هذه هي مشكلة الزج بالشباب وهي ان الجمهور غير صبور
الجمهور بده لاعب جاهز لانه متلهف بالبطولات
لكن انك تصبر سنة وسنتين هذه القاعدة غير موجودة بقاموسنا نحن الجماهير
كنا نطالب بالشباب بعد ان شارف معظم لاعبي الوحدات على سن الاعتزال او لنقل من تجاوزت اعمارهم الثلاثين
لكن صعب انك تنشئ شباب وتحقق بطولات
برشلونة قعد 10 سنوات بالشباب حتى كون فريق اخذ السداسية ب2009
صح لسانك بس لازم اتوقع الشباب على عقود طويله الامد عشان تصبر عليهم او بتحضر لاعبين جاهزين من الفرق
الوضع بشكل عام صعب جدا وعلى الجميع .... مدربين ولاعبين وجماهير .... والسبب الفشل الاداري بإدارة الفريق بطريقه إحترافيه لانه ببساطه كل من مسك زمام أمور كرة القدم ومنذ 15 سنه للأن لا يفهم شيء بكرة القدم ولم يمارسها .... عبدالله أبو زمع تحت ضغوط كبيره جدا من اللآعبين والاداره والجماهير والله يكون بعونه ... أول تجربه بحياته كمدير فني ويقود جهاز تدريبي وفريق بحجم الوحدات ... اللاعبين البعض يريد أن يبقى أطول فتره والبعض يريد اللعب بأي وسيله والبعض يتآمر وينفذ أوامر إداريه من تحت الطاوله .... والجماهير تريد البطولات ... والاداره تريد صناعة فريق وتريد الدوري والكأس ... أنا شخصيا وبالوقت الحالي غير راضي نهائيا عن وضع الفريق الذي فقد هويته وإسلوبه المعهود ... أتمنى كل التوفيق للوحدات وللكابتن أبو هاشم ... فلنصبر لعل وعسى أن يتبدل الحال للأفضل وأتمنى أن يترك عبدالله يتصرف بما يمليه عليه ضميره وفكره الكروي بعيدا عن التأثيرات الاداريه المدمره من أشخاص يجهلون معنى كرة القدم !!!!
بداية اشكرك على الموضوع ،، نحن ظلمنا قويض فهو من اشرك خطاب ومنذر وهو من نسب بتوقيع خمس شباب فاصبحوا ثمانية بقدرة قادر ،، اما ان نقول ان محمد عمر وضع ابو عمارة على المدرجات وابو زمع اعاده فهذا لا يعني ان ابو زمع مكتشفه ،،،
طارق خطاب بقي حبيس الدكة حتى استدعاه حسام حسن فقام ابو زمع باعدام منذر رجا ،،، نغمة انه مصاب مللناها من المقربين لابو زمع
... قلتها لرئيس النادي بالامس نزار محروس اليوم سيكون available فكان رده ان ابو زمع سيكون مع النادي ولفترة طويلة
عامر ذيب سيكون أساسي المباراه القادمه ورأفت علي سيكون مع اللاعبين وسيشارك بإذن الله ... لنقف مع الوحدات أولا ومن ثم مع عبدالله ورأفت لاننا جميعا تحت مظلة الوحدات العظيم
موضوعك اخي السنمائي اصاب الهدف100% كل الشكر والاحترام
كل الاحترام لوجه النظر التي تقول احلال وتبديل وعنصر الشباب نعم مع دعم الشباب ولاكن صعود القمم درجة درجة
مع احترامي لابو زمع لاعبأ لاكن ليس مدرب بحجم الوحدات (بدري عليه)
اصدقائي لنكن اكثر منطقية مباراة ذات رأس كشفت عيوب كبيرة وخاصة في خط الوسط
عدم توظيف الاعبين بالشكل الصحيح
احمد الباس وحسن وابو عمارة الشوط الثاني وبهاء
وفت التبديل وفرأة المبارة الشوط الثاني دخول الذيب اخر عشرين دقيقة غير شكل الوحدات واصبح في الملعب قائد وشعرنا بالوحدات
الى متى العناد وحرف اعصاب الجمهور
طيب اسال لاعبين ابناء النادي امثال ابو عماره والياس منذر رجا ورجائي وفراس بحكولك لو اجا مدرب غير ابو زمع كان ما شفت ولا لاعب منا بالملعب
من طلب باستغناء عن البرغوثي وحويطي
إذا كان خلافك معي في الرأي مرة واحدة.. جعلك تقرر عدم متابعة مواضيعي مجدداً.. وتتهمني في نيتي وأنني محسوب على أحد.. فأنا الذي لا أحب أبداً أن تتابع مواضيعي..
