الناشطة القبطية /ماجي مجدي تفجر مفاجأة من العيار التقيل لاصحابنا السابقين مؤيدين السيسى
ماجى مجدى:
الجنود الذين قالوا انهم قتلوا بالوادي الجديد ماتوا في ليبيا ،ومن قبل قتل جنودنا بجنوب السودان ،السيسي ارسل اولادنا ليحاربوا سرا بثلاثة دول
يعني السيسي باعت اولادكم يامصريين سرا لحاربوا الان في ثلاثة دول وهي ليبيا والعراق وجنوب السودان ،السيسي وصبحي صدقي المجرميين اتفضحوا خلاص ،بعد هزيمة قوات حفتر علي ايدي الثوار وهزيمة انقلابه وهروبه من ليبيا ،اولادنا اتقلتوا في ليبيا والكذاب السيسي وصبحي صدقي المجرم بيقولوا اللصوص موتوهم في الوادي الجديد،واعلام العار الصهيوني يروج لاكاذيبه .لا وحياتك بل ثوار ليبيا هم من قتلوهم لانهم يدعمون الباطل ،لابد من اعادة النظر في ارسال اولادنا للخدمة بهذ الجيش في ظل وجود هؤلاء القتلة المجرمين عملاء تل ابيب المتسلطين عليه ،وعلي الليبيين ارسال ما يثبت انهم قتلوا في ليبيا ،والمعروف ان قوات التمرد في جنوب السودان نشرت اسماء جنود مصريين قتلوا هناك من قبل ،وهذه هي العصابة التي تسلطت علينا تهزم في كل مكان.
نجدد التحذير بكل حسم / لا تهاون ولا استهتار
المقاومة ستتعامل بحسم مع كل من يخرج من منزله بعد الساعة 11 ليلاً دون وجود ضرورة أو مبرر واضح وسيعتبر من المشبوهين
الرئيس: لن ينعم أحد بالاستقرار ما لم ينعم به أطفال غزة، وينهي خطابه بآية القتال
رام الله- رايــة:
قال الرئيس محمود عباس لن ننسى ولن نغفر، وشعبنا لن يركع إلا لله، ولن ينعم أحد في العالم بالاستقرار والأمن ما لم ينعم بهما أطفال غزة والقدس والضفة وأطفال فلسطين في كل مكان.
وأضاف الرئيس، في كلمة ألقاها خلال افتتاح اجتماع القيادة، بمقر الرئاسة في رام الله، مساء اليوم الثلاثاء، سنعيد بناء ما دمره العدوان الإسرائيلي، ونحن أصحاب حق لا تمحوه قوة مهما بلغت.
وأكد الرئيس تمسك القيادة بالوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام، ولن نتخلى عن مسؤولياتنا، وسنذهب لأي مكان لوقف العدوان، وسنلاحق كل مرتكبي الجرائم بحق شعبنا مهما طال الزمن.
يذكر أن الرئيس أنهى خطابه الموجز بأول آية من القرآن الكريم أذنت للمسلمين بالقتال في سبيل الله، (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ).
لماذا أطاح بمرسي و هاظ هو السبب
.
كشف العالم النووي الباكستانى د. عبد القدير خان
الذي عمل القنبلة النووية الباكستانية
عن حقائق خطيرة عن أسباب الإطاحة بالرئيس مرسى من منصبه على يد الجيش، وما جرى فى مصر خلال الأشهر الماضية، وعلاقة المؤامرة التى حاكتها أمريكا والكيان الصهيونى بالتعاون مع عملاء الداخل للانقلاب على مرسى.
وقال أبو القنبلة الذرّية الباكستانية فى نص شهادته التى كتبها على موقع التواصل الاجتماعي: إن الرئيس مرسى سافر إلى روسيا والهند وباكستان وما لا يعرفه كثيرون أن الرئيس مرسي اتفق مع الروس على إعادة تشغيل مفاعل نووى مصري بتخصيب يورانيوم، يسمح بتوليد الكهرباء، وإنشاء مفاعل آخر تتسلمه مصر بعد ثلاث سنوات لذات الغرض.
وأضاف قائلاً: كنت أود أن لا أتكلم فيما يخص الشأن المصــري ولكن حقيقة الأمر يجب أن يعرفها الشعب، ويقرر المصريون بعدها مصير الرئيس مرسي، مضيفا هل يعلم المصريون أن نتائج هذه الزيارة هى أكثر ما أرعب الغرب، وأبسط ما كانت مصر ستستفيده هو إنتهاء مشكلة الكهرباء في مصر الى الأبد، الى جانب تصدير كهرباء تكفي لإضاءة قارة إفريقيا.
وتابع يجب أن يعلم المصريون أن مصر تسلّمت في عهد الرئيس مرسي غواصتين ألمانيتين، وضغط الكيان كثيرا على ألمانيا حتى لا تمتلك مصر مثل هذة الغواصات، وهى القادرة على ضرب حاملة طائرات، إذا امتلكت مصر الصواريخ المناسبة للغواصتين.
وأوضح أن كثيرا من المصريين لا يدركون معنى أن تمتلك مصر قمرا صناعيا عسكريا يكشف لها شوارع الكيان الصهيونى بالكامل، وهو مزود بتقنيات لتحديد أهداف الصواريخ، وهذا ما كان مرسي قد اتفق عليه مع علماء الهند، ولولا الانقلاب لأصبحت مصر اليوم على مقربة من امتلاك القمر، كما أن هناك الكثيرين الذين لا يعلمون أن الرئيس مرسى قال للرئيس "بوتين" أن مصر في حاجة إلى صواريخ، ووافقت روسيا بشكل رسمى على إبرام صفقة صواريخ، كانت كافية لتحويل "تل أبيب" إلى كتلة من جهنم على الأرض فى حالة نشوب حرب.
وكشف خان عن إرسال الرئيس مرسى ضابطاً برتبة لواء بالجيش المصري يدعى "الطرّاز" للتفاوض بشأن الصفقه، إلا أن الضغوط الأمريكية على قادة الجيش كانت السبب في إفشالها، وعلى المصريين أن يدركوا أن مصر كانت في عهد مرسي على وشك الاستقلال وسيادة القرار والتحرر من التبعية للغرب.
وأشار إلى أن مصر ليست في حاجة إلى قنبله نووية مثل إيران التى تفعل المستحيل لكى تمتلك صاروخا مداه 2500 كيلو حتى يصل إلى الكيان الصهيونى, فى حين أن مصر تستطيع أن تضرب الكيان بأرخص صاروخ في سوق السلاح, والرئيس مرسي كان قائداً يدرك جيداً أن امتلاك مصر للصواريخ سيشل يد وقدم الكيان الذى لا يساوى محافظة مصرية واحدة فى المساحة.
ووجه كلمته إلى المصريين قائلاً: أيها المصريون الشرفاء لا يزال الأمل قائما، ما دامت إرادتكم غير مكسورة، وصمودكم فولاذيا، استعينوا بالله واصبروا ولا تستسلموا أبدا، فالحق أقوى من أى سلاح، واعلموا أن باكستان التى تمتلك اليوم قنبلتها النووية قد نجت من العبودية والاستعمار لأنها طبقت قول الله: (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم.
الدكتور احمد نوفل
في يونيو 67 كان مناحم بيجن أكثر السياسيين الإسرائيليين حماساً لإشعال الحرب لأن الهجوم على العرب لا يعتبر عدواناً وإنما دفاع عن النفس. بزعمه. فهمت كيف يردد الرؤساء الببغاوات اليوم الكلام وما مصدرهم أوباما ومن وراءه.