يا سوا ربينا شو عملت فينا
لما تكتب عن الوحدات بنصير نطّلع حوالينا
هلكتني بإبداعك ,, ما شاء الله
ههههههه
شعر أم قصيدة منثورة هذا الذي أمامي
بل أنا من أنظر حولي عندما أراك توقع في صفحتي،،
أنرت المكان أيها الباسل الجميل
شكرا مدادها ياسمين لشخصك الكريم
أخي حسن .. والله كلماتك كبلت قلمي .. وحارت في رصانتها أفكاري
لا أدري والله ماذا أقول ........................
أنت أبدعت في الكتابة وأنا حرت في سحر كلماتك
أنت أستطعت أن تعبير عن دواخلك ... أما أنا ففي داخلي لك وللوحدات أشياء كثيرة ... لكن الهم يأسرني
أين الوحدات اليوم؟
أين من هم حول الوحدات من عشق العاشقين له؟
هل يعلم المقربون من الكوادر الفنية والإدارية ما في قلوب الوحداتيين من عشق؟
هل يعرفون أن من جمهور الوحدات من يتنفس روح الوحدات في الحل والترحال؟
هل يعرفون أن عشق الوحدات الماء والكهرباء والوقود الصيف والشتاء؟
عندما نتكلم وننتقد لاعبا أو مدربا أو إداريا نصبح غير وحداتيين
أما أنت أيها الياسر الآسر الذي أسرني بمفرداته العبقة ، كبلتني لكنها كانت في قمة اللذة ،،
أتعرف ؟
إن كنت قد أطلقت العنان لما في داخلي قبل مجيئك ، فثق تماما بأنك قد أحكمت الطباق على ذهن حلق بأجنحته بعيدا منذ طرحي للموضوع وقبل هذه اللحظة بقليل،،
أما أن تنعت كلماتي بالساحرة أو أن فيها شيئا من السحر ، فهذه شهادة سأحتفظ بها ما حييت ، فمثلك يعرف جيدا كيف تبدو الكلمات مجرد قراءتك لها ، وينظر إليها من زاوية لا ينظر منها إلا أمثالك ، كيف لا وأنت تحمل الشهادة الجامعية العليا في النقد؟!!
أما هم الوحدات ، فقد طال الجميع ، والجميع هنا هم فقط من يتوجهون إليه بكل جوانحهم بأمانة وصدق ، كما تفعل أنت وأفعل أنا ويفعل غيرنا ملايين إن لم يكن أكثر ، وتبقى تلك المجموعة التي تبحث عن نفسها وعن نفسها فقط لا عن الوحدات ، وأنا واثق بأنها لن تجد منها شيئا يعينها على دروب الحياة حتى بين أفراد العائلة الواحدة.
وماذا بعد؟!
أيها الرائع ، أيها الياسر
وجع حروفك هنا أصابني تماما ، ووجع الوحدات الذي أصابك برأسك وقلبك ووجعك ، هو الآخر أصابني وبمقتل!!
أما أنت أيها الياسر الآسر الذي أسرني بمفرداته العبقة ، كبلتني لكنها كانت في قمة اللذة ،،
أتعرف ؟
إن كنت قد أطلقت العنان لما في داخلي قبل مجيئك ، فثق تماما بأنك قد أحكمت الطباق على ذهن حلق بأجنحته بعيدا منذ طرحي للموضوع وقبل هذه اللحظة بقليل،،
أما أن تنعت كلماتي بالساحرة أو أن فيها شيئا من السحر ، فهذه شهادة سأحتفظ بها ما حييت ، فمثلك يعرف جيدا كيف تبدو الكلمات مجرد قراءتك لها ، وينظر إليها من زاوية لا ينظر منها إلا أمثالك ، كيف لا وأنت تحمل الشهادة الجامعية العليا في النقد؟!!
أما هم الوحدات ، فقد طال الجميع ، والجميع هنا هم فقط من يتوجهون إليه بكل جوانحهم بأمانة وصدق ، كما تفعل أنت وأفعل أنا ويفعل غيرنا ملايين إن لم يكن أكثر ، وتبقى تلك المجموعة التي تبحث عن نفسها وعن نفسها فقط لا عن الوحدات ، وأنا واثق بأنها لن تجد منها شيئا يعينها على دروب الحياة حتى بين أفراد العائلة الواحدة.
