رسالة من وحداتي مخلص ( تجميد نشاط كرة القدم أصبح مطلباً وطنياً ) ...
رسالة من وحداتي مخلص ( تجميد نشاط كرة القدم أصبح مطلباً وطنياً ) ... - رسالة من وحداتي مخلص ( تجميد نشاط كرة القدم أصبح مطلباً وطنياً ) ... - رسالة من وحداتي مخلص ( تجميد نشاط كرة القدم أصبح مطلباً وطنياً ) ... - رسالة من وحداتي مخلص ( تجميد نشاط كرة القدم أصبح مطلباً وطنياً ) ... - رسالة من وحداتي مخلص ( تجميد نشاط كرة القدم أصبح مطلباً وطنياً ) ...
وصلتني هذه الرسالة من وحداتي مخلص .. أضعها بين أيديكم ...
محمد الغالي ..
فكرة تجميد نشاط كرة القدم في نادي الوحدات وتداعياتها الرياضية والأمنية
في ظل الأحداث الأخيرة، وما تبعها من تصعيد- بعضه مبرر، كمقاطعة المدرجات بسبب ما لحق الجماهير الوحداتية من ظلم سببه جمهور مخرب، وتصرفات فردية من بعض قوات الدرك، وبعضه فيه ظلم وعدوان من قبل اللجنة التأديبية في الاتحاد، والأقلام الصفراء في الصحافة والإعلام. والآخر غير مبرر مطلقا- وفيه مبالغة، بتحميل الضحية سبب الشغب والعنف، وتبرئة الظالم والتستر عليه.
ولأن بعض ضعاف النفوس، والمفصومين اجتماعيا ووجدانيا وإنسانيا، قد بدأ يضرب على وتر التفرقة والانقسام، والعزلة والإقصاء والتخوين- وهذا كله بالتأكيد مرفوض جملة وتفصيلا، ولا يقبله أي عاقل منتمٍ لهذا الوطن، يتنفس هواءه، ويشرب ماءه، ويستظل تحت شجرة أمنه واستقراره وشموخه- ولأن كرة القدم قد تتسبب- والعياذ بالله- بفتنة بين الأندية وجماهيرها، وقد تُحدث قطيعة بين أبناء الوطن الواحد، وحتى لا نقع في المحظور، وننجرف مع التيار نحو أمر لا يحمد عقباه، وحرصا على البلد وأمنه واستقراره وسلامة مجتمعه الحرّ المتماسك، وعلى الوطن ومقدراته ومكتسباته، وعلى النسيج الوطني والاجتماعي المنسجم، وليبقى مجتمعنا الأردني من شتى أصوله ومنابته، ومنابعه ومشاربه متماسكا بعون الله، فإن تجميد نشاط كرة القدم أصبح مطلبا وطنيا وأمنيا؛ إذ يجب على الوحدات أن يكون أكثر حرصا على هذا الوطن من غيره من الأندية، ويكون سباقا ويبادر للتضحية من أجل هذا الوطن الآمن المستقر، ويقطع الطريق على ضعاف النفوس، وأصحاب الأجندات المشبوهة من الوسط الرياضي ومن خارجه، ممن أصبحوا يتصرفون من غير عقل أو قلب منير، فيلجأ نادي الوحدات بكل حكمة وعقلانية إلى تجميد نشاط كرة القدم، ويكتفي بممارسة نشاطات رياضية أخرى؛ فردية وجماعية، فالوحدات قادر على تكملة مسيرته الرياضية من خلال تلك الرياضات، إذ يمكنه أن يستحدث رياضات جديدة جماعية وفردية، ويزيد الدعم والتجهيز والتمكين لرياضة كرة الطائرة وكرة السلة على وجه الخصوص. سيما وأن رياضة كرة القدم، تستنزف كل طاقات الوحدات المادية والإدارية، وهو يعاني كل عام من أعباء مادية أثقلت كاهل النادي، فزادت المديونية، وظهرت فجوة كبيرة بين قيمة الإنفاق والمصروفات، مقارنة بقيمة الإيرادات التي تدخل خزينة النادي.
وإذا كانت الجماهير الوحداتية، لا تجدُ من يحميها ويدافع عنها، ويحفظ سلامتها وكرامتها، وأمام عجز الإدارة والاتحاد على إيجاد حلول مناسبة تحمي الجمهور، وتدافع عنه، وتحفظ هيبته وكرامته؛ فإن تجميد نشاط كرة القدم هو السبيل الأنجح، والطريقة المثلى لضرب عصفورين بحجر واحد؛ أولا حماية الجماهير وعدم تعرضها للإهانة والأذية من قبل جماهير بعض الأندية التي تسب وتشتم، وترمي الحجارة، وتتعرض للممتلكات، وتنال من المقدسات، وكذلك التصرفات الفردية العشوائية وغير المسؤولة من بعض رجال الدرك، وثانيا الوقوف في وجه من يسعون إلى الفتنة، وتفتيت المجتمع، والنيل من الوحدة الوطنية، واللعب على وتر العنصرية والإقليمية.
