بداية أشكرك والأخوة الكرام كافة على ثقتكم الغالية ،،،
بالطبع فكرة أن يأخذ أي مدير فني بما يكتب هنا وهناك أمر غير وارد لأن لكل شيخ طريقته من ناحية ،،، ولأنه الأقرب للاعبين والأكثر دراية بمزايا وعيوب وظروف كل منهم ،،، وهو أيضا من يختار طريقة اللعب التي تناسب لاعبيه وبالتالي قد نتناقش في شيء وهو يرى شيئا اخرا ،،، مع التنويه بأن الكابتن رائد عساف والكابتن هشام عبد المنعم من أفضل اللاعبين الذين لعبو للوحدات و المنتخبات الوطنية في مراكزهم أي أن لديهم خبراتهم الخاصة التي تسمح لهم بمشاهدة ما نشاهده وأكثر من الناحية النظرية ولكن تبقى مسألة تطبيق الأفكار في أرض الملعب هي النقطة الأهم والأكثر غموضا في هذا الموسم ،،،
على أية حال كمتابع " وليس كمختص " أرى أن الوحدات يعاني في أكثر من جانب أهمها غياب الحماسة والروح العالية لدى بعض اللاعبين وهذا أمر يفترض في الجهازين الفني والإداري واللاعبين معالجته وصولا إلى أعلى درجة من الجاهزية المعنوية قبيل المباريات الثلاثة المتبقية أمام الحد والجزيرة وأخيرا العهد اللبناني ،،، مع التنويه بضرورة عزل الفريق ما أمكن عن الضغوطات الجماهيرية سواء في التدريبات أو في المنتديات وصفحات التواصل الاجتماعي ،،، فلاعبو الأخضر يتأثرون كثيرا بتعليقات الجماهير وبخاصة القاسية و الساخرة منها وما نلحظه أن اللاعبين الذين يتم انتقادهم يتراجع مستواهم أكثر من ذي قبل ،،،
ومن ثم نأتي إلى الجاهزية البدنية التي هي على درجة من الأهمية لكون الفريق سيخوض ثلاث مباريات في ظرف 8 أيام يتخللها السفر إلى البحرين ،،، وهنا لا بد من أن يعي اللاعبون ضرورة البحث عن الحسم في وقت مبكر من عمر المباراة ما أمكن على أمل اللعب بأقل جهد ممكن في الشوط الثاني ،،، كذلك لا بد من الدفع باللاعب الجاهز بدنيا وعدم المخاطرة بالدفع باللاعب المصاب لأن مباريات كهذه تحتاج إلى أن يكون اللاعبون بكامل جاهزيتهم البدنية ،،، وهنا قد يكون من المهم تقنين مشاركة لاعبي الخبرة كعامر ذيب تحديدا رغم أهمية تواجده في المباريات الثلاث ولكن من الصعب على لاعب بعمر عامر أن يلعب أربعة مباريات كاملة في ظرف 11 أيام ( الرمثا والحد والجزيرة والعهد ) ،،،
من الناحية الفنية وهي الأهم بالتأكيد ،،، فإن مشكلة الوحدات الأكبر تتمثل في غياب اللاعب النجم القادر على خلق الفرص التهديفية بحرفنة والقادر أيضا على التسجيل متى وجد الفريق عاجزا عن ذلك ،،، وقد عانينا في هذا الجانب كثيرا في الموسمين الأخيرين وإن كان ابو عمارة يشكل جزء من الحل في الموسم الماضي ،،، مثلما أن الفريق يعاني من لاعبي الأطراف القادرين على تشكيل جبهة هجومية مميزة ،،، فلا وجود للاعب الجناح المميز ولا وجود للظهير القادر على إداء الدورين الدفاعي والهجومي بكفاءة عالية وهنا قد تزداد المعاناة في ظل غياب أحمد الياس أمام الجزيرة ،،،