وماذا بعد؟!
أيها الرائع ، أيها الياسر
وجع حروفك هنا أصابني تماما ، ووجع الوحدات الذي أصابك برأسك وقلبك ووجعك ، هو الآخر أصابني وبمقتل!!
همسة
"أحبك في الله "
أخي أبو آدم
كلنا في الحب شرقُ
أحبك الله أخي الحبيب
أخي أبو آدم
كلنا في الحب شرقُ
أحبك الله أخي الحبيب
من دون أدنى شك أيها الحبيب
ثم إن المساحة كلها لك ، قل ما يجول بخاطرك ، وانتقد كما شئت ، وما أجمل وأحلى الاختلاف والهدف تقارب وجهات النظر ، ليكون الوحدات أرقى !!
بماذا خرجت الردود عن الموضوع أخي أبو أحمد
الردود في صلب صلب الموضوع
الموضوع كان أدبيا بحتا وردودي كانت تحية واحترام للقلم الذي كتب وأتحفنا بهكذا موضوع
أنتظر أن يشار لي ...أين هو الخروج عن الموضوع
ترقص الكلمات
مع صديقي المزمار
تزداد الكلمات بريقاً
هو يُطربنا الأن
لمن نغني !!
هل الهواء حرام
هل الغيوم انتصار ؟
هو ينادي الأن
لا أحد يسمعه
هنا القتل بالمجان
هنا لا فرح
ينتظرون السقوط
لتسمع ضجيجهم
ينتظرون أن تسّن خناجرهم
انت الأبن الذي ستكون القربان
لا شيء يفرحنا
الليل طويل
والشمس ثكلى
ونحن يهزمنا نسمة هواء
هذا الاسود القاتم
خيال انتصار
هذا العابس المسكين
يبحث عن انكسار ليغني
كانت ليلة أخرى
أنتظرها الرفاق
أذبحوه
أقتلوه
هو الأن قربان الهزيمة
ترقص الكلمات
مع صديقي المزمار
تزداد الكلمات بريقاً
هو يُطربنا الأن
لمن نغني !!
هل الهواء حرام
هل الغيوم انتصار ؟
هو ينادي الأن
لا أحد يسمعه
هنا القتل بالمجان
هنا لا فرح
ينتظرون السقوط
لتسمع ضجيجهم
ينتظرون أن تسّن خناجرهم
انت الأبن الذي ستكون القربان
لا شيء يفرحنا
الليل طويل
والشمس ثكلى
ونحن يهزمنا نسمة هواء
هذا الاسود القاتم
خيال انتصار
هذا العابس المسكين
يبحث عن انكسار ليغني
كانت ليلة أخرى
أنتظرها الرفاق
أذبحوه
أقتلوه
هو الأن قربان الهزيمة
حسون انت غالي على قلبي ... شكرا لك
أنت الآن تتعمد ضياعي !!
بماذا تريدني أن أرد عليك وأنا غارق في الدماء المسفوكة من قتل بالمجان ؟!! وأنا بين خناجرهم المسمومة؟!! وأنا قربان لهزائمهم ؟!! وهل يصح أنا أجاري حرفك أو أرد عليه وأنا على هذه الحال؟!!
ترى ،، أية طقوس للدقة في لغة أنت مبدع في رسم نصها؟! وأية حياكة أبدعت في تفصيل ثوب جميل منها ؟!! جنون الحرف هنا - يا سيدي – جنون الحرف الذي يصيب عظام المخ ويجعل من شرايين القلب قطعا ورقية معطرة !!
حقا أخي هيثم ، فهو خيال الانتصار الأسود القاتم العابس المسكين الذي يبحث عن رقصة أخرى من رقصات وجع الانكسار ،،
قتلوه ، بعثروه ، حولوه قطعا أولية لا تصلح إلا لما يريدون أن يكون ، لكن سيعبث بهم القدر ، وسيمشون يوما بالمقلوب كما لم يفعلوا من قبل ، وسينهض هو من جديد ، ويتربع على رؤوسهم إن كان قد بقي منها شيء،،