قراءة تكتيكية في موقعة الحسين إربد.. بعد مشاهدتي المباراة كاملة أخيراً.. وسر الشوط الثاني
قراءة تكتيكية في موقعة الحسين إربد.. بعد مشاهدتي المباراة كاملة أخيراً.. وسر الشوط الثاني - قراءة تكتيكية في موقعة الحسين إربد.. بعد مشاهدتي المباراة كاملة أخيراً.. وسر الشوط الثاني - قراءة تكتيكية في موقعة الحسين إربد.. بعد مشاهدتي المباراة كاملة أخيراً.. وسر الشوط الثاني - قراءة تكتيكية في موقعة الحسين إربد.. بعد مشاهدتي المباراة كاملة أخيراً.. وسر الشوط الثاني - قراءة تكتيكية في موقعة الحسين إربد.. بعد مشاهدتي المباراة كاملة أخيراً.. وسر الشوط الثاني
* في البدء الشكر موصول للصديق saddam1981 الذي أرسل لي رابط المباراة كاملة لمشاهدة الشوط الثاني الذي فاتني بالأمس.. والشكر لكل الأصدقاء الذين حرصوا على إبداء اهتمامهم بكتابتي للتحليل الدوري الخاص بكل مباراة.. وعذراً على التأخر القسري
* كيف فزنا في الشوط الثاني بعد شوط أول مترهل.. كثير من الأصدقاء يطرحون هذا التساؤل.. خصوصاً وأن الوحدات بدأ الشوط الثاني بذات تشكيلة الشوط الأول.. وهنا سأحاول الإجابة.. وللعلم.. الإجابة عن السؤال لم تبدأ أسرارها في الشوط الثاني.. بل بدأت بتسديدة رأفت علي في الشوط الأول والتي أصابت العارضة..
* دخل الوحدات المباراة بتشكيلة عنوانها 4-2-3-1.. تتحول إلى 4-2-2-2.. الخطة التي لعب بها الميلان في سنوات عزه المعاصر مطلع الألفية الجديدة..
* كنت قلت بان تعويض مراد اسماعيل.. الذي يلعب وحيداً كارتكاز صريح.. ويلعب إلى جواره عامر ذيب.. يجب تعويضه بلاعبين اثنين في منطقة الدائرة.. ليس أحدهما عامر ذيب.. وهذا ما تم.. فأشرك أبو زمع رجائي عايد كلاعب دائرة دفاعي.. صانع لعب عميق.. ثابت في الخلف بدور متوازن بين تدوير اللعب وصناعة اللعب من العمق البعيد.. وإلى جواره إلياس كلاعب دائرة متوازن (بوكس تو بوكس) بدورين دفاعي وهجومي.. هي ذاتها تماماً طريقة الميلان في سنوات العز.. حين كان يلعب ببيرلو وجاتوسو.. حيث كان بيرلو يؤدي الدور الذي أداه رجائي عايد اليوم.. فيما يؤدي جاتوسو الدور الذي أداه أحمد الياس.. مع فارق أسلوب اللعب بين اللاعبين (كلنا نذكر اندفاعات جاتوسو الأمامية التي تسببت في تسجيله أهداف أحيانا.. لاعبان شابان حيويان ومتحركان.. في الشوط الأول كان تطبيق الفكرة أقرب إلى 4-1-1-3-2.. فوجد رأفت نفسه تائها على الجناح الأيسر.. ووجد عامر ذيب نفسه معزولا على الجناح الأيمن.. فيما كان حسن ودانيال وحيدين في الأمام.. افتقد الفريق للحيوية تماما بسبب تباعد الخطوط وكبر سن الرباعي الأمامي..
* ما الذي تغير مع قرب نهاية الشوط الأول وبداية الشوط الثاني.. كلمة السر.. رأفت علي..
