من يجرؤ على الإعتراف؟ - من يجرؤ على الإعتراف؟ - من يجرؤ على الإعتراف؟ - من يجرؤ على الإعتراف؟ - من يجرؤ على الإعتراف؟
الصخرة المنيعة التي تتحطم عليها كل المحاولات لرسم واقع جديد في علاقة جديدة بين جمهور الوحدات وما يسمى الآن بقوات الدرك هو باعتقادي اننا دائماً نتناول الموضوع بدون موضوعية تغلب عليه العاطفة والانغلاق على الذات بالاضافة الى الاستمرار في ربط الاحداث بعضها ببعض منذ السبعينات ... وما زلنا نتحدث عن الدرك والفرق الاخرى والانحاد والحكام وجماهير الفرق الاخرى بلغة المضطهد والمظلوم دون ان نسأل انفسنا لماذا نحن (نحن) وهم (هم) لماذا لم تقدر عشرات السنين على دمجنا معاً كما يحدث مع كل الشعوب التى تنحدر من اصل واحد وتتحدث لغة واحدة وبل ونفس اللهجه
الا يوجد شخص واحد لديه الجرأة على الاعتراف بالواقع التاريخي والجغرافي والديموغرافي المفروض علينا والذي يجب ان نتعايش معه نحن والآخرين من اخوتنا؟ ولكنا سقطتنا جميعاً في الفخ الكبير عندما انكمشت قضيتنا بفريق كرة قدم ومبلغ آمالنا الكاس والدوري وضحكنا على القدس بهتافات تزلزل ارض الملعب وفي وجه الخصم الخطأ وفي المكان الخطأ
هذا المارد رسمت طريقة ليكون في الملاعب وان لا يخرج منها
هذا المارد صنع له خصوم وغرماء وهميين لينسى خصمه الحقيقي وغريمه الحقيقي وملعبه الحقيقي
ابحثوا عن خصمكم الحقيقي والله انه ليس الدرك بل ليس له وجود في الأردن
اتفق معك في ان ما يراد لجمهور الوحدات هو "حصر وتقزيم" قضيتهم الكبرى مع العدو الصهيوني المجرم بفريق كرة قدم واعتقد اننا جميعا ندرك هذه اللعبة جيدا وليس هذا فقط بل ان وجود مثل هذا التنافس ليس هدفه رياضي محض فاللعب على وتر "فرق تسد" بين جماهيرنا الاردنية هو هدف ايضا ولا اقصد جمهور الوحدات والفيصلي فقط، هذا بالنسبة للنصف الاول لما تفضلت به.
اما النصف الثاني معك حق! فالجميع شاهد جماهير الوحدات "المعتدية" تنهال بعصيها على الدرك "المساكين العزل" الذين كانوا يدافعون عن الاطفال والنساء و الذين قذفهم جمهور الرمثا "المحترم" بالحجارة وعلقوا بين كماشة جمهور الوحدات من امامهم والملعب من خلفهم!
كأنك تريد أن تقول بأننا نسينا قضيتنا واتجهنا لكرة القدم ونسيت أو تناسيت أن كرة القدم نشاط مثله مثل ألكل والشرب والعمل والحياة والموت والنضال أيضا هل تريد أن تعفي قوات الدرك من المسؤولية ؟ هل من الضروري أن نضرب ونهان لأننا اصحاب قضية . اليوم ضربنا لأننا أصحاب قضية ولولا أصولنا ما ضربنا اليوم .
كأنك تريد أن تقول بأننا نسينا قضيتنا واتجهنا لكرة القدم ونسيت أو تناسيت أن كرة القدم نشاط مثله مثل ألكل والشرب والعمل والحياة والموت والنضال أيضا هل تريد أن تعفي قوات الدرك من المسؤولية ؟ هل من الضروري أن نضرب ونهان لأننا اصحاب قضية . اليوم ضربنا لأننا أصحاب قضية ولولا أصولنا ما ضربنا اليوم .
