[QUOTE=حسن الداموني;1655969]هذا الجيل بدأ مع قويض ,,,صديقي هولاء الشباب انا بعرفهم ومتابعهم وهم سن 14 ولا واحد منحهم الفرصة مثل ابو زمع ليش الشغله شخصيه مو عارف [/QUOTEحسن قويض ما عرف الشباب الى لما لعب معهم مباراه وديه على البترا واعجب فيهم وظمهم للتتدريبات الاول
بداية اشكرك على الموضوع ،، نحن ظلمنا قويض فهو من اشرك خطاب ومنذر وهو من نسب بتوقيع خمس شباب فاصبحوا ثمانية بقدرة قادر ،، اما ان نقول ان محمد عمر وضع ابو عمارة على المدرجات وابو زمع اعاده فهذا لا يعني ان ابو زمع مكتشفه ،،،
طارق خطاب بقي حبيس الدكة حتى استدعاه حسام حسن فقام ابو زمع باعدام منذر رجا ،،، نغمة انه مصاب مللناها من المقربين لابو زمع ... قلتها لرئيس النادي بالامس نزار محروس اليوم سيكون available فكان رده ان ابو زمع سيكون مع النادي ولفترة طويلة .
كلام سليم 100%
وطبعا رئيس النادي سوف يبقي على ابو زمع لان ابو زمع نفذ اوامر الرئيس ببعاد رافت عن الفريق
لاول مرة اخي الكريم تجانب الموضوعية والمنطق وللتذكير فقط كان عنا :
شفيع:الصقر،رافت،حسن،عامر ، السباح،مالك البرغوثي،ابوطعيمة ،باسم فتحي،الدميري وثلاثة محترفين
يعني كان عنا فريق كامل وجاهز بغض النظر عن المحترف دانيال وبدون الشباب ولكن البرنس استغنى عن الكثيرين من اجل منح الفرصة للشباب
لاول مرة اخي الكريم تجانب الموضوعية والمنطق وللتذكير فقط كان عنا :
شفيع:الصقر،رافت،حسن،عامر ، السباح،مالك البرغوثي،ابوطعيمة ،باسم فتحي،الدميري وثلاثة محترفين
يعني كان عنا فريق كامل وجاهز بغض النظر عن المحترف دانيال وبدون الشباب ولكن البرنس استغنى عن الكثيرين من اجل منح الفرصة للشباب
أخ تقي أشكرك على الموضوع جداً رائع
عندي ملاحظة مهم وهي ان يكون إحلال وتبديل للفريق من قبل ان يبدأ بطولات المحلية
وليس من بعد ان يبدأ الدوري و الكأس
من الأمور المهمة لأي منظومة يجب ان تبدأ في البداية وليس الوسط أو النهاية
عند الانتهاء من مهمة رسمية ترتاح وثم تبدأ في تفكير للمهمة التالية مثل التخطيط
و الأهداف و أخير النتائج بذلك تكون قد أسست الخطة لبدأ التنفيذ وهكذا وهكذا
اخ رفقي المحترم
عبدالله ليس مجبر كان ابقاء على اسامه ابو طعيمه ومالك البرغوثي والسباح وابو حلاوة وعبد الحليم والحويطي
لان وقت استلمه الفريق كان هولاء اللاعبين موجودين
اخ رفقي المحترم
عبدالله ليس مجبر كان ابقاء على اسامه ابو طعيمه ومالك البرغوثي والسباح وابو حلاوة وعبد الحليم والحويطي
لان وقت استلمه الفريق كان هولاء اللاعبين موجودين
صديقي..
أكرر.. أبو طعيمة ومالك طلبا المغادرة.. عبدالحليم شبه انتهى كرويا.. ابو حلاوة لم يكن اصلا من نجوم الوحدات الكبار.. ابو حويطي كان التخلي عنه مطلب جماهيري كبير.. كلهم غادروا لسبب أو لآخر.. الكبير الوحيد الذي نسب أبو زمع بالتخلي عنه هو السباح..
وعلى فكرة.. كلامك لا يتناقض مع موضوعي.. لأن الفريق بقوامه ذاك كان قد انتهى تماما كرويا.. لم يكن أي لاعب من الذين ذكرتهم أنت أساسيا في تشكيلة الوحدات في تلك الفترة.. ولا حتى في أي وقت.. ولم يثبت أي منهم نفسه.. وكنا أمام صعود حتمي لجيل جديد..