وهنا أرى أن سيطرة الوحدات على دائرة المنتصف والاستحواذ الأكبر على الكرة أمر على درجة من الأهمية من أجل تخفيف الضغط عن رباعي خط الدفاع ( هيلدر ومصطفى في العمق والباشا وفراس في الأطراف ولست مع المغامرة بالدفع بقنديل في هذه المباراة ) وبالتالي أرى من الضروري تواجد الثلاثي فادي عوض ورجائي عايد وصالح راتب كثلاثي ارتكاز وفق طريقة 4-3-2-1 وأمامهم عبدالله ذيب وعامر ذيب وفي الأمام شلباية أو ( توريس ) في حال أتم جاهزيته ،،،، فتواجد ثلاثة لاعبين في الدائرة يضمن تقارب خطوط الفريق والسيطرة أكثر على الكرة مما يعطي فرصة لصالح راتب ورجائي عايد في اللعب بحرية أكبر بحيث يتم التغطية بلاعبين في العمق لحظة أن ينضم أي من صالح أو رجائي للعملية الهجومية وهنا أعتقد أن عيوب هذه الطريقة قد تلاشت في ظل وجود لاعب مقاتل بقيمة فادي عوض ،،، وأظن أن فراس وعامر ورجائي قادرين على تشكيل الخطورة من اليمين وكذلك صالح وعبدالله ذيب من اليسار مع التنويه بقدرة عبدالله ذيب وعامر ذيب ك" صناع لعب " على النزول للأطراف وعكس الكرات العرضية التي يستفيد منها رأس الحربة سواء كان محمود شلباية أو توريس ومن يسانده مثلما أن لديهما القدرة على التوغل من على أطراف منطقة الجزاء والتسديد أو التمرير وهنا يبدو محمود شلباية أكثر نفعا في التعاون مع عبدالله وعامر في التجهيز للهدف نظرا لخبرته الطويلة وتناغمه مع عبدالله وعامر ذيب في مواسم سابقة ،،، ويبقى الأمر مرهونا برأس الحربة حيث يبدو أن الجهاز الفني لا يفضل الاعتماد على شلباية منذ البداية بسبب عدم جاهزيته البدنية وهنا يفضل الدفع بتوريس في حال جاهزيته البدنية لكونه قادر على الاستفادة من الفرص المتاحة التي يوفرها عامر وعبدالله ذيب وصالح راتب كما حدث في شوط المباراة الأول من مباراة الرمثا على العكس من الحاج مالك ،،، وأما في حال اتسعت رقعة اللعب وتباعدت الخطوط عن بعضها البعض فإن تواجد رأس حربة مثل توريس او حتى شلباية قد لا يبدو مفيدا بل حاج مالك سيكون أكثر فائدة منهما لقدرته على مشاغلة المدافعين و ممارسة الضغط ولعل ما حدث في الشوط الثاني من مباراة الرمثا يؤكد ما ذهبنا اليه لكون توريس لم يكن قادرا على اللعب كرأس حربة وحيد بسبب تباعد خطوط الفريق وعدم قدرة صالح راتب وفادي عوض على مقارعة ثلاثي ارتكاز الرمثا الذي استحوذا على الكثير من الكرات في الدائرة مما جعل توريس يلعب وحيدا دون أن يجد من يسانده من الخلف أو حتى من اليسار في ظل خروج عبدالله ونزول أحمد هشام غير الموفق في المباريات الأخيرة ،،، وهنا ننوه إلى أن أكثر ما يعاب على الجهاز الفني عدم تيقنه من أن توريس لا يشكل رأس حربة وحيد نموذجي إلا في حال وجد من يجهز للهدف بحرفنة ،،، وبالتالي فإن الدفع به في ظل عدم سيطرة الفريق على المباراة وضغط الفريق الخصم قد لا يبدو حلا ناجعا ،،،
