قسما بالله اللي اعطاك يا حوامدة شهادة الدكتوراه ظلمك
والله تصريحاتك ولد صغير ما حكاها
بلدنا بالغنى عن هيك اشكال وللاسف حرام تكون رئيس لنادي يملك اكبر شعبية في الوطن العربي
يكفيك ان تكون مراسل في احدى الوزارات
الاردن افضل بلد احتضن الشعب الفلسطيني
انظر للشعب الفلسطيني في لبنان وقارن يا دكتتتتور
اللهم احمي الاردن وشعبه من الفتن ومن يوقذها
يعني اذا في ناس بتعمل ككا من ثمها هذا الشخص واحد منهم
طبعا كلامي مش منطق الوطنيه و الوحده الي غمرونا في الشباب
بس موضوع فلسطين المفروض انو كبير و حساس وجرح كبير في صميم الامه عيب انو ينقرن بلعبة فطبول
للامانه هذا الشخص ماهظمتو ولا رح ينهظم معي ولا حتى مع لترين سفن اب
هناك هجوم كبير على رئيس النادي لا ادري ما ورائه ...
نعم رئيس النادي تصريحه غير موفق و لكن لا يستحق كل هذا الهجوم
الهجوم هو من جماهير الوحدات مبدئيا لان هذا التصريح من رئيس نادي الوحدات ويبدوا أن طارق خوري هو من يسيطر على الحوامده اما الزج فالقضيه الفلسطنيه و اقدام و تمريرات هو قمة المهازل والسخافه وربط جماهير وفرحه الوحداتيه عند تسجيل الاهداف بتحرير فلسطين فهو هراء
وقال رسول الله دعوها فانها نتنه ويبدوا أن الحوامده نسي مسؤلياته و كل يوم تصريح أسخف من الي قبله
الهجوم هو من جماهير الوحدات مبدئيا لان هذا التصريح من رئيس نادي الوحدات ويبدوا أن طارق خوري هو من يسيطر على الحوامده اما الزج فالقضيه الفلسطنيه و اقدام و تمريرات هو قمة المهازل والسخافه وربط جماهير وفرحه الوحداتيه عند تسجيل الاهداف بتحرير فلسطين فهو هراء
وقال رسول الله دعوها فانها نتنه ويبدوا أن الحوامده نسي مسؤلياته و كل يوم تصريح أسخف من الي قبله
اخي ممكن خانه التعبير لا تحملوا الأمور اكثر مما احتمل
نعم لنبذ العنصرية التي تنبع من الإعلام و الاتحاد و التلفزيون اولا
يا دكتور يا بشار يا حوامدة
فلسطين لو بترجع بالتمريرات معقول لسا ما تحررت
الوحدات مرر ملايين التمريرات ,, طيب وينها فلسطين
بالله عليك احسبلي كم هدف جاب الوحدات من وقت ما بلش يلعب كرة وشوفلي مساحة فلسطين واعطيني الجواب وين صرنا ووين وصلنا
انا عم انتظر ردك وجوابك
يا زلمة فلسطين بدها سواعد,,, بدها رجال,,, بدها وعي,,, بدها ثقافة,,, بدها حقيقة مش اوهام,,,
يا زلمة,,, تصريحك خلاني انفر منك ومن الوحدات ,,, رغم اني مشجع وحداتي قبل ما حضرتك تعرف الوحدات
يا زلمة,,, انا لست عضوا في الهيئة العامة,, ولست محسوبا على احد,,, ولا اقبل لنفسي ذلك,,, انا مشجع وحداتي,,, لكني لا اجد نفسي اقدم لفلسطين شيئا منذ اربعين عاما,,, فكيف دخيلك التمريرة بتحرر شبر,,,
انت تاجر انت تبحث عن شيء واستخدمت اسلوب منفر ولم تكن تدرك انك وقعت بالمظور,,, انت تحاول ان تتسلق او تقلد او بتفكر حالك صاحب تكتيك للوصول لاغراض بنفسك,,, تكتها يا متكتك تكتك,,, تكتك تكتك تكتيك
كل شي فهمتو فيك,,, يا متكتك الا التكتيك
بتفكرو حالكو بتفهمو سياسة,, والله يا حوامدة لسا بدكم فت خبز,,, اترك السياسة لاصحابها,,,