يعني مش داري الادارة بتتهبل شو ابو زمع باقي شو ياعمي واالله لو اتجيب واحد عاها ليقلك ابو زمع لا يملك شيئ فهو مفلس مش مسيطر على الاعبين ولا لاعب بمركزه الخطة طعه وقايمه على قدر اهل العزم تاتي العزائم يعني الي عندك قدموا فلاعبين يلعبون انزل وركض واكبر دليل حسن عبد الفتاح في لقطه رايه ينبطح على الارض مرتين او ثلاث ليخلص الكرة وما استطاع تخليصها
أخي العزيز المبدع والمتألق دائما السينمائي ,, أتمنى بداية حقيقة بكل شغف أن نلتقي بشكل شخصي لأنك من الناس الذين أتشرف بالتعرف عليهم عن قرب لما لك من قدرة تحليلية كبيرة واتمنى أن يكون ذلك في أقرب فرص فالجلوس مع من هم مثلك مبدعين مكسب والله ,, لي الشرف مرة أخرى بأن أتعرف عليك فلك كل الأحترام والتقدير ,,
اسمح لي أن أبدي رأيي في موضوعك بالذات ولو أنني كنت أحبذ أن أكتب موضوع منفصل لكي يقرأه جميع الأعضاء ولكنك أغنيتني عن ذلك فموضوعك ما شاء الله مقروء من الجميع في هذا المنتدى الكبير بأعضائه وادارته ,,
أولا صدقا أنني أشفق على أبو زمع في هذه الأيام فهو دخل في معترك كبير جدا عليه سواء بتدريب نادي جماهيري كالوحدات الذي لا تقبل جماهيره الا بالبطولات وهو جاء في مرحلة الأحلال والتجديد التي لا يستطيع أي مدرب أن يقبل باستلام الفريق فيها ,, فلو أخذناها منطقيا فلا يوجد أي مدرب محترف يقبل أن يضحي بسمعته التدريبية لمجرد الحضور للوحدات وبناء فريق لأنه على يقين كما يجب أن يكون جميع من يتابع الكره وله في علم التدريب خبرة أنه لا يوجد شئ اسمه بناء فريق واحراز بطولات هذا طبعا بالمنظور العام ,, فأي فريق بطولات في العالم لا بد أن يمر بمراحل احراز بطولات ثم هبوط مستوى لأدنى درجة فبناء فريق ثم العودة لأحراز بطولات ,, هذه دورة الحياة الطبيعية لأي فريق عموما لذلك اختيار مدرب في مرحلة احراز البطولات سهلة جدا ولنا في الوحدات أكبر مثال فقد تعاقب على تدريب الوحدات في مرحلة احراز البطولات عديد المدربين من محمد عمر الى أكرم سلمان الى ثائر جسام الى دراجان وغيرهم الكثير فقد كانوا يستغلونها فرصة كون أن الوحدات يزخر باللاعبين المميزين القادرين على احراز أي بطولة حتى بدون مدرب كانت فرصة لهم لملء ال سي في الخاص بهم باحراز بطولة مع نادي كالوحدات ثم بكل بساطة تتهافت عليه الأندية العربية فيحصل على عقد أفضل ماديا فيطير بعد موسم واحد فقط في الوحدات وحقيقة أن هذه الأندية العربية لم تكن تعلم أنه عندما تكون تشكيلتك تحوي لاعبين كرأفت علي وعامر ذيب وحسن عبد الفتاح ومحمود شلباية وعبدالله ذيب وعامر شفيع هذه الأعمدة تحديدا فأنت تحرز أي بطولة محلية وبكل سهولة لا بل ان الأخفاق كان أن تخسر ولو بطولة واحدة من البطولات التي تنافس عليها لذلك شاهدنا الوحدات يحرز رباعيتين متتاليتين بفارق زمني بسيط وسجل الأنجاز بكل بساطة لأكرم سلمان الذي طار بعد الرباعية الأولى نحو العقد الأفضل وكذلك فعل دراجان فالوحدات لم يحافظ ولو على مدرب واحد أحرز معنا بطولات لأكثر من موسم وهذه كانت الميزة السلبية التي كنا ننتقد الأدارات المتعاقبة عليها ولم نكن نعلم أن أي مدرب يحرز بطولة مع نادي كبير وله سمعته كالوحدات فالعروض تنهال عليه وبأرقام أكبر بكثير من المتخيل ومن هنا خرجت مقولة أن الوحدات فعلا هو من يصنع المدربين