنصران جوهريان قبل الحديث عن أي رياضة وأي كرة قدم - السلامة والأمن عنصران جوهريان قبل الحديث عن أي رياضة وأي كرة قدم
إن كان هناك ثمة معنيون حقا بنشاط كرة القدم الأردنية، فإن من حق الجماهير أن يوضع في مقدم الاهتمام، كل من مبدأ السلامة، ومبدأ الأمن اللذين يحققان التوازن المطلوب، بين ما تسعى إليه اللعبة من تطور، جنبا إلى جنب مع تنافس شريف يكون وفق معطيات قوانين واضحة، عادلة بين الجميع. وغض النظر عن تحقيق مبدأي السلامة، والأمن، سيأتي بالوبال ليس على اللعبة فحسب، بل سيتعدى إلى كافة أشكال الرياضة، ما دام هناك متسع للغوغائية والانتقائية، حين يطبق القانون، بانتقائية، ودون موضوعية، وربما يصبح غير بعيد، اليوم الذي تقاطع فيه الجماهير المدرجات، وحينها لن يصلح الجمال ما أفسده القائمون على النشاط الرياضي، وما ألحقوا بتطلعاته من فشل.
من هنا لا بد من إخضاع كل مخطط وكل إداري وكل متنفذ ومسؤول في لعبة ما، لا أقول للمساءلة تجنبا للتعابير الضخمة ولكن ليقف و يفسر فشله في هذا الجانب أو ذاك، و الأمثلة كثيرة وكثيرة جدا، وعلى سبيل المثال لا الحصر:
ما النجاح وما حجم الفشل الذي حققه اتحاد كرة القدم للحيلولة دون وقوع صيحات السب، والشتم، واللعن ،و اللجوء إلى العبارات القذرة بين الجماهير، من جهة وبين الجماهير، واللاعبين من جهة ثانية؟؟ وما النجاح الذي حققه اتحاد كرة القدم وهو يشاهد بأم عينه اتساع دائرة الرفض للحكم المحلي، وقيادته للمباريات الحساسة في ظل تعدد الأخطاء التحكيمية القاتلة، التي حرمت أندية بعينها من الفوز بالبطولات، ومنحت أندية أخرى حقا غير مشروع أو محدود في تلقي هدايا التحكيم؟؟ وما الذي حققه اتحاد كرة القدم في الارتقاء بمستوى المنتخبات الوطنية، والابتعاد عن الشكليات، وشمات الهوى، والإنفاق غير المبرر، ونحن نستعد لكمبوديا بمعسكر، يمتد عدة أيام، ولأفغانستان بمعسكر آخر ضمن تصفيات كأس آسيا 2019.
من غير اللائق أن تختزل الأمور في توجيه عقوبة مالية فاشلة، لا تسمن ولا تغني من جوع، وهي قاصرة عن تحقيق أهدافها!! أو الاستماع لشكوى صبي تعرض لممارسة أجبرته على خلع قميصه، وفي الوقت نفسه يغض الطرف عن العديد من التجاوزات الأكثر وضوحا مما رافق المباراة الأخيرة بين القطبين.
يسعد صباحك أبو حمد،، عندي إحساس إنو الإتحاد مش معني بحل مشاكل الشغب بقدر ما هو معني بجباية الأموال من جيوب الأندية اللي هي خاوية على عروشها أصلا،،
وبالنسبة لكمبوديا وأفغانستان، والله ما هم بحاجة لمعسكرات والذي منه،، يا جماعة منتخبين لو شكلوا مع بعض منتخب ولعبوا مع فريق أم الطنافس الفوقا ما بيفوزوا عليهم !!!
الشباب الي اعتدي عليهم في الفيديو بامكانهم تقديم شكوي في المركز الأمني او حتي تصعيد الامر في وسائل الاتصال الاجتماعي
و اي عمل مع اي طفل غير مبرر أبدا من مبدأ الأخلاق والدين
كنا نحكي الاردن بلد الأمن والامان ولكن بعد ما نطلع عليه من أحداث تحدث في هذا البلد فنحن بحاجة الى اعادة النظر بهذا المصطلح فهل من المعقول هذا الارتفاع الكبير في معدل الجريمة !!!
قبل ايام قرأت انه في مشاجرة جماعية تم استخدام المولوتوف !!!
من المسؤول عن هذا ؟؟؟
الاردن اصبحت وبسبب ارتفاع معدلات الجوع والفقر تربة خصبة للاجرام والفلتان الامني
الشكر للأخوة الذين مروا و أثروا الطرح بردودهم والتعليق على ما جاء فيه..
واعتقادي أن القضية ستبقى ماثلة للعيان ما دامت تدور في فلك اتحاد يفتقر إلى الرؤية والعزيمة الواضحة لصياغة مشهد كروي يقوم على ثوابت واضحة ومضمونة، وجمهور تنقصه ثقافة الروح الرياضية والتحضر فيما يفعله سواء على المدرجات أو في الطريق للملعب!!.