بين حانا ومانا... وقبل أن تضيع لحانا - بين حانا ومانا... وقبل أن تضيع لحانا - بين حانا ومانا... وقبل أن تضيع لحانا - بين حانا ومانا... وقبل أن تضيع لحانا - بين حانا ومانا... وقبل أن تضيع لحانا
بين حانا ومانا... وقبل أن تضيع لحانا
بكل الأحوال نادي الوحدات هو الهدف الثابت في المعادلة والأسماء مهما كان حجمها فهي متغيرات
الصراع الإداري غير المبرر بلغ أوجه في نادي الوحدات والمصلحة الشخصية فقط هي المحرك الحقيقي للجميع ولا أستثني أحداً.
في يوم ما كان التنافس الإداري –إن جاز تسميته تنافسا- ينقسم بين كتلتين وفق مصالح شخصية وأحيانا أيديولوجية وقد ساهم ذلك التنافس في كثير من الأحيان في تكسير مجاديف النادي خصوصاً عندما يستقوي البعض على الكتلة الأخرى ولكنه في الحقيقة يستقوي على نادي الوحدات.
أحد الأمثلة المهمة التي حدثت وزادت الانزلاق في الوحل الشكوى التي أطاحت بمجلس الإدارة المنتخب وفي حينها برر لي بعض الأصدقاء المقربين بأنهم يسعون لتنظيف النادي بهذه الشكوى وقد أثبتت الأيام عدم تنظيف النادي وان المصالح وكراهية بشار بشكل شخصي هي المحرك الرئيسي للشكوى.
أصبح النادي في صراعات متعددة وليس مجرد كتلتين، والكل –يضرب- والنادي الخاسر الأكبر وآخر الأحداث ملف ديون النادي ولم أقتنع بأي وجهة نظر، لا رئيس النادي ولا أعدائه –ليسوا منافسين- ولا وجهات نظر الجبهات الأخرى ويستمر النادي في دفع الثمن الباهظ للفاتورة.
لا أخفي رأيي الشخصي في المراحل الأولى لوجود بشار الحوامدة في بدايته عندما كنت أرى وجوده جيداً من منطلق أنه شخص جديد وفكر شبابي جديد قد ينقل النادي نحو الأمام خصوصاً بوجود بعض الأشخاص في كتلته بفكر مقارب له وهم يمثلون الجيل الجديد من إداريي النادي أمثال ابومعيلش والسعودي وابوقوطه تحديداً
ولكن هيهات... خيب الجميع نظرتي فيهم.
المشكلة في مرحلة بشار حتى الآن سبق أن كتبت عنها وهي أنهم مجرد إداريين وليسوا قادة، بينما من سينقل نادي الوحدات خطوات إلى الأمام هم القادة وليس المديرين ومثال على ذلك على سبيل المثال الصراع الذي دخله بشار برفقة صديقة السابق طارق خوري مع رابطة جماهير الوحدات في الإمارات حتى وصل بسحب صفة الرسمية عن الرابطة وفي ذلك الموقف لو كنا نملك قائدا وليس مديرا لكان القائد حكيماً وامتص الموقف بصدر رحب واحتوى الجميع وأعطى لكل ذي حق حقة ولم –يصطف- مع طرف على حساب طرف.
مثل هذا الموقف حدثت ستة مواقف سجلتها حتى الآن تؤشر أن الوحدات ليس بخير وسيستمر في التخبط بهذه الادراة، وهنا لا أتحدث عن الفوز بالبطولات إنما أتحدث عن قيادة النادي بطريقة تجمع ولا تفرق وتراعي حاضر ومستقبل النادي.
إننا جميعاً مطالبون بخطوة لجمع -المتناحرين على النادي- ويسبقها خطوات تحضيرية مع كل طرف على حدة لكي نصل لنقطة مرجعية للجميع ... وإلا فلن يكون بعيداً ذلك اليوم الذي يصبح تميز نادينا مجرد أطلال
والله من وراء القصد، -مع حفظ الألقاب- لجميع من تم ذكر أسمائهم مجردة.
الوحدات الكيان بين هاتين الكتلتان كل كتلة تتمنى محو الأخرى ولو تمزق الكيان - - فمثلا المشكله يتحدثون عن المديونية وقد تقلد منصب رئيس النادي بين مديونير الى مليونير اين الحلول وماذا جلب هؤلاء من مشاريع تدر المال ....
-
او ماذا فعل هؤلاء لتطوير الموجود واستغلال ما يملك النادي من اراضي وعقارات اين التسويق