وليس العكس ,,, ونتيجة لهذه السياسة استيقظنا على نفسنا اليوم لنجد أن رأفت أصبح 39 عام وعامر ذيب 33 عام وشلباية 32 عام وحسن 31 عام حتى باسم فتحي أصبح 31 عام ولم يتبقى ممن كان يدخل ويساهم بالأنجاز بغير هذه الأعمدة أحد ,, فيصل اعتزل وفراغ الجهة اليمنى لليوم لم يحل ,, محمد جمال اعتزل ومشكلة الأرتكاز أصبحت مؤرقة وكذلك سيحدث بعد اعتزال رأفت فصانع اللعب وصاحب اللمسة السحرية سيصبح مركز شاغر وأخر عنقود الهدافين شلباية مركزه واضح الفراغ الذي تركه فقط لأنه احترف فما بالك بعد الأعتزال وقس على ذلك على باقي المراكز ,, اذن استيقظنا على أنفسنا متأخرين جدا مع كل أسف وها نحن نعاني الوضع الحالي فما الحل ؟؟
الحل البسيط والمنطقي أن نتحمل نتيجة هذه السياسات الخاطئة والتضحية بموسم أو أكثر في سبيل خلق جيل جديد يحمل المشعل وأن تأتي بمدرب عربي صعب جدا أن يقبل في هذه الظروف لأن الفشل حتمي بالنسبة اليه وتجربة محمد عمر لا زالت قريبة رغم أنه حاول وصرح أكثر من مرة في هذا الموقع أنه سيبني فريق واللاعب الشاب له الأولوية وما الى ذلك ولكن في النهاية أبو عمارة جلس على المدرجات يأكل البزر مع الجمهور والبشتاوي كان يلعب عشر دقائق ويختفي عشر مباريات ورجائي موضوعه منتهي طبعا ولم يأخذ حتى ربع فرصة وطارق خطاب أشركه مرغما كأول ظهور في مباراة الفيصلي نتيجة لانشغال لاعبي المنتخب في تلك المباراة وبالكاد أكمل الوحدات الكشف ,, وبقي يراهن على خبرة رأفت وشلباية كون حسن وعامر ذيب كانوا محترفين والنتيجة كانت بالخروج من الباب الضيق والأقالة المنطقية بعد أن فقد الفريق الدوري وخسر مباراة الرمثا بركلات الترجيح بالكأس ,, هذا مثال بسيط لما حذث مع مدرب عربي من أصحاب عقود الموسم الواحد وهذا ما كان سيحدث حتى مع غيره لأنه ببساطة عندما تموت الشجرة فكل مياه العالم لن تحييها لذلك أنت بحاجة لخلعها وزرع شجرة جديدة تنميها وترعاها من جديد لتنبت ثمر هذا كان الحل الوحيد الموجود أمامنا
وحتى تبني وتزرع فأنت بحاجة لأبن جلدتك لكي يزرع لك فلن تأتي بمزارع لا يعرف شئ عن الفئات السنية وتطلب منه أن يصنع فالحل بكل بساطة مدرب شاب من أبناء النادي لديه طموح وأمال مستقبلية كما أنه يجب أن يكون ملما بكل صغيره وكبيره في النادي ولديه من الحب والخوف على الفريق مثل الذي لدى المشجع البسيط فهو عليه أن يقبل بالتضحية لأنه يدرب الوحدات الذي لا تعرف جماهيره سوى البطولات فهو عليه تحمل نتيجة عبء الضغط الجماهيري الكبير المتوقع كما أن عليه عبء تحمل أنه جديد في التدريب وليست لديه الخبرة الكافية وبالفعل وقع الأختيار على أبو زمع ومنذ المباراة الأولى خسر بالأربعة من الرمثا ولكن الرسالة كانت واضحة منذ البداية فالفربق كله من الشباب وأكمل الموسم على ذلك النمط وبدء الموسم الحالي أيضا بتلك الرسالة وفجأة وجدناه يحقق نتائج باهرة في بداية بطولة الكأس ولكن مع الأسف فقد كان يعتمد على الرباعي المنتهي كرويا بنظري ففي بداية الموسم كانت اللياقة تسعف هذا الرباعي لتأدية مباريات بالقمة ولكن للأسف مع استمرار الدوري ودخول معمعة المباريات بدأت الفوارق اللياقية تظهر مع الأندية الأخرى التي تعنى بالشباب كالجزيرة مثلا فزنا بالدقبقة 88 وخسارة من شباب الأردن وقبلها طبعا تعادل باهت مع