سينمائي ليش اغلب مواضيعك بحس انك بتكره ابو زمع
لو عنا مدرب غير ابو زمع كان ولا عمرنا حلمنا نشوف ابو عماره واحمد هشام ورجائي عايد وبلال قويدر وليث بشتاوي وبهاء فيصل واحمد سريوه
شو يعني "أكره" أبو زمع؟
من الممكن إني أخوض معك في تفسير مفردة "الكراهية" مطولاً قبل أن أستطيع الإجابة على سؤال الغريب العجيب..
أولاً... من أسس النقد والتحليل الناجحين.. هو تنحية "العواطف".. ومنها طبعا عاطفة "الكره"..
ثانياً.. أنا لا أعرف أبو زمع.. ولم ألتق به في حياتي على المستوى الشخصي..
ثالثاً.. أبو زمع كان لاعباً في الوحدات.. وكان لاعباً ممتازاً لطالما أفرحني شخصياً..
رابعاً.. ما ذكرته عمّا فعله أبو زمع يشكر عليه.. تماماً كما يتم حين يفعل أي شيء يحسب له... وتماماً كما يجب ذكر ما يحسب عليه.. شخصياً أؤمن عبر الشواهد بأنه غير مؤهل بعد لقيادة فريق كبير.. ولكنه يحقق نتائج جيدة ويمكن أن يتطور..
مع ابوزمع البرنس فان تجربة اكبر عدد من اللاعبين لكثرة الاصابات الموجودة بالفريق و تحسبا ايضا لغيابات لاسمح الله في غرب اسيا و ارهاق لاغبي المنتخب و البرنس تقريبا نفس مدرسة دراغان الوحدات ما الفائدة ان ادى مستوى رااائع و لم يحقق النتائج المطلوبة و المطلوب هو النقاط و البطولات وهذا ما يفعل ابوزمع وارى دانيال ان يعطى الفرصة فهو لاعب بدنيا ولياقيا و تمركز رائع ولكن بحاجة لوقت للتعود وارى فيه مهاجم ممتاز جدا
أخي المبدع السينمائي ,, أشكرك جدا على تحليلاتك الأكثر من رائعه التي تتحفنا بها بعد كل مباراة صدقا انه لفخر كبير لجمهور القلعة الخضراء أن يكون بينهم مبدعون على هذا المستوى العالي بالتحليل الفني الراقي ,, اسمح لي أن أتحدث في جزئيات أراها مهمه من وجهة نظري
أولا الثبات في التشكيل وخصوصا قلبي الدفاع أهم مركز يجب أن يكون ثابت لحساسية الموقع في الفريق وهذا لم يحصل لغاية الان أولا في الكأس لعبنا بوترا و منذر رجا ثم لعبنا بباسم وو ترا ثم الدميري ووترا ثم خطاب ووترا وصدقني وأنا مقتنع تماما أنه لولا اختيار حسام حسن لخطاب ولعبه مباراتي الملحق ضد الاروغواي وظهوره المميز فيهما لما شاهدنا خطاب أساسي ولغاية الان سيعاني في الدكه ,, اذن أبو زمع أشركه مجبرا وليس اقتناعا بموهبته الفعليه ,, أتمنى أن أكون مخطئا
ثانيا الأثر النفسي على استبعاد عامر ذيب وحسن وباسم لا زال يلقي بظلاله على أدائهم بالفريق فهم خارج نطاق التغطية لغاية الان والتأثر واضح عليهم وعلى مستوياتهم وهذا من شانه أن يلغي 60% من قوة الفريق اذا ما استمر وأتمنى أن لا يطول وهنا دور أبو زمع في التحدث معهم لنسيان الماضي والتركيز قدما في ما هو قادم
ثالثا مراد اسماعيل كشفت مباراة العربي أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال أن نبدأ مباراة دون هذا اللاعب كأساسي لأنه الوحيد الذي يجيد التغطية الدفاعية في وسط الملعب كما كان يؤدي محمد جمال هنا كانت نقطة المقتل في تلقي الهدفين فعلا لاعب له قيمة ثابته وعاليه في الفريق لحفظ التوازن عند الاندفاع الهجومي للفريق
رابعا أرى أن دانييل كما تفضلت أفضل من يتمركز في منطقة الجزاء والدليل أنه لعب ربع ساعه مع ثلاث فرص حقيقية ولكن ينقصه فقط تسجيل هدف لاكتساب الثقه ورفع روحه المعنوية ,, أنا مع الصبر عليه لنهاية الموسم
