أن تتعلم خير من أن تظل جاهلا، وأن تحرص ان تستفيد من نصائح الأخرين من ذوي الخبرة والاختصاص خير من أن تصمّ أذنيك عن النصائح وتضرب بها عرض الحائط، وأن تصرّ على أن " تركب راسك" وتتصرف بانفعالية في الوقت الذي يجب أن تكون فيه هادئا متـّزنًا، فأنت إذن، لا تملك مقومات الرجولة، ولا تتحمل المسؤولية، وعواقب "عنادك" وإصرارك على أن تظل كما أنت" راكب راسك" ستنعكس على المجموعة التي تنتمي إليها، والناس المتتبعين لحركاتك وسكناتك، فما بالك إذا كانت تلك المجموعة هي فريقك الوحدات، وأن أولئك المتابعين هم أكبر جمهور كرة قدم في العالم.
هذه المقدمة ليست لمحاضرة في جامعة، ولا لندوة في منتدى لعلم النفس، وإنما هي من أجل وضع النقاط على الحروف في ما يتعلق بمفاهيم غامضة بالنسبة لبعض اللاعبين في الفريق، ممن ملكوا من الخبرة ما يؤهلهم لتدريس تلك المصطلحات في محاضرات للفئات العمرية في النادي، ولكنهم على الرغم من تلك الخبرة الميدانية، لم يعوا إلى اليوم "مغازي" تلك المفاهيم، وأثرها في الفريق، وفي تحقيق النتائج والفوز في المباريات.
ضبط النفس، الاتزان، التركيز، ضبط الأعصاب، الروِيّة، الهدوء، قراءة المواقف جيدا ،سرعة البديهة، عدم الوقوع في المصيدة، الصبر،تحمل الضغط، تحويل الانفعال والعصبية إلى عزيمة وإصرار، الفطنة، الروح القتالية وعدم تحويلها إلى همجية واعتداء على الآخرين، وأخيرا استمالة المنافس وجره إلى المربع الذي نريد نفسيا وعصبيا وتكتيكيا.
هذه الأمور هل يعرفها لاعبونا؟ هل يدرُسونها في محاضرات التدريب؟ هل يطبقونها في المباريات؟ لقد خسرنا الكثير من اللاعبين بالكروت الحمراء بسبب عدم فهم تلك المصطلحات وتطبيقها، وخسرنا العديد من المباريات لأن اللاعبين يخلطون بين تلك المفاهيم، لا بل إن بعضهم يحاول أحيانا تحييد العقل في الملعب، ويكتفي باللعب بقدمه ولسانه ويده فقط. أما آن أن نتصرف بوعي وحكمة، وأن نكون محترفين فعلا في الملعب وخارجه، مع الخصم والحكام والجماهير.
في مباراة السبت القادم لا نحتاج إلا إلى تطبيق تلك المفاهيم على أرض الواقع، وسنفوز على الغريم، ونكسر شوكته وشوكة جماهيره بكل سهولة ويسر إن شاء الله.
فعلا اخي ياسر كلامك غير مطبق من قبل مدربينا او لاعبينا وذلك بسبب عدم الاكثراث لتلك المفاهيم من قبل مدربينا والذين يعينون بناء على مصالح او معارف دون النظر الى القدرات التدربية او الدورات او حتى الخبرات ......
للأسف نجوم الفريق الكبار الذين يفترض بهم أن يكونوا قدوة لزملائهم و للاعبين الشباب هم أول من سقطوا بالمحظور بعصبيتهم الزائدة و سهولة استفزازهم.
مياراتنا يوم السبت مباراة هدوء اعصاب و ضبط نفس,إذا ما تمكن نجومنا من ضبط انفسهم و المحافظة على هدوء اعصابهم سأضمن لك الفوز بالمباراة بالرغم من الغيابات بعون الله
بتعرف أخي ياسر,,,,
هذه الصفات وجدتها في إبراهيم سعدية و جمال محمود في الوحدات
اتمنى على لاعبينا أن يعملوا كثيراً على الجانب النفسي
مشكور يا أستاذ ياسر موضوع في قمة الأهمية
الشكر الموصول لك ولكل من يعمل لمصلحة الوحدات
الجانب النفسي والعصبي والإعداد له جيدا مهم جدا في الوصول بالمبارة إلى بر الأمان ونحن فائزون على الخصم ولم يحصل أي لاعب من لاعبيننا على بطاقة من أي لون.
يعني شو فيها لو ظل اللاعب في المباراة عامل هيك:
ابتخرب الدنيا يعني ؟
الشكر الموصول لك ولكل من يعمل لمصلحة الوحدات
الجانب النفسي والعصبي والإعداد له جيدا مهم جدا في الوصول بالمبارة إلى بر الأمان ونحن فائزون على الخصم ولم يحصل أي لاعب من لاعبيننا على بطاقة من أي لون.
يعني شو فيها لو ظل اللاعب في المباراة عامل هيك:
ابتخرب الدنيا يعني ؟
المشكلة عنا في الاحتراف ومعانيه
يوم السبت تابعت لقاء برشلونه واشبيليه وشوف الشد العصبي الي حصل في اللقاء من الاعبين والمدرب وجتى الجماهير في المدرجات,,, ومع صافرة نهاية اللقاء ورغم الظلم التحكيمي لصالح البرشا وخسارة اشبيلة بسبب الظلم,,,
شاهدنا قمة في الإحتراف من خلال سلام الاعبين على بعض وتبادل للقمصان,,,,
للأسف مش عارف متى في ملاعبنا العربية نوقف عن الصراخ على الحكام ونرفزة الاعبين،،
شوف الإحتراف والعصبية الغير مبرره وبداعي وبدون داعي وكأن الحكم بعد إصدار قراره من الممكن أن يرجع عنه.
فعلا اخي ياسر كلامك غير مطبق من قبل مدربينا او لاعبينا وذلك بسبب عدم الاكثراث لتلك المفاهيم من قبل مدربينا والذين يعينون بناء على مصالح او معارف دون النظر الى القدرات التدربية او الدورات او حتى الخبرات ......
في كل مرة أخي الحبيب نقول هذا الكلام ويقوله غيرنا حرفيا للاعبين، ويعدنا الواحد فيهم بالالتزام به وتطبيقه، وفي المبارة تجد عكس ما وعدك به.
مثال: لو ترك عامر شفيع المدافع باسم فتحي وهو معصب في مباراة الكويت الكويتي.. كان رفش باسم في بطن اللاعب والحكم والمدرب.. وراح بعرواهم اثنين من لاعبينا.
خليها مستورة أبو حميد
المشكلة عنا في الاحتراف ومعانيه
يوم السبت تابعت لقاء برشلونه واشبيليه وشوف الشد العصبي الي حصل في اللقاء من الاعبين والمدرب وجتى الجماهير في المدرجات,,, ومع صافرة نهاية اللقاء ورغم الظلم التحكيمي لصالح البرشا وخسارة اشبيلة بسبب الظلم,,,
شاهدنا قمة في الإحتراف من خلال سلام الاعبين على بعض وتبادل للقمصان,,,,
للأسف مش عارف متى في ملاعبنا العربية نوقف عن الصراخ على الحكام ونرفزة الاعبين،،
شوف الإحتراف والعصبية الغير مبرره وبداعي وبدون داعي وكأن الحكم بعد إصدار قراره من الممكن أن يرجع عنه.