* رأفت علي أفضل لاعب أنجبته الملاعب الأردنية على الإطلاق.. ذكاء ميدانياً وحنكة ومهارة.. جذوة كروية سحرية لا تخبو من الموهبة والمهارة.. انتقل رأفت (صدقا لا أدري هل كان اجتهادا شخصيا أم توظيف من أبو زمع) لتوزيع لعبه بين الثبات على الطرف.. والانطلاق للتواجد في العمق عوضا عن اهدار طاقته للانطلاق على الطرف.. وأطلق إنذاره الأول بأنه صار لاعبا حراً في الملعب من خلال قذيفة خلعت العارضة ولم ينتبه إليها أحد كثيرا.. في ذلك الوقت.. كان الياس ورجائي يحاولان الاعتياد على التوظيف الجديد كلاعبي دائرة.. وشكل هذا التغيير في توظيف رأفت تقاربا في الخطوط غطى على غياب الحيوية
* في الشوط الثاني.. تحول الوحدات بشكل أوضح إلى 4-2-2-2.. بانضمام ذيب ورأفت للعمق كجناحين حرين تماما (سيدورف وكاكا في الميلان سابقا) خلف المتحرك حسن خلف مهاجم مشاكس غير مجدي كثيرا هو دانيال.. هذه الطريقة اربكت دفاع الحسين اربد تماما.. وباندفاع الرباعي الخلفي للأمام للاقتراب من رجائي.. الجناحان الحران عامر ذيب وبشكل أكبر رأفت.. تركا الطرفين في اكثر الأحيان للظهيرين.. ليشكلا تقاربا كبيرا مع الياس.. ولكنهما لم يلبثا أن يعودا إلى الأطراف عند الحاجة.. في طريقة لا مركزية يتقنها الوحدات كثيرا على امتداد تاريخه.. لأنه يمتلك لاعبين مهرة يمكنهم التفوق الفردي دائما وأبدا..
* كلمة السر السحرية.. رأفت علي.. الساحر فرض كلمته وأنهى المباراة.. فبتحرره صار يتواجد في كل مكان ويتحرك ويمول الجميع بالكرات.. وشعر بالحماية الكبيرة التي وفرها له الياس ورجائي والتي كان يوفرها له طيب الذكر محمد جمال.. فصال وجال كالأيام الخوالي.. الهدف الأول يدرس في كيفية تحرك رأفت علي.. وتسليمه الكرة لإلياس.. ومن ثم الركض خلف الياس واخذ مكان هجومي واستلام كرة الياس البارع وتسجيل الهدف.. الهدف الثاني أيضا يدرس.. في كيفية تحرك حسن كمهاجم ثان حسب الأصول مع الظهير الأيمن ومن ثم تمويل الجناح الحر الذي لعب مع الجناح الحر المعاكس.. وتحرك حسن أثناء ذلك باتجاه نقطة الصفر (مركزه كمهاجم) لاستلام تمريرة الساحر الحريرية.. وأبى رأفت إلا أن يضع بصمته الفردية الخالصة.. حين سرق الكرة من مدافع الحسين.. وانسل وحيدا ليضع كرة لا يضعها إلا سحرة الكرة في تاريخها هدفا ثالثاً..
* ما الذي يحسب لأبو زمع في هذه المباراة.. يحسب له تغيير التوظيف.. وتأمين الحماية الكاملة بلاعبي دائرة شابين حيويين عوضاً عن ارتكاز دفاعي واحد.. للرباعي الهجومي الذي كان يفتقد الحيوية في الشوط الأول.. ولكنه وجدها حين تحول إلى 4-2-2-2 تقريبية في الشوط الثاني.. فتقاربت خطوطه تماماً.. خصوصا مع تقدم الرباعي الخلفي خطوة للأمام عند امتلاكنا الكرة ليصير هناك تقارب بين كل خطوط الفريق..