أخيرا أجزم أن رأفت لاعب لن يتكرر الى ربما بعد عشرين عاما مع الأسف لما يمتلكه من قدرة على قراءة الملعب وحسم أصعب المباريات بتمريرة واحدة فقط وهذه الميزة لا أراها في أي لاعب حاليا ربما قليلا شلباية عندما يعود للخلف ولكن أن يبقى رأفت تسعين دقيقة هذه غير منطقية وأن يلعب في الطرف الأيسر وهو بعمر ال 37 هذه كارثة تكتيكية فعلا الجناح لاعب يجب أن يركض بكل قوة طوال التسعين دقيقة للمساندة الدفاعية والتقدم الهجومي لعكس الكرات ولاعب بهذه السن مستحيل أن يؤدي هذا الدور لذا من الواجب وفورا تثبيت أحمد هشام في هذا المركز واعطائه الفرصة الكاملة كما حدث مع فراس شلباية لأنه ليس من المعقول فريق بحجم الوحدات يهاجم بجهة واحدة فقط وهذا أمر أصبح محفوظ عند مدربي الفرق المقابلة وأصبحت نقطة ضعف واضحة في الفريق
تمركزه عالمي.. وهو حتى مباراة اليوم كان يلعب "بدون نفس".. ولكنه في مباراة اليوم بذل جهداً أكبر.. وأشك أن اللاعب أكبر عمراً من السن المذكور في أوراقه.. ناهيك عن أن مواسمه الأخيرة كلها غير موفقة في التهديف.. ولكنه مع وسط الوحدات وتمركزه قادر تماماً على استعادة القدرة على التهديف ببعض التركيز والاهتمام النفسي..
اتفق معك بخصوص دانييل رغم اعتراض الكثير من الاخوة عليه
أخي المبدع السينمائي ,, أشكرك جدا على تحليلاتك الأكثر من رائعه التي تتحفنا بها بعد كل مباراة صدقا انه لفخر كبير لجمهور القلعة الخضراء أن يكون بينهم مبدعون على هذا المستوى العالي بالتحليل الفني الراقي ,, اسمح لي أن أتحدث في جزئيات أراها مهمه من وجهة نظري
أولا الثبات في التشكيل وخصوصا قلبي الدفاع أهم مركز يجب أن يكون ثابت لحساسية الموقع في الفريق وهذا لم يحصل لغاية الان أولا في الكأس لعبنا بوترا و منذر رجا ثم لعبنا بباسم وو ترا ثم الدميري ووترا ثم خطاب ووترا وصدقني وأنا مقتنع تماما أنه لولا اختيار حسام حسن لخطاب ولعبه مباراتي الملحق ضد الاروغواي وظهوره المميز فيهما لما شاهدنا خطاب أساسي ولغاية الان سيعاني في الدكه ,, اذن أبو زمع أشركه مجبرا وليس اقتناعا بموهبته الفعليه ,, أتمنى أن أكون مخطئا
ثانيا الأثر النفسي على استبعاد عامر ذيب وحسن وباسم لا زال يلقي بظلاله على أدائهم بالفريق فهم خارج نطاق التغطية لغاية الان والتأثر واضح عليهم وعلى مستوياتهم وهذا من شانه أن يلغي 60% من قوة الفريق اذا ما استمر وأتمنى أن لا يطول وهنا دور أبو زمع في التحدث معهم لنسيان الماضي والتركيز قدما في ما هو قادم
ثالثا مراد اسماعيل كشفت مباراة العربي أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال أن نبدأ مباراة دون هذا اللاعب كأساسي لأنه الوحيد الذي يجيد التغطية الدفاعية في وسط الملعب كما كان يؤدي محمد جمال هنا كانت نقطة المقتل في تلقي الهدفين فعلا لاعب له قيمة ثابته وعاليه في الفريق لحفظ التوازن عند الاندفاع الهجومي للفريق
رابعا أرى أن دانييل كما تفضلت أفضل من يتمركز في منطقة الجزاء والدليل أنه لعب ربع ساعه مع ثلاث فرص حقيقية ولكن ينقصه فقط تسجيل هدف لاكتساب الثقه ورفع روحه المعنوية ,, أنا مع الصبر عليه لنهاية الموسم
