أجمل هتاف من أجمل جمهور - أجمل هتاف من أجمل جمهور - أجمل هتاف من أجمل جمهور - أجمل هتاف من أجمل جمهور - أجمل هتاف من أجمل جمهور
وأجمل جمهور .. أجمل هتاف..
أحتار حقاً ماذا أريد أن أكتب عن تجربة البارحة؟ أأكتب تجربتي الخاصة!! أم أقفز إلى مشاعري حيث أختبرتها لأول مرة بشكل واضح هناك؟
هناك من أدعى ظلماً بأنه لو جلست في المدرجات سوف أسمع ما يجرح حيائي كأنثى... هناك من أدعى أن الجمهور قد لا يتسع لوجود فتيات هناك وقد افترى على هذا الجمهور
جماهير نادي الوحدات!!! أروع حالة يمكن أن تمر بك وتصادفك على مقرب من قلبك الخافق بحب هذا النادي... تثبت لك أن إيمانك بفكرة الوحدات هو فطرة لا يمكن المزاودة على أخلاقها الرفيعة... جمهور بكافة الأخلاق التي تنحني لها إحتراماً وأسرق من معلمي في الشغب قوله " أخلع لهم كشتي إحتراماً وتقديراً " أخلعها لأنني منهم ( حافية .. مسخمة ) فأنا مثلهم لست أملك قبعة تستر هذه الكشة التي أنتجها مخيمٌ ما... لجوة ما ... وشعور طبيعي بحرمان ما....
جمهور ما خاب ظني فيه... ولن يخيب... حين أقدمت على هذه التجربة برغم كل ما رافقها من إيماءات غريبة عن الجمهور الأجمل ... وسلطت سيوف على الجمهور قبل مني... جمهور يستحق أن تجلس مشجعات نادي الوحدات بينهم.. ولا يبادر إلى ذهن الواحدة منهن أنهن يجلسن بين غرباء... رأيت المخمرة في الستاد.. رأيت المجلببة... رأيت بالقرب من الأولى أكثر من أربع من مشجعات الوحدات... ولم يكن على حرج من مجييئهن... رأيت في الدرجة الثانية العديد من مشجعات الوحدات .. ولم أشعر بأنهن على حرج من المجيء..... ببساطة لأنهن مثلي جلسن بين أجمل جمهور وأكثرهم رقياً وسمعن مثلي أجمل هتاف.
ولا زلت حتى لحظة كتابتي هذه يتردد في مسمعي كل تلك الهتافات والنسق الجميل بين الأولى والثانية... وقد أصدقكم القول كان من أجمل الأشياء أنني دخلت وهم يهتفون " الشعب يريد منافس للوحدات "
ما زلت اتمنى على إدارات ملاعبنا وفي مختلف المناطق ان يخصصوا مكان في المدرجات "كما كانت في الثمانينات" درجة كاملة مخصصة للعائلات لضمان اكبر عدد من الحضور العائلي.
ما زلت اتمنى على إدارات ملاعبنا وفي مختلف المناطق ان يخصصوا مكان في المدرجات "كما كانت في الثمانينات" درجة كاملة مخصصة للعائلات لضمان اكبر عدد من الحضور العائلي.
تستطيع العائلات ان تجلس شمال المنصة
يوجد القليل من الجماهير
أحمد الله كثيرا ً أن عشت تجربة حبك الفريد لصرحنا الخالد بعينك المجردة
وبقرب أكثر من اسم مارد يلامس شغاف القلب والروح
وأحمد الله أكثر أنك لم تلتفتي لمن حاول مرارا ً ثنيك عن المضي بطريقك
جماهيره قمة في العطاء والرقي والروعة والوعي والالتزام
رغم أن مباراة الأمس هي الأكثر جماهيريا بعد مباراتنا أمام الغريم
وأيضا انتهت بالتعادل في ظل تواضع الأداء الوحداتي
بمعنى أن لحظات الأمس كانت من أصعب ما مر به العاشق الوحداتي طوال منافسات الموسم ربما
فهل سمعتي كلاما ً خارجا ً عن النص ؟ لا أظن ذلك
وكلي ثقة ان ستعيدين الكرّة مرات كثيراااااااااااااات
فهنيئا ً لك مرة أخرى يا مـــي
و بتمنى من بقية المشجعات انهم يكونوا جريئات و يتفضلوا يحضروا المباريات بالملعب لاني متأكد انهم لن يجدوا الا كل شيء برفع الراس و بنفتخر فيه جميعا .. فاحنا جمهور الحضارة