* ما الذي يحسب على أبو زمع في هذه المباراة.. لا زال فريقنا يعاني في الوسط الدفاعي.. والهجمات المرتدة تشكل خطورة ولا تجد من يستعيد الكرة بالسرعة المطلوبة.. رجائي يجيد كصانع لعب عميق بصراحة.. والياس يجيد كلاعب بوكس تو بوكس.. الاثنان متوازنان بشكل ممتاز.. ولكن قدراتهما الدفاعية تحتاج للعمل.. ربما يحتاجان المزيد من الوقت..
* أريد أن أكون موضوعياً ولا أتفاءل كثيراً.. ففريق الحسين ليس فريقاً قوياً بالمجمل إلا هجومياً.. دفاعيا هو فريق ضعيف.. ويجب ألا تكون المباراة مقياساً..
* الوحدات بات يمتلك مدافعاً عالمياً اسمه طارق خطاب.. قلت وأقول وسأقول.. بأننا أمام خامة تلعب في الريال وبرشلونة لو تم صقلها كما يجب.. آخر عنقود المدافعين العظام.. نسخة معدلة من العموري وجلال علي معاً.. ما شاء الله..
* توظيف باسم وخطاب اليوم يثبت عدم حاجتنا أخيرا لمدافع محترف.. ولكنني مع الإبقاء على وترا فهو لاعب مقاتل وجيد..
* دانيال.. لاعب يتمركز بشكل ممتاز.. ولكنه فاقد للحس التهديفي.. أخذ أكثر من فرصة ولكنه فقد اهتمامه بكرة القدم إلا كوظيفة.. اللاعبون الأفارقة يتوقفون في الثلاثين في كثير من الأحيان..
* أداء ممتاز من فراس شلباية.. دفاعيا وهجوميا.. ولا زال يحتاج لبعض العمل دفاعياً.. هجوميا يشكل عبئا على ظهير الخصم دائما..
* لا يمكن الحكم على تبديلات أبو زمع فكلها جاءت بعد الحسم.. ولكن اعجبني توظيف البشتاوي بدل رأفت.. ثم تحوله لتوظيفه بدل حسن بدخول أحمد هشام.. بدأ أبو زمع يفهم أكثر إمكانيات اللاعبين وتوظيفهم..
* الصحيح أننا لا زلنا نعاني في مركزي الدائرة والجناح الأيسر.. ولكن من قال بأننا نحتاج إلى جناح أيسر؟ كرة القدم لعبة مرنة.. ويمكننا اللعب ب 4-2-2-2.. وتوظيف اللاعبين بشكل مختلف.. ويمكننا اللعب بجناح أيمن وتثبيت جناح أيسر يلعب باتجاه العمق.. عادي جدا..
* ما المطلوب تالياً؟ المطلوب المحافظة على منحنى بياني متصاعد.. ومحاولة توظيف اللاعبين كما يجب من خلال تجيير طرق اللعب..
* نعم في هذه المباراة تألق الكبار.. ولكن لكل زمان دولة ورجال.. يجب مواصلة نقل الشعلة..
* أحمد إلياس قدم مباراة كبيرة جدا في هذا المركز.. واقترح تثبيته فيه دائما.. جوكر حقيقي يجيد اللعب في كل المراكز..
* رجائي عايد صانع لعب عميق مثالي.. يجب أن يعمل أكثر على قدراته الدفاعية.. أو على الأقل مساندته دائما من زميله الآخر.. لا يصلح لهذا الدور منفردا أبدا.. فهو ليس لاعب ارتكاز دفاعي.. بقدر ما هو لاعب ارتكاز دائرة متوازن وصانع لعب عميق..
* الدميري.. لم يعد هناك كلام يوفي هذا المدافع حقه.. بصراحة.. حين يغيب عن الوحدات أو المنتخب.. فالوضع الدفاعي للكرة الأردنية كلها يتأزم!
* يجب التوقف مطولاً أمام مالك شلبية.. بقناعتي الشخصية شلبية منذ سنوات يستحق أن يكون الحارس الثاني بعد شفيع.. مع كل الاحترام لقنديل.. ما ينقص شلبية فقط هو حساسية المباريات.. قدم بالأمس مباراة كبيرة جداً.. برافو عثمان برهومة.. أرفع لك القبعة على مستوى الحراسة في الوحدات..
