أوف
وعِنّا الفنّ مش تقليدْ أصلي
عدوِّي اللي كواني بنار أصْليه
أنا فلسطيني من فصْلي وأصلي
ما بنْسَى سهولْ أرضي والهَضابْ
أوف
بلادي منها الغاصب حرمنا
لحتّى شرَّدوا اطفالنا وحريمنا
والصَّخرة إنداستْ وحرقوا حرمْنا
وهذا غير اللي جاؤوا تكميل لحسابْ
أوف.. يا باي
بيُومِ الكرامِة إنْكسَرْ جيش الخصِمْ
وكانتْ خسارِتْهُم ألف بعد الخصم
وربِّ البَريّة والنّبي يبقُوا الخصِم
للِّي سَعُوا ولَلِّي دعوا لحَرْبِنا
كلِّ العيون عيون وانتو عيوننا
أوف
إللُّي بخُونِ أوطانُه خاصمْنا
ومِن هذا الشّعِبْ فعلاً خاصمْنا
وحُبّث الوطن طعمانا وخصمْنا
وعلى درب الفدا اعترفنا الصَّوابْ
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنا
زهر البنفسج يا ربيع بلادنا
أوف.. أووف
يا با باي
الشعب قال أنا بفخر بعيدي
ومهما تكون أوطاني بعيدِه
ومين اللِّي لأوطاني بعيدي
غير التّضحية ودمِّ الشباب
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنَا
قالوا الشعب قد على مجدُه علا
ومن بعدِ هذا اليُومِ بزوِّد عُلا
ولولا بعزِّ عليِّ وعَ هلفِرْقة وعلى
هالنّاس ما غنِّيت شطرة ميجنا
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنا
يا خيِّ فُرقِة الأوطانْ مُرّة
ولهذا قد شربنا كؤوس مُرّة
بحبِّ اشُوفْ بلدي بَسْ مرَّة
تكون محَرَّرة وراحُوا لِغْراب
أوف
يا عِيْدنا يا فخرِ كُل اعيادْنا
وعيد انطلاقة ثورتي ببلادنا
وعيد اللِّي ضحُّوا من أجل إسعادنا
ضدِّ الجُناة ال ساهموا بإبعادنا
بعيد الشعب بنهتف بأنشَادْنا
وإلكُم تهانينا بهذا الإحتفال
ويا ريتْ هذا الحفِلْ جُوَّا بلادنا
أوف
لو كِلّ يومْ بتهدُّوا مخيّم
عُمرِ السِّلِم عَ بلادي ما خيّم
ومهما الظلم يا بيغن ما خيّم
سيُمنحى بفعِلْ أبطالِ العرب
في ليالي الصيف يالهادئة..
تحتشد الجماهير الشعبية على البيادر لتسمع العتابا من فم الفنان الشعبي.
وفي ساعات المِحنة..
وعندما يتقيّأ الفانتوم حقده الأسود
على الرشيدية،
والهبارية،
والنبطية،
وأكواخ الصفيح في صبرا،
يصمت الفنان الشعبي.
ليتفرّغ اصبعُه للزناد.
وترهف الآذان السمع..
في كل المنافي والمخيّمات..
لصوت فلسطين...
لتسمع الجماهير..
أخبار البطولة..
وفولكلور الكاسِت.
دُقِّ الرُّمحِ بعودِ الزِّينْ
وانتُوا يا نشامى منينْ؟
واحنا اللِّي خلِّينا الدِّنيا
تِحكي بلَهْجِة فلَسطين
تحكي بلهْجِة فلسطينْ
دُقِّ الرُّمحْ
دُقِّ الرُّمحْ
دقِّ الرُّمحِ بعودِ الزينْ
ليل وليلِ وليلِ وليلْ
قمرَ وشهيد ورشاشاتْ
كلِّ ما عتّم الليلْ،
نطْلَع من جوفِ العتمات
بنخلِّي سوادُه نهارْ
وكلِّ نجومُه كلاشيناتْ
وكلِّ نجومُه كلاشيناتْ
دقِّ الرمح
دُقِّ الرمح
دُقِّ الرمح بعودِ الزين.
الشّمسِ بتطلَع عَ المتاريس،
ع الشهيد وع الجالِسْ،
ومهرِك يا بلَدْنا الدَّمْ
واحنا عُرسِكْ والعَريسْ
وصامِدْ يا شعب بلادي
ويا جبل ما يهزِّك ريحْ
ويا جبلْ ما يهزَّك ريحْ
دُقِّ الرمح
دُقِّ الرمح
دُقِّ الرمح بعودِ الزينْ
لا يُمكنْ
لا يُمكِنْ .. لا يُمكِنْ
لا يُمكِنْ
آكلها بدمِّي لا يمكن
يا كُلني رصاصي لا يمكن
لا يُمكِن
على حجار بيتي تبني بيتْ
ومهما في مكانُه بَنيت
أنا جايْ
في قنابِلْ مُوتْ
لا يُمكِنْ
لا يُمكِنْ
أخلِّيك ليلَة مطَّمِّن
ومهما تبني وتْسَكِّنْ،
على أرضي وتِستَوطِنْ،
أنا جايْ في قنابِل مُوتْ،
أنا جاي في قنابل مُوتْ!
لا... لا..
لا يُمكِن.
لا يمكِن.
لا يُمكِن.
أو لا يُمكِن.
هذا هُو دربي
هذا هُو دربي
لنُقاتِلْ..
لِنُقاتِلْ..
لِنُقاتل يا شعبي
لِنُقاتل يا شعبي
لِنُقاتِل...