حقيقة فقرات تستحق أن يفرد لها موضوع خاص لما اتسمت به من واقعية في تشخيص الوضع الفني للفريق حاليا وفي المرحلة السابقة ،،، وبخلاصة بطولات محلية ضعيفة جدا فنيا وجماهيريا وإداريا وحتى تحكيميا وبالتالي من الأفضل الاستمرار بإعطاء الفرصة للشباب بهدف بناء فريق قوي يعيد متعة الاداء التي افتقدناها منذ سنوات ،،، نعم الكابتن عبدالله ابو زمع ليس متمرسا في علم التدريب ولن يصبح مديرا فنيا متألقا إلا بأخذه الفرص الحقيقة كالتي يعايشها حاليا ويقينا لو أنه تواجد مع الوحدات في الفترات 2005-2009 لتحصل مع الفريق على بطولات كغيره من المدراء الفنيين الذين هبطوا على فريق يملك من العناصر المؤثرة ما يؤهله لاكتساح الأندية المحلية بل والمنافسة على البطولات العربية والاسيوية ،،، وما أود التأكيد عليه أن الفريق في مرحلة انتقالية ومن الطبيعي أن يتراجع اداء الفريق بين مباراة وأخرى ولو أن اللاعبين الشباب في مباراة الأمس تخلوا عن الفردية في الأداء مع دقة في تمرير الكرات العرضية والكرات الثابتة لما خرج ذات راس متعادلا ،،، ومن المؤكد أن الفريق عانى كثيرا من غياب اللمسة قبل الأخيرة لغياب رأفت وعامر ولكن من الضروري الضغط على ابو عمارة والبشتاوي بضرورة العمل على صناعة الأهداف بذات القدر الذي يبحثون عن تسجيلها ،،، فإلى متى سنعتمد على رأفت علي في تمرير الكرات الخالصة للتسجيل ،،، فالكرات التي تحصل عليها هذان اللاعبان كانت كفيلة بحسم المباراة لو فكر كل منهما بالتمرير لزملائهما بدلا من التفكير في التسجيل ،،، بكل أمانة الدفع بهذه الكوكية من اللاعبين أمر مفرح في هذا الموسم ولكن هم بحاجة إلى الدعم تماما كذلك الدعم الذي وجده رأفت في بداية مشواره وبعد أن لمسنا منه أنانية أكثر من تلك التي نلمسها مع ابو عمارة والبشتاوي حاليا ،،،
وفي النهاية نشكر الأخ السينمائي ولكن نتمنى عليه ألا يكون عامل تسخين للجماهير ضد الواقع الذي يفرض علينا البحث عن بدائل للرباعي الخارق رأفت وشلباية وحسن وعامر والذين قارب غالبيتهم على الاعتزال ،،،
ابو اليزيد عندما تتكلم تقنع
بصراحة كلامك هو من يبعث الامل دائما بارك الله فيك
اخي سينمائي اتوقع ليس هذا هو الوقت المناسب لطرح مثل هذأ الموضوع لنلتف حول الفريق وبعد الدوري لكل حادث حديث .....همسه السبب في تراجع مستوي الوحدات .....الادارة ..لان الاساس غلط..وتقبل مروري