إذا ما أراد الجهاز الفني مواصلة الاعتماد على طريقة 4-2-3-1 ( 4-1-4-1 ) الي يعتمدها دوما فأرى أن الأمر يعتمد اكثر على أسلوب اللعب الذي يريد تطبيقه فإن أراد انتهاج الدفاع المتقدم فلا بد من وجود عناصر بجاهزية بدنية وقوة جسمية قادرين على محاصرة لاعبي الخصم في ملعبهم وبخاصة الرباعي المنوط بهم تنفيذ الشق الهجومي وهنا يمكن وجود صالح على حساب رجائي ،،، كما يبدو الدفع بحاج مالك كلاعب جناج أمر ضروري مقابل الاعتماد على توريس أو شلباية كرأس حربة ،،، وأما إذا ما أراد تغيير أسلوب اللعب إلى دفاع متأخر وانتهاج الهجمات المرتدة فمن الضروري الاعتماد على رجائي عايد لقدرته على كشف أكبر مساحة ممكنة من الملعب وعكس الكرات الطولية والقطرية التي تشكل هجمات مرتدة خطيرة وهنا يفترض الاعتماد على لاعبين أصحاب سرعات كأبو كبير في الأطراف مع ضرورة أن يستفيد اللاعب من توغلاته في عكس الكرات العرضية الدقيقة وصناعة الأهداف أكثر من التفكير في تسجيلها ،،،
بالطبع أنا ضد الدفع بمهاجمين صريحين في مباراة الغد وفق طريقة لعب 4-4-2 حتى لا نكرر خطأ ارتكبه الكابتن ثائر جسام أمام شباب الأردن في المباراة الشهيرة التي خسرها الوحدات وذهب اللقب للفيصلي قبل عدة مواسم ،،، حيث ظل الفريق يلعب طوال الموسم بمهاجم واحد وفق طريقة 4-2-3-1 وفي المباراة الأخيرة تم الدفع بمحمود شلباية وعوض راغب على حساب أحد لاعبي الارتكاز ( وأظنه ياسين السهل ) مما أضر بمنظومة الفريق كثيرا وعجزنا تماما عن مجاراة شباب الأردن في تلك المباراة حيث كان هنالك ثغرات واضحة في خطي الوسط والدفاع استغلها الشباب وسجلوا هدفين وأضاعوا أكثر منها ،،،
وتبقى مثل هذه القراءت مرهونة بمعرفة نقاط القوة والضعف في الفريق الخصم وهنا تبدو مهمة الجهاز الفني في معرفة كافة خبايا الخصم ومن خلالها يمكنه اختيار الطريقة والتشكيلة الأنسب والأهم من ذلك تحديد اسماء البدلاء ودورهم في المباراة وهذه تحديدا تعتبر من أهم مشاكل الجهاز الفني في هذا الموسم حيث نادرا ما غيرت التبديلات أداء الفريق نحو الأفضل كما يفترض ،،،
بالطبع هذه وجهة نظري الخاصة وقد تخطىء وقد تصيب ،،، شاكرا لك أخي الكريم ثقتك بي وبالأخوة المعنيين كافة ،،،
4-3-2-1
هي الخطه الافضل بسبب الغيابات و بسبب الارهاق البدني وبسبب انها مباره كؤوس وتلعب على جزيئات صغيره ولا يمكن التعوي
يا ابن الحلال هي كرة القدم تحليل
كرة القدم علم وتكتيكوتحفيظ جمل وتحفيظ اماكن ومراكز ومحاضرات وتغذية ، كل هذا الاشي بيجي بدورات تدريبية وخبرات متراكمة.
صحيح انه مدربينا والحمدالله يفتقدوا للكثير بس مش الحل تجيب واحد بحلل يصير مدرب.