* عمار يا دكة.. شيء جميل أن يكون لديك سريوة وقويدر وبهاء وأحمد هشام وأبو نبهان والبشتاوي على دكتك.. عمار يا وحدات..
* أول شوط يمتعني.. وأول شوط يرضيني كمتابع أداء ونتيجة.. ولكن لا زال هناك مشاكل.. ولا يجب أن يخدعنا الفوز الكبير ويبعدنا عن حلها.. والفريق أثبت أن حلها ممكن جدا..
* كلمة أخيرة.. والدي رحمه الله.. أكثر من أحترم رأيه في كرة القدم.. توفي عام 1998.. مع بواكير ظهور رأفت علي.. حين كان رأفت في الثالثة والعشرين.. يومها قال لي: "رأفت علي أحسن لاعب في العالم".. ومن وقتها وأنا أبصم على ذلك.. ها هو رأفت في التاسعة والثلاثين يا أبي.. ولا زال الأفضل.. رأفت علي لو ولد في مكان غير هنا.. في ظروف غير هذه.. لكان أسطورة كروية حية في العالم.. ولكنها أقدارنا.. حتى منتخب الوطن لم ينصفه.. ولكنه منتصف في قلوبنا.. الرقم 13 الساحر والأسطورة والبيكاسو و"المعلم".. سيبقى محفوراً في وجدان الوحداتيين جميعاً... حتى من يكره رأفت..يعرف أنه الأفضل.. ويكرهه لهذا السبب..
الف شكر يا كابتن على التوضيح مع انك تاخر شويه انا شخصيا كنت متشوق لموضوعك لاعرف ما الذي حصل بين الشوطين حيث راينا في الشوط الثاني فريقا اخر ليس هو من لعب في الشوط الاول
كما تفضلت الحسين ليس بالفريق القوي ولكن كان الافضل في الشوط الاول ولولا اجتهاد رافت وليس ابو زمع لكان هناك كلام اخر
سوالي هنا لماذا لم يثبت ابو زمع على تشكليه ولم يتبت مراكز اللاعبين لغاية الان مع انه اخذ الوقت الكافي في تجريب اللاعبين ؟؟
مره اخرى الف شكر على التوضيح ... رحم الله والدك وادخله فسيح جناته
تحليل تكتيكي متكتك كالعادة .. اتمنى معك ان يستمر التصاعد في المستوى وان نجد حلول كاملة لمشكلة الجانب الأيسر .. لا ننسى غياب ابو عمارة وبلال للمرض الذين كان من الممكن ان يبدأ بهما المدرب ..
الجملة التالية لم تعجبني (صدقا لا أدري هل كان اجتهادا شخصيا أم توظيف من أبو زمع)
فكما ان المدرب تحسب عليه السلبيات التى منها عدم التزام لاعبيه بخطته فإن الإيجابيات تحسب له أيضاً "على افتراض صحة تلميحك" ..
تحليل تكتيكي متكتك كالعادة .. اتمنى معك ان يستمر التصاعد في المستوى وان نجد حلول كاملة لمشكلة الجانب الأيسر .. لا ننسى غياب ابو عمارة وبلال للمرض الذين كان من الممكن ان يبدأ بهما المدرب ..
الجملة التالية لم تعجبني (صدقا لا أدري هل كان اجتهادا شخصيا أم توظيف من أبو زمع)
فكما ان المدرب تحسب عليه السلبيات التى منها عدم التزام لاعبيه بخطته فإن الإيجابيات تحسب له أيضاً "على افتراض صحة تلميحك" ..
