من الان و لما هو ات،لننسى ما فات ،و لنحشد الجماهير و الاقلام و الاصوات،من اجل اسمى الغايات،دوري و كاس للوحدات...
من الان و لما هو ات،لننسى ما فات ،و لنحشد الجماهير و الاقلام و الاصوات،من اجل اسمى الغايات،دوري و كاس للوحدات... - من الان و لما هو ات،لننسى ما فات ،و لنحشد الجماهير و الاقلام و الاصوات،من اجل اسمى الغايات،دوري و كاس للوحدات... - من الان و لما هو ات،لننسى ما فات ،و لنحشد الجماهير و الاقلام و الاصوات،من اجل اسمى الغايات،دوري و كاس للوحدات... - من الان و لما هو ات،لننسى ما فات ،و لنحشد الجماهير و الاقلام و الاصوات،من اجل اسمى الغايات،دوري و كاس للوحدات... - من الان و لما هو ات،لننسى ما فات ،و لنحشد الجماهير و الاقلام و الاصوات،من اجل اسمى الغايات،دوري و كاس للوحدات...
انتهت الدراما و لم يتاهل النشامى،دفعنا و شجعنا و كتبنا و حرقت اعصابنا ...ياما،ابو الا ان يضعوا ايديهم في اللعبة و لم يكن منهم سلامه،و لم يبقى لنا الا الدعاء للمنتخب و لهم كلهم اخذ الدرس و الملامه،و جاء دور وحداتنا ان نشحذ له السهاما ، بالعقل و القلب و القلم و الصوت و الحضور لزاما، لنحقق الاهداف و الغايات بالنهوض و التمترس خلفه فعلا و كلاما، لنصل الامال و الاقوال بالافعال ، ادارة و مدربين و لاعبين و الجمهور الاكبر قامه، و لا يروينا الا الدوري و الكاس و القمه مقاما ، فلنكن منه و له كالجسد و الروح اجتماعهما ....حياة ....تفوق......و للوجود ............كامل العلامة.............
هذه دعوة لكل الخضر من الان و صاعدا ، ان تكون اقلامنا خضراء ، قلوبنا خضراء ، اصواتنا خضراء، لتكون النتائج خضراء....
لندعم ....و لا ننتقد ، نجتمع ... و نتحد، نشجع ....و لا نحتد، و لنكن قلبا و عقلا واحدا.......................كالجسد....
المطلوب الوقوف خلف الفريق و ليس امامه ،المرحلة حساسة و العقبات كثيرة لا يعلمها الا الله و المتصيدون كثر.....
...............الله في عون العبد ......................ما دام العبد في عون اخيه.............. و الله الموفق.............
مقبلين على مرحله مهمة لهذا الموسم وعليه يتطلب منا التركيز كثيرا على الاخضر ومشواره القادم وشحذ الهمم للاعبينا والوقوف مع الفريق بهذا الوقت المهم
نعم اخ عبد الله ، ها قد بدات اولى احداث المسرحية بتاجيل مباراة الشباب و الغريم ليس لاسبوع او اثنين بل لاجل غير مسمى يعني حتى يشوفوا احوال الطقس ، و هذا يتطلب التفافنا حول وحداتنا لنكن معه في السراء و الضراء لاسمح الله