هذا الصح واذا اردنا ان نتذكر فلسطين برفع العلم مثلا اظن ان التهمه جاهزه هذا فقط عندنا الله يحيك يا الشعب الجزائري فعلا انهم رجال ويحبون شعبنا وارضنا اكثر من بعضنا
هذا الصح واذا اردنا ان نتذكر فلسطين برفع العلم مثلا اظن ان التهمه جاهزه هذا فقط عندنا الله يحيك يا الشعب الجزائري فعلا انهم رجال ويحبون شعبنا وارضنا اكثر من بعضنا
ولا تنسى الان جماهير كرة القدم في فرنسا ترفع الاعلام الفلسطينية بوجه فريق من الكيان الصهيوني
ولا تنسى جماهير كرة القدم في نيوزلندا فعلت نفس الشئ
لا يمكن ان تبرر ما فعله الدرك وتضع اللوم على الجماهير الوحداتية (الضحية) فقط لأنهم اصحاب قضية
عندما نلعب كرة قدم فقط للترفيه وهذا حق شرعي في كل دول العالم
الدرك للحفاظ على النظام وليس لارهاب وإهانة المواطن بغير حق
لا للعنف ضد المواطنين لا للعنف ضد الجماهير الوحداتية
احنا اللي حصرنا الوحدات بانا وحداتي ابن مخيمات يعني مرفوض
ما حدا يزعل بس الوحدات فريق اردني اولا واخيرا واهم حدا يفهم هذا الحكي همو جمهور الوحدات نفسه
هذا لا يبرر اي مس باي مشجع وحداتي
مين احنا؟!
انا عمري مثلا ما دخلت مخيم الوحدات -مع ان لي الشرف ان ادخله- ومع ذلك وحداتي وابن وحداتي عزيزي وهل هناك تناقض بين ان اكون وحداتي واردني يا رعاك الله؟! وهل اذا شجعت نادي الاهلي المصري او الهلال السعودي اصبح غير اردني؟! هذه رياضة وليست معركة يا عزيزي. المشكلة في طريقة التفكير والنظر "للهويات" على انها يفترض ان تكون "متصارعة" والاستثمار (أو الاستحمار) في ذلك في حين انها جميعا واحدة -يا عيني على سايكس بيكو شو عملت لو ان قلمها اهتز قليلا وهي ترسم الحدود في عقولنا العربية "المتخلفة"!
لعن الله الرياضة ان كانت صراع هويات لا منافسة شريفة يحترم فيها جميع اركان اللعبة ويعاملوا فيها معاملة انسانية محترمة لا كالحيوانات تضرب ويهش عليها بالعصا!
السلام عليكم..
المشكلة الرئيسية هي في النفوس المريضة التي تحاول التفرقة دينياً أو وطنياً أو اقليمياً..
المشكلة هي في استدراج رائحة العفونة العنصرية للخروج للعلن وبشكل رسمي!!
المشكلة فعلاً ليست في الدرك، قوات الدرك تتلقى أوامرها للضرب سواء في الملاعب الأردنية وجمهور الوحدات وتارةً أخرى لمناطق كَبلدة ذيبان وغيرها!!
المشكلة ليست رياضية أبداً...
المشكلة ليست أمنية أبداً...
المشكلة بأجندات تُسمى " تأديبية" تكون حسب الحالة المزاجية والمناطقية للمسؤول، حيث يرى المسؤول أنه لا بد لهذه الأجندات " التأديبية" أن تطفو على السطح من حين لآخر!
باختصار هي مشكلة عقلية بامتياز!!
أيها المسؤول:
إن أحد الذين تحترق دمائهم وتنهار أعصابهم من أجل المنتخب .... هو يسكن في الوحدات كما يسكن في ذيبان ووادي الحجر والسلط ومخيم البقعة!
إن الذي يرفع العلم الأردني ويهتف بفداء الوطن ومليكه على المدرجات في مباريات المنتخب .... هو أيضاً يسكن الوحدات كما يسكن في الكرك والأغوار والحسين والعقبة!
إن الذي سيحمي هذا البلد بدمائه ويروي ترابه دماً وقت الشدة... هو أيضاً إبن مخيم الوحدات مثله مثل مخيم البقعة والرصيفة وذيبان والمفرق!
أيها المسؤول:
إبن الوحدات قد يفوقك وطنية وفداءً لهذا الوطن.. فارحموا وطناً ضاق بامثالكم!!
حمى الله الأردن.. وأعاد لنا فلسطين حرة ومطرزة بخيوط كرامة التحرير.
