من هنا وهناك ،، في حضرة الوداع ،، شلبايه يُودع الملاعب ،، وفي يوم الثلاثاء إفْتقدنا "حامي الذاكرة" ،، وصفحة "من الساحة"
من هنا وهناك ،، في حضرة الوداع ،، شلبايه يُودع الملاعب ،، وفي يوم الثلاثاء إفْتقدنا "حامي الذاكرة" ،، وصفحة "من الساحة" - من هنا وهناك ،، في حضرة الوداع ،، شلبايه يُودع الملاعب ،، وفي يوم الثلاثاء إفْتقدنا "حامي الذاكرة" ،، وصفحة "من الساحة" - من هنا وهناك ،، في حضرة الوداع ،، شلبايه يُودع الملاعب ،، وفي يوم الثلاثاء إفْتقدنا "حامي الذاكرة" ،، وصفحة "من الساحة" - من هنا وهناك ،، في حضرة الوداع ،، شلبايه يُودع الملاعب ،، وفي يوم الثلاثاء إفْتقدنا "حامي الذاكرة" ،، وصفحة "من الساحة" - من هنا وهناك ،، في حضرة الوداع ،، شلبايه يُودع الملاعب ،، وفي يوم الثلاثاء إفْتقدنا "حامي الذاكرة" ،، وصفحة "من الساحة"
من هنا وهناك ،، في حضرة الوداع ،، شلبايه يُودع الملاعب ،،
وفي يوم الثلاثاء " إفْتقدنا " حامي الذاكرة" وصفحة " من الساحة " ،،،،
زيارة فتكريم "فدورة عربية وحداتية " فإيرادات وسمعة عربية
" دورة الوحدات العربية " متى ترى النور من جديد ؟
إعْتبرها "الوحداتيون " نقلة نوعية في تاريخ النادي ، من خلال إيرادات الدورة ونقل الفريق من الإطار المحلي للإطار العربي وبطوفان جماهيري كبير وقتها ، كان الفريق الوحداتي يَتْشرف بلقاء سمو الامير حسن "حفظه الله" بقصره العامر ، على هامش فوز الوحدات بأحد الألقاب المحلية للعام 1982 ، والذي شهد لأول مرة فوز الوحدات بأكثر من لقب في موسم واحد فقد تحصل الوحدات على لقب الدرع ، وكأٍس الأردن وكأس الكؤوس ، ذهب الفريق الوحداتي ويومها بإيعاز من رئيس النادي أمْده الله بالصحة والعافية، د .عبدالجابر تيم ، لم تكن أي طلبات للوفد الوحداتي الذي ذهب للتكريم في قصر سموه بمناسبة الفوز بكأس الأردن ، فما كان من الأسُتاذ سليم حمدان وبمبادرة شخصية أن طرح فكرة إقامة دورة عربية تُقام في عمان وكان له ماأ راد عندما إسْتضاف الوحدات دورته العربية الأولى وبرعاية سمو الأمير حسن " حفظه الله " في صيف عام 1983 ، وبمشاركة أربع فرق هي فريق صلاح الدين من العراق ، وفريق النادي الرياضي الصفاقسي التونسي ، والأنصار اللبناني ، وقد شهدت المباراة الافتتاحية للبطولة " الودية " مع الأنصار اللبناني طوفان جماهير كبير ويومها تفوق الوحدات بهدف لغسان جمعة وبلغ أيْراد هذه المباراة عشرون ألف دينار ، وحققت الدورة صافي ربح لخزينة النادي (50 ) الف دينار ، ولك ان تتخيل هذا المبلغ في ذاك الوقت
فأصبح النادي "يملك " قوة مالية وسُمعة على مستوى الوطن العربي ،
وفي الدورة الثانية في عام 1984 ، حضر مباراة الإفتتاح بين الوحدات والقوة الجوية العراقي" ثلاثون ألف مُتفرج " وقد درجت العادة في أول ثلاث دورات إقامة مباراة ودية على هامش البطولة تجمع بين الوحدات وأحد الفرق المشاركة كنوع من كسب إيراد إضافي للنادي ،،،
أُقيمت الدورة سبع مرات في الاعوام83 و84 و85و87و90 و2001و2003 وتوقفت بلا سبب مُقنع في السنوات الأخيرة ، ويُذكر أن الوحدات يتحمل كامل النفقات المُترتبة على إسْتضافته للفرق الشقيقة التي تشارك في الدورة، وكان من إبْرزها منتخب فلسطين ونادي الهلال المقدسي وفريق القدس فلسطين والنادي الرياضي الصفاقسي( تونس) ونادي الكويت الرياضي والنادي العربي (الكويت )ونادي الإتحاد السكندري والنادي الاسماعيلي( مصر) ونادي صلاح الدين ونادي الطيران ونادي الطلبة ومنتخب الشباب( العراق) ونادي المغرب الفاسي ونادي الانصار ونادي الرياضة والأدب( لبنان) نادي الكرامة ونادي حطين ونادي الوحدة(سوريا )
في العام 1986
