لكل داء دواء يستطب به ،،، إلا "حماقة الدخلاء على الاعلام" أعيت من يداويها !
الجرح كبير يا استاذ سليم . هذه القضية كشفت عورات من تعربشوا على الاعلام !
القضية يستطيع ان "يكسبها محامي في سنته الأولى بعد التخرج ! ،، وفي زمن قياسي لا تحتاج كل هذا الوقت كما نشهد من لجان تحقيق تم الاعلان عنها منذ الأحداث المؤسفة !
يريدون "تسييس" القضية ،، او نسيانها او "تمطيها" كأي قضية أخرى !
يريدون الضغط على طارق خوري حتى يتنازل !
يريدون شخصنة القضية !
يريدون التعتيم على الموضوع الأصلي !
يريدون ويريدون ويريدون ،،، ولكن !
نحمدالله على نعمة الكاميرات واليوتيوب فهي كافية لدحض اي افتراء على شخص رئيس النادي وجماهير الفريق العريق الذين تعرضوا للضرب والاهانة على مرأى العالم كله !
ويا عيب العيب على اقلامنا التي تكتب من دون ان تراجع ضميرها !! وعجبي !
الف شكر سيدي على المقال الرائع والمبينّ للحقيقة التي يتغاضو عنها
فإن مَنْ ناقشوا طارق خوري عبْر «المواجهة» التلفزيونية «الحامية» التي حظيتْ بمتابعة محلية وعربية واسعة النطاق ، بدوا وكأنهم «مُحقّقين» معه لا مُحاورين له
بارك الله فيك استاذنا وان شاء الله يحق الحق ولا تسجل ضد مجهول