يعني لو طرحت الاستغناء عن المدربين وتسليم زمام الامور لمدرب كبير وقدير وبعرف الوحدات ممكن. بس تجيب حدا مر جنب التمرين او حضر المباراة على التلفزيون هيك والله كثير وشكله من كثر ما ياسنا من هالادارة الفاشلة صرنا نخبص
قبل الدخول في التفاصيل الفنية للمباراة مع الجزيرة ضمن مباريات الجولة الثانية والعشرين الاخيرة من دوري المحترفين يحسن التعمق في الدوافع التي سينطلق منها الفريقان بغية تحقيق المطلوب لا سيما وأن هذه الدوافع ستشكل الدافع الرئيسي للفوز وتحقيق المطلوب
سريعا الصورة في مقدمة الترتيب تبدو واضحة باستثناء تحديد هوية البطل إن كان الوحدات المتصدر بفارق نقطتين عن مطارده الفيصلي مع نهاية الجولة الواحدة والعشرين، أم الفيصلي الذي قدّم (رغم الدعم ) هديتين متتاليتين للوحدات أخفق الأخير في الإفادة منهما. ويحل ثالثا الأهلي برصيد اثنتين وثلاثين نقطة ولديه مباراة مع الشباب ثم الجزيرة ب 31 نقطة والذي لا يملك من الفرص إلا مزاحمة الأهلي على المركز الثالث حال فوزه على الوحدات، وخسارة الأهلي .. وهذه النقطة ستشكل عمليا ومنطقيا نقطة العبور التي سيمر منها الجزيرة لكسب النتيجة إضافة إلى سعي إدارة النادي الى تحقيق حضور يليق بسمعة وتاريخ الفريق على حساب ناد كبير كالوحدات، وهناك أيضا ما يقال من أن المباراة ستشكل تحديا فنيا لمدرب الفريق هاني الشبول لإضافة نجاح جديد يضاف لسيرته الذاتية كمدرب تمكن من النهوض بالفريق
هذه دوافع فريق الجزيرة لدخول المباراة و أرى أنها دوافع خالية من القوة والديناميكة المطلوبة في مثل هذه المباريات وهذا لا يعني بالضرورة التقليل من شأن الجزيرة لا سيما و أن ظروف الوحدات الفنية في ظل اصابة توريس وغياب بهاء فيصل والدميري للإصابة وأحمد الياس لنيله الانذار الثالث لا تبدو على ما يرام .
بالنسبة للوحدات هناك هدف محدد وواضح ستبنى عليه خطة للعب محصلتها الفوز وتحقيق البطولة في ويدرك اللاعبون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم والتي ازدادت بعد الاخفاقات العديدة التي كان من شأن تلافيها انهاء البطولة قبل أوانها ولكنها مشيئة الله اقتضت التأخر حتى الجولة الأخيرة .
وهناك ما ينبغي ملاحظته في هذه الفترة بالذات وهي الابتعاد بالفريق عن أجواء الشحن النفسي والعصبي والحيلولة دون شعورهم بالتقصير وتشجيعهم وصبّ ثقة الجماهير في اوردتهم ولا ينبغي أن ننسى كونهم قد بذلوا في الاسابيع الأخيرة مجهودا مضاعفا على جبهتين الآسيوية وبطولة الدوري لهذا كان الله في عونهم
اللعب على الجزئيات
فنيا أرى بأن المباراة ستلعب على الجزئيات في ظل معرفة مدرب كل فريق بنقاط القوة والضعف في الآخر من هنا لا بد من أن تكون جزئية اللياقة البدنية على درجة كبيرة من الأهمية خصوصا لدى الوحدات مما يحتم على جهازه الفني ضرورة احداث الفارق والتسجيل مبكرا،،، ثم تأتي جزئية منطقة العمليات هذه التي غاب الوحدات عنها رغم حضور الأسماء الكبيرة لديه الأمر الذي جعل منطقة دفاع الفريق منطقة غير آمنة ليس هذا فقط بل و أضعف من قدرة لاعبي الهجوم على التسجيل جراء عدم دقة و قلة الكرات التي تصل من الوسط مما أجبر اللاعبين على العودة سعيا لامتلاك الكرة والبدء بالهجمة . وجزئية أخرى هي التسديد من وضع الحركة للاعبين من طراز عامر ذيب و عبد الله ذيب وصالح راتب والحاج مالك قد تثمر عن شيء