توقفت الدورة بقرار من الإتحاد وقُبيل إنْطلاق الدورة بيومين فقط وذلك على خلفية أحداث مباراة الوحدات والفيصلي في قمة كأس الكؤوس
إسْتطاع الوحدات الفوز بلقب دورته العربية لأول مرة عام 87 ، بقيادة اليوغسلافي فويا ، وأيضاً في العام 2001 تحت قيادة المدرب العراقي نزار اشرف ، وكذلك الأمر في العام 2003 تحت قيادة عيسى الترك ،،
بصراحة شكلت الدورة في البدايات مصدراً كبيراً في الدخل للنادي بفضل الحضور والطوفان الجماهيري الكبير وكانت الدورات حديث الشارع الرياضي المحلي والعربي وإسْتطاع الوحدات من خلال دورته أن يرسم له إسْماً على مستوى الوطن العربي ، ومن ثم كان التراجع ،ولو تم إعادة إحياء "فكرة " دورة الوحدات العربية وإختيار الوقت والزمان المناسبين بحيث تختار اللجنة المنظمة الوقت الذي لايكون فيه منافسات محلية ويُفضل ان يكون قبيل بداية الموسم بحيث يتواجد المُغتربين وبسهرات صيفية مميزة ،ويكون الجمهور متعطش لرؤية فريقه قبل بداية الموسم ، فأحياناً تدريبات الفريق التي تسبق بداية الموسم تشهد حضوراً جماهيرياً ا كبيراً فما بالك ببطولة عربية قوية ومن الممكن إختيار فرق من العراق وسوريا وفلسطين ومصر لتواجد الجاليات العربية في عمان وأحد المُنتخبات الوطنية للشباب او الأولمبي ،،فهل ترى النور من جديد ويُطلق عليها إسم الراحل
" سليم حمدان " صاحب فكرة البطولة كما أُطلق اسم "عاكف الفايز" على إحدى الدورات السابقة !
ونحن أيضاً " أسْتهوتنا " الصورة ولكن تحتاج رأفت علي !!
عَلّق الأستاذ عزت حمزة على صورة من أرشيف نادي الوحدات تمثل حقبة " الفن والهندسة والإمتاع والموهبة لجيل وحداتي قلما يتكرر وفيها من الأشخاص من لهم ذكرى وتاريخ مُشرف بهذا الصرح الرياضي ، الأستاذ يَفْتخر بطلابه كيف لا وقد أصْبح " أبو زمع وجمال " حَالياً من أفضل المدربين على الساحة المحلية فجمال محمود مُديراً فنياً للشباب وأبو زمع على رأس الإدارة الفنية للمنتخب الوطني ، ويفتخر أيضا ًبأفضل مُدافع "وحداتي " العمدة يوسف العموري والدور الكبير للكابتن عزت حمزة بمنحه الفرصة للتواجد بالفريق الوحداتي ومؤخراً تم إخْتياره لتدريب فريق ال 16 ، ولعلا الصُدفة من قادت عصام محمود للتواجد بجانب رفيق الدرب الأخر جمال محمود وهو المساعد له حالياً ، وفي أقْصى الصورة يظهر "دينمو " الوحدات وأحد أفضل من شغل مركز الوسط في تاريخ النادي "سفيان عبدالله" الذي إحترف العمل الإداري بدولة الإمارات العربية ، وهو حالياً الأفضل وحداتيا ًكإداري مُحترف في منظومة كرة القدم الحديثة ، ويظهر بالصورة خضر عبيد وهو المدرب الأميز أيضاً ومن تتلمذ في مدرسة عزت حمزة والذي إحتضنه لاعباً ، ويتواجد كذلك ابو داود الذي يُعتبر من أفضل مدربي الحراس محلياً والذي إحترف التدريب بالكويت لأعوام وهو حاليا ً بعمان ، كما يتواجد "أبو زمع " أحد أفضل المواهب في تاريخ النادي ومدرب الوحدات سابقا ًوالذي ساهم بحصول الوحدات على لقبين للدوري ولقباً لكأس الاردن وكأس الكؤوس ، ولكن ما ينقص الصورة من ذاك الجيل وبكل صراحة " المايسترو " رأفت علي لتكون بمثابة " لوحة " تاريخية لما يُقدمه نادي الوحدات من خامات كلاعبين ومدربين وإدارين فرأفت علي يُعتبر من أميز لاعبي الوحدات في ذاك الجيل وهو الذي وصل لعمر 39 عاماً كلاعب ، ً وهو حاليا ً مشروع مدرب ناجح بأول إنجاز له مع فرق الوحدات الشابة ،،
صُورة تحتاج إلى "برواز" لإناقة شُخصوها ولتاريخهم في النادي ولا ننسى تاريخ عزت الحافل كأحد " حامي الذاكرة " حالياً ،،،
في وادع الصقر " وداعية " ياأخر ليلة تجمعنا وداعية أعز الناس يودعنا "
ليلة وياعساك تعود ، عسى الله يصبر الموعود ،،،،
