أبو عدي
لا أعرفه شخصيا لكنني ربما تعرفت إلى بعض الصفات الحميدة فيه من خلال حرفه وردوده التي تكاد تكشف عن شخصه الطيب
وإني لأرجو الله العلي القدير أن ينالي شرف التعرف إليك على أرض الواقع وقريبا
حفظك الله وجعلك تاجا منيرا فوق رؤوس أبنائك
اللهم آمين
هيثم احمد , فادي عليان , اياس قصراوي , الزعيم , Ammar Wahdan , Fuad-GfX , ام يحيى , CaT , محمد عبدالفتاح , عمرو الاخضر , سماح عاطف , abu-mona , bilaldarwish , الشيخ زايد , أبو محمد المدني , al nubany , jehad ali , ليفربولي , سوا ربينا ,
بارك الله فيكم جميعاً على حُسن خُلُقكم واحسن الله اليكُم
صدقاً عاجز عن الشكر لكم جميعاً على مشاركاتكم الاكثر من رائعة ولا يوجد اي غرابة في تطور موقع الوحدات نت طالما يتواجد بداخله اعضاء كلمة رائعون ومميزون اقل من وصفهم بكثير
الشكر الجزيل للجميع ولا زال الباب مفتوح للجميع لابداء وجهة نظرهم في ضيف الجميع هنا
الاخ ابو عدي وهو ان شاء الله سيتواجد للرد عليكم جميعاً
السلام عليكم ..
الله يعطيك العافية أخي رمزي على جهودك الطيبة دوماً في هذا الموقع ...
وأحببت أن أرحب بالأخ أبو عدي ونسأل الله أن يعطيه العافية على جهوده في خدمة الوحدات ...
لم ألتقي بالأخ ابو عدي إلا مرّه واحده عندما تشرفنا بلقائه بأحدى الأمسيات بمدينة الزرقاء
( بس ما إشبعنا منه ) كانت سهره سريعه وكانت النيه أن نلتقي مره أخرى ولكن الضروف تعاكسنا حتى الآن ,, ورغم ذلك المكالمات الهاتفيه لم تنقطع بيننا ودائمآ ما نتواصل رغم بعد المسافات
لن أمدحه فأعماله تشهد له ,,,, وحداتي أصيل وصديق شهم
ابو عدى من افضل ما انتجه الوحدات حكيم مثالي في الاخلاق بحب احلس معه كثير بحب الوحدات اكثر من اي شياء خدوم عندم اولاد بيلعبو فى الوحدات بيقابل الناس في ضحكه بيدخل القلب بدون استأذان مساعد قوي لناس صاحب فكره صيانه غمدان ما شاء الله عليه
كل من يحب نادي الوحدات نحبه ونحترمه ونجلّه.
نحن بحاجة اليوم وكل يوم إلى المخلصين الأوفياء للوحدات ليسيروا به إلى بر الأمان
كل الشكر لرمزي لأنه يسلط الضوء على تلك الكوكبة من رموز جماهير الوحدات العاشقة والمفتونة بحب الوحدات
أهلا بك يا أبا عدي في قلوبنا
تحية لضيفنا الكريم ابو عدي واريد ان اسأله من واقع تجربته في الحياة الله يزيده صحة وعافية ما هي نصائحة للشباب عموما .وللآباء في التعامل مع ابناءهم وما هي اكثر حكمة علمته اياها الحياة وعمله في البحر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني واخواتي الكرام المطلوب منك اخي واختي ان تبديا رأيكما بكل صراحة في الشخصية المقصودة من خلال معرفتكم فيه في المنتدى وان تكونو عامل بناء في توجيه النصيحة له وبالطبع سيكون رأيكم محل احترام وتقدير من الجميع ان شاء الله ومن الشخصية التي سنتداولها
ضيفنا لهذا الاسبوع
منسق لجنة متابعة غمدان
ابو عدي
بعض المعلومات عن ابو عدي
الإسم : عماد خليل يوسف الطوس
تاريخ الميلاد : 2-9-1962 ( اربد )
الحالة الاجتماعية : متزوج واب لاربعة شباب (عدي، محمد ، والتوأم حمزة وابراهيم) وصبيتين (بيان وفتون)
المهنة : قبطان أعالي بحار
المؤهل العلمي: ربان أعالي بحار من الاكاديمية البحرية بالاسكندرية ثم متابعة دراسات عليا ببريطانيا بنفس المجال.