حقيقة فقرات تستحق أن يفرد لها موضوع خاص لما اتسمت به من واقعية في تشخيص الوضع الفني للفريق حاليا وفي المرحلة السابقة ،،، وبخلاصة بطولات محلية ضعيفة جدا فنيا وجماهيريا وإداريا وحتى تحكيميا وبالتالي من الأفضل الاستمرار بإعطاء الفرصة للشباب بهدف بناء فريق قوي يعيد متعة الاداء التي افتقدناها منذ سنوات ،،، نعم الكابتن عبدالله ابو زمع ليس متمرسا في علم التدريب ولن يصبح مديرا فنيا متألقا إلا بأخذه الفرص الحقيقة كالتي يعايشها حاليا ويقينا لو أنه تواجد مع الوحدات في الفترات 2005-2009 لتحصل مع الفريق على بطولات كغيره من المدراء الفنيين الذين هبطوا على فريق يملك من العناصر المؤثرة ما يؤهله لاكتساح الأندية المحلية بل والمنافسة على البطولات العربية والاسيوية ،،، وما أود التأكيد عليه أن الفريق في مرحلة انتقالية ومن الطبيعي أن يتراجع اداء الفريق بين مباراة وأخرى ولو أن اللاعبين الشباب في مباراة الأمس تخلوا عن الفردية في الأداء مع دقة في تمرير الكرات العرضية والكرات الثابتة لما خرج ذات راس متعادلا ،،، ومن المؤكد أن الفريق عانى كثيرا من غياب اللمسة قبل الأخيرة لغياب رأفت وعامر ولكن من الضروري الضغط على ابو عمارة والبشتاوي بضرورة العمل على صناعة الأهداف بذات القدر الذي يبحثون عن تسجيلها ،،، فإلى متى سنعتمد على رأفت علي في تمرير الكرات الخالصة للتسجيل ،،، فالكرات التي تحصل عليها هذان اللاعبان كانت كفيلة بحسم المباراة لو فكر كل منهما بالتمرير لزملائهما بدلا من التفكير في التسجيل ،،، بكل أمانة الدفع بهذه الكوكية من اللاعبين أمر مفرح في هذا الموسم ولكن هم بحاجة إلى الدعم تماما كذلك الدعم الذي وجده رأفت في بداية مشواره وبعد أن لمسنا منه أنانية أكثر من تلك التي نلمسها مع ابو عمارة والبشتاوي حاليا ،،،
وفي النهاية نشكر الأخ السينمائي ولكن نتمنى عليه ألا يكون عامل تسخين للجماهير ضد الواقع الذي يفرض علينا البحث عن بدائل للرباعي الخارق رأفت وشلباية وحسن وعامر والذين قارب غالبيتهم على الاعتزال ،،،
معاذ الله أن أكون عامل تسخين للجماهير..
أنا مدرك تماما لحقيقة أننا أمام فترة انتقالية.. ولكنها كان يجب أن تكون انتهت.. فنحن بدون بطولات منذ عامين.. ولدينا جيش من لاعبي الشباب المطعمين بلاعبي الخبرة.. يحتاجون إلى مدير فني محنك لقيادتهم وسنكون وصلنا إلى نهاية المرحلة الانتقالية فعليا.. ولكن هذا للأسف لا يتم.. وأبو زمع لم يعد لديه ما يقدمه..
توضيح مهم.. أنا كنت ضد إقالة أبو زمع.. ولا زلت ضدها لعدم توفر البديل.. فأرجو أن يتم فهم ذلك جيداً..
توضيح آخر مهم للغاية يا صديقي.. هو أن مقولة بناء جيل.. لم تعد صحيحة تماما.. لاننا نتكلم عن احتراف وعقود قصيرة الأجل.. ولاعبون باتوا مطلوبين خليجيا بشكل كبير.. وعليه يجب أن نهتم بوجود فريق قي يواصل حصد البطولات التي غابت منذ موسمين..
