القاهرة / هاجر الدسوقي/ الأناضول
قدّم محامٍ مصري، اليوم الثلاثاء، بلاغًا للنائب العام المصري، هشام بركات، طالب فيه بإدراج أسماء أعضاء حركة حماس من المشاركين في إجراء محادثات مباشرة حول وقف إطلاق النار مع إسرائيل (الكيان الصهيوني المسخ)، على قوائم ترقب الوصول والقبض على أي منهم فور وصوله للقاهرة وتسليمه لجهات التحقيق تمهيدًا لإحالته للمحاكمة الجنائية.
وقال (النذل الجبان) المحامي (المتصهين) سمير صبري (عليه من الله ما يستحق) في دعواه، التي قدمها بصفة مستعجلة، إنه “رصد حضور وفود من منظمة حماس إلى الأراضي المصرية لإجراء محادثات مباشرة حول وقف إطلاق النار مع إسرائيل (كيان أحفاد القردة والخنازير) علي الرغم من صدور حكم بحظر أنشطة هذه المنظمة داخل مصر مؤقتا، والتحفظ على مقراتها وما ينبثق عنها من جماعات أو جمعيات أو تنظيمات أو مؤسسات متفرعة منها أو تابعة لها أو منشأة بأموالها أو تتلقي منها دعمًا ماليًا أو نوع من أنواع الدعم وذلك لحين الفصل في الدعاوى الجنائية المنظورة”.
وطالب المحامي (الدعي) في تصريحاته لمراسلة وكالة الأناضول بإدراج أسماء كل أعضاء منظمة حماس علي قوائم الوصول إلى الأراضي المصرية والقبض علي أي منهم فور وصوله وتسليمه لنيابة أمن الدولة العليا للتحقيق معه في الجرائم التي ارتكبتها علي الأراضي المصرية وتقديمه للمحاكمة الجنائية.
امّعة رئيسه خسيسي و حياته تتبلور في الكذب و النفاق و الرياء و الخسة طبعه
حياته معصية و هواؤه مستنقعات النذالة و الخسة و الخيانة
له من الله ما يستحق
و حشره ربنا مع الخسيسي و محمد ابراهيم و ابراهيم ابو حمالات و شارون و بيغن
هو و توفيق عكاشة لا وفقه الله و من على شاكلتهم من محاربي الاسلام
الحمد لله الذي يعز بنصره من يشاء ويذل بقهره من يشاء وتحية اكبار لاهلنا في غزة الصمود والرحمة ومنازل الصديقين لشهدائنا الأبرار
يبدو أن الفئة الضالة في مصر لا يروقها وليس من صالحها النصر الذي تحقق بسهادات جنود وقادة جيش العدو ويبدو ان هذا النصر قد كشف سوءاتهم غلى نحو تساوى فيها بقاؤهم والفضيحة فراحوا يفرون لا يعرفون الى اين وهدتهم نفوسهم العفنة وعقولهم الرديئة وتوجهاتهم العميلة للمبالغة والغلو في الخيانة لتصدر هذه الاقوال من مايسمى بسمير صبري الذي أساء أولا الى مصر وثانيا الى قادة ومجاهدين صدقوا ما عاهدوا الله عليه . فتبا لك يا سمير صبري وتبا للاعلام المصري الجبان
منذ نشأت الكيان الصهيوني دائماً هناك خونه يعملون في الخفاء
الغريب ان الخونه هذه الايام يعملون على الملء بمنتهى الوقاحة
الهذه الدرجة من الانحطاط وصل اليه الواقع العربي
أيها المصريون لن تهنأوا وأنتم تحاربون فلسطين وتتحالفون مع إسرائيل وأمريكا أو تخافون منهما
بقلم: مجدى حسين
سأظل أكرر حتى موتى أو اعتقالى : إننا كمصريين ندفع وسنظل ندفع ثمن فصلنا بين القضية الوطنية وبين القضية الديموقراطية وكافة قضايانا الداخلية وعلى رأسها العدل الاجتماعى ، قبل ثورة 25 يناير وبعدها وحتى الآن . وكل يوم تبرهن الأحداث الترابط الوثيق بين القضيتين من واقع أن السلطة الحاكمة والمسيطرة على البلاد سلطة واحدة وأننا نحكم بطغمة عميلة وأداة فى يد الحلف الصهيونى الأمريكى ، وهذا الواقع لايسمح لك أن تحارب وتنتصر على الأدوات أو الظل دون الجسم الأصلى الذى يحرك الأدوات ويخلق الظل . نعم نحن نحارب الظل، إذن نحن نحارب الأشباح ، ولن ينتصر أبدا من يحارب الأشباح والظلال والأوهام والأدوات .
هاهو الانقلاب يندفع بنا نحو حرب حقيقية ضد غزة فى كابوس لم يجرؤ أحد يوما على تخيله ، والكيان الصهيونى فى حالة من النشوة وهو يكاد لا يصدق ماتراه عيناه ، وإن جئت للحق فكل شىء متفاهم عليه ومتفق عليه مع السيسى والمخابرات الحربية المصرية والمخابرات الامريكية . تصعيد غير مبرر ومن جانب واحد وبدون أى حادث واحد يمكن الاستناد إليه ، فنحن أمام جر شكل مدبر ، مع سبق الإصرار والترصد . وبعد كل هذه الوحشية فى ضرب الأنفاق ، وإغلاق معبر رفح ، يصدر هذا الحكم الخسيس من قاض خائن لوطنه ودينه ، لا صلاحية له أصلا ليصدر هذا الحكم ، بتجريم حركة حماس وتحويلها إلى منظمة إرهابية بالمفهوم الاسرائيلى ، حتى قال ليبرمان وزير خارجية اسرائيل إن مصر تقدمت على اسرائيل فى محاربة حماس ، بينما حماس ممثلة الكنيست ( يقصد عرب 1948 وهم ليسوا فى حماس طبعا !) . جاء اليوم الذى أصبح فيه ليبرمان المتطرف راضيا عن القاهرة بعد أن كان يهددها بضرب السد العالى بالقنابل النووية !
اخواني الاعزاء الكل يعلم بان المصريين يحب الشهرة والظهور الاعلامي والان اصبحت اسهل طريق لهم هي سب فلسطين ومقاومتها ولكن لهم يوم ونحن لن ننسى من وقف معنا ومن وقف في الصف المتصهين ولو بكلمه