من هنا وهناك ،، على هامش قصة " مرضي " فلنرضى بواعدينا !!
من هنا وهناك ،، على هامش قصة " مرضي " فلنرضى بواعدينا !! - من هنا وهناك ،، على هامش قصة " مرضي " فلنرضى بواعدينا !! - من هنا وهناك ،، على هامش قصة " مرضي " فلنرضى بواعدينا !! - من هنا وهناك ،، على هامش قصة " مرضي " فلنرضى بواعدينا !! - من هنا وهناك ،، على هامش قصة " مرضي " فلنرضى بواعدينا !!
من هنا وهناك ،، على هامش قصة " مرضي " فلنرضى بواعدينا !!
عبدالله ذيب وأبُو زمع ،،، في صورة تُبْرز دور نادي الوحدات ،،
مُنحت الفُرصة للكابتن عبدالله ذيب لتمثيل الفريق الأول وهو بعمر لايتجاوز ال 16 ربيعاً ، وهذا هو دور النادي بِمْنح أبنائه الفرصة وهم بعمر صغير ، عبدالله ذيب عاصر جيلاً ذهبياً وقتها ، يتمثل بفيصل إبراهيم وسُفيان عبدالله وأشرف شتات ، رأفت علي وعبدالله زمع ، وتعلم من هذا الجيل الشيء الكثير ،، فأن تُزامل الكابتن
" أبو زمع " كلاعباً بالفريق الأول وكذلك مدرباً للوحدات وأيضاً مديراً فنياً للمنتخب الوطني الأول ،، كثير من جماهير الوحدات تُطالب بتواجد أكثر من "واعد " وحداتي من فريق ال 18 بالفريق الأول ولكن بظل سياسة المدير الفني" حمد " وإدارة النشاط فلا نحلم بتواجد لاعب واعد بالفريق الأول بظل سياسة تطفيش أبناء النادي والإعتماد على الصفقات الجاهزة ،،ولنا عتب على الجهاز الفني بقيادة حمد بعدم متابعة اي مباراة للفريق الشاب بقيادة رأفت علي ولا حتى مباراته امام الرمثا لرؤية مواهب بحجم معاذ القاضي وطنوس وصاحب الهدف الجميل " انس العوضات " !
نعود إلى هذه الصورة لأول تواجد للكابتن عبدالله ذيب بالفريق الأول ، يتواجد بالصورة
" باسم فتحي ، أبو زمع ،رأفت علي ، أبوصفيه ، قنديل ، جبار هاشم
جُلوساً من اليمين ( سفيان عبدالله ، فادي شاهين ، ايهاب ، مصعب الرفاعي ، عبدالله ذيب ) *
تكلمت مع الكابتن عبدالله ذيب بخصوص هذه الصورة التي أعادت الذكريات لأول ظهور له مع الفريق الأول بعام 2003 وتحت قيادة الخبير عيسى التُرك ، وقال أنها من الصُور التي يحتفظ بها ويَعْتز بها كثيراً كونها سَجلت الحضور الأول له مع الفريق الأول برفقة نجوم لها ثقلها بوقتها ، وأضاف أيضاً أن هذه التشكيلة خاصت لقاءً وديا ًمع المنتخب الوطني الأولمبي وقتها الذي كان يمثله ثلة من النجوم ، عامر شفيع ، خالد سعد ، حسن عبدالفتاح ، عوض راغب ،طارق فيصل ، سمعان هلسه ويومها تغلب الوحدات على المنتخب الأولمبي وسجل عبدالله ذيب "هدفاً" جاء من صناعة الكابتن عبدالله ابو زمع ، ويقول أنه تلقى في هذا اللقاء الدعم المعنوي الكبير من نجوم بحجم ابو زمع ، فيصل ، رأفت علي ،،سفيان ،،،،
" إنسانية" ، ومَحبة كبيرة من مشجعي الوحدات ،،،
أيضاً وبكل أمانة عبدالله ذيب يملك " إنسانية " كبيرة وتجده يُلبى النداء هو وزملائه لأي "مشجع وحداتي" يطلب رؤيته وخصوصاً من هم على سرير الشفاء ،، فهذه الإنسانية والكريزما صناعة في نادي الوحدات ،،، يُعلق عبدالله على هذا الموضوع بالذات ويقول هو ما يجنيه اللاعب من الرياضة محبة الجماهير وأردف قائلاً انه من المستحيل أن يرد طلباً كهذا لانه يعرف حجم معاناة جماهير الوحدات ،،
على هامش صفقة مرضي " وبكل حياد " !!