وأنا قلت بأنها تحسب له في نقطة أخرى.. بالذات في الشوط الثاني.. ولكن ما قصدته كان في الشوط الأول.. ناهيك عن أننا هنا نتحدث عن رأفت علي وليس عن لاعب آخر.. ولم أكن متواجداً لأرى إن كان ذلك بتعليمات من أبو زمع أم اجتهاد شخصي من لاعب بقامة رأفت..
يجب ان لا ننخدع بهذا الفوز
لدينا العديد من المشاكل في الفريق و يجب حلها
فريق خلال الشوط الاول كامل غير قادر على نقل الكرة من منتصف ملعبنا امام فريق صاعد
و ابو زمع على الدكة يشاهد المباراة مثل الجمهور
لم اشاهده ينادي اي لاعب ليعطي تعليمات جديدة حسب مجريات المباراة
بين الشوطين كانت اللحظة الحاسمة و نحن امام خيارين لا ثالث لهما
ابو زمع عنف اللاعبين و شحنهم لدرجة كبيرة
و الخيار الثاني ان روح اللاعبين تفوقت على انفسهم و لم يقبلو ان تعود الجماهير حزينة و هي التي ساندت الفريق في طقس بارد جدا
انا سعيد اليوم يا صديقي اننا اتفقنا بخصوص انقلاب الفريق التكتيكي في الشوط الثاني حيث ان نقطة التغيير الحقيقية التي اتفقنا عليها تقدم الخط الخلفي ليقترب من رجائي وبالتالي تضييق المساحات بالاضافة الى تحركات رافت دون تقييد في الجهة اليسرى ولا شك ان احمد الياس ساعد كثيرا في هذه الحرية من خلال اسناده الهجوم بالضغط على دفاعات لاعبي الحسين ليساهم في مزيدا من الحرية لرافت وحسن وعامر
اخي العزيز " السينمائي " كالعادة تحليل أكثر من رائع .. فشكراً لك ورحم الله والدك وكل اموات المسلمين
الفنان رأفت علي حدوته وحداتية فهو صانع الفرح والمتعه ... اتمنى من اللاعبين الشباب الاستفادة من تواجد هذا اللاعب بينهم فهو مدرسه في المهارة والذكاء والدهاء الكروي .
أحب ان اضيف نقطة على ما اسلفت اخي العزيز وهي حول التبديلات التي اجراها الكابتن ابو زمع والتي كانت في الربع ساعة الاخير
حيث اننا شاهدنا البدلاء وهم البشتاوي - بهاء فيصل - واحمد هشام يلعبون بشكل فردي على حساب اللعب الجماعي وهنا يجب ان تكون هناك وقفه جاده مع هذه الظاهرة وعلى الكابتن ابو زمع العمل على ترسيخ اللعب الجماعي وان يطالب اللاعبين بالجدية وعدم التهاون واستغلال كل الفرص المتاحه حتى صافرة النهايه .
أيضا فرحت كثيرا بعودة الحسون ... فهذا اللاعب تكتيكي على اعلى مستوى.
حتى منتخب الوطن لم ينصفه.. ولكنه منتصف في قلوبنا.. الرقم 13 الساحر والأسطورة والبيكاسو و"المعلم".. سيبقى محفوراً في وجدان الوحداتيين جميعاً... حتى من يكره رأفت..يعرف أنه الأفضل.. ويكرهه لهذا السبب..
مش لو كان بره الاردن لوكان في الفيصلي لصنع له اتحاد الكرة تمثال ولكن هذا قدرنا ............. سلمت يدك على التحليل
يعطيك العافية .. وسامحني بس مش غلط الواحد يحكي غلطت ..
دانيال ب 195 مباراة باخر خمس سنوات حط خمس جوال.. ولا تمركزه صح ولا بفهم فطبول لانه باختصار لاعب اقل من بامبا
لاحظ نا كيف كان يمشي ويقزدر ويضرب ومبين من اول مباراه ما عنده شي
احكوا كنا نفكره لاعب وطلعنا غلطانين الكل فخم هاللاعب ونفخو وحكا عنه كتير قبل وبعد ما لعب بس بكفي