خطوط لعب الفريق
وسط الفريق لا بد وأن يكون بين لاعبيه من يملك القدرة على الرؤية الميدانية بخبرة كافية ويملك القدرة على توجيه اللعب وتوزيع المهمات وهي المهمة التي يجيدها عامر ذيب حين يلعب لاعبا حرا بالضبط كما في المباراة الأخيرة مع الأهلي في شوطها الأول فعندما يتحرك عامر بين الخطوط مع التركيز على الضم الى العمق والاقتراب من صالح راتب تنتظم الأمور بشكل كبير ويتم فتح اللعب وايجاد منافذ للاختراق والتمرير هذا مع تواجد رجائي و فادي عوض خلف صالح في الدائرة راتب وعبد الله ذيب يسار الوسط . كما أشير إلى أن يمنح صالح راتب فرصة التقدم العامودي مواجها للمرمى او على الحافة الأمامية للدائرة ليقوم من هناك باصطياد الكرات المرتدة من الدفاع او الاختراق في العمق. وملاحظة أخيرة من الممكن جدا استثمار قدرات عامر ذيب في الشوط الاول كاملا ثم الدفع بأحمد أبو كبير النشط حقيقة والقادر على فتح اللعب والتمرير والاختراق بصورة ممتازة . ومن شأن خط وسط قوي أن يكون عاملا مهما في تسجيل الأهداف سواء بأقدام لاعبيه أم بأقدام لاعبي الهجوم.
إن من أهم ما ينبغي للاعب الهجوم حيازته والتمتع به هو قدرته على التمركز الصحيح والتسديد المتقن من مختلف الأوضاع ولعل من المفيد فبيل مباراة الجزسرة إجراء تمرينات خفيفة لبعض اللاعبين الذين يتمتعون بالقدرة على التسديد، وأما عن محمود شلباية ورغم ما أكنه من احترام وتقدير له ولكل اللاعبين فلا يمكنه أداء المطلوب بنسبة عالية وعليه وفي ظل غياب توريس المحتمل يكون الحاج مالك هو المقصود رغم عدم ظهوره في الآونة الأخيرة بالشكل المطلوب وعدم الظهور لا يتحمله بمفرده بقدر ما تتحمله التعليمات التي يزود بها فنراه عائد وللوسط ثم يعود للهجوم مما يستنزف قدرته ويحول بينه وبين التركيز وهناك اللاعب حاتم أبو خضرة يمكن الزج به.
حراسة المرمى مضمونة للكابتن عامر المهم ان يحافظ على هدوء أعصابه واتزان تحركاته وبدون شك فإنه مصدر ثقة للاعبين.
في الشق الدفاعي و تأمينا للمنافذ التي سيحاول الجزيرة اقتحامها ينبغي النظر باهتمام لظهيري الجنب اللذين سيواجه الأيمن منهما طلعات فهد يوسف وكراته العرضية و تسديداته عند الاقتراب من المرمى وأعتقد أن محمد مصطفى بخبرته ومتانة تدخلاته قادر على التقليل كثيرا من خطورة اليوسف ومن ثم عزل الجوهري في حين يمكن لهيلدر و الباشا الوقوف أمام شفيع كقلبي دفاع أو انتقال الباشا لمركز الظهير الأيسر ودخول منذر رجا حال تجهيزه للمشاركة كقلب دفاع ثان .. وينبغي للاعبي الدفاع لاسيما الباشا وهيلدر التقدم عند حصول الوحدات على ضربات حرة بالقرب من مرمى الجزيرة. وطريقة اللعب المقترحة هي 4 4:1 أربعة واحد أربعة واحد
ما سبق ليس تدخلا في شؤون جهاز الفريق الفني الذي أتمنى له كل التوفيق، وإنما إضاءة لظروف المباراة والمقدرة الفنية للاعبين شاكرا لجميع الأخوة ثقتهم ...