جميلة كانت تلك اللمة بصحبتكم ، شعرت فيها أنني في قلب الوحدات تماما ، شممت من خلالها رائحة تراب فلسطين وأنا في عجمان ،، تخيل !!،، سرحت في خيالاتي بعيدا وأنا أتأمل وجوهكم الواحد تلو الآخر ، حتى "الأخضر لي" تأملت وجهه على الرغم من أنه لا ينقضي يوم أو يومان إلا ورأيته فيه،،، حقيقة تداخلت الوجوه التي رأيتها في نفسي لأنني شعرت وقتها بأن أصحابها قريبون جدا مني ، وأنتم حقا كذلك،، وقتها وجدت نفسي قريبا من فلسطين بل في صميم فلسطين ، فكل تقسيمة من تقاسيم وجوهكم كانت مرآة لزاوية لها وكنت أنا الحاضر الغائب ، فما في قلبي من حنين لها تجسد بحضرتكم شخوصا تحكي حكاية العشق التي نشأت بيننا ...
علاء ناصر "أبو حسين" أو الختيار كما يحلو لك وللبعض تسميتك،،استنشقت هواء عليلا بحضرتك وعانقت عيناي سقف السماء ورسمت شرايين قلبي دراما لمة لن تنسى كانت ياسمينها أنت..
لك مني كل حب واحترام وتقدير أيها الختيار
لن أزيد ما كتبته في موضوع الختيار
قتلتني يا " أبو محمد"
المهم كيف احمد وداكم على القهوه علشان بعرف الجراسين هناك وعلشان قريبه من بيته
خخخخخخ
بس منورين
انا غلطت وقلت بدنا مكان نشرب فيه قهوة عشان نعرف ندخن
مهو المطعم اللي عزمنا عليه ابو محمد ممنوع فيه التدخين و كل ما كنا بدنا ندخن نطلع برة ندخن و نرجع و بدك الصحيح انا ما وفتش معي، و شغلة ثانية حسيت الجراسين و مدير الصالة بتبعولنا بعينيهم كل ما طلعنا فشكيت انهم خايفين نهرب منهم و ما نحاسب هههههههه
فاقترحت نروح على قهوة بالي انها قطعة شارع، ولا كزدورة دقيقتين
بس ..... الله يمسيك بأنوار النبي يا ابو طاعة
شب على كيف كيفك بقطع جبال و سهول ووديان وما بيقول أخ