أخيرا أجزم أن رأفت لاعب لن يتكرر الى ربما بعد عشرين عاما مع الأسف لما يمتلكه من قدرة على قراءة الملعب وحسم أصعب المباريات بتمريرة واحدة فقط وهذه الميزة لا أراها في أي لاعب حاليا ربما قليلا شلباية عندما يعود للخلف ولكن أن يبقى رأفت تسعين دقيقة هذه غير منطقية وأن يلعب في الطرف الأيسر وهو بعمر ال 37 هذه كارثة تكتيكية فعلا الجناح لاعب يجب أن يركض بكل قوة طوال التسعين دقيقة للمساندة الدفاعية والتقدم الهجومي لعكس الكرات ولاعب بهذه السن مستحيل أن يؤدي هذا الدور لذا من الواجب وفورا تثبيت أحمد هشام في هذا المركز واعطائه الفرصة الكاملة كما حدث مع فراس شلباية لأنه ليس من المعقول فريق بحجم الوحدات يهاجم بجهة واحدة فقط وهذا أمر أصبح محفوظ عند مدربي الفرق المقابلة وأصبحت نقطة ضعف واضحة في الفريق
أنا صدقاً لا أملك الوقت الكافي للرد على جميع ردودكم القيمة والثرية.. لذلك أكتفي - مضطراً - بالرد على التعليقات التي يكون فيها سؤال أو نقطة للنقاش أو اختلاف جذري.. مقدراً ومحباً لجميع الردود المتفقة معي وشاكراً لها ولأصحابها.. وعدم مروري عليها جميعاً هو في 99% من الحالات اتفاق مع أكثر ما جاء فيها والذي يكون غالباً متفقاً مع ما طرحته.. وهذا بمثابة اعتذار شخصي مني لكل صديق لا يسعفني الوقت في التفاعل مع تعليقه الآن أو في المستقبل..
أنا صدقاً لا أملك الوقت الكافي للرد على جميع ردودكم القيمة والثرية.. لذلك أكتفي - مضطراً - بالرد على التعليقات التي يكون فيها سؤال أو نقطة للنقاش أو اختلاف جذري.. مقدراً ومحباً لجميع الردود المتفقة معي وشاكراً لها ولأصحابها.. وعدم مروري عليها جميعاً هو في 99% من الحالات اتفاق مع أكثر ما جاء فيها والذي يكون غالباً متفقاً مع ما طرحته.. وهذا بمثابة اعتذار شخصي مني لكل صديق لا يسعفني الوقت في التفاعل مع تعليقه الآن أو في المستقبل..
ما دام الأمر كذلك يا صديقي : فكله إلا دانيال !.
يعني لا مجال للصبر عليه ..
مع العلم أنني وبعض الإخوة الأفاضل عندما تابعناه قبل التوقيع والاتفاق النهائي معه وفي المباريات التجريبية والودية ، وحتى في مباراة الكأس مع الرمثا التي سجل فيها هدفًا قلنا أنه لاعب ( بيجي منه وبتمركز صح وبروح باتجاه المرمى تمام ) وأن مشكلة تسجيل الأهداف رح تيجي مع الاحتكاك في المباريات الرسمية بعد التفاعل والانسجام مع فريقه والتفاهم مع صانعي الألعاب في الوحدات ..
مباراة العربي ثلاث فرص اثنتان منها داخل خط الثلاث ياردات !.
يعني إيش أكثر من هيك ؟.
ما دام الأمر كذلك يا صديقي : فكله إلا دانيال !.
يعني لا مجال للصبر عليه ..
مع العلم أنني وبعض الإخوة الأفاضل عندما تابعناه قبل التوقيع والاتفاق النهائي معه وفي المباريات التجريبية والودية ، وحتى في مباراة الكأس مع الرمثا التي سجل فيها هدفًا قلنا أنه لاعب ( بيجي منه وبتمركز صح وبروح باتجاه المرمى تمام ) وأن مشكلة تسجيل الأهداف رح تيجي مع الاحتكاك في المباريات الرسمية بعد التفاعل والانسجام مع فريقه والتفاهم مع صانعي الألعاب في الوحدات ..
مباراة العربي ثلاث فرص اثنتان منها داخل خط الثلاث ياردات !.
يعني إيش أكثر من هيك ؟.