وبذلك؛ يكون نادي الوحدات قد قدم خدمة عظيمة للوطن، وأعان على رد كيد الكائدين، وعبث العابثين، ومؤامرة المتآمرين للنيل من وحدة الوطن وسلامة أمنه ومواطنيه، وشارك بفاعلية في السلم والاستقرار، وكرَّس مقولة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين : (إن كل مواطن خفير) فنحن نعيش في بلد رأس ماله أمنه واستقراره، وطن يراهن على وعي مواطنيه وأبنائه، وعلى ولائهم وانتمائهم، وعلى حرصهم الشديد على وطنهم الذي هو أغلى ما نملك.
إن تجميد نشاط كرة القدم، لا يلغي وجود الوحدات من الساحة الرياضية والاجتماعية والثقافية، فوجود الوحدات على الساحة الرياضية والوطنية، ليس مرهونا في كرة القدم وحسب، فالوحدات كيان عظيم، وأيقونة من أيقونات الوطن، وعنقود من عناقيد العزة والفخار، مثله مثل أي مؤسسة وطنية، قدم للوطن وما يزال يقدم الكثير في سبيل رفعته وعلو شأنه، فهو الداعم الرئيس للمنتخبات الوطنية، يرفدها بطاقات هائلة من الشباب، وسيبقى على الدوام الداعم الفاعل للرياضة الأردنية في مجالات الرياضة كافة، وجمهوره هو جمهور المنتخبات الوطنية؛ جمهور سطر اسمه بحروف من ذهب، وبرز بشكل ملفت على الصعيدين المحلي والخارجي.
أن فريقا بحجم الوحدات، لا يتوقف وجوده على ممارسة كرة القدم؛ إذا يمكنه أن يمارس دوره الرياضي من خلال رياضات اخرى مثل كرة الطائرة، وكرة السلة، وتنس الطاولة، والملاكمة والمصارعة، وكذلك ألعاب القوى، وألعاب الدفاع عن النفس، ويمكنه أن يمارس أيضا وبفاعليه دوره الثقافي على نطاق واسع، فيحتضن المثقفين والفنانين، ويعقد المهرجانات الوطنية للاحتفال بالمناسبات الوطنية جميعها، كالاحتفال بيوم الاستقلال ويوم الجيش، وذكرى النكبة، ومهرجانات حق العودة، ويوم الأرض، وجميع المناسبات التي تجمع مواطني هذا البلد من شتى أوصولهم ومنابتهم تحت مظلة المواطنة المثالية، وبذلك يكون الوحدات قد مارس دوره الريادي على نحو جيد، وقطع الطريق على كل المتربصين بالوطن، والذين يعملون مثل خفافيش الليل، يكيدون المكائد للنيل من الوحدة الوطنية، والعبث بالوطن، وبأمنه وبمستقبله ووجوده.
حمى الله الأردن .. بلدا منيعا في وجه الظلم والظالمين.
حمى الله جماهير الوحدات العظيمة
وهل لا توجد عنصرية في باقي النشاطات الاخرى ؟
وهل لن يتم محاربة الوحدات وجماهيره عندما يلعب في بطولة كرة السلة او الطائرة مثلا؟
هل اتحادات الانشطة الاخرى انظف من اتحاد كرة القدم؟
حتى لو في لعبة الشطرنج سيتم محاربة نادي الوحدات..!!!
ان كان لا بد لحل المشكلة من جذورها فالاولى حل وانهاء الانشطة في معظم الاندية اما ان يتم تصفية نادي الوحدات فقط فهذا ليس حل جذري والله اعلم..!!
لكن الاهم الآن هو مقاطعة الجماهير للملاعب , فبدون جماهير الوحدات لا يوجد كرة قدم...
ما ينفقه الوحدات على نشاط كرة القدم .. يكفي لإحياء كل نشاطات النادي وتفعيلها .. ويكفي لرعاية 1000 موهبة مثل موهبة البطل أحمد أبو غوش ...
أنا مع تجميد نشاط كرة القدم بلا تردد ...
طب افصل كرة القدم عن النادي وبيع كرة القدم! وبمصاري القدم اعمل اكبر نادي ثقافي اجتماعي في البلد! فلتكن تلك هي الاستراتيجية.