اتفق معك في ان ما يراد لجمهور الوحدات هو "حصر وتقزيم" قضيتهم الكبرى مع العدو الصهيوني المجرم بفريق كرة قدم واعتقد اننا جميعا ندرك هذه اللعبة جيدا وليس هذا فقط بل ان وجود مثل هذا التنافس ليس هدفه رياضي محض فاللعب على وتر "فرق تسد" بين جماهيرنا الاردنية هو هدف ايضا ولا اقصد جمهور الوحدات والفيصلي فقط، هذا بالنسبة للنصف الاول لما تفضلت به.
اما النصف الثاني معك حق! فالجميع شاهد جماهير الوحدات "المعتدية" تنهال بعصيها على الدرك "المساكين العزل" الذين كانوا يدافعون عن الاطفال والنساء و الذين قذفهم جمهور الرمثا "المحترم" بالحجارة وعلقوا بين كماشة جمهور الوحدات من امامهم والملعب من خلفهم!
اخي العزيز الدرك ينفذون الاوامر وهم واجهه لحالة عامة واحتقانات الكل ضحية فيها .. علينا ان نغير من طريقة تعاطينا مع هذه المشاكل ونتصرف كمواطنين من الدرجة الاولى بعد ان نتخلى تماما عن كل اشارة او تلميحه للعنصرية او التفرقة فيما يتعلق بالاصول ونتعامى عنها مهما كانت شديدة الوضوح واذا لم نفعل ذلك سيبقى التعاطي معنا بمعطيات الموقع الذي نقرر ان نكون فيه
وفي النتيجة نحن الذين نظلم انفسنا اذا لم نقرر من نحن وما هي حقوقنا .. قرات لك انك وحداتي ولم يسبق لك زيارة مخيم الوحدات ومن اجل ما يعنيه هذا الكلام من وجوب التعامل مع الموضوع في اطاره الرياضي مع ابداء سعة صدر كبيرة تجاه فئات كبيرة لدى كل الاطراف لديها اجندات غير رياضية
مع احترامي الك
ما كتبته مجموعة تصفيط حكي بلا طعمه و عك حكي الى ابعد الحدود شو هالحكي الاقرب لروايات معروف مين مصدرها وعنوان موضوعك ماالو علاقة بما هو مكتوب
صديقي العزيز من يردد ما تقول هو شخص اما حاقد ويفصل الامور الى شرق و غرب و تفصيل وطنيات عقياسه
او شخص حافظ حفظ ولا يعيش في المكان اللي نعيش فيه
ثانيا حصر موضوع المخيم رغم انني لست ابن مخيم و وولدت بفرنسا واعيش بمكان بعيد جدا عن المخيم و ثقافته الا انني افخر بالمخيم لانه رمز من رموز الصمود بنظري
صديقي العزيز كلامك مرفوض تماما لان المشلكة ليست من ايدينا بل هي من الاخر وكلنا يعرف هذه الحقيقة
ملاحظة لو بعد عدة سنوات تم افتتاح نادي رياضي في مخيم الزعتري لممارسة هواياتهم وكرة القدم تحديدا
وانضم للمشاركة في دوري القدم هل نطالبهم بنسيان وطنهم الام سوريا لمجرد ان المجتمع الدولي فرض عليهم البقاء و الاندماج حنينهم سيبقى لوطنهم الام مهما كان وعلى طول الزمن على فكرة في سوريا الفلسطينين في سوريا كانو يمثلو جميع الاندية السورية و يتم معاملتهم كلاعب محلي
في فرنسا يتم احترام كل من يحملو الجنسية الفرنسية وانا منهم والشعب الفرنسي يحتقر من يتناسى اصوله ان كانت عربية او غيرها ويحترم كثيرا من يفخر باصوله هذه هي الثقافة اللتي رسختها الدولة االجميع فرنسيون متساويين بحقوقهم وواجباتهم لا تفريق بين اصولهم و اعراقهم او طوائفهم ودياناتهم دولة علمانية ناجحة بامتياز
ماذا تتوقع ان تجد طرفين يعلموا ابنائهم كره بعض جيل ورا جيل في الآخر سيأتي جيل مجرم يقتل احدهما الآخر و الله لو ما اتحدتوا شعبياَ لتندموا اشد الندم ...اسرائيل الآن القوه العظمى الوحيده بالعالم و انتم بعدكم في عصر الجاهليه لكن الدور جاي لأنه اكلت يوم اكل الثور الأبيض