ولنطلقْ كلَّ النّااااااااار
من جُرحي،
فليخفُق سيفٌ بتهار،
من جُرحي،
من عيني،
فلتُشْهَق فوْهة مدفع،
من عيني.
ولتشحذ يا جُرحَ الشعب السِّكِّينَ
على عُنُقِ الجزار.
ولتطلقْ أعينُ شعْبي النااااااارْ
قطراتُ دمي
خَيْطٌ في الرَّايةِ يا وطني.
وبسيفِ الجُرْح البتّار
لنُقاتِلْ...
لِنُقاتِلْ...
لنقاتِلْ يا شعبي
لنُقاتِلْ...
ولنُطلِق كل النّااااااار
وازحفْ معي
وقدِّم.
وِحْدِتنا وحْدِةْ دم
وِحْدِتنا فُوقْ أرضِ المعَارِكْ
في الْحِمَّة،
في شجاعَة،
في طُوباس،
قدِّم.
قدِّم.
قدِّم.
يا خْسارِةِ اللِّي بيْدُه السِّلاحُ وما يقدِّم.
وما يقدِّم.
قدِّم معي
وهوِّد على أرْضَك
هوِّدْ...
ومِشْ بالجَعْجَعة تقدر تصُون عَرْضك.
إقطع لسان الهرج.
كُثْر الحَكي إقطَعْ.
واقطعْ معايَ النّهْر
قبلِ الفجرْ تِسمَعْ،
صُوتِ المدافِع يدوِّي
والشهيد يرفَعْ
إيديه لحكْم الزَّمَنْ
تِلْقَى الفَجِرْ بطلَعْ.
ثوْرة ويا هالرِّيحْ
ثورة بُطوليّة
ماشيين حتى النصرْ
على الصَهْيُونيّة
ماشييْن ما نْخاف النّار
والمُوتْ ما نْهابُه،
بالدَّمْ نفدي الوَطَنْ
نِروي لُه تْرابُه
بَنادِقْنا في إيدينا
بِنْدُق أبوابُه،
حتى يطلَعِ الفَجِرْ
في شَمْسِ الحُرِّيّة.
قالوا الوطن أرضِ وْبيتْ،
قُلْتِ الوَطَنْ أغلى.
من كلِّ بيوتِ الدنْيا
من جَنّتها أحلى.
لو جابُوا كنوزِ الأرض،
يا عيني ما تِحْلى،
ما بَرْضَى بيفَلَسْطينْ
وطنِ وهَوِيّة
والله يا سلاحِ الثورة
ما تِرْخيك إيدينا.
لو قطّعُوا الأيادي،
بنْضُمَّك في عِينينا.
لَوْ سَدُّوا كُلِّ الطرق
نِوْصَل أعادينا
نِدْعَس ع شُوكِ الدَّرب
ما نهابِ المنِيَّه.
عشتْ يا شعب ثاير
تِتحدَّى كل العدا.
بالدَّم تخوضِ الْحَرِبْ
وتقدِّمْ فيها الفِدا.
لما بَدينا الثّورَة
ما تنازلنا حاجَه،
ولا نِقبَلْ وصِايَة
على البُنْدُقيّة
بعض الاغاني من التراث الفلسطيني الي كانو يغنوها الاولاد من زمان ولا زالوا
يا رايح على الشجرة
جبلي معك بقرة
حلابة العشرة
تحلب وتسقيني
يا رب تنجيني
انظروا انظروا يا ولاد
ربانا شيخ الشباب
اللي عيون سود سود
مكحلات براس العود
....................
يا فاطمة ،،،،،،،،،،، يا عونك
اين الجمل ،،،،،،،،،، بالقنطرة
شو ياكل ،،،،،،،،،، حب الذرة
شو يشرب،،،،،،،،، قطر الندى
هالباب يفتح ،،،،، ما يفتح
هالباب يفتح ،،،،،، ما يفتح
هالباب يفتح ،،،،، يفتح ، يغلق
ليلة عرسك ،،،،يا فلان
لا كرشة ولا مصران
شتي يا دنيا وزيدي،،،،، بيتنا حديدي
عمنا عبد الله ،،،، رزقنا ع الله
شمسي يا شمسية ،،،، ع عروق عيشة
عيشة بنت البابا ،،،،، بتلعب ع الشبابة
يا قمرنا يا جدع ،،، يا اللي مشنشل بالوداع
بناتك ستة سبعة ،،،، بلعبن على القبعة
نيمتك في العلية ،،،،،،، خوفي عليك من الحية
تعاليله يا بدرية ،،،، بركن على صوتك ينام
نيمتك بالمرجوحة ،،،، خوفي عليك من الشوحة
تعاليله يا عندورة ،،، بركن على صوتك بنام
أنا طفلة عربية ،،،، بحارب مع الفدائية
أنا عمري ثلاث سنين ،،،، قلبي صوان متين
ما بحمل فرد فلين ،،،، وبرمي قنابل يدوية
أنا عمري ما بخاف ،،،،، ولا نتخبا تحت لحاف
والصهاينة قبالي ضعاف ،،،وبكفي اني عربية
طيري وهدي ،،،،،، يا وزة
ع بلاد غزة ،،،، يا وزة
قطف العنب ،،،، بالسلة
مقطوف مقطوف ،،،آمنة
يا معطارتي ،،،،، آمنة
دقت الكبة ،،،،،،، آمنة
انزلت على الشركة البركة
يا خالو
لقيت خواتي الستة
يا خالو
لقيت مندوب الازعر
يا خالو
عما يمشي او بتكعور
يا خالوا