نعم: إلا رأفت علي يا أبا أحمد - نعم: إلا رأفت علي يا أبا أحمد - نعم: إلا رأفت علي يا أبا أحمد - نعم: إلا رأفت علي يا أبا أحمد - نعم: إلا رأفت علي يا أبا أحمد
لقد استمتعت بقراءة مقالة الأخ هيثم أحمد عن نجم النجوم رأفت علي، وأعتبرها نموذجا على الكتابة الإبداعية في مجال الرياضة، فقلة من الصحفيين الرياضيين من تجده مواكبا للأنشظة التي يكتب عنها للجمهور، ولكن الأخ هيثم يؤكد في كل مرة علو كعبه وانغماسه وعشقه للرياضة والرياضيين ولا سيما من ارتدى منهم الفانيلة الخضراء والسروال الأحمر، مقالة مفعمة بالحب والصدق والانتماء والإنصاف وإعطاء كل ذي حق حقه ... نعم يا أبا أحمد أقولها معك وأرددها مع جميع الجماهير التي سحرها ذكاء وإبداع هذا اللاعب المعجزة بكل المقاييس، إلا رأفت علي.
تختلف الناس في قدراتها على التحمل وتجاوز حالات الإحباط والظلم والخسارة، والبعض قد ينهار بسبب لحظة ظلم أو حالة تمييز ضده، ولا أظن شخصا، ولس لاعبا فحسب، في هذه البلاد قد واجه ما واجهه ويواجهه رأفت علي من ظلم وتحيز وتهميش على المستوى الإعلامي والرسمي وحرمانه من حقه الطبيعي في تمثيل منتخب بلده، وهو في عز تألقه ولياقته وفإمكاناته، ورغم ذلك فقد كنت أجده بعد كل محنة أقوى من السابق وأشد إصرارا على التألق وإحراز النتائج الإيجابية وقيادة فريقه إلى منصات التتويج ليحطم الأرقام القياسية لجميع من سبقوه في قيادة نادي الوحدات،
لقد عاصرت الوحدات منذ 1978 وواكبت بنفسي ارتقاء نجومية معظم نجوم القلعة الخضراء مذ ذلك الحين، بدء بنصر قنديل وشقيقيه المرحوم جلال والرائع وليد، مرورا بخالد سليم ونادر زعتر ويوسف العموري وجهاد وهشام عبد المنعم وفيصل وابو زمع وصولا إلى عامر ذيب وحسن عبد الفتاح، ولكم فكرت وأجريت المقارنات، إلا أنني لم أجد وجها للمقارنة بين نجومية وجماهيرية رأفت علي على مر العصور الوحداتية، ولا أظنه سيتكرر في ملاعبنا على مدى هذا القرن.
نعم هو أسطورة حية، عندما أذكره أتذكر محمود درويش وغسان كنفاني وفيروز وصباح فخري، فهو في مجاله لا يقل إبداعا وكاريزما عن هؤلاء المبدعين.
كتبت فأبدعت كما ابدع ابو احمد وكما يبدع الفنان ال R 13
نعم قله قليله في العالم العربي من ابدع وحرم من تمثيل ابداعه في وطنه ومنهم البيكاسو رأفت علي
ولكن نقول سيبقى رأفت في قلوب مئات الالاف من الجماهير الوحداتيه كما بقي الاسطوره خالد سليم لاعب القرن العشرين وسيكون رافت باذن الله لاعب القرن الواحد والعشرين لتستمر المسيره الوحداتيه المظفره
شكرا لك اخي محمد
لا حول ولا قوة الا بالله
شئ غريب عجيب ان تقارن لاعب كرة قدم بغسان كنفاني
فعلا الوحدات يتحول الى مجرد كرة قدم
لا أفهم ما سر كل هذا من الاستهجان والاستنكار أخي العزيز ، وما الضير في المقارنة، بل ما الضير في لفت اهتمام الجيل الناشئ بقامات إبداعية من أمثال الراحلين الكبيرين غسان كنفاني ومحمود درويش، وفيروز وصباح فخري، فهؤلاء جميعا مبدعون في مجالاتهم، ولا تنتقص الرياضة من قيمة الإبداع ... ولا يضير غسان كنفاني أن يقاس الإبداع به وأن كان في مجال رياضي ... ولماذا استنكرت المقارنة مع غسان ولم تستنكرها مع بقية الأسماء المذكورة ... أم هو التقديس والتنزيه .......
كنت أرجو التريث في الانتقاد والنظر إلى الموضوع من زاوية أخرى، فأنا قصدت ذكر من ذكرت لأذكر الأجيال الصاعدة بمبدعين غير مبدعي كرة القدم، دون أن أنكر عليهم عشقهم للرياضة ... أرجو أن تكون قد وصلت الرسالة
تنويه: لقد أعددت ملف خاصا في عدد سابق من جريدة الوحدات الرياضي حول الراحل الكبير غسان كنفاني في ذكرى استشهاده ....