اخي، لنفرض جدلا اننا جمدنا وقتلنا وسحبنا وفصلنا كرة القدم وحردنا ورجعنا كرامتنا (وعن اي كرامة نتحدث من شان الله) .،، فهل تظن ان الجماهير ستعتزل الرياضة؟! وهل كل مشاكل الجماهير قد انحلت؟ وان الحياة صارت بامبي؟!
ستتحول الجماهير الى فريق اخر .. سحاب مثلا او البقعة او الزرقا او عور التحتا او ما أردت من الاندية ... اللاعبون سيذهبون لباقي الاندية... المواهب ستجيّر لصالح نادي اخر (ابو عمارة القادم فيصلاوي، ورأفت القادم اهلاوي، وشلباية القادم شبابي، و و و عباب مين يا رقاص بالعتمة) .... وسيصبح نادي الوحدات بطل أغنية الاطلال ! ومع الوقت سيُصبِح أغنية وذكرى. وعندها لا يهم من سيندم او من سيشعر برعشة النصر. وَيَا سيدي الكرة الاردنية ستتأثر وتآكل هوا .. ومن ثم ستعود (ع اساس ان الكرة الاردنية لا تعيش حاليا اسواء أيامها ومع وجود الوحدات)
بصراحة و بزعل... خروج الوحدات هو أفضل هدية للرياضة الاردنية. سيختفي الصرح وسيبقى من عمل هذا الصرح ليبني اصرح اخرى!
بصراحة اكثر وبزعل اكثر ... تغاليّنا بالتصعيد وتقريبا ستفلت زمام الامور وستنقلب علينا. ما تحلقوش كل شعر معاوية، خلولنا شعرة.
وصلتني هذه الرسالة من وحداتي مخلص .. أضعها بين أيديكم ...
محمد الغالي ..
فكرة تجميد نشاط كرة القدم في نادي الوحدات وتداعياتها الرياضية والأمنية
في ظل الأحداث الأخيرة، وما تبعها من تصعيد- بعضه مبرر، كمقاطعة المدرجات بسبب ما لحق الجماهير الوحداتية من ظلم سببه جمهور مخرب، وتصرفات فردية من بعض قوات الدرك، وبعضه فيه ظلم وعدوان من قبل اللجنة التأديبية في الاتحاد، والأقلام الصفراء في الصحافة والإعلام. والآخر غير مبرر مطلقا- وفيه مبالغة، بتحميل الضحية سبب الشغب والعنف، وتبرئة الظالم والتستر عليه.
ولأن بعض ضعاف النفوس، والمفصومين اجتماعيا ووجدانيا وإنسانيا، قد بدأ يضرب على وتر التفرقة والانقسام، والعزلة والإقصاء والتخوين- وهذا كله بالتأكيد مرفوض جملة وتفصيلا، ولا يقبله أي عاقل منتمٍ لهذا الوطن، يتنفس هواءه، ويشرب ماءه، ويستظل تحت شجرة أمنه واستقراره وشموخه- ولأن كرة القدم قد تتسبب- والعياذ بالله- بفتنة بين الأندية وجماهيرها، وقد تُحدث قطيعة بين أبناء الوطن الواحد، وحتى لا نقع في المحظور، وننجرف مع التيار نحو أمر لا يحمد عقباه، وحرصا على البلد وأمنه واستقراره وسلامة مجتمعه الحرّ المتماسك، وعلى الوطن ومقدراته ومكتسباته، وعلى النسيج الوطني والاجتماعي المنسجم، وليبقى مجتمعنا الأردني من شتى أصوله ومنابته، ومنابعه ومشاربه متماسكا بعون الله، فإن تجميد نشاط كرة القدم أصبح مطلبا وطنيا وأمنيا؛ إذ يجب على الوحدات أن يكون أكثر حرصا على هذا الوطن من غيره من الأندية، ويكون سباقا ويبادر للتضحية من أجل هذا الوطن الآمن المستقر، ويقطع الطريق على ضعاف النفوس، وأصحاب الأجندات المشبوهة من الوسط الرياضي ومن خارجه، ممن أصبحوا يتصرفون من غير عقل أو قلب منير، فيلجأ نادي الوحدات بكل حكمة وعقلانية إلى تجميد نشاط كرة القدم، ويكتفي بممارسة نشاطات رياضية أخرى؛ فردية وجماعية، فالوحدات قادر على تكملة مسيرته الرياضية من خلال تلك الرياضات، إذ يمكنه أن يستحدث رياضات جديدة جماعية وفردية، ويزيد الدعم والتجهيز والتمكين لرياضة كرة الطائرة وكرة السلة على وجه الخصوص. سيما وأن رياضة كرة القدم، تستنزف كل طاقات الوحدات المادية والإدارية، وهو يعاني كل عام من أعباء مادية أثقلت كاهل النادي، فزادت المديونية، وظهرت فجوة كبيرة بين قيمة الإنفاق والمصروفات، مقارنة بقيمة الإيرادات التي تدخل خزينة النادي.