الرمثا بالقويسمة وجاءت الكارثة بخسارة غير منتظرة للجماهير مع المنافس التقليدي لتكون القشة التي قصمت ظهر البعير برأيي فللا حسن بمستوى حسن الشاطر الذي نعرفه ولا الكابتن رأفت أسعفته ال 20 عاما التي قضاها في الملاعب ليغير قليلا من سلبيته المعتادة بالعصبية والنرفزة الغير مبررة واستبعاد باسم وعامر ذيب من المنتخب قضى على أي روح قتالية لهم بالملعب اذن أبو زمع وجد نفسه في دوامة لاعبين الخبرة و أحقية البدء الفعلي بالزج باللاعبين الشباب فأخذ قرارا جرئ جدا بأبعاد رأفت لنهاية الموسم وانذار حسن واجلاسه مع عامر في دكة البدلاء وخرج شلباية محترفا ,, فبدئت عملية الأحلال الفعلية فقد ثبت رجائي أساسيا وبهاء فيصل ابن ال18 عام أخذ مكانه وطبعا أبو عمارة تفجرت موهبته منذ بداية الموسم وطارق خطاب فرض مهارته على أبو زمع وهذه نقطة تحسب لأبو زمع فعليا لأنه لولا تدخل حسام حسن واشراك خطاب أساسيا لما انتبه له فعليا أبو زمع وهو لم يعاند أو يكابر في هذه النتقطة فهو ثبت بالتالي خطاب ,, كما صنع مركز لفراس شلباية في الظهير الأيمن وثبته فيه بل انه كلما زادت أخطائه زاد تمسك أبو زمع فيه وهذه نقطة لصالح أبو زمع فأي لاعب في العالم محناج أن يخطئ ليتعلم ولا يكون علاجه بحرقه ورميه على الأحتياط بل بأعطائه الثقة والتوجيه له لأخطائه لتلافيها فبذلك أنت تكسب لاعبا بدل حرقه وهو بأول عمره وخصوصا أنه يلعب لأول موسم بمركز غريب عليه ,,, هذه السياسة قد نخسر معها الدوري والكأس هذا العام وهذا ليس ذنب أبو زمع ولا مسؤوليته بل انني أجزم أننا سنشكره كثيرا في قادم الأيام فهذه المواهب المبشرة تحتاج فقط الى الوقت والدعم لتظهر لنا بعد موسم أو اثنين بصورة حتى نحن لم نكن نتخيلها وأنا واثق من ذلك
من شاهد مراوغات وأهداف أبو عمارة العالمية ومن يرى جنرال في خط الوسط يدعى رجائي عايد يلعب بكل ثقة وهدوء وجرأة في موسمه الأول وحقيقة أحسب له بعد ركلة جزاء في مباراة الجزيرة أطلق قذيفة أخرجها عبد الستار بكل صعوبة كادت تجير لنا الثلاث نقاط وعاد ليكررها مع ذات راس والحمدلله أنصفه القدر وتسجل منها هدف التقدم هذه بحد ذاتها لها أكبر الدافع المعنوي في مسيرة اللاعب صدقا انه لاعب كبير واسألكم وبكل أمانة هل لو كان رأفت موجودا لتجرأ اللاعب على التسديد ؟؟ وهل أصلا كان سيرى مركزا في الملعب ؟؟ أم أن الصراخ عليه وطلب تبديله هو الذي سيصنع منه نجما ؟؟ لنكن منطقيين وواقعيين رجاءا في أحكامنا وللننظر فقط للجانب الممتلئ من الكأس لدينا خطاب وفراس ورجائي وأبو عماره والبشتاوي وبهاء فيصل من 18 الى 20 عام ,, ومع ذلك شاهدنا فريق يجاري ذات راس ويلغي وجوده بالتهديد الفعلي على المرمى الى من فرصة واحدة فقط وبخطأ من شفيع أكثر منه على فراس لأن الشاب اذا أخطأ فهو معذور أما الحووت عندما يخطئ فهي غير مقبولة برأيي ,, ومع ذلك أدينا بصورة أفضل بمليون مرة من مباراتنا مع ذات راس بالكرك والتي أشركنا فيها الأساسيين وخسرناها بهدفين ,,
نقطة أخيرة أراها في الجيل الحالي هو جيل بطولات حقيقة وقد ولد ليكون بطلا فهذا الجيل حقق بطولة سن 20 وبأرقام فلكية بالتسجيل وبهاء فيصل هداف كل الفئات التي شارك فيها كل هذا هو ما يدعو الأتحاد وكل الأندية لمحاربة الوحدات لأنهم على يقين في ما هو أت الا جمهورنا الذي ما زال ينظر لقضية رأفت كانها أخر الدنيا وكأن الوحدات سيموت بابتعاد رأفت