أخي العزيز المبدع والمتألق دائما السينمائي ,, أتمنى بداية حقيقة بكل شغف أن نلتقي بشكل شخصي لأنك من الناس الذين أتشرف بالتعرف عليهم عن قرب لما لك من قدرة تحليلية كبيرة واتمنى أن يكون ذلك في أقرب فرص فالجلوس مع من هم مثلك مبدعين مكسب والله ,, لي الشرف مرة أخرى بأن أتعرف عليك فلك كل الأحترام والتقدير ,,
اسمح لي أن أبدي رأيي في موضوعك بالذات ولو أنني كنت أحبذ أن أكتب موضوع منفصل لكي يقرأه جميع الأعضاء ولكنك أغنيتني عن ذلك فموضوعك ما شاء الله مقروء من الجميع في هذا المنتدى الكبير بأعضائه وادارته ,,
أولا صدقا أنني أشفق على أبو زمع في هذه الأيام فهو دخل في معترك كبير جدا عليه سواء بتدريب نادي جماهيري كالوحدات الذي لا تقبل جماهيره الا بالبطولات وهو جاء في مرحلة الأحلال والتجديد التي لا يستطيع أي مدرب أن يقبل باستلام الفريق فيها ,, فلو أخذناها منطقيا فلا يوجد أي مدرب محترف يقبل أن يضحي بسمعته التدريبية لمجرد الحضور للوحدات وبناء فريق لأنه على يقين كما يجب أن يكون جميع من يتابع الكره وله في علم التدريب خبرة أنه لا يوجد شئ اسمه بناء فريق واحراز بطولات هذا طبعا بالمنظور العام ,, فأي فريق بطولات في العالم لا بد أن يمر بمراحل احراز بطولات ثم هبوط مستوى لأدنى درجة فبناء فريق ثم العودة لأحراز بطولات ,, هذه دورة الحياة الطبيعية لأي فريق عموما لذلك اختيار مدرب في مرحلة احراز البطولات سهلة جدا ولنا في الوحدات أكبر مثال فقد تعاقب على تدريب الوحدات في مرحلة احراز البطولات عديد المدربين من محمد عمر الى أكرم سلمان الى ثائر جسام الى دراجان وغيرهم الكثير فقد كانوا يستغلونها فرصة كون أن الوحدات يزخر باللاعبين المميزين القادرين على احراز أي بطولة حتى بدون مدرب كانت فرصة لهم لملء ال سي في الخاص بهم باحراز بطولة مع نادي كالوحدات ثم بكل بساطة تتهافت عليه الأندية العربية فيحصل على عقد أفضل ماديا فيطير بعد موسم واحد فقط في الوحدات وحقيقة أن هذه الأندية العربية لم تكن تعلم أنه عندما تكون تشكيلتك تحوي لاعبين كرأفت علي وعامر ذيب وحسن عبد الفتاح ومحمود شلباية وعبدالله ذيب وعامر شفيع هذه الأعمدة تحديدا فأنت تحرز أي بطولة محلية وبكل سهولة لا بل ان الأخفاق كان أن تخسر ولو بطولة واحدة من البطولات التي تنافس عليها لذلك شاهدنا الوحدات يحرز رباعيتين متتاليتين بفارق زمني بسيط وسجل الأنجاز بكل بساطة لأكرم سلمان الذي طار بعد الرباعية الأولى نحو العقد الأفضل وكذلك فعل دراجان فالوحدات لم يحافظ ولو على مدرب واحد أحرز معنا بطولات لأكثر من موسم وهذه كانت الميزة السلبية التي كنا ننتقد الأدارات المتعاقبة عليها ولم نكن نعلم أن أي مدرب يحرز بطولة مع نادي كبير وله سمعته كالوحدات فالعروض تنهال عليه وبأرقام أكبر بكثير من المتخيل ومن هنا خرجت مقولة أن الوحدات فعلا هو من يصنع المدربين وليس العكس ,,, ونتيجة لهذه السياسة استيقظنا على نفسنا اليوم لنجد أن رأفت أصبح 39 عام وعامر ذيب 33 عام وشلباية 32 عام وحسن 31 عام حتى باسم فتحي أصبح 31 عام ولم يتبقى ممن كان يدخل ويساهم بالأنجاز بغير هذه الأعمدة أحد ,, فيصل اعتزل وفراغ الجهة اليمنى لليوم لم يحل ,, محمد جمال اعتزل ومشكلة الأرتكاز أصبحت مؤرقة وكذلك سيحدث بعد اعتزال رأفت فصانع اللعب وصاحب اللمسة السحرية سيصبح مركز شاغر وأخر عنقود الهدافين شلباية مركزه واضح الفراغ الذي تركه فقط لأنه احترف فما بالك بعد الأعتزال وقس على ذلك على باقي المراكز ,, اذن استيقظنا على أنفسنا متأخرين جدا مع كل أسف وها نحن نعاني الوضع الحالي فما الحل ؟؟