أنا لو منّك .. بجمّع كل ما قيل في الأسطورة الخالدة رأفت علي وبعملُه كتاب وِلّا موسوعة ، وهاي سهله عليك وفي المتناول .. مزبوط ؟.
بس يا خوفي هالموسوعة ما توفيه حقه لرأفت ..
عمرك أطول من عمري يا ختيار!!!!!
أقسم بالله العظيم يا أخ جمال بأنني كنت أفكر بهذا الأمر أثناء كتابة هذا الموضوع، وكنت أقلب في أفضل الصيغ لعمل مشروع يجمع السيرة الحياتية والفنية لهذا اللاعب الأسطورة تتضمن كل ما كتب عنه، وسوف أدرس الموضوع من جميع جوانبه وأرجو أن أتمكن من إنجاز عمل يليق بإنجازات وعطاءات أبو علي ... الذي أتمنى أن تتواصل بعد الاعتزال ..
صراحة استفزتني كثيرا هذا المقارنه واتمنى شطبها ومهما وصل اليه رافت علي على مستوى الرياضه فهو لا يقارن ابدا بهؤلاء العظماء
ارجو ان تشطب هذا العبارة يا اخي !!!
لا أفهم ما سر كل هذا من الاستهجان والاستنكار أخي العزيز ، وما الضير في المقارنة، بل ما الضير في لفت اهتمام الجيل الناشئ بقامات إبداعية من أمثال الراحلين الكبيرين غسان كنفاني ومحمود درويش، وفيروز وصباح فخري، فهؤلاء جميعا مبدعون في مجالاتهم، ولا تنتقص الرياضة من قيمة الإبداع ... ولا يضير غسان كنفاني أن يقاس الإبداع به وأن كان في مجال رياضي ... ولماذا استنكرت المقارنة مع غسان ولم تستنكرها مع بقية الأسماء المذكورة ... أم هو التقديس والتنزيه .......
كنت أرجو التريث في الانتقاد والنظر إلى الموضوع من زاوية أخرى، فأنا قصدت ذكر من ذكرت لأذكر الأجيال الصاعدة بمبدعين غير مبدعي كرة القدم، دون أن أنكر عليهم عشقهم للرياضة ... أرجو أن تكون قد وصلت الرسالة
تنويه: لقد أعددت ملف خاصا في عدد سابق من جريدة الوحدات الرياضي حول الراحل الكبير غسان كنفاني في ذكرى استشهاده ....
لا أفهم ما سر كل هذا من الاستهجان والاستنكار أخي العزيز ، وما الضير في المقارنة، بل ما الضير في لفت اهتمام الجيل الناشئ بقامات إبداعية من أمثال الراحلين الكبيرين غسان كنفاني ومحمود درويش، وفيروز وصباح فخري، فهؤلاء جميعا مبدعون في مجالاتهم، ولا تنتقص الرياضة من قيمة الإبداع ... ولا يضير غسان كنفاني أن يقاس الإبداع به وأن كان في مجال رياضي ... ولماذا استنكرت المقارنة مع غسان ولم تستنكرها مع بقية الأسماء المذكورة ... أم هو التقديس والتنزيه .......
كنت أرجو التريث في الانتقاد والنظر إلى الموضوع من زاوية أخرى، فأنا قصدت ذكر من ذكرت لأذكر الأجيال الصاعدة بمبدعين غير مبدعي كرة القدم، دون أن أنكر عليهم عشقهم للرياضة ... أرجو أن تكون قد وصلت الرسالة
تنويه: لقد أعددت ملف خاصا في عدد سابق من جريدة الوحدات الرياضي حول الراحل الكبير غسان كنفاني في ذكرى استشهاده ....
مروان كنفاني حارس مرمى النادي الأهلي المصري في حقبة الستينيات وحتى الـ 73 وزوج المذيعة والممثلة المصرية نجوى ابراهيم هو شقيق الأديب الفلسطيني الراحل غسان كنفاني ، وهذا اللاعب طُرد من مصر ( رُحِّل ) منها على خلفية قضايا وانتماءات سياسية
ومن شابه أخاه فما ظلم !.
أقسم بالله العظيم يا أخ جمال بأنني كنت أفكر بهذا الأمر أثناء كتابة هذا الموضوع، وكنت أقلب في أفضل الصيغ لعمل مشروع يجمع السيرة الحياتية والفنية لهذا اللاعب الأسطورة تتضمن كل ما كتب عنه، وسوف أدرس الموضوع من جميع جوانبه وأرجو أن أتمكن من إنجاز عمل يليق بإنجازات وعطاءات أبو علي ... الذي أتمنى أن تتواصل بعد الاعتزال ..