لابد من الإشارة أولاً إلى إمكانيات اللاعب فهو لاعب جيد يمتلك قدرات فنية مُميزة كان أحد لاعبي الوحدات للفئات ، وللأمانة هو من تخلى عن الوحدات كونه شبل صغير ومشوار الزرقاء للوحدات لشبل صغير قادم من الزرقاء مُكلف مادياً وبدنياً
فعندما غادر الوحدات لم يكن يتجاوز ال 15 ربيعاً ، ومن غير الممكن أن يكون للأجهزة الفنية دور بإهمال هذه الموهبة لأنه كثير من الأطفال بهذا العمر بتركون التدريب ، ومن غير المنطق أن نبحث عنه ، ويوجد الكثير من المواهب تطرق نادي الوحدات يومياً ، صُقلت موهبة اللاعب بنادي إتحاد الزرقاء وبعدها لعب لإتحاد الرمثا والمنشية وإسْتقطبه الأهلي بعدما عرف قيمة اللاعب الفنية ،، على الورق اللاعب كان في المنتخب الأولمبي إحْتياطياً لجيل وحداتي يفوقه بمراحل " جيل رجائي ، صالح راتب وسمير رجا وحتى سريوه ، وكان إحتياطياً لهذه الأسماء ،، ولكن إهْمال مواهبنا من قبل المدراء الفنيين والإعتماد على الصفقات الجاهزة وتخبط إدارة النشاط بإحضار مما هب ودب من المُدربين الذين قضوا على مواهبنا وساهموا بتراجع مستوى صالح ورجائي وبيع سمير وهروب سريوه ، بينما وجد مرضي "الرضا " من إدارة مُحترفة بالنادي الأهلي ، ومدرب قدير كماهر البحري ،، على الطرف الأخر وبكل حياد الصفقة أتت إنتخابية كون الرئيس نجح بالإنتخابات بالزرقاء وأراد ربما رد بعض الدين لمحافظة الزرقاء وجمهور الوحدات هناك ، بشراء أحد أبنائها البارزين لتمثيل الوحدات ، اللاعب ربما أراد اللعب بالوحدات ولكن بالحقيقة النادي يمر بضائقة مادية خانقة وبخلافات إدارية كبيرة ،، ولا أنكر ان اللاعب ارتفع سعره بناديه بعدما فاوضه الوحدات أو أحس الأهلي بقرب اللاعب من تمثيل الوحدات ،، فعمل على رفع راتب اللاعب ، وأيضا الراتب الذي طلبه من الوحدات ومقدم العقد يفوق أقرانه من اللاعبين فمن الممكن خلق مشاكل بالفريق نحن بغنى عنها ، حقيقة كنت على يقين بفشل الصفقة كون التناغم الإداري الحالي لايقدر على إتمام صفقة بحجم
" مرضي " وكذلك لتردي الأوضاع المالية بالنادي ، تهميش صالح ورجائي أبْعدهما عن المنتخب الوطني الاول بينما كان المدير الفني للمنتخب الوطني ابو زمع
" حيادياً" بجلب اللاعب الجاهز " الذي يلعب بناديه "
" رجائي ، صالح ، بشتاوي ، احمد هشام " هؤلاء اللاعبين لم يجدوا فرصة ببطولة الدرع التحضيرية ، رغما أحقية " حمد " بإجراء خمس تبديلات فهل يجدوا فرصة ببطولة الدوري أو بطولات الإتحاد الأسيوي مثلا ،،
صورة " وتعليق " عندما كان المنتخب يَعج بالمواهب !
صورة من الزمن الجميل لأفضل المواهب التي طرقت المنتخب الوطني ، وعندما كُنا نملك منتخباً يُقارع أعتى الفرق بقارة أسيا تحت قيادة المرحوم " محمود الجوهري " مؤسس كرة القدم الحديثة بالاردن دون أي مجاملة ،، نعود للصورة التي يظهر فيها الكابتن ابو زمع "المدير الحالي للمنتخب الوطني " والذي يسعى جاهداً لإعادة تلك الصورة البهية للكرة الأردنية ،، هذا المنتخب "هزم " إيران بازادي الشهير وعذب اليابان وتفوق على منتخبات لها صولات وجولات بالقارة الأسيوية ، بل سجل أفضل ترتيب في تاريخ الأردن من خلال ترتيب المنتخبات الصادر عن الفيفا ،،
أتساءل كغيري من المتابعين أين هي المواهب في الكرة المحلية حالياً ولماذا عجزت الأندية عن رفد المنتخبات الوطنية بالمواهب كتلك الفترة ،، الغريب بالصورة إبتعاد كل من في الصورة عن تمثيل المنتخب الوطني الحالي بإسْتثناء "عامر شفيع " المتبقي الوحيد ضمن المنتخب الوطني الحالي وربما حسن عبدالفتاح الوحيد "القادر " على العودة للمنتخب الوطني الحالي ، هجر البعض منهم كرة القدم وإعتزل البعض وأصبح البعض مدرباً ،، ولازال البعض يلعب للأندية ولكنه يردد
"ياليت الشباب يعود يوما" ،، يظهر بالصورة من اليمين وقوفا "
عامر ذيب ، فراس طالب ، علاء مطالقة ، مصطفى شحده ، عوض راغب ، المحارمه ، قصي ابو عاليه ، عيسى محاد ، انس الزبون ،،
فيصل ابراهيم ، العوضات ،خالد سعد ، عامر شفيع ،مؤيد سليم ، حاتم عقل ،انزور نفس ، حسن ،
شتات ، شلبايه ، بدران ، ابو زمع ، حسونه ، الشبول ، بشار بني ياسين
بقي منهم في الملاعب ، " عامر ذيب ، علاء المطالقه ، عبدالهادي المحارمه ، شفيع ، حاتم عقل ، حسن ،
على هامش " محاولة تكبيد النادي صفقة جديدة " سيسينيو البرازيلي !!
يُحَاول " المُتنفذون في نادي الوحدات من فرض اللاعب "سيسنيو" المُبتعد منذ مواسم عن لعبة كرة القدم ، ولكن حنكة " حمد " رفضت الرضوخ لمحاولة جلب هذا اللاعب لطمس موهبة اللاعب الواعد ادهم القرشي ، هذا اللاعب يعاني من اصابة ابعدته لمواسم عن اللعب وخلال ثلاث مواسم خاض اللاعب عدد قليل من المباريات ،،
ذكرني هذا اللاعب باللاعب " ايمانويل امونيكي " لاعب البرشا السابق ، والذي تعاقد معه الوحدات برقم فلكي وقتها ، بعهد المدرب عيسى الترك ،الأشول وقتها ظهر في مسابقة دوري أبطال العرب وبدى بعيدا عن مستواه ويومها تم استشارة المرحوم محمود الجوهري عل امل ان يقدم اللاعب جزءً من مستواه ، لتجد الجماهير لاعبا منتهي الصلاحية و"مقلب " يضاف للمقالب التي تكبدها نادي الوحدات ،، يومها تساءلت جماهير الوحدات هل التعاقد معه كان ضمن الجهاز الفني او كلاعب كون اللاعب كان يبلغ من العمر 36 عاما ً ،،،
فريق ال 18 وانجاز جديد للكابن رأفت علي ،، ومرة اخرى " انس العوضات
اول انجاز تدريبي للكابن رأفت علي وبجيل وحداتي شاب "زرع " فيهم روح الانتماء وحب الفانيلة الخضراء فكانوا عل الوعد وحققوا الاتجاز ، جيل نتمنى الاستفادة منه وعدم "تحريره " للاندية الاخرى " المتطفلة التي تعتاش على فضلات نادي الوحدات ،، جيل رائع نكرر الابتعاد عن موسم عن البطولات واعطاء جيل وحداتي "فتي " يستحق تمثيل الوحدات وجمهوره افضل من بطولة محلية ، ربما تجربة الوحدات مع " حمد " التي تفوق امكانيات النادي تجعلنا نطالب من جديد بفرصة كالتي منحت للبرنس وهذه المرة بعودة ابو زمع رفقة رأفت علي ، الذي يعرف امكانيات هذا الجيل الرائع وخصوصا امكانيات طنوس ، معاذ القاضي ، وانس العوضات والاخرين ،، أو بمنح الفرصة لجمال محمود "الأفضل " على الساحة المحلية برفقة رأفت علي وبعقد يمتد لموسمين ودون أي تدخل اداري ،،
يبدو أن توقيع أسامه سريوه وباسل شاهين للجزيرة ومحمود شوكت للأهلي جعل الكابتن عزت حمزه "يتحسر " على ضياع تعبه بظل سياسة النادي على تحرير اللاعبين وجلب لاعبين أخرين من خارج النادي ،، الكابتن عزت حمزه بدى متحسراً ،، على وضع النادي!
# اختلاف التصريح بين طارق خوري ومحمود مرضي جعلت الجماهير تحمل إدارة النادي مسؤولية ضياع الصفقة ،،،
وأخيرا بعيدا عن الرياضة "رجع أيلول " ،،،
خريف من العمر يأتي " وأوراق تتساقط على أنغام ورقو الأصفر شهر أيلول ، معلنة بدء فصل الخريف ،
ورقو الأصفر شهر أيلول تحت الشبابيك
ذكرني و ورقو دهب مشغول ذكرني فيك
رجع أيلول و أنت بعيد بغيمي حزيني قمرها وحيد
بيصير يبكيني شتي أيلول و يفيقني عليك يا حبيبي
ليالي شتي أيلول بتشبه عينيك
يا ريت الريح إذا أنتا نسيت حبيبي أول الخريف و ما جيت
ينساها الحور و قمرها يغيب و ليلا يطول
محمود مرضي لا يستحق كل هذا التفكير والعناء
تجده لاعبا عاديا فلدينا من يفوقه من اللاعبين قدرة
صدقوني اننا نفخنا من خلال هذا المنتدى في محمود مرضي كانه سواريز او شتفيشنايدر
انسوا موضوعو الله معاه
لا يتحمل حمد مسؤولية اللعبين الشباب الذين لم يصلوا بع للفريق الاول
بل يتحمل مسؤولية من هم معه
عليهم ان ياخذوا فرصهم
صالح راتب من الافضل على الساحة يجب ان يكون
رجائي مميز جدا فلا تهملوه
لا ندم على فراس شلباية لانه اخذ فرصته بالكامل وهذا ما لديه
وان ذهب احمد هشام ساقول له الوداعا