الحل البسيط والمنطقي أن نتحمل نتيجة هذه السياسات الخاطئة والتضحية بموسم أو أكثر في سبيل خلق جيل جديد يحمل المشعل وأن تأتي بمدرب عربي صعب جدا أن يقبل في هذه الظروف لأن الفشل حتمي بالنسبة اليه وتجربة محمد عمر لا زالت قريبة رغم أنه حاول وصرح أكثر من مرة في هذا الموقع أنه سيبني فريق واللاعب الشاب له الأولوية وما الى ذلك ولكن في النهاية أبو عمارة جلس على المدرجات يأكل البزر مع الجمهور والبشتاوي كان يلعب عشر دقائق ويختفي عشر مباريات ورجائي موضوعه منتهي طبعا ولم يأخذ حتى ربع فرصة وطارق خطاب أشركه مرغما كأول ظهور في مباراة الفيصلي نتيجة لانشغال لاعبي المنتخب في تلك المباراة وبالكاد أكمل الوحدات الكشف ,, وبقي يراهن على خبرة رأفت وشلباية كون حسن وعامر ذيب كانوا محترفين والنتيجة كانت بالخروج من الباب الضيق والأقالة المنطقية بعد أن فقد الفريق الدوري وخسر مباراة الرمثا بركلات الترجيح بالكأس ,, هذا مثال بسيط لما حذث مع مدرب عربي من أصحاب عقود الموسم الواحد وهذا ما كان سيحدث حتى مع غيره لأنه ببساطة عندما تموت الشجرة فكل مياه العالم لن تحييها لذلك أنت بحاجة لخلعها وزرع شجرة جديدة تنميها وترعاها من جديد لتنبت ثمر هذا كان الحل الوحيد الموجود أمامنا
وحتى تبني وتزرع فأنت بحاجة لأبن جلدتك لكي يزرع لك فلن تأتي بمزارع لا يعرف شئ عن الفئات السنية وتطلب منه أن يصنع فالحل بكل بساطة مدرب شاب من أبناء النادي لديه طموح وأمال مستقبلية كما أنه يجب أن يكون ملما بكل صغيره وكبيره في النادي ولديه من الحب والخوف على الفريق مثل الذي لدى المشجع البسيط فهو عليه أن يقبل بالتضحية لأنه يدرب الوحدات الذي لا تعرف جماهيره سوى البطولات فهو عليه تحمل نتيجة عبء الضغط الجماهيري الكبير المتوقع كما أن عليه عبء تحمل أنه جديد في التدريب وليست لديه الخبرة الكافية وبالفعل وقع الأختيار على أبو زمع ومنذ المباراة الأولى خسر بالأربعة من الرمثا ولكن الرسالة كانت واضحة منذ البداية فالفربق كله من الشباب وأكمل الموسم على ذلك النمط وبدء الموسم الحالي أيضا بتلك الرسالة وفجأة وجدناه يحقق نتائج باهرة في بداية بطولة الكأس ولكن مع الأسف فقد كان يعتمد على الرباعي المنتهي كرويا بنظري ففي بداية الموسم كانت اللياقة تسعف هذا الرباعي لتأدية مباريات بالقمة ولكن للأسف مع استمرار الدوري ودخول معمعة المباريات بدأت الفوارق اللياقية تظهر مع الأندية الأخرى التي تعنى بالشباب كالجزيرة مثلا فزنا بالدقبقة 88 وخسارة من شباب الأردن وقبلها طبعا تعادل باهت مع الرمثا بالقويسمة وجاءت الكارثة بخسارة غير منتظرة للجماهير مع المنافس التقليدي لتكون القشة التي قصمت ظهر البعير برأيي فللا حسن بمستوى حسن الشاطر الذي نعرفه ولا الكابتن رأفت أسعفته ال 20 عاما التي قضاها في الملاعب ليغير قليلا من سلبيته المعتادة بالعصبية والنرفزة الغير مبررة واستبعاد باسم وعامر ذيب من المنتخب قضى على أي روح قتالية لهم بالملعب اذن أبو زمع وجد نفسه في دوامة لاعبين الخبرة و أحقية البدء الفعلي بالزج باللاعبين الشباب فأخذ قرارا جرئ جدا بأبعاد رأفت لنهاية الموسم وانذار حسن واجلاسه مع عامر في دكة البدلاء وخرج شلباية محترفا ,, فبدئت عملية الأحلال