احكي بس بالرياضة وبالبطولات والانجازات,,,
نصحية لك يا دكتور: ان اردت ان تنجح ففي الرياضة تكلم بالرياضة,,, وفي مكان الاقتصاد تكلم بالاقتصاد,,, واترك السياسة في مكانها وزمانها,,, ففلسطين ليست شعار وليست تمريرة وليست كرة تدخل المرمى,,, فلسطين انبل مما تقول,, والانتخابات والبرلمان فعلا يثبت يوما بعد يوم انه لامثالك,,, وانت بتعرف ان اكثر من ثلثي اعضائه لا يتقنون ابجديات اللغة ولو عملتلهم امتحان املاء بالعربي رح يرسبو
روح الله معك يجب عليك بعد هكذا تصريخ الاختفاء ستة اشهر كي ننسى ما قلت
واااااااااااال هلأ صار كلكم وطنيون بتخافوا على مشاعر الوطنية. نسيتوا شالح بنطلونه، نسيتو عبارات تسب وتلعن القدس، وتطالب شارون بالضرب زيادة، نسيتوا هظاك إلي بيتمصخر على لهجتنا (تكلكوش) نسيتوا مطالب الجماهير -فين الإدارة فين الزلم
هسة كلكم صرتوا خرفان ونعام
فعلاً إنه الوحدات مسكين، جمهوره أرانب وخرفان ونعام وغوغاء
الآن عرفت ليش الوحدات مهزوم دائماً ولن يحقق بطولة دولية
لأنه إحنا مهزوزين
وإلي بنحيكيه في عبنا ما فينا شجاعة نحكية في العلن
عظم الله أجركم فيكم
وإنا لله وإنا إليه راجعون
الفاتحة على روح جمهور الوحدات
رسمه من يد رسام بتعبر عن نوع من النضال...و كلمه حره من كاتب...و بيت شعر من شاعر...و هدف من قدم وحداتي...
ناجي العلي خلد القضيه بكريكاتير...و توفيق زياد حرر النفس قبل الارض باناديكم....
غريب امر الكثير من الردود...الكل بحكي انه الوحدات كيان و رمز و و جزء من معاناة شعب مهجر...مش بس فريق فطبول...و الكل انقلب لمجرد تصريح...مش عارف وين فيه المساس بالوحده الوطنيه...
انا اردني و افتخر...و من اصل فلسطيني و افتخر...زي ابن الكرك ما بفتخر انه اردني كركي|...و ابن معان ما بفتخر انه اردني معاني...وين الفتنه في ذلك...
فلسطين في قلب كل خليلي و سلطي و نابلسي و غوراني....معلم المدرسه بحرر شبر لما يعلم طلابه...و النجار بحرر شبر يوم ما يصنع بابه....و انا بحرر شبر لمجرد اني بزرع للان في قلب اولادي و وجدانهم انه هناك ارض ...و نحن اصحاب الارض...مهما بعدت المسافات و انقطعت السبل
واااااااااااال هلأ صار كلكم وطنيون بتخافوا على مشاعر الوطنية. نسيتوا شالح بنطلونه، نسيتو عبارات تسب وتلعن القدس، وتطالب شارون بالضرب زيادة، نسيتوا هظاك إلي بيتمصخر على لهجتنا (تكلكوش) نسيتوا مطالب الجماهير -فين الإدارة فين الزلم
هسة كلكم صرتوا خرفان ونعام
فعلاً إنه الوحدات مسكين، جمهوره أرانب وخرفان ونعام وغوغاء
الآن عرفت ليش الوحدات مهزوم دائماً ولن يحقق بطولة دولية
لأنه إحنا مهزوزين
وإلي بنحيكيه في عبنا ما فينا شجاعة نحكية في العلن
عظم الله أجركم فيكم
وإنا لله وإنا إليه راجعون
الفاتحة على روح جمهور الوحدات
لم ننسى شيء وكل اناء ينضح بما فيه لكن رئيس نادي يختصر القضيه ورمزيه نادي والمخيم بتمريرات واهداف هذا هراء نادي الوحدات نادي ثقافي اجتماعي و فيه كل الرياضات ولا يعني الفوز ان يربط بالتحرير
طب شو بهتف الجمهور بكل مباراة؟ مين بستذكر؟!
