لماذا لا نسمي الاشياء بأسمائها - لماذا لا نسمي الاشياء بأسمائها - لماذا لا نسمي الاشياء بأسمائها - لماذا لا نسمي الاشياء بأسمائها - لماذا لا نسمي الاشياء بأسمائها
حساسية المباريات ولياقة لعب المباريات لاي لاعب يغيب لفترة طويلة هي أكبر عائق فني وعادة مرحلة الاعداد والمباريات الودية من اجل مساعدة اللاعب بالوصول للجاهزية الفنية من اجل المشاركة واي لاعب مهما كان اسمه ووزنه وقدراته لا يمكنه ان يقدم مستواه الا بعد المشاركة في عدد من المباريات وهذا العدد يتناسب مع فترة انقطاعه عن لعب المباريات وهذه مسلمات في كرة القدم والمباريات الرسمية الحاسمة لا تسمح باشراك لاعبين من اجل اعدادهم وتحضيرهم للوصول للجاهزية المطلوبة ...
لومنا تراجع مستوى يزن النعيمات في مباراة الكويت وتناسينا انه غاب شهرين ونصف عن لعب المباريات مع انه كان يخضع لبرنامج الاعداد والتدريب وموهوب بالفطرة مثل يزن قادر على ان يتجاوز هذه المرحلة بسرعة وان يكون نجما مدويا وبالنهاية المهاجم عندما يخطأ يهدر فرصة ولكنه قادر على تعويضها وهو عكس باقي مراكز اللعب الدفاعية التي الخطأ فيها ممكن ان يتسبب بالخسارة
الثقة كبيرة بنجوم النشامى وبالنجم يزن النعيمات تحديدا القادر دوما على صناعة الفارق.
مقال الأخ هيثم احمد
التعليق :
هذا مقال للاخ هيثم أحمد المحلل الرياضي الوحداتي بالامس كتب مقال واضح عن اللاعب هادئ ثم حذفه بسرعة واليوم يكتب مقابل المقصود فيه المدافع الحوراني وعن التعاقد معه وهو لم يلعب من سنة ولكن اراه يتلاعب بالمفردات ويبعد عن الصراحة ولا اعلم هل هو بهذا العمر يخشى الادارة او اللجنة الفنية او إن وراء الأكمة ما وراءها، لانه الطفل الصغير يعلم ان هذه صفقة العمر بالنسبة للاعب أربع شهور يعيد فيها حساسية المباريات ويرفع فيها لياقته البدنية ثم يذهب الى هدفه الخارجي او حتى الداخلي تماما كما حدث مع شرارة ..
المفروض يا اخ هيثم وانت القامة الوحداتيه المحترمة تحط النقاط عالحروف وتتكلم بصراحة ولا تخاف لوم الادارة ..لانه الكل يعلم بحاجة الوحدات الى مدافع منذ البداية وهذا يعتبر خطأ اداري وفني بحت ولا ينفع ان تحل المشكلة على نظام الترقيع.
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]طول عمره نفسه احدى جماعات الاداره تضمه للقائمه تاعتها.. لعل وعسي يصبح عضو اداره
عندما قرات الخبر. تذكرت شخص تنطبق عليه القصه اعلاه[/SIZE][/COLOR][/FONT]
هههههه
تحياتي واحترامي يا صديقي
أعتقد أن الأخ هيثم لا يرغب بالعضوية
اما المقصود اعلاه معروف بالمجتمع الوحداتي ب " الباذنجاني" ومع ذلك لن يطول ما يتمنى ولا غرابه في ذلك لأنه باذنجاني وعلى قول ناديه الجندي سلملي ع البتنجان وهنا قصة اجداده
فى كل زمان هناك «باذنجانيون» حول السلطة.. فلم يخلُ عصر من هؤلاء الباذنجانيين.. فهم يقولون الشىء ونقيضه، مادام على هوى السلطان.. ولكن مَن هم هؤلاء الباذنجانيون أصلاً؟!
يُحكى أن الأمير بشير الشهابى (أحد أشهر الأمراء فى تاريخ لبنان وبلاد الشام عموماً.. من آل شهاب، الذين حكموا المنطقة منذ سنة 1697م حتى 1842) قال لخادمه يوماً: نفسى تشتهى أكلة باذنجان.. فقال الخادم: بارك الله فى الباذنجان، هو سيد المأكولات، لحم بلا شحم، وسمك بلا حسك.. يؤكل مقلياً ومشوياً ومحشياً.. وراح الخادم يعدد فى فوائده، حتى اندهش الأمير من «براعة الوصف»!
وكانت المفاجأة التى لم يحسب لها الخادم الباذنجانى أى حساب.. قال الأمير بشير: ولكنى أكلت منه قبل أيام، فنالنى منه ألم فى معدتى.. فقال الخادم: لعنة الله على الباذنجان.. إنه ثقيل، غليظ، نفّاخ، أسود الوجه.. وهنا قال له الأمير: ويحك!.. تمدح الشىء، وتذمه فى وقت واحد؟.. فقال الخادم: يا مولاى أنا خادم للأمير، ولست خادماً للباذنجان.. إذا قال الأمير نعم قلت «نعم».. وإذا قال: لا.. قلت «لا»!