الفعلية فقد ثبت رجائي أساسيا وبهاء فيصل ابن ال18 عام أخذ مكانه وطبعا أبو عمارة تفجرت موهبته منذ بداية الموسم وطارق خطاب فرض مهارته على أبو زمع وهذه نقطة تحسب لأبو زمع فعليا لأنه لولا تدخل حسام حسن واشراك خطاب أساسيا لما انتبه له فعليا أبو زمع وهو لم يعاند أو يكابر في هذه النتقطة فهو ثبت بالتالي خطاب ,, كما صنع مركز لفراس شلباية في الظهير الأيمن وثبته فيه بل انه كلما زادت أخطائه زاد تمسك أبو زمع فيه وهذه نقطة لصالح أبو زمع فأي لاعب في العالم محناج أن يخطئ ليتعلم ولا يكون علاجه بحرقه ورميه على الأحتياط بل بأعطائه الثقة والتوجيه له لأخطائه لتلافيها فبذلك أنت تكسب لاعبا بدل حرقه وهو بأول عمره وخصوصا أنه يلعب لأول موسم بمركز غريب عليه ,,, هذه السياسة قد نخسر معها الدوري والكأس هذا العام وهذا ليس ذنب أبو زمع ولا مسؤوليته بل انني أجزم أننا سنشكره كثيرا في قادم الأيام فهذه المواهب المبشرة تحتاج فقط الى الوقت والدعم لتظهر لنا بعد موسم أو اثنين بصورة حتى نحن لم نكن نتخيلها وأنا واثق من ذلك
من شاهد مراوغات وأهداف أبو عمارة العالمية ومن يرى جنرال في خط الوسط يدعى رجائي عايد يلعب بكل ثقة وهدوء وجرأة في موسمه الأول وحقيقة أحسب له بعد ركلة جزاء في مباراة الجزيرة أطلق قذيفة أخرجها عبد الستار بكل صعوبة كادت تجير لنا الثلاث نقاط وعاد ليكررها مع ذات راس والحمدلله أنصفه القدر وتسجل منها هدف التقدم هذه بحد ذاتها لها أكبر الدافع المعنوي في مسيرة اللاعب صدقا انه لاعب كبير واسألكم وبكل أمانة هل لو كان رأفت موجودا لتجرأ اللاعب على التسديد ؟؟ وهل أصلا كان سيرى مركزا في الملعب ؟؟ أم أن الصراخ عليه وطلب تبديله هو الذي سيصنع منه نجما ؟؟ لنكن منطقيين وواقعيين رجاءا في أحكامنا وللننظر فقط للجانب الممتلئ من الكأس لدينا خطاب وفراس ورجائي وأبو عماره والبشتاوي وبهاء فيصل من 18 الى 20 عام ,, ومع ذلك شاهدنا فريق يجاري ذات راس ويلغي وجوده بالتهديد الفعلي على المرمى الى من فرصة واحدة فقط وبخطأ من شفيع أكثر منه على فراس لأن الشاب اذا أخطأ فهو معذور أما الحووت عندما يخطئ فهي غير مقبولة برأيي ,, ومع ذلك أدينا بصورة أفضل بمليون مرة من مباراتنا مع ذات راس بالكرك والتي أشركنا فيها الأساسيين وخسرناها بهدفين ,,
نقطة أخيرة أراها في الجيل الحالي هو جيل بطولات حقيقة وقد ولد ليكون بطلا فهذا الجيل حقق بطولة سن 20 وبأرقام فلكية بالتسجيل وبهاء فيصل هداف كل الفئات التي شارك فيها كل هذا هو ما يدعو الأتحاد وكل الأندية لمحاربة الوحدات لأنهم على يقين في ما هو أت الا جمهورنا الذي ما زال ينظر لقضية رأفت كانها أخر الدنيا وكأن الوحدات سيموت بابتعاد رأفت
همسة : الوحدات ولد بطلا من أيام القناديل الثلاثة وخالد سليم وجلال علي وسعدية والعموري الى جهاد وهشام وفيصل وأبو زمع وسفيان ورأفت وشلباية وحسن وعامر ذيب الى الجيل الجديد الذي سيكون فخر الصناعة الوحداتية بكل امتياز أما رأس المال الحقيقي فهي الجماهير الوفية لا غيرها فهي كانت وما زالت وستبقى صانعة الأنجاز الحقيقية والوحيد الذ يستحق لأن ترفع له القبعة بكل احترام
أخيرا : أنا وبكل صدق كنت ضد أبو زمع حتى مباراة الذهاب مع الفيصلي ومن بعدها تغيرت كل قناعاتي فأن نخسر جولة من حرب خير من أن نخسر حربا كاملة وأن نبني جيلا وبكل صدق أهم بكثير من كل البطولات الزائفة والمخدرة
الشرف لي يا صديقي..
