خبِّرني يا طير...(2) - خبِّرني يا طير...(2) - خبِّرني يا طير...(2) - خبِّرني يا طير...(2) - خبِّرني يا طير...(2)
بسم الله الرحمن الرحيم
قيل من ليس له ماضي ليس له جديد...
ومن ليس له تاريخ سيعاني حتى يصنع تاريخاً له من جديد !!.
فكرة راودتني كثيراً وليست بالغريبة ربما على بعضكم ...ولكن لما لا نحييها من جديد .
في كل مرة سنطرح عليكم صورة وحداتية تخص نادينا الحبيب من لاعبين ،مدربين،اداريين قدامى أو معاصرين ...
نحن نطرح الصورة وأنتم تحدثونا وتخبرونا عن هذه الصورة من حيث :
-الأشخاص الذي تحتويهم الصورة
- وكذلك المناسبة التي كانت من أجلها الصورة
-وأيضاً المكان الذي تم فيه تصوير هذه الصورة!!
- وكذلك ذكرياتكم الخاصة مع هذه الصورة.
- والإجابة عن استفسارات الأعضاء عن بعض الأمور .
الصورة التقطت عام 1988 بماسبة فوز الوحدات على الفيصلي في نهائي الكأس بهدفين نظيفين سجلهما جهاد عبد المنعم ووليد خاص من ضربة رأس بارعة في المباراة التي أقيمت على ستاد عمان الدولي ،،، وفي الصورة من اليمين لليسار الكابتن اسماعيل يوسف والكابتن عزت حمزة والكابتن محمد مصطفى والإداري بهجت شهاب ،،،
مباراة كانت ولا أجمل من جانب نادي الوحدات وبخاصة الهدفين الذين سجلا بطريقة جميلة فالأول جاء من كرة " ون تو " بين محمد المشة " ابو العبد " وجهاد عبد المنعم أنهاها الأخير أرضية قوية في أقصى الزاوية البعيدة من مرمى الفيصلي ،،، والهدف الثاني جاء بعد أن تطوح عبد الكريم الشذفان بكرة من ميمنة الفيصلي ورفعها عالية على العمود البعيد لتجد وليد خاص يركنها برأسه من الثبات بكل أناقة في الزاوية المعاكسة رغم تواجد عدد من المدافعين والحارس ميلاد عباسي ،،،
وقد كان نجم اللقاء " الفدائي " جلال علي الذي أرهق حالد عوض من خلال الرقابة اللصيقة التي فرضها عليه وتعرض معها إلى جرح في الرأس اضطر معه أن يكمل المباراة معصوب الرأس وهو الأمر الذي جعله ينال المديح الأكبر في تلك المباراة ،،، والطريف في الأمر أن خالد عوض وبفعل رقابة جلال علي اللصيقة صب غضبه على حكم اللقاء معتقدا أنه يتهاون مع تدخلات جلال القوية حتى ان خالد عبر عن غضبه في إحدى الكرات بأن عاد صوب مرمى فريقه رغم أن الحكم منحه ركلة زاوية في مشهد أثار الاستغراب ،،، وللأمانة نقول كانت فنيات خالد عوض أكبر من كافة مدافعي الأردن ولم يفلح في وقفه سوى جلال علي اخر المساكين المحترمين "إن جاز التعبير " ،،،
شكرا أخي ذياب وامل أن أكون قد وفقت في الاجابة على تساؤلاتك ،،،
الصورة التقطت عام 1988 بماسبة فوز الوحدات على الفيصلي في نهائي الكأس بهدفين نظيفين سجلهما جهاد عبد المنعم ووليد خاص من ضربة رأس بارعة في المباراة التي أقيمت على ستاد عمان الدولي ،،، وفي الصورة الكابتن عزت حمزة محمد مصطفى واسماعيل يوسف وبهجت شهاب ،،،
مباراة كانت ولا أجمل من جانب نادي الوحدات وبخاصة الهدفين الذين سجلا بطريقة جميلة فالأول جاء من كرة " ون تو " بين محمد المشة " ابو العبد " وجهاد عبد المنعم أنهاها الأخير أرضية قوية في أقصى الزاوية البعيدة من مرمى الفيصلي ،،، والهدف الثاني جاء بعد أن تطوح عبد الكريم الشذفان بكرة من ميمنة الفيصلي ورفعها عالية على العمود البعيد لتجد وليد خاص يركنها برأسه من الثبات بكل أناقة في الزاوية المعاكسة رغم تواجد عدد من المدافعين والحارس ميلاد عباسي ،،،
وقد كان نجم اللقاء " الفدائي " جلال علي الذي أرهق حالد عوض من خلال الرقابة اللصيقة التي فرضها عليه وتعرض معها إلى جرح في الرأس اضطر معه أن يكمل المباراة معصوب الرأس وهو الأمر الذي جعله ينال المديح الأكبر في تلك المباراة ،،، والطريف في الأمر أن خالد عوض وبفعل رقابة جلال علي اللصيقة صب غضبه على حكم اللقاء معتقدا أنه يتهاون مع تدخلات جلال القوية حتى ان خالد عبر عن غضبه في إحدى الكرات بأن عاد صوب مرمى فريقه رغم أن الحكم منحه ركلة زاوية في مشهد أثار الاستغراب ،،، وللأمانة نقول كانت فنيات خالد عوض أكبر من كافة مدافعي الأردن ولم يفلح في وقفه سوى جلال علي اخر المساكين المحترمين "إن جاز التعبير " ،،،
شكرا أخي ذياب وامل أن أكون قد وفقت في الاجابة على تساؤلاتك ،،،