لم أجد كلمات تُنصف وداع الصقر مؤثرة كتلك التي إنْطلقت من مُطرب الخليج عبدالكريم عبدالقادر "وادعية " ، محمود شلبايه كان منذ ظهوره الأول بالفريق الأول في قمة كأس الكؤوس ضد الرمثا في عام 1997 ، إهْزوجة للفرح والنصر والإنتماء ، أشْفقت يومها الجماهير على ذاك الفتى النحيل ولم تدري أن ذاك الفتي سيصبح الهداف التاريخي لنادي الوحدات ومتخصص للتسجيل في الديربي ، أحد أهم المواهب في تاريخ النادي يستعد اليوم لوداع جماهير الوحدات كلاعباً بعدما أفنى عشرين عاماً في خدمة هذا الصرح الرياضي ، قال عنه عدنان درجال المدرب العراقي عندما كان مدرباً لمنتخب الشباب العراقي في مباراة جمعته بمنتخبنا الشاب وقتها
"أستغرب وجود موهبة كهذه بالأردن وبعيدة عن المنتخب الأول! " ، ابعده ابو العوض رحمه الله عام 99 عن دورة الحسين مفضلاً عليه غانم حمارشة ، ولاحقا ًأحتضنه المرحوم الخبير الجوهري بعدما عرف قيمة "الصقر " وقدم معه مستويات هي للأن حديث أي مُهاجم محلي يبحث عن نفسه كهداف ، كيف لا وأهدافه باليابان وكوريا وايران لازالت "تُدّرس" لأي مهاجم يبحث عن التمركز الصحيح وقنص الأهدف بالرأس والقدمين ، مثلما أحتضنه نادي الوحدات هّدافاً ورمزاً
محمود شلبايه "دُرة نادرة " ظهرت بنادي الوحدات وإسْتطاع من خلال دعم الجماهير التحليق كأفضل الهدافين ، وصاحب الرقم القياسي كأبرز هدافي كأس الاتحاد الأسيوي
شدّني إرتقاء الصقر بإحدى الصور ربما التاريخية لمسيرة هذا اللاعب وهو يرتقي كلاعب "كرة الطائرة "باحثاً عن "جوول " يُسْعد به جماهير الوحدات المُتيمة ،،
في ذكرى رحيل " الإعلامي" سليم حمدان رحمه الله تُودع جماهير الوحدات لاعباً فذاً قلما يتكرر ، في يوم الثلاثاء إعتدنا على صفحة "ابو السلم" رحمه الله من الساحة لتنصف لاعبي الوحدات المُعتزلين ولكنها إختفت مع رحيل "حامي الذاكرة "
فلم أجد أحد يُنصف لاعبي الوحدات المعتزلين كقلمه ، فنستعيد جزء من ذكريات الاستاذ سليم رحمه الله مع الصقر ، وكأن المقال من زوايته الصباحية التي كانت تصدر صباح كل ثلاثاء ويُطل بها على عُشاق الوحدات ،،،
ع الســـــــــــــــــــــــريع كرويا ً ،،،
# الكلام الصادر من لاعبي الوحدات بحق الصقر أثلج صُدورنا حقيقة ، هي تلك الكلمات الصادرة من الباشا رغما حداثة عهده بالوحدات وكذلك زعترة والمايسترو حسن عبدالفتاح ،،نافذة الكترونية نطل من خلالها لردود الأفعال للحدث الوحداتي باعتزال الصقر ،،
# ربما إقالة في نادي شباب الخليل " العميد " للمدرب رائد عساف
بسبب سوء النتائج بالدوري الفلسطيني ،، صورة من غربي النهر تدل على شعبية الوحدات هناك ، الذي كان له دوراً باستقبال مواهب فلسطين امثال زاهر النمري ،غسان بلعاوي ، خضر عبيد ،زياد الكرد ، خلدون فهد ، فادي لافي ، كشكش ، العتال ، البهداري ، اشرف نعمان وكذلك مشاركة فرقه بدورة الوحدات العربية ،،،
مهرجانات الإعتزال "صنعة " وحداتية عرفت من عام 1979 عندما اقيم مهرجان اعتزال للاعب الوحدات الأسبق الهداف نصر قنديل وكان مهرجانا كبيراً ، وتوالت بعدها مهرجانات الإعتزال بحضور نجوم العرب في تكريم اللاعب خالد سليم ،، وبعدها اتى الدور للداهية " جهاد عبدالمنعم " وكذلك الأمر رأفت علي ، وحتى ابو زمع الذي تم تكريمه بحضور جماهير الوحدات والمنتخب الوطني من خلال مباراة للمنتخب الوطني ، وأخيرا جاءت مباراة " اعتزال " شلبايه لتثبت أحقية نادي الوحدات بتكريم رموزه ،،
نتواصل مع ردود النجوم على إعتزال الصقر ،، وبنافذة الكترونية نبحث بكل مافيها من تعليقات بخصوص إعتزال شلبايه " للتاريخ "
ولعلا الكلام الصادر من الكاتب الصحفي المحبوب تيسير العميري ، يحقق أن مباريات الإعتزال "صنعة " وحداتية بينما الأندية الاخرى تتنكر للاعبيها