احترامي لك أيها الصديق وتقديري
صديقي.. هل برأيك حصل دانيال على فرصة "التفاعل" و"الاحتكاك" في المباريات الرسمية؟ هل 10 مباريات قضى أكثرها حبيس الدكة.. عدد كافي للحكم على لاعب محترف؟
فلافيو صبر عليه مانويل جوزيه مدرب الأهلي المصري موسماً كاملاً حسبما أذكر وكان يشركه أساسياً.. بعدها صار هدافاً تاريخياً من أفضل هدافي الأهلي.. انا أعتقد بان الوحدات لا يجب أن يشتري مهاجماً بوجود محمود شلباية.. إلا لو كان ينوي اللعب بمهاجمين في كل المباريات.. أو يملك الجرأة لإجلاس هداف الوحدات على مدار تاريخه على الدكة..
وعليه.. فدانيال مظلوم تماماً.. مثله مثل أي مهاجم يأتي للوحدات.. فهل يعقل بأن كل المهاجمين الذين استقدمهم الوحدات.. كشكش.. العتال.. علي صلاح.. والآن دانيال.. وغيرهم.. كلهم دون المستوى؟
بتعرف يا سينمائي
طارق خطاب وبعد مشاهدتي للمباراة التي انزلها الاخ العوضات
كان مش هظاك اللاعب اللي شفناه امام الاورغواي فما السبب ؟؟؟
هل هي نفحة غرور اصابته واصبح يقول يا ارض اشتدي ما عليكي حدا قدي ام ان هذا يعود للارهاق الذي اصابه والشد العصبي في مثل هيك مباريات كملحق عالمي
ولا لعيبتنا فقط تبدع بالمنتخب ؟؟؟
صديقي.. هل برأيك حصل دانيال على فرصة "التفاعل" و"الاحتكاك" في المباريات الرسمية؟ هل 10 مباريات قضى أكثرها حبيس الدكة.. عدد كافي للحكم على لاعب محترف؟
لا يا صديقي رفقي ،، الوحدات لعب 13 مباراة رسمية ، 7 في الكأس و 6 في الدوري .. دانيال جلس على الدكّة في واحدة ( مع البقعة ) والـ 12 مباراة الأخرى منها 11 مباراة كان في التشكيلة الأساسية من بداية تلك المباريات ولضعف انتاجيته ومردوده كان ( أبو زمع ) يستبدله ( ومش فيهم كلهم ) !.
والمباراة المتبقية لعب في الشوط الثاني ( مباراة العربي الأخيرة ) .. من الممكن أن أكون أخطأت في مباراة أو اثنتين ( جلس فيها على الدكة أو لعب في الشوط الثاني ولم يكن أساسيًّا ) ..
فلافيو صبر عليه مانويل جوزيه مدرب الأهلي المصري موسماً كاملاً حسبما أذكر وكان يشركه أساسياً.. بعدها صار هدافاً تاريخياً من أفضل هدافي الأهلي.. انا أعتقد بان الوحدات لا يجب أن يشتري مهاجماً بوجود محمود شلباية.. إلا لو كان ينوي اللعب بمهاجمين في كل المباريات.. أو يملك الجرأة لإجلاس هداف الوحدات على مدار تاريخه على الدكة..
فلافيو يا صديقي عندما احترف في الأهلي كان في سن السادسة والعشرين وكان ( هدّافًا ) معروفًا ومُجرّبًا ( ولسّة خيره فيه ) ونظرة مانويل جوزيه في محلها والصبر عليه ضرورة مُلحّة لأنه كان بالإمكان أن يعطي ويُفيد الأهلي في أعوامه التي تسبق سن الثانية والثلاثين ( ويمكن أكثر ) التي هو عليها الآن محترفنا دانيال !.
وعليه.. فدانيال مظلوم تماماً.. مثله مثل أي مهاجم يأتي للوحدات.. فهل يعقل بأن كل المهاجمين الذين استقدمهم الوحدات.. كشكش.. العتال.. علي صلاح.. والآن دانيال.. وغيرهم.. كلهم دون المستوى؟
هم مهاجمون جيّدون بمن فيهم دانيال وخاصة كشكش ( هداف ) ، ولاحظ أنني وضعتُ كلمة هداف بين هلالين ، ولكنهم بمستوى مهاجمينا إن لم يكن أقل .. ثم نحن بحاجة لـ ( هداف ) يصنع الفارق حتى عن محمود شلباية أسطورة الهدّافين في بطولات الأردن كلها ، وليس لاعبًا مهاجمًا كل سجلّه التهديفي في حصيلة المباريات التي خاضها معنا ( هدفين ) في مباريات الكأس .. هدف رقمه 3 في مباراة انتهت 3 - 1 مع الرمثا وهدف آخر رقمه 1 بنتيجة مماثلة في مرمى اتحاد الزرقاء ( درجة أولى ) مع الاحترام ..