هواياتي : متابعة نشاطات الوحدات والرياضة بشكل عام وفي اوقات الفراغ القلية لعب (بلايستيشن) مع ابنائي (اذا سمحوا لي).
مكان الاقامة : مادبا والعمل بدولة قطر.
الأكلة المفضلة : اي اكلة من صنع زوجتي ام عدي والطبق الوحيد الذي لا افضله هو (الطبق الفاضي) ههههههههه
حكمتي المفضلة : كن مع الله ولا تُبالي.
كل الشكر لك أخي رمزي على اختيارك هذه الشخصية التي أعتز بمعرفتها وعلاقتي بها عن قرب ..
ولتسمح لي أن أنأى بنفسي عن ذكر العبارة المتكررة " شهادتي به مجروحة " لإبداء الرأي أو الشهادة بحق هذه الشخصية .. وكونها مجروحة فإنني أعلن جزءً بسيطًا من شهادتي تلك في هذا الرجل ، الرجل ..
ذكرتُ في مشاركة سابقة هذه " النعمة " التي أنعم الله بها علي بمعرفة الأخ " عماد " .. أقول " عماد " لأنني والله ومن أول اتصال لي مع " عماد " شعرتُ بقلب صادق ، واندفاع محسوب ، وعشق غير محدود للوحدات وأهله ، وكان الإحساسُ يقينًا ، والشعور بداخلي أكيدًا بهذا الحب المتأصل في قلب هذا الرجل الوحداتي فكنتُ أنسى أن اسمه " عماد " كما أنني لم أتطرق حتى لسؤاله عن عمله و مركزه أو مكان إقامته وعنوانه ، كان يكفيني شرف التقرب من وحداتيته الأصيلة ، وما لمسته فيه من مشاعر نبيلة .. حتى أنني " خزنت " اسمه في ملف حفظ الأسماء في جوالي كما يلي :
وحداتي 1962 أبو عدي
ولذلك دلالات عندي .. فوحداتي ، هي الصفة التي أعتز وأفخر بمرافقة ومصاحبة صاحبها فكان فعلًا " صاحب صاحبه " ..
و 1962 ، وهذه عرفتها - رغم معرفتي القليلة والمتواضعة في صرعات الكمبيوتر - من خلال أسماء معظم مشتركي المواقع الإلكترونية الذين عادة ما يُتبعون أسماءهم بالسنة التي وُلدوا فيها ، وكانت دلالتها عندي النضوج الفكري ، والوعي الكامل ، والثقافة الواسعة التي يتمتع بها هذا الرجل والتي تأكدت واقعًا ملموسًا وحقيقة واضحة بعد لقاءاتنا وجلساتنا وحواراتنا ، والتي عززت لدي ما كنتُ قد رسمتُه في مخيلتي عن هذه الشخصية من خلال مواضيعه ومشاركاته وما يطرح على صفحات هذا الموقع ..
أما أبو عدي .. فهي الكنية التي أجد نفسي فيها زاهية مبتهجة " لما تنده " على صاحب الكنية .. ( صاحب الأقوال المقرونة بالأفعال .. صاحب صاحبه .. صاحب الأيادي البيضاء .. صاحب الواجب .. ) وحداتيًا ..
و ( صاحب الإحساس المرهف والقلب العظيم والحنان الغامر والعطف الكبير .. ) عائليًا ..