همسة : الوحدات ولد بطلا من أيام القناديل الثلاثة وخالد سليم وجلال علي وسعدية والعموري الى جهاد وهشام وفيصل وأبو زمع وسفيان ورأفت وشلباية وحسن وعامر ذيب الى الجيل الجديد الذي سيكون فخر الصناعة الوحداتية بكل امتياز أما رأس المال الحقيقي فهي الجماهير الوفية لا غيرها فهي كانت وما زالت وستبقى صانعة الأنجاز الحقيقية والوحيد الذ يستحق لأن ترفع له القبعة بكل احترام
أخيرا : أنا وبكل صدق كنت ضد أبو زمع حتى مباراة الذهاب مع الفيصلي ومن بعدها تغيرت كل قناعاتي فأن نخسر جولة من حرب خير من أن نخسر حربا كاملة وأن نبني جيلا وبكل صدق أهم بكثير من كل البطولات الزائفة والمخدرة
حقيقة فقرات تستحق أن يفرد لها موضوع خاص لما اتسمت به من واقعية في تشخيص الوضع الفني للفريق حاليا وفي المرحلة السابقة ،،، وبخلاصة بطولات محلية ضعيفة جدا فنيا وجماهيريا وإداريا وحتى تحكيميا وبالتالي من الأفضل الاستمرار بإعطاء الفرصة للشباب بهدف بناء فريق قوي يعيد متعة الاداء التي افتقدناها منذ سنوات ،،، نعم الكابتن عبدالله ابو زمع ليس متمرسا في علم التدريب ولن يصبح مديرا فنيا متألقا إلا بأخذه الفرص الحقيقة كالتي يعايشها حاليا ويقينا لو أنه تواجد مع الوحدات في الفترات 2005-2009 لتحصل مع الفريق على بطولات كغيره من المدراء الفنيين الذين هبطوا على فريق يملك من العناصر المؤثرة ما يؤهله لاكتساح الأندية المحلية بل والمنافسة على البطولات العربية والاسيوية ،،، وما أود التأكيد عليه أن الفريق في مرحلة انتقالية ومن الطبيعي أن يتراجع اداء الفريق بين مباراة وأخرى ولو أن اللاعبين الشباب في مباراة الأمس تخلوا عن الفردية في الأداء مع دقة في تمرير الكرات العرضية والكرات الثابتة لما خرج ذات راس متعادلا ،،، ومن المؤكد أن الفريق عانى كثيرا من غياب اللمسة قبل الأخيرة لغياب رأفت وعامر ولكن من الضروري الضغط على ابو عمارة والبشتاوي بضرورة العمل على صناعة الأهداف بذات القدر الذي يبحثون عن تسجيلها ،،، فإلى متى سنعتمد على رأفت علي في تمرير الكرات الخالصة للتسجيل ،،، فالكرات التي تحصل عليها هذان اللاعبان كانت كفيلة بحسم المباراة لو فكر كل منهما بالتمرير لزملائهما بدلا من التفكير في التسجيل ،،، بكل أمانة الدفع بهذه الكوكية من اللاعبين أمر مفرح في هذا الموسم ولكن هم بحاجة إلى الدعم تماما كذلك الدعم الذي وجده رأفت في بداية مشواره وبعد أن لمسنا منه أنانية أكثر من تلك التي نلمسها مع ابو عمارة والبشتاوي حاليا ،،،
وفي النهاية نشكر الأخ السينمائي ولكن نتمنى عليه ألا يكون عامل تسخين للجماهير ضد الواقع الذي يفرض علينا البحث عن بدائل للرباعي الخارق رأفت وشلباية وحسن وعامر والذين قارب غالبيتهم على الاعتزال ،،،
اسمحلي يا صديقي:
اذا بتتمنى خسارة ناديك عشان شخص مين ما كان
فالاحسن انك ما تشجع هالنادي وبالغنى عنك وعن تشجيعك
اذا انت افهمتها هيك انت حر انا بتمنى فوز الوحدات لو بالحظ لكن ما اتمناها بشدة ان يرحل كبوس ابو زمع وارجو ان لا نزاود على انتمائنا وحبنا للوحدات كلنا نحب الوحدات ونعشقو لكن كل واحد الو رأي وهو حر براي لكن الكل يجتمع على حب الوحدات مع احترامي لرأيك ووجهة نظرك