وليش ما بتقوم القيامة لما نخلط الدين بالرياضة ونستذكر الله بكل هدف عندما يخر اللاعب ساجدا بلباسه غير الشرعي وعورته ظاهرة؟!
هلأ او هسة او هسع او هالحين او "ناو" صارت كلمة استذكار فلسطين كبيرة، ولازم نكون لابسين بدلة وماخدين تصريح عشان نستذكرها؟!
كيف نحرر فلسطين بالفول المدمس وأهداف فريق الوحدات؟…
بسام البدارين
مارس صاحبنا الدكتور بشار الحوامده رئيس نادي الوحدات الأردني لكرة القدم أقصى طاقات “التنفيس” عندما أقلق الدنيا وأشغل الناس بتصريحه الغريب على شاشة برنامج “تنفيس”: كلما سجل الوحدات هدفا أشعر بانه تم تحرير جزء من فلسطين.
يعني لحظات فقط فصلتني بين هذا “التنفيس” عبر شاشة “أي ون” وبين إطلاق زغروتة مع عبارة… “وامعتصماه”.
تنفيس الحوامده لم يقف عن أي حدود على الكاميرا فقد وجه الشاب رسالة إلى “الشعب الوحدات” وكأنه يعلن ضمنيا عن “جمهورية الوحدات المستقلة”.
التصريح إياه “يتنفس” كما لم يحصل من قبل حتى درجة الاختناق.
أعرف الرجل وقابلته عدة مرات فهو واسع الثقافة وخبير استثنائي في الإلكترونيات وشخصية من الطراز الذي يشعرك بالندم عندما تقابله لإنك “لا تقابله كثيرا” وإن كان “قليل الحيلة” والخبرة سياسيا .
لكن مبالغته التنفيسية محرجة ولا معنى لها وتوحي بكمية تنفيس فيها الكثير من البهارات فمخيم الوحدات أكبر دليل على بقاء “احتلال العدو لفلسطين” ولو كانت أهداف كرة القدم تحرر شبرا من الوطن لأصبح جبريل الرجوب مثلا اقرب لصلاح الدين الأيوبي.
أصر على أن الحوامده أفضل بكثير من تصريحه الدرامي الشعبوي المؤذي الذي لا يشبهه.
حسنا أعرف القصة جيدا فسلفه في نفس الموقع أصبح نائبا في البرلمان على أكتاف المهووسين من جمهور النادي العريق والانتخابات على الأبواب.
وأعرف بصورة محددة ما الذي يجري عندما يتعلق الأمر بمخاطبة “غرائز” الجمهور.
الأندية الرياضية خصوصا في بلادنا كانت دوما محطة شحن لكل ما هو غير “رياضي”.
لا استغرب لأن ما يحصل أحيانا يشبه تماما قواعد الرقص الشرقي… “الجمهور عايز كده” مع ما يتطلبه الأمر من “غنج ومغادرة للمألوف”… لعن الله الحملات الانتخابية.
المسألة أشبه بمقال شهير في مطعم هاشم بعنوان “كيف نحرر فلسطين بالفول المدمس”؟ وصاحبنا قرر “يتنفس” فخرم بالون فريقه.