وإذا كانت الجماهير الوحداتية، لا تجدُ من يحميها ويدافع عنها، ويحفظ سلامتها وكرامتها، وأمام عجز الإدارة والاتحاد على إيجاد حلول مناسبة تحمي الجمهور، وتدافع عنه، وتحفظ هيبته وكرامته؛ فإن تجميد نشاط كرة القدم هو السبيل الأنجح، والطريقة المثلى لضرب عصفورين بحجر واحد؛ أولا حماية الجماهير وعدم تعرضها للإهانة والأذية من قبل جماهير بعض الأندية التي تسب وتشتم، وترمي الحجارة، وتتعرض للممتلكات، وتنال من المقدسات، وكذلك التصرفات الفردية العشوائية وغير المسؤولة من بعض رجال الدرك، وثانيا الوقوف في وجه من يسعون إلى الفتنة، وتفتيت المجتمع، والنيل من الوحدة الوطنية، واللعب على وتر العنصرية والإقليمية.
وبذلك؛ يكون نادي الوحدات قد قدم خدمة عظيمة للوطن، وأعان على رد كيد الكائدين، وعبث العابثين، ومؤامرة المتآمرين للنيل من وحدة الوطن وسلامة أمنه ومواطنيه، وشارك بفاعلية في السلم والاستقرار، وكرَّس مقولة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين : (إن كل مواطن خفير) فنحن نعيش في بلد رأس ماله أمنه واستقراره، وطن يراهن على وعي مواطنيه وأبنائه، وعلى ولائهم وانتمائهم، وعلى حرصهم الشديد على وطنهم الذي هو أغلى ما نملك.
إن تجميد نشاط كرة القدم، لا يلغي وجود الوحدات من الساحة الرياضية والاجتماعية والثقافية، فوجود الوحدات على الساحة الرياضية والوطنية، ليس مرهونا في كرة القدم وحسب، فالوحدات كيان عظيم، وأيقونة من أيقونات الوطن، وعنقود من عناقيد العزة والفخار، مثله مثل أي مؤسسة وطنية، قدم للوطن وما يزال يقدم الكثير في سبيل رفعته وعلو شأنه، فهو الداعم الرئيس للمنتخبات الوطنية، يرفدها بطاقات هائلة من الشباب، وسيبقى على الدوام الداعم الفاعل للرياضة الأردنية في مجالات الرياضة كافة، وجمهوره هو جمهور المنتخبات الوطنية؛ جمهور سطر اسمه بحروف من ذهب، وبرز بشكل ملفت على الصعيدين المحلي والخارجي.
أن فريقا بحجم الوحدات، لا يتوقف وجوده على ممارسة كرة القدم؛ إذا يمكنه أن يمارس دوره الرياضي من خلال رياضات اخرى مثل كرة الطائرة، وكرة السلة، وتنس الطاولة، والملاكمة والمصارعة، وكذلك ألعاب القوى، وألعاب الدفاع عن النفس، ويمكنه أن يمارس أيضا وبفاعليه دوره الثقافي على نطاق واسع، فيحتضن المثقفين والفنانين، ويعقد المهرجانات الوطنية للاحتفال بالمناسبات الوطنية جميعها، كالاحتفال بيوم الاستقلال ويوم الجيش، وذكرى النكبة، ومهرجانات حق العودة، ويوم الأرض، وجميع المناسبات التي تجمع مواطني هذا البلد من شتى أوصولهم ومنابتهم تحت مظلة المواطنة المثالية، وبذلك يكون الوحدات قد مارس دوره الريادي على نحو جيد، وقطع الطريق على كل المتربصين بالوطن، والذين يعملون مثل خفافيش الليل، يكيدون المكائد للنيل من الوحدة الوطنية، والعبث بالوطن، وبأمنه وبمستقبله ووجوده.
حمى الله الأردن .. بلدا منيعا في وجه الظلم والظالمين.
حمى الله جماهير الوحدات العظيمة
فقط النقط المضيئه بالمقال ان الوحدات نادي وطن وليس فريق
اما تجميد اللعبه فهو فيها ضعف وهروب من تحمل المسؤليه الوطنيه و الامور اكيد لها حلول غير التجميد واطن ان سمو الامير علي قادر على احتواء المشكله
اما انا التجميد هو مطلب وطني ( اعتقد انه مطلب شخصي وفردي منك اخي الكريم)