يا وحدات ما يهزك ريح - يا وحدات ما يهزك ريح - يا وحدات ما يهزك ريح - يا وحدات ما يهزك ريح - يا وحدات ما يهزك ريح
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن انتقالات اللاعبين واحترافهم في أندية محلية وغير محلية، وتطايرت الاشعات في كل الاتجاهات وبدأت الصورة، كما يبدو للبعض، تهتز، وكأن الوحدات مقبل على كارثة لا ينهض منها، لا سمح الله. الوحدات مر بتقلبات كثيرة أثناء مسيرته الطويلة، خصوصا في الموسم المنصرم، وقد خرج منها، بفضل الله، أقوى عودا وأشد صلابة. إن خروج لاعب أو أكثر من فريق الوحدات لا يعني إطلاقا بأن الفريق قد فقد قدرته على المنافسة وتحقيق الالقاب، والشواهد على ذلك كثيرة، فقد حقق الوحدات الفوز في عديد المنافسات بدون رأفت على أو شلباية أو شفيع أو غيرهم. الوحدات مؤسسة ضاربة جذورها في الأرض، مؤسسة لا تهتز ولا تترنح بفقد لاعب أو مدرب. هل كان دراجان سيحقق النجاح ذاته لو أنه درب المنشية أو العربي أو حتى الفيصلي؟ بالتاكيد لا، لأن الوحدات جبل شامخ لا تهزه الرياح. الوحدات يمتلك كوكبة من اللاعبين الكبار والشباب، ما يجعله يُعوض غياب لاعبيه الأساسيين، وسيثبت القادمون علو كعبهم وقدرتهم على تحقيق المعجزات، فاطمئنوا بارك الله فيكم.
الاحتراف حق لكل اللاعبين، ولا أظن أحدا يقف في طريق لاعبينا الراغبين في الاحتراف لتحسين أحوالهم المعيشية، بل يجب تشجيعم ومساعدتهم على تحقيق رغباتهم في الاحتراف، لأن الاحتراف سيعود بالنفع على اللاعبين وأسرهم ومجتمعهم وناديهم. المحترفون البرازيليون ساعدوا مجتمعاتهم المحلية وعززوا اقتصاد بلادهم وساهموا في بناء مشاريع كبيرة عادت بالنفع على ملايين الناس في بلدهم، وفي النهاية عادوا لنواديهم الأصلية وساهموا كلاعبين أو إداريين أو مدربين أو غير ذلك في دعم انديتهم وتطويرها، وهذا ما نأمله من لاعبينا في المستقبل القريب. ندعو الله أن يوفق الجميع لما فيه خير الناس أجمعين، والله ولي التوفيق.
العمل من الان للبطولة الاسيوية - العمل من الان للبطولة الاسيوية - العمل من الان للبطولة الاسيوية - العمل من الان للبطولة الاسيوية - العمل من الان للبطولة الاسيوية
فرصة لن تعوض اصبحنا قريبين من البطولة الاسيوية خدمتنا الضروف ومعنا وقت كبير للستعدد للبطولة والموسم فلا نضيع الوقت اهلن بالاعب الجديد اذا كان مستوة جيد وسلام للاعب اللي يدهب للاحتراف والوحدات هو من يصنع النجوم ويوجدلاعبين كثر ناشءين ممتازين والمارد الاخضر الوحدات كبير بالموجود