بالنسبة اخي ابو اليزيد للشخص الي على اليمين فهو حامد اسماعيل واعتقد انك قصدت ذلك لما كتبت اسماعيل يوسف
لا أخي ابو أحمد بل هو اسماعيل يوسف أحد لاعبي الفريق في السبعينيات وحمل شارة القائد أيضا ،،، وحامد اسماعيل هو لاعب في الفريق الذي نال شرف الصعود أول مرة كما اسماعيل يوسف ولكن حامد أشقر وفارع الطول وهو أكثر لاعبي الفريق القدامى الذين عملوا مع فرق الفئات العمرية في النادي وهو معلم رياضة في مدارس الوكالة ،،، وفي ذلك الوقت أعتقد أن المدرب كان الكابتن عزت ومساعده محمد مصطفى في حين كان اسماعيل يوسف مدير الفريق وبهجت شهاب مدير النشاط والله أعلم
لا أخي ابو أحمد بل هو اسماعيل يوسف أحد لاعبي الفريق في السبعينيات وحمل شارة القائد أيضا ،،، وحامد اسماعيل هو لاعب في الفريق الذي نال شرف الصعود أول مرة كما اسماعيل يوسف ولكن حامد أشقر وفارع الطول وهو أكثر لاعبي الفريق القدامى الذين عملوا مع فرق الفئات العمرية في النادي وهو معلم رياضة في مدارس الوكالة ،،، وفي ذلك الوقت أعتقد أن المدرب كان الكابتن عزت ومساعده محمد مصطفى في حين كان اسماعيل يوسف مدير الفريق وبهجت شهاب مدير النشاط والله أعلم
ممكن اكون قد اخطأت وتداخلت علي الاسماء ... يسلموا يا كبير
الصورة التقطت عام 1988 بماسبة فوز الوحدات على الفيصلي في نهائي الكأس بهدفين نظيفين سجلهما جهاد عبد المنعم ووليد خاص من ضربة رأس بارعة في المباراة التي أقيمت على ستاد عمان الدولي ،،، وفي الصورة من اليمين لليسار الكابتن اسماعيل يوسف والكابتن عزت حمزة والكابتن محمد مصطفى والإداري بهجت شهاب ،،،
مباراة كانت ولا أجمل من جانب نادي الوحدات وبخاصة الهدفين الذين سجلا بطريقة جميلة فالأول جاء من كرة " ون تو " بين محمد المشة " ابو العبد " وجهاد عبد المنعم أنهاها الأخير أرضية قوية في أقصى الزاوية البعيدة من مرمى الفيصلي ،،، والهدف الثاني جاء بعد أن تطوح عبد الكريم الشذفان بكرة من ميمنة الفيصلي ورفعها عالية على العمود البعيد لتجد وليد خاص يركنها برأسه من الثبات بكل أناقة في الزاوية المعاكسة رغم تواجد عدد من المدافعين والحارس ميلاد عباسي ،،،
وقد كان نجم اللقاء " الفدائي " جلال علي الذي أرهق حالد عوض من خلال الرقابة اللصيقة التي فرضها عليه وتعرض معها إلى جرح في الرأس اضطر معه أن يكمل المباراة معصوب الرأس وهو الأمر الذي جعله ينال المديح الأكبر في تلك المباراة ،،، والطريف في الأمر أن خالد عوض وبفعل رقابة جلال علي اللصيقة صب غضبه على حكم اللقاء معتقدا أنه يتهاون مع تدخلات جلال القوية حتى ان خالد عبر عن غضبه في إحدى الكرات بأن عاد صوب مرمى فريقه رغم أن الحكم منحه ركلة زاوية في مشهد أثار الاستغراب ،،، وللأمانة نقول كانت فنيات خالد عوض أكبر من كافة مدافعي الأردن ولم يفلح في وقفه سوى جلال علي اخر المساكين المحترمين "إن جاز التعبير " ،،،
شكرا أخي ذياب وامل أن أكون قد وفقت في الاجابة على تساؤلاتك ،،،
الله الله ... ما شاء الله يا ابو اليزيد يا رائع ..
ذاكرة قوية ما شاء الله يعني في تنافس كبير بينك وبين هيثم أحمد وبين ابو عمار وابو جمعة ... بس ما حد بغلبني خخخ.
سؤالي الكابتن اسماعيل يوسف هو كابتن الوحدات في دوري المظاليم .. ولكن هل كان ادارياً أم مساعد مدرب أم ماذا بالضبط
لا أخي ابو أحمد بل هو اسماعيل يوسف أحد لاعبي الفريق في السبعينيات وحمل شارة القائد أيضا ،،، وحامد اسماعيل هو لاعب في الفريق الذي نال شرف الصعود أول مرة كما اسماعيل يوسف ولكن حامد أشقر وفارع الطول وهو أكثر لاعبي الفريق القدامى الذين عملوا مع فرق الفئات العمرية في النادي وهو معلم رياضة في مدارس الوكالة ،،، وفي ذلك الوقت أعتقد أن المدرب كان الكابتن عزت ومساعده محمد مصطفى في حين كان اسماعيل يوسف مدير الفريق وبهجت شهاب مدير النشاط والله أعلم
ما شفت ردّك هذا ...فقد اجاب على استقساري ...
للعلم حامد اسماعيل هو استاذ رياضة ..في مدارس الوكالة ساهم مع مصطفى شباب ورزق المصري وعمر سعادة في امداد أجيال رهيبة الى نادي الوحدات ..والكابتن حامد اسماعيل درب قطاع الناشئين والشباب لفترة ليست بالقصيرة !!!