حتى يرد الإعتبار لـ #جماهير_الوحدات وتجد من ينصفها ...
انا مقاطع من احداث الزرقا
يوم التتويج يومها عملو اختبار لقوات 71 .بلباس بشبه لبس الغواصين ويومها لا كان في جمهور للفيصلي لانه الدوري كان محسوم ومباراة عباره عن تتويج للوحدات ولا في شغب ولا زجاجة مي طايره ولا غيرو .هجمو على الجمهور قبل التتويج داخل الملعب ومنعو التصوير حتى بالتلفون.والي اكد انها مقصوده جمهورنا عمل شغب بره الملعب اكثر من ساعه ولا واحد منهم طلع .عرفت يومها انه ممكن يعذبو كل جمهور الوحدات لمجرد انه رئيس نادي ثاني بعرف ضابط وطلب منه بس يخرب تتويج وفرحة الوحدات
احلى رد من الفريق الفوز احلى رد من الجمهور المقاطعة للعلم المباراة على ارض الغريم وريع المبارة إلهم
يعطيك العافية. . هون مربط الفرس. . الله يحيي كل الوحداتيه. . مربط الفرس هو المقاطعة الذكيه. . في ملعبهم والريع الهم. . المقاطعة أصبحت واجبه بنظري. . الريع النا. . يالله عالملعب. . يا جمهورنا العزيز لا تدفع مالك لمن لا يستحق. . لا تدعم من يتطاول عليك و تمده بمالك. . قاطعوا في ملعبهم. . احضروا في ملعبكم. . ودمتم سند للحق
حتى يرد الإعتبار لـ #جماهير_الوحدات وتجد من ينصفها ...
ممكن اخي ابو صلاح ان تحدد ما المقصود ب "حتى يرد الإعتبار لـ #جماهير_الوحدات وتجد من ينصفه"
يعني ما هو تعريف رد الاعتبار؟
وما هو تعريف "تجد من ينصفها"؟
هل الفوز بمباراة الفيصلي رد اعتبار؟ وهل تصريح ناري لطارق خوري او زياد شلباية هو " تجد من ينصفها"؟
هل هُناك مطالب معينة محسوسة ملموسة يمكن قياسها ل "رد الاعتبار" ، وهل هناك اسماء معينة ل "تجد من ينصفه"؟
ام هي متروكه للاجتهاد الشخصي
كان الاولى ان يكون ميثاق شرف وحداتي او وعد وحداتي بدلا من قسم رباني ...
لعله خير
ممكن تفهمنا معنى هذه العبارة بالخط الأحمر ؟؟
كيف يعني الموت في حب الوحدات حياة ؟
يعني لو متت وانت بتحضر مباراة للوحدات بتكون شهيد مثلا ؟؟
الموت في حب الوحدات، إذا كان معنى العبارة مجازيا، فكلنا نموت في حب الوحدات؛ فالرجل يقول لزوجته مثلا: بموت فيك أو بموت في حبك" مثلي يعني"
فالموت بالمعنى المجازي جائز؛ أما إذا كان المعنى حقيقيا؛ أي أنني مستعد للموت والهلاك في سبيل الوحدات، وأحضر المباراة وأقدم روحي فداء للوحدات، فإنني سأموت" فطيسة" لا سمح الله، وحاشا للنفس المؤمنة أن تموت في غير سبيل الله وسبيل دينه أو سبيل الدفاع عن العرض والوطن والمال، وكل ذلك موثق في نصوص شرعية.
لذا، لا يستحق الوحدات ولا أي شيء في العالم غير ما ورد فيه نص الموت في سبيله موتا حقيقيا.
الموت في حب الوحدات، إذا كان معنى العبارة مجازيا، فكلنا نموت في حب الوحدات؛ فالرجل يقول لزوجته مثلا: بموت فيك أو بموت في حبك" مثلي يعني"
فالموت بالمعنى المجازي جائز؛ أما إذا كان المعنى حقيقيا؛ أي أنني مستعد للموت والهلاك في سبيل الوحدات، وأحضر المباراة وأقدم روحي فداء للوحدات، فإنني سأموت" فطيسة" لا سمح الله، وحاشا للنفس المؤمنة أن تموت في غير سبيل الله وسبيل دينه أو سبيل الدفاع عن العرض والوطن والمال، وكل ذلك موثق في نصوص شرعية.
لذا، لا يستحق الوحدات ولا أي شيء في العالم غير ما ورد فيه نص الموت في سبيله موتا حقيقيا.
يعني زيّي أنا .. هيك ، بمــــــــــــــوت في دبا ديبك ، يا ديب !.