لم يلعب ربع ساعه كمجموع لهذا نريد اعطائه مباراه كامله
وكما وصلني انه سيتم اشراكه في قادم الايام خصوصا بعد المستوى الجيد الذي أظهره في غرب ٱسيا من الناحيه البدنيه والفنيه
لكن لا ننس ابننا علاء ديه ايضا يحتاج ان يلعب ويكون جاهزا في حاله اصابه او استبعاد الناطور بالملونات
يعني المدرب بستنى يشوفهم يلعبوا حتى يحكم طيب ما يعطيهم فرص من اول
لم يلعب ربع ساعه كمجموع لهذا نريد اعطائه مباراه كامله
وكما وصلني انه سيتم اشراكه في قادم الايام خصوصا بعد المستوى الجيد الذي أظهره في غرب ٱسيا من الناحيه البدنيه والفنيه
لكن لا ننس ابننا علاء ديه ايضا يحتاج ان يلعب ويكون جاهزا في حاله اصابه او استبعاد الناطور بالملونات
شايف تناقض المدرب ابو المثنى يعني اللاعب جاهز بدنيا وبالرغم من ذلك وعند غياب ابو جزر للايقاف تم اشراك احمد الصغير اللي شكله كلاعب كره مستفز بزياده وزنه وكرشه
اصبحت عندي قناعه انه لن يتم فسخ اي عقد من التعاقدات المحليه
أكيد أنت ما تجنّيت على أبوجاموس، وأنا لم أُشِر في أية عبارة مني إلى ذلك، وللتوضيح، فأنا كررتها أكثر من مرة أن هذا رأيك ولا أملك أن أغيره ولا أن أغلّطك فيه..
أما بالنسبة للإدارة، أي إدارة مِش بسّ هاي، ومِش بسّ الحوامدة كرئيس لها، أنا أخالفك في العبارة فقط، عبارة توسّم الخير، فأنا دائما ما أفترض في أي إدارة العمل من أجل النجاح، والذي إذا لم يكن نتاج هذا العمل نجاحا للوحدات ككيان، ولأنصاره كمحبين وعاشقين، فإنه نجاح لأشخاص هذه الإدارات، بمعنى.. واجبي كجمهور أن أحترم قرارات الإدارة -أي إدارة- وأيا كانت هذه القرارات، لأنه ما في حدا بحب الفشل، ومستحيل أن أي إدارة تعمل لأجل أن تفشل، هُو بسّ نسلم من الأشخاص في هذه الإدارات الذين ينخرون من أجل إفشال بعضهم بعضا، وبالتالي الفشل العام للكل من خلال وسائل وأدوات -للأسف- الجماهير والهيئة العامة إحدى هذه الوسائل والأدوات التي يستخدمها هؤلاء الأشخاص، إضافة إلى المتبرعين من تلقاء أنفسهم من الجماهير للمساهمة في الإفشـــال.
ابو احمد الغالي ما في اداره بتحب الفشل مش بس الوحدات وكل الانديه ولكن في هناك ادارات بتفهم في شغلها وفي خبايا المنظومه الكرويه وفي هناك ادارات يمكن تكون ناجحه اقتصاديا وماليا في شؤون الحياه وتفشل في مهمتها في اداره الانديه وخصوصا في فتره ما تسمى بالاحتراف الدخيل على انديتنا
انا قيمت اداء الاداره الحاليه بتعاطيها مع فتره الايقاف وكيف انها فشلت باداره الازمه وحتى التعاقدات المحليه في البدايه كان نفي ثم الانتظار حتى يتم تقيمهم من المدرب وقرار خوض الدرع بالشباب ليتم تجربتهم ولكن للاسف الشباب بقوا حبساء الدكه ويخرجوا للاعاره ولنحتفظ بلاعبين نخب ثالث لا يملكون ثقافه الفوز والبطولات
[FONT=""][COLOR=""][SIZE=""]اتمنى تغير عنوان موضوعك و تركز على الظلم الذي يتعرض له الوحدات
و هل سيكون هذا الموسم مشابه للموسمين السابقين[/SIZE][/COLOR][/FONT]
اصبر اخي المدافع في التدريبات واحتمال السبت اول مشاركه له
لاعب الارتكاز المفاوضات جاريه
صفقه مهند ابو طه جاري دراستها بعمق وتداعياتها هل ان تحققت سيتم احضار محترف ام اقناع سمرين بالبقاء ام استخدام الاوراق المتاحه
تداعيات الفاخوري بين عرض مغري جدا وبين البقاء في الوحدات