أولا أنا متفق مع كثير مما جئت به.. ولكنني سأكرر ما قلته في ردي على تعليق الصديق يزيد على ردك هذا نفسه..
المرحلة الانتقالية من المفترض ان تكون انتهت.. نحن نتحدث هنا عن موسمين بلا بطولات.. وعن فريق مدجج حاليا بالنجوم الشباب ومطعم بالخبرة..
المشكلة حاليا وظيفية تكتيكية.. يعني أبو زمع قام بدوره مشكورا في مرحلة اضطرارية باشراك الشباب.. وربما كانت مواجهته مع الكبار ضرورية بعض الشيء وخصوصا انه تجرأ على وضعهم على الخط وهم قبلوا.. يأتي الآن دور التوظيف الصحيح.. والبناء على ما تم..
في الاحتراف.. لا يمكنك بناء فريق.. أرسين فينجر يحاول ذلك من خمس سنوات وفشل.. الاحتراف والعقود القصيرة تعني الجهوزية والبطولات.. ومن المميز ان تمتلك مدرسة فئات قوية.. لأنك تستطيع دائما سد العجز والنقص في فريقك بلاعبين شباب لو فقدت غيرهم للاحتراف أو الاستغناء او الاعتزال او غير ذلك.. المهم أن لا تأخذ منك عملية الهبوط أكثر من موسمين.. قبل ان تعود أقوى من ذي قبل.. عملية تغيير الجلد كان يجب أن تبدأ منذ فترة طويلة.. شكرا لأبو زمع لأنه بدأها حتى لو مضطرا كما يقول موضوعي.. ولكنه غير مؤهل فنيا لقيادة الفريق للبطولات..
يبقى انني لا اطالب بإقالته فليس هناك وقت أو بديل.. سننتظر الآن.. وندعم وندعو..
شريطة المصالحة مع رأفت علي فالموضوع خط آحمر تماما.. حتى لو لم يلعب رأفت.. رأفت أسطورة حية.. ويجب تكريمه..
أنا مدرك تماما لحقيقة أننا أمام فترة انتقالية.. ولكنها كان يجب أن تكون انتهت.. فنحن بدون بطولات منذ عامين.. ولدينا جيش من لاعبي الشباب المطعمين بلاعبي الخبرة.. يحتاجون إلى مدير فني محنك لقيادتهم وسنكون وصلنا إلى نهاية المرحلة الانتقالية فعليا.. ولكن هذا للأسف لا يتم.. وأبو زمع لم يعد لديه ما يقدمه..
توضيح مهم.. أنا كنت ضد إقالة أبو زمع.. ولا زلت ضدها لعدم توفر البديل.. فأرجو أن يتم فهم ذلك جيداً..
توضيح آخر مهم للغاية يا صديقي.. هو أن مقولة بناء جيل.. لم تعد صحيحة تماما.. لاننا نتكلم عن احتراف وعقود قصيرة الأجل.. ولاعبون باتوا مطلوبين خليجيا بشكل كبير.. وعليه يجب أن نهتم بوجود فريق قي يواصل حصد البطولات التي غابت منذ موسمين..
يا رفقي العزيز
10 لاعبين من الشباب موقعين عقود 5 سنوات
يا اخي الكريم اعطيني لاعب من هل الشباب شارك ايام قويض وبرانكو ومحمد عمر مباراه كامله
يعني هو هيك الاحلال والتبديل هل يعقل اشراك بهاء فيصل منذ بداية الموسم وعارف رح تقلي اللاعب الو مستقبل وهو تسبب برعونته في اهدار العديد من الفرص التي كانت كفيلة بتغير اوضاع البطولتيين لو وجد لاعبين الخبرة وعلي راسم ابو علي
يعني هو هيك الاحلال والتبديل هل يعقل اشراك بهاء فيصل منذ بداية الموسم وعارف رح تقلي اللاعب الو مستقبل وهو تسبب برعونته في اهدار العديد من الفرص التي كانت كفيلة بتغير اوضاع البطولتيين لو وجد لاعبين الخبرة وعلي راسم ابو علي
اخي اي رعونة بتتكلم عنها
سؤال مع احترامي الك وللسينمائي شو دور بهاء فيصل بالمباريات الي لعبهم