مفاجأة ربما تعد صادمة لبعض المشجعين في كرة القدم، أن رموزا في بعض الأندية يتمنون خسارة فريقهم في المباريات لمصالحهم الشخصية، وكرهها في نجاح شخص آخر في المنظومة سواء كان مدربا أو إداريا أو لاعبا.. هذا الحال ينطبق على العديد من الأندية، بل يمتد لحال المنتخبات الوطنية.. في هذا الموضوع حدث ولا حرج.. المظلوم في هذا السيناريو هو المشجع المخلص البعيد عن "كولسات” ما يجري في الأندية والمنتخبات.
والله يا عزيزي لا ينطبق ذلك الا على نادي الوحدات وقارن كيف تدافع تلك الأندية عن لاعبيها وعن حقوق النادي مقارنة مع جماعتنا حتى في اللجان المؤقته نراهم يستميتون في الدفاع عن حقوقهم وأكبر دليل ما فعله رئيس نادي الرمثا المؤقت وبين اللجنة المؤقتة لدينا والتي صبت كل اهتمامها في موضوع الانتخابات وسمحت لمن عبثوا بالنادي بالترشح وتشكيل لجان.... الخ.
والله يا عزيزي لا ينطبق ذلك الا على نادي الوحدات وقارن كيف تدافع تلك الأندية عن لاعبيها وعن حقوق النادي مقارنة مع جماعتنا حتى في اللجان المؤقته نراهم يستميتون في الدفاع عن حقوقهم وأكبر دليل ما فعله رئيس نادي الرمثا المؤقت وبين اللجنة المؤقتة لدينا والتي صبت كل اهتمامها في موضوع الانتخابات وسمحت لمن عبثوا بالنادي بالترشح وتشكيل لجان.... الخ.