المهاجم سيصل واحتمال خلال العيد
احمد سمير و العوضات سينضما بعد العوده من المنتخب
قائمة الاعاره شغاله سرا بين الاداره واللاعبيين بتنسيب داركو
اصبر اخي المدافع في التدريبات واحتمال السبت اول مشاركه له
لاعب الارتكاز المفاوضات جاريه
صفقه مهند ابو طه جاري دراستها بعمق وتداعياتها هل ان تحققت سيتم احضار محترف ام اقناع سمرين بالبقاء ام استخدام الاوراق المتاحه
تداعيات الفاخوري بين عرض مغري جدا وبين البقاء في الوحدات
المهاجم سيصل واحتمال خلال العيد
احمد سمير و العوضات سينضما بعد العوده من المنتخب
قائمة الاعاره شغاله سرا بين الاداره واللاعبيين بتنسيب داركو
ابو احمد الغالي ما في اداره بتحب الفشل مش بس الوحدات وكل الانديه ولكن في هناك ادارات بتفهم في شغلها وفي خبايا المنظومه الكرويه وفي هناك ادارات يمكن تكون ناجحه اقتصاديا وماليا في شؤون الحياه وتفشل في مهمتها في اداره الانديه وخصوصا في فتره ما تسمى بالاحتراف الدخيل على انديتنا
انا قيمت اداء الاداره الحاليه بتعاطيها مع فتره الايقاف وكيف انها فشلت باداره الازمه وحتى التعاقدات المحليه في البدايه كان نفي ثم الانتظار حتى يتم تقيمهم من المدرب وقرار خوض الدرع بالشباب ليتم تجربتهم ولكن للاسف الشباب بقوا حبساء الدكه ويخرجوا للاعاره ولنحتفظ بلاعبين نخب ثالث لا يملكون ثقافه الفوز والبطولات
الحبيب أبومنير، أوعى تفكِّـر أنني أختلف معك بمفهوم (الإدارة) بشكل عام، لا طبعا.. اختلافي معك، أو هو مِش اختلاف بالمعنى الحرفي، إنما اللي بحاول أوصِّلَّك ايّاه هو أن مفاهيم وسياسة وإجراءات أشخاص الإدارات المتعاقبة على نادي الوحدات تعتمد: أولا، على الظروف والأحوال المحيطة بفترة كل إدارة من هذه الإدارات، داخلية كانت هذه الأحوال والظروف أم خارجية، من حيث مناسبة هذه الظروف ومثاليتها، ومن حيث ملاءمة الأحوال والجو العام النظيف المحيط بهذه الإدارات من عدمها، أي من عدم ملاءمة ومناسبة هذه الظروف والأحوال مع هذه الإدارات.. وثانيا، من حيث التعاطي الصحّي والعلاقات السليمة والمتوازنة لباقي عناصر المنظومة الوحداتية (جماهير ولاعبين وأجهزة فنية وإدارية) مع هذه الإدارات.. وثالثا، وهو الأهم، العنصر المـــــادّي، وهذا العنصر بدّيش أحكي فيه كثير، بسّ بدّي أُشير إلى أمثلة، أو بالأحرى حقائق واقعية حصلت بشأن الـ (ثالثا) هذه وربطها مع الظروف والأحوال (أولا) وتعاطي باقي عناصر المنظومة الوحداتية (ثانيا) بخصوص الإدارات، علما بأنني هنا لا أتحدث إلا بملف (كرة القدم) الذي هو محور حديثنا، وهذه نقطة يجب مراعاتها عند مَن يحكم على نجاح أو فشل إدارة ما إذا بدُّه يحكي عن ملفات أخرى، لأن باقي الملفات (الألعاب الأخرى، النشاط الثقافي، النشاط الاجتماعي، العلاقات العامة، نشاط الفتيان) لها ما لها وعليها ما عليها عند كل إدارة من الإدارات المتعاقبة، وأعود إلى الأمثلة، التي أترك لكم تذكُّـر أحداثها وحيثياتها، دون إسهاب مني، وربطها بالعناصر أولا وثانيا وثالثا أعلاه، علما بأن هذه الإدارات كانت في عهد الاحتراف:
- إدارات السيد طارق خوري في بداية عهد الاحتراف، والنجاحات التي أصابتها، وآخر إدارة له، وللتذكير بها: أيام ما كان عدنان حمد مديرا فنيا للفريق.
- إدارة السيد يوسف الصقور (المختار) في أول سنة من دورتها الانتخابية والنجاح الذي أصابته في تلك السنة، وفي السنة الثانية ماذا حصل..؟!.
- إدارة السيد بشار الحوامدة قبل أن تنحل بقرار قضائي، والنجاح الذي حققته -ومعْلِش تحمّلوني- من وجهة نظري أنا أعتبرها هي صاحبة النجاح، وليست الإدارات المؤقتة، لأنها هي اللي أسّست وهي اللي بنت الفريق، والمؤقتات جاءت لتسيير الأعمال ولإدارة الموارد المالية، ولأنه لو لم ينجح الفريق بتحقيق البطولات في تلك السنة، كان بالمرّة، اللي نسبوا النجاح للإدارات المؤقتة، كان نسبوا الفشل لإدارة السيد بشار.. هذا بالنسبة للفقرة الأولى من مداخلتك أعلاه أخي أبو منير.
أما بالنسبة للفقرة الثانية، فأنا حكيت كثير وقليل بخصوص تأسيس الفريق لهذا الموسم في فترة الإيقاف التي تتحدث عنها أخي أبومنير، وأبديت عدم رضاي عن التعاقدات، وعن مدى تحمّسي لفئاتنا وضرورة اللعب بهم في بطولة درع المئوية، لكن أنا بعيـــد عن أصحاب القرار، وما بعرف شو اللي بيفكّروا فيه، لكن لما أرجع شويّه لورا وأفكِّر في اللي صار، بشوف أنه ما ظلِّش في حينه إلا ثلاثة أو أربعة لاعبين ما زالت عقودهم سارية، بعد أن حاولت الإدارة قبل نهاية الموسم الماضي تجديد عقود اللي عليهم العين لموسم إضافي، واللي شفنا كثير منهم تعاقدوا مع أندية خارجية في فترة الإيقاف أو حتى من اللي تعاقدوا قبل فترة الإيقاف، ووعدوا وعد اللي بيحكي (إن شاء الله خير، إِلَك والله كريم) إضافة إلى اللي قعدوا يتمغّطوا ويسوّفوا من لاعبينا اللي ما صحّلهم عقود خارجية لا في فترة الإيقاف ولا قبلها، أي مع فترة انتقالات نصف الموسم عندنا واللي هي بداية الموسم عند دول الجوار، فلم تجد الإدارة بُدًّا من التعاقد أو ربط الكلام مع اللاعبين المحليين المتاحين، وأقول المتاحين لأنه لو ترجع أخي أبو منير لورا شويِّه، رح تلاقي أن اللاعبين اللي عليهم العين في أندية أخرى، واللي ممكن تتفاوض لاستقطابهم في فترة الإيقاف، إما أنهم مرتبطين بعقود مستمرة مع أنديتهم لموسمين أو أكثر، أو أن اللي منهم كانت عقودهم قد انتهت في فترة الإيقاف، راحوا احترفوا خارجيا زيّ بعض لاعبينا، وإذا لاعبينا قعدوا يتمغّطوا علينا، ما بدكاش لاعبي الأندية الثانية يتمغّطوا ويتشرّطوا هُمِّه كمان..؟!.
هَهْ، يعني هذه أعلاه، من الظروف والأحوال اللي ممكن أعذر فيها إدارتنا بهذه التعاقدات.
أما بخصوص التضحية بإعارة بعض شبابنا مقابل هذه التعاقدات أخي منير في نفس فقرتك الثانية، فأنا مِش لاقي تفسير محدد ومفهوم لهذه الإعارات سوى أنك أنت قبل هيك حكيت لي أنك مِش متفائل بتلك التعاقدات، وأنني أرى أنهم في الإدارة عكسك تماما، فهم متفائلون بتلك التعاقدات، مع بقاء بعض من شبابنا في قائمة الـ25 لاعبا، وأنا ما بينك وبينهم من حيث التفاؤل من عدمه، حكيتلك أنا راضي عن الفريق بشكل عام، وأن الرضا غير التفاؤل، فلا تفاؤلنا في موسم 2021 حقق لنا بطولة واحدة ذلك الموسم، لما راح الدوري للرمثا والكأس للفيصلي والدرع للجليل، ولا عدم تفاؤلنا منعنا من تحقيق بطولة مهمة وهي كأس الأردن موسم 2022، فـ برجع وبحكيلك هي الظروف والأحوال والأجواء العامة المحيطة والمؤثرات الداخلية